أحدث الأخبار مع #الجوهرةأفأم،


تونسكوب
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تونسكوب
عيد السنة... ما ثماش قصّان: الماء حاضر في ''ديار التوانسة!''
زفّ الرئيس المدير العام للشركة الوطنية لاستغلال وتوزيع المياه (الصوناد)، عبد الحميد منجة، بشرى سارة للتونسيين مع اقتراب فصل الصيف وعيد الأضحى، مؤكّدًا أنه لن يتم اعتماد نظام الحصص في توزيع المياه هذه الصائفة، وذلك بفضل تحسّن الوضعية المائية مقارنة بالسنة الفارطة. وأوضح منجة، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، أنّ أغلب السدود المحورية التي تُزوّد مناطق تونس الكبرى وسوسة وصفاقس من أقصى الشمال والشمال الغربي قد تحسّنت بشكل ملحوظ، مما ساهم في تأمين حاجيات المواطنين من الماء الصالح للشراب. كما أشار إلى دخول محطة تحلية المياه بصفاقس حيز الاستغلال، ما يُعزز منظومة التزود بالماء في الجنوب الشرقي، وخاصة ولايات قابس ومدنين وتطاوين، بفضل محطة التحلية بالزارات. وفيما يخص المناطق التي تعتمد على الآبار العميقة مثل الكاف، سليانة وزغوان، أكد المسؤول الأول عن الصوناد أنّ هناك برامج استثمارية ضخمة لتحسين الوضعية. ففي الكاف، تم تخصيص مشروع بقيمة 40 مليون دينار لتحويل مياه مائدة بئر النخلة إلى الكاف المدينة، حيث ستُستكمل الأشغال قبل موفى ماي، ما سيوفّر تدفقًا يقدّر بـ80 لترًا في الثانية. أما في ولاية زغوان، فقد تم حفر ثلاث آبار وربطها بالشبكة، إلى جانب برنامج كبير بكلفة تناهز 56 مليون دينار لتجديد القنوات التي تنقل المياه من مائدة جوقار، على أن تشهد الجهة تحسنًا ملموسًا بداية من سنة 2026. وشدّد منجة على أن "الوضع تحت السيطرة" ولا وجود لإشكاليات كبرى في الوقت الراهن، مطمئنًا المواطنين بأنّ صيف 2025، بما في ذلك أيام عيد الأضحى، لن يشهد انقطاعات في الماء كما في السنوات السابقة.

تورس
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- تورس
عيد السنة... ما ثماش قصّان: الماء حاضر في ''ديار التوانسة!''
وأوضح منجة، خلال مداخلة هاتفية في برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، أنّ أغلب السدود المحورية التي تُزوّد مناطق تونس الكبرى وسوسة وصفاقس من أقصى الشمال والشمال الغربي قد تحسّنت بشكل ملحوظ، مما ساهم في تأمين حاجيات المواطنين من الماء الصالح للشراب. كما أشار إلى دخول محطة تحلية المياه بصفاقس حيز الاستغلال، ما يُعزز منظومة التزود بالماء في الجنوب الشرقي، وخاصة ولايات قابس ومدنين وتطاوين، بفضل محطة التحلية بالزارات. وفيما يخص المناطق التي تعتمد على الآبار العميقة مثل الكاف ، سليانة وزغوان ، أكد المسؤول الأول عن الصوناد أنّ هناك برامج استثمارية ضخمة لتحسين الوضعية. ففي الكاف ، تم تخصيص مشروع بقيمة 40 مليون دينار لتحويل مياه مائدة بئر النخلة إلى الكاف المدينة ، حيث ستُستكمل الأشغال قبل موفى ماي، ما سيوفّر تدفقًا يقدّر ب80 لترًا في الثانية. أما في ولاية زغوان ، فقد تم حفر ثلاث آبار وربطها بالشبكة، إلى جانب برنامج كبير بكلفة تناهز 56 مليون دينار لتجديد القنوات التي تنقل المياه من مائدة جوقار، على أن تشهد الجهة تحسنًا ملموسًا بداية من سنة 2026. وشدّد منجة على أن "الوضع تحت السيطرة" ولا وجود لإشكاليات كبرى في الوقت الراهن، مطمئنًا المواطنين بأنّ صيف 2025، بما في ذلك أيام عيد الأضحى، لن يشهد انقطاعات في الماء كما في السنوات السابقة.


Babnet
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- Babnet
اتحاد الفلاحة: أضاحي العيد متوفرة والأسعار ستُحدد لاحقًا وفق العرض والطلب
أكد منور الصغيري ، مدير الإنتاج الحيواني في الاتحاد التونسي للفلاحة والصيد البحري، أن أضاحي العيد متوفرة هذا الموسم بعدد كافٍ ، نافيا وجود نية لتوريد العلوش من الخارج، ومشيرا إلى أن الأسعار لم تُحدد بعد بشكل رسمي، بل ستُضبط لاحقا وفق آلية العرض والطلب مع اقتراب موعد العيد. وأوضح الصغيري، خلال مداخلة في برنامج صباح الورد على اذاعة الجوهرة أف أم، أن قطاع تربية الأغنام في تونس تأثر خلال السنوات الماضية بفعل الجفاف، لكنه تمكّن من توفير الكميات المطلوبة سنويًا ، والتي تُقدّر بنحو 800 ألف إلى مليون رأس. وردا على التحذيرات من ارتفاع الأسعار، قال إن الأسعار النهائية لم تُعرف بعد وإنها تتأثر بعدة عوامل من بينها كلفة الأعلاف ونظام التوزيع، لكنه أشار إلى أن توفر الأعلاف الخشنة وانخفاض أسعارها نسبيا قد ينعكس إيجابًا على الأسعار النهائية. وأكد أن السوق التونسية لا تزال تعتمد على القطيع المحلي، وأن ' تقديرات الأسعار السابقة لأوانها من بعض الأطراف تخلق البلبلة ولا تستند إلى معطيات دقيقة '، لافتا إلى أن الأسعار ستتضح أكثر خلال الأيام العشرة القادمة مع انطلاق نزول الأضاحي للأسواق. وفي ما يتعلق بسعر الأضحية، قال الصغيري إن "الأسعار قد تكون في حدود أو أقل من أسعار السنة الماضية"، رافضا تقديم أرقام دقيقة في الوقت الحالي، مشيرا إلى أن "الأسعار في القصّابات حاليا قد تكون مضللة لأنها لا تعكس سعر أضحية العيد بل سعر الكيلوغرام من لحوم النعاج الكبيرة أو المستبعدة". وكان رئيس الغرفة الوطنية للقصّابين أحمد العميري قد صرّح سابقا أن "سعر العلوش في المتناول يجب ألا يتجاوز 1400 دينار"، معتبرا أن عدم وجود رد رسمي من وزارة الفلاحة أو اتحاد الفلاحة سيدفع نحو خيار التوريد من دول مثل رومانيا وجورجيا لتعديل السوق.

تورس
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- تورس
اتحاد الفلاحة: أضاحي العيد متوفرة والأسعار ستُحدد لاحقًا وفق العرض والطلب
وأوضح الصغيري، خلال مداخلة في برنامج صباح الورد على اذاعة الجوهرة أف أم، أن قطاع تربية الأغنام في تونس تأثر خلال السنوات الماضية بفعل الجفاف، لكنه تمكّن من توفير الكميات المطلوبة سنويًا، والتي تُقدّر بنحو 800 ألف إلى مليون رأس. وردا على التحذيرات من ارتفاع الأسعار، قال إن الأسعار النهائية لم تُعرف بعد وإنها تتأثر بعدة عوامل من بينها كلفة الأعلاف ونظام التوزيع، لكنه أشار إلى أن توفر الأعلاف الخشنة وانخفاض أسعارها نسبيا قد ينعكس إيجابًا على الأسعار النهائية. وأكد أن السوق التونسية لا تزال تعتمد على القطيع المحلي، وأن "تقديرات الأسعار السابقة لأوانها من بعض الأطراف تخلق البلبلة ولا تستند إلى معطيات دقيقة"، لافتا إلى أن الأسعار ستتضح أكثر خلال الأيام العشرة القادمة مع انطلاق نزول الأضاحي للأسواق. وفي ما يتعلق بسعر الأضحية، قال الصغيري إن "الأسعار قد تكون في حدود أو أقل من أسعار السنة الماضية"، رافضا تقديم أرقام دقيقة في الوقت الحالي، مشيرا إلى أن "الأسعار في القصّابات حاليا قد تكون مضللة لأنها لا تعكس سعر أضحية العيد بل سعر الكيلوغرام من لحوم النعاج الكبيرة أو المستبعدة". وكان رئيس الغرفة الوطنية للقصّابين أحمد العميري قد صرّح سابقا أن "سعر العلوش في المتناول يجب ألا يتجاوز 1400 دينار"، معتبرا أن عدم وجود رد رسمي من وزارة الفلاحة أو اتحاد الفلاحة سيدفع نحو خيار التوريد من دول مثل رومانيا وجورجيا لتعديل السوق. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true

تورس
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- تورس
ابراهيم النّفزاوي: 'الإستقرار الحالي في قطاع الدواجن تام لكنّه مبطّن'
وأوضح النفزاوي، خلال حضوره في برنامج "صباح الورد" على إذاعة الجوهرة أف أم، أن الذبح العشوائي للدواجن على قارعة الطريق وبيع البيض بأقل من كلفته الحقيقية من قبل بعض المنتجين، تعدّ من بين أبرز المخاطر المحدقة بالقطاع. وأشار إلى أن البيض المعروض بأسعار منخفضة نسبيًا، على غرار 4000 مليم ل"البلاطو"، يُطلق عليه اسم "البيض المفتوح"، ويتميّز بانخفاض وزنه إلى نحو 40 غرامًا للبيضة الواحدة، مضيفًا أن السعر ارتفع مؤخرًا إلى حوالي 6000 مليم. وشدّد رئيس الغرفة على أن ظاهرة الذبح العشوائي تفاقمت بشكل ملحوظ بعد سنة 2011، مبينًا أن قرابة 60% من الإنتاج الوطني للدواجن يُوجّه إلى الذبح العشوائي خارج المسالك القانونية والمراقبة الصحية. وفي هذا السياق، دعا النفزاوي وزارة التجارة والجهات المعنية إلى تشديد الرقابة على المذابح العشوائية وغير المرخّصة، لما تمثّله من تهديد مباشر للسلامة الصحية للمستهلك وللتوازنات الاقتصادية للقطاع. iframe loading=lazy src=" class=divinside scrolling=no frameborder=0 allowfullscreen=true allow=autoplay; clipboard-write; encrypted-media; picture-in-picture; web-share" allowFullScreen=true