أحدث الأخبار مع #الجيش_الأحمر


روسيا اليوم
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
لماذا يسعى الغرب لتزوير ذكرى النصر على النازية؟
والإعلام والأفلام ورسوم الأطفال والمقررات الدراسية وصولا إلى الحروب الفعلية و النفسية هي آلة تعتمد على ما يسمى بالهندسة الاجتماعية و هي إعادة برمجة الفرد و الوعي الجمعي للشعوب المستهدفة ولعل هذه المناسبة اسبوع عيد النصر الثمانين على النازية تعد مثالا صارخا حيث تستبعد البعثات الدبلوماسية الروسية من الاحتفالات في دول أوروبية ويمنع رفع العلم الروسي في بعض العواصم و يغيب دور الجيش الأحمر لينسب النصر للغرب زورا..


روسيا اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
السفارة الروسية في واشنطن تحيي ذكرى النصر بمسيرة "الفوج الخالد" وحديقة الذاكرة
وشارك في مسيرة "الفوج الخالد" دبلوماسيون روس وأفراد عائلاتهم، ومواطنون من الجالية الروسية، وممثلون عن سفارات بلدان رابطة الدول المستقلة. وقال السفير الروسي لدى واشنطن، ألكسندر دارشيف، في كلمة ألقاها خلال الفعالية: "اجتمعنا اليوم لتكريم ذكرى من قاتلوا وضحوا بأرواحهم في الحرب الوطنية العظمى، من الذين لم يشهدوا يوم النصر، ومن عادوا لبناء البلاد بعد الحرب". وأضاف أن مبادرة "الفوج الخالد" تمنع طمس التاريخ، وتخلد دور الجيش الأحمر في كسر آلة الحرب النازية وتحرير أوروبا. وجابت المسيرة، التي شارك فيها أكثر من 150 شخصا، ساحة السفارة وسط ترديد أغان من حقبة الحرب. وتقدم الموكب السفير دارشيف حاملا صور اثنين من أقربائه ممن خدموا في الجيش السوفيتي خلال الحرب. وفي لفتة رمزية، شارك العديد من الحضور مع أطفالهم، في رسالة تهدف إلى نقل الذاكرة التاريخية إلى الأجيال الجديدة. وقالت جالينا، إحدى المنظمات للمبادرة، إنها أحضرت ابنتيها إلى الفعالية، مؤكدة أهمية الحفاظ على الروابط الثقافية والتاريخية، قائلة: "جدنا كان قائد دبابة في معركة ساندوميرز، ومن المهم أن تعرف بناتي هذه القصة وألا نسمح لأحد بتشويه التاريخ". بدوره، شدد رومان، وهو عضو في فريق التنظيم، على أن المسيرة تتجاوز الرمزية الشكلية، قائلا: "الفوج الخالد هو شهادة حية على وفائنا لأولئك الذين منحونا الحياة والحرية". وبموازاة المسيرة، أقيمت فعالية "حديقة الذاكرة" داخل السفارة، حيث غرست 20 شجرة أزهار الـ"ليلك" كرمز للتقدير والامتنان لأبطال الحرب. وأوضح السفير الروسي أن هذا التقليد، المستمر منذ عام 2020، يرمز إلى الترحيب الشعبي الذي حظي به الجنود السوفييت المحررون، حين استقبلوا في أوروبا بباقات من أزهار الـ"ليلك". كما شارك في الفعالية القائم بالأعمال البيلاروسي في واشنطن، بافيل شيدلوفسكي، إلى جانب حضور من دول أخرى في رابطة الدول المستقلة. المصدر: تاس وصل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى موسكو لحضور احتفالات روسيا بالذكرى الـ80 للنصر على ألمانيا النازية وحلفائها. أعلنت وزارة الدفاع الروسية تحرير بلدة ترويتسكويه في جمهورية دونيتسك قبل بدء هدنة عيد النصر التي أعلنها الرئيس فلاديمير بوتين لـ3 أيام. يستمر وصول قادة وزعماء دول العالم إلى موسكو لحضور احتفالات روسيا بالذكرى الثمانين للنصر على ألمانيا النازية وحلفائها يوم غد الـ9 من مايو، بدعوة من الرئيس فلاديمير بوتين. سأشعر بأنني موجودة معكم في موسكو إبان الاحتفال بالنصر على الفاشية عبر "كاتيوشا" التي أديتها بروحي كمطربة سورية روسية!

روسيا اليوم
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
حفيد عبد الناصر يوجه رسالة لروسيا عبر RT
وأكد حفيد الزعيم عبد الناصر في تصريحات لـRT: رغم أنه تم تحقيق النصر بثمن باهظ إلا أن نضال الشعب الروسي البطولي أظهر للعالم صمود الشعب الروسي وأنقذ العالم من القوة التوسعية الضارية التي كانت تقترب آنذاك من أوروبا، واليوم، بعد عقود، ندرك أهمية الحفاظ على ذكرى أحداث الحرب الوطنية العظمى. واعتقد حفيد عبدالناصر أن مصر وروسيا، مثلما في الماضي، ستدافعان معا عن الحقيقة والعدالة وستسعيان معا أيضا إلى خلق عالم متعدد الأقطاب. نظمت سفارتا روسيا وبيلاروسيا في مصر عرضا لفيلم "تعال وشاهد" في سينما الهناجر بساحة دار الأوبرا، عشية الذكرى الثمانين للنصر على ألمانيا النازية، وتدور أحداث الفيلم في عام 1943 في الأراضي البيلاروسية المحتلة من قبل النازيين الألمان ويعرض الفلم قصة مراهق في فرقة فدائية يواجه أهوال الحرب وفظائع قوات العقاب النازية. وحضر الحفلة دبلوماسيون وممثلون عن مختلف الوزارات والهيئات المصرية وبرلمانيون وخبراء سياسة وطلاب اللغة الروسية وصحفيون، وفقا لما أعلنته السفارة الروسية. وبعد مشاهدة الفيلم تمكن المشاهدون من تفرج معرض الصور التي تظهر الفظائع الألمانية ومآثر الجيش الأحمر وكذلك احتفالات الناس في العواصم الأوروبية التي حررها الجنود السوفييت والاحتفالات التي جرت في موسكو بعد النصر الذي طال انتظاره، وفقا للسفارة. المصدر: RT


صحيفة الخليج
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
رسائل من الحرب العالمية الثانية
يستعد الحلفاء في الحرب العالمية الثانية، كل على طريقته، للاحتفال بالذكرى الثمانين لانتهاء أخطر صراع عسكري في التاريخ باستسلام ألمانيا النازية وفرض الوصاية عليها وتقسيمها. وفيما كانت الهزيمة واضحة، كان النصر مثيراً للجدل بين الحلفاء، الذين ظلوا مختلفين، إذ يرى الغربيون أنهم آباء ذلك الانتصار، بينما يؤكد الروس أن جيشهم الأحمر السوفييتي كان القوة القاهرة التي سحقت الخطر النازي. في الثامن من مايو/أيار من كل عام، تقيم بريطانيا وفرنسا وكندا احتفالات بالنصر في أوروبا، وفي التاسع من الشهر ذاته تقيم روسيا احتفالات مهيبة بحضور قادة أجانب، يتم خلالها استعراض عسكري ضخم، واستحضار لبطولات وتضحيات في تلك الحرب، ذلك لأن روسيا قدمت نحو نصف إجمالي الضحايا في مواجهة الجيش النازي بأكثر من 20 مليون إنسان، وتمكن الجيش الأحمر من شن هجوم مضاد اكتسح خلاله الجيش الألماني في شرق أوروبا حتى بلغ معقل أدولف هتلر في برلين، وتجاوزها غرباً حتى قابل القوات الأمريكية في تورجاو على نهر إلبه في وسط ألمانيا. ومع ذلك ظل الغربيون، (الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا)، يقللون من شأن الانتصارات التي حققتها موسكو، وينسبون النصر الأكبر لقواتهم، رغم أن الوقائع لا تؤيد ذلك، وتشير إلى ما يشبه التكامل بين الجبهتين الشرقية والغربية في الهجوم الأخير على ألمانيا. كثيراً ما اشتكى المسؤولون الروس وقبلهم السوفييت من جحود غربي فج للدور الذي نهض به آباؤهم وأجدادهم، واتهموا شركاءهم الأطلسيين بأنهم لا يرون إلا إنجازاتهم، رغم أن ألمانيا النازية دمّرت لندن بالقصف الجوي والصاروخي واحتلت باريس، دون قتال فعليّ. ولولا مغامرة هتلر في ما أسماها «عملية بربروسا»، ولو لم يَجُرّ الاتحادَ السوفييتي إلى الحرب، واكتفى بالجبهة الغربية، لربما انتهت الحرب بنتيجة مختلفة تماماً لما كانت عليه عام 1945، ولربما كان النظام الدولي الذي نشأ بعدها مغايراً لما كان أثناء فترة الحرب الباردة. ولكن للتاريخ أحكامه ومقتضياته، وانتصر الحلفاء مجتمعين، قبل أن يتفرقوا ويترسخ عداء عميق بين الشرق والغرب، ما زال إلى الآن، تعمّق بعد الحرب الدائرة في أوكرانيا. في الذكرى الثمانين لذلك النصر، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تسمية 8 مايو/أيار ليكون يوم النصر في الحرب العالمية الثانية، و11 نوفمبر/تشرين الثاني ليكون يوم النصر في الحرب العالمية الأولى، للاحتفال بهما للمرة الأولى، قائلاً إن بلاده انتصرت في الحربين، وهو محقٌّ في ذلك، لكن ذلك النصر لم يكن أمريكياً خالصاً بل مع الحلفاء الآخرين، وأهمهم بريطانيا وفرنسا ثم الاتحاد السوفييتي في الحرب الثانية. قرار ترامب، يدخل في سياق تبادل الرسائل بشأن الجدل القائم حول نتائج تلك الحرب الكبرى، وهي نتائج تلقي بظلالها على ما يجري اليوم، وهنا توجه واسع لدى النخب في الدول الحليفة، وحتى لدى الألمان، بضرورة الاستمرار في التذكير بأحداث تلك الحرب وما قبلها والاستمرار في تعليمها للأجيال الشابة، وفي خلفية المشهد هناك قناعة بأن الصراع لم ينته، وأن جولة أخرى قد تندلع وتسمى الحرب العالمية الثالثة، وهو ما يبرر الهوس بالعسكرة والتسلح، لا سيما في أوروبا، التي باتت تعتقد أن بعض حلفاء الأمس يتحولون مع مرور الوقت إلى خصوم.


روسيا اليوم
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
النصر السوفييتي.. الحقيقة المغيبة غربيا
فيما تؤكد الحقائق التاريخية الراسخة أن الانتصارات المحققة على يد الجيش الأحمر السوفياتي في الجبهة الشرقية كانت بلا منازع العامل الحاسم في دحر النازية وسقوط عاصمة الرايخ برلين..