logo
#

أحدث الأخبار مع #الجيل_السادس

تدشين الجيل السادس والجديد من تويوتا راف فور 2026.. وحلقة من جديد السيارات
تدشين الجيل السادس والجديد من تويوتا راف فور 2026.. وحلقة من جديد السيارات

المربع نت

timeمنذ 11 ساعات

  • سيارات
  • المربع نت

تدشين الجيل السادس والجديد من تويوتا راف فور 2026.. وحلقة من جديد السيارات

المربع نت – استكمالاً لدورنا التوعوي في عالم السيارات.. طُرحت حلقة جديدة من حلقات برنامج 'جديد السيارات'، وهي بعنوان 'تدشين الجيل السادس والجديد من تويوتا راف فور 2026'. ويهتم برنامج جديد السيارات بالكشف عن أجدد السيارات في السوق العالمي، وعرض أبرز التجهيزات والمواصفات في السيارة الجديدة، وفي تلك الحلقة نستعرض لكم مواصفات الأداء وأبرز التجهيزات الخاصة بالسيارة اليابانية الجديدة تويوتا راف فور 2026. تدشين الجيل السادس والجديد من تويوتا راف فور 2026 هل تصدق أن تويوتا راف فور أصبحت كهربائية بالكامل؟ تويوتا تعلن عن الجيل السادس من أيقونتها الـSUV تويوتا راف فور، بتغيير جذري في كل شيء بداية من التصميم، والأداء، والتقنيات. إليك نظرة شاملة على ما يجعل هذا الجيل مختلفًا تمامًا. تصميم بثلاث هويات تناسب كل الأذواق Core: نسخة المدينة بلمسات تصميمية راقية وانسيابية تتناسب مع الاستخدام اليومي والقيادة الحضرية. Rugged: بطل البر والمغامرات، مع تصميم عملي ومتين، خاصة مع إصدار Woodland الجديد المخصص للطرق الوعرة. Sport: أداء وشكل رياضي حقيقي، وعلى رأسها RAV4 GR SPORT، التي تعتبر أول نسخة GR SPORT في السوق الأمريكي. تدشين الجيل السادس والجديد من تويوتا راف فور 2026 أداء هجين متطور الهايبرد HEV: كفاءة عالية واستجابة فورية، بمحرك 2.5 لتر مع الجيل الخامس من النظام الهجين، بقوة إجمالية تبلغ 236 حصان (دفع رباعي AWD)، و226 حصان (دفع أمامي FWD – لأول مرة)، فضلًا عن استجابة أسرع، واستهلاك وقود أفضل. الهايبرد القابل للشحن PHEV: مدى كهربائي وأداء قوي، بنفس محرك الـ 2.5 لتر مع بطارية أكبر وشواحن أقوى، وبقوة إجمالية تصل إلى 320 حصان، مع مدى كهربائي يصل إلى 80 كم بدون تشغيل المحرك، بزيادة 20٪ عن الجيل السابق. بالإضافة إلى شحن سريع DC من 10% إلى 80% خلال 30 دقيقة (في فئات XSE وWoodland)، فيما تأتي جميع الفئات بدفع رباعي (AWD) بشكل أساسي. داخلية ذكية وراقية ومتصلة بالكامل وأفخم بكثير بالنظر إلى داخلية السيارة الجديدة، نجد أنها حصلت على عدادات رقمية مقاس 12.3 بوصة قابلة للتخصيص، وشاشة وسطية تتراوح ما بين (10.5 بوصة أو 12.9 بوصة) حسب الفئة. بالإضافة إلى نظام تشغيل جديد مبني على منصة Arene البرمجية من تويوتا، مع دعم أنظمة آبل كاربلاي وأندرويد أوتو، مع بلوتوث مزدوج، ونظام ملاحة على الشاشة الأمامية، ونظام صوتي JBL بـ 9 سماعات للفئات العليا. مع تحكم تكييف رقمي، وناقل حركة إلكتروني shift-by-wire، مع كونسول وسطي عملي، ومساحات تخزين وحامل أكواب، وتطريزات رياضية ودواسات ألومنيوم في GR SPORT، مع لون داخلي 'Mineral' الجديد خاص بـ Woodland. تفاصيل تصميم خارجي بلفت الأنظار أما عن التصميم الخارجي للسيارة، نجد واجهة أمامية 'Hammerhead' عصرية، مع رفارف بارزة وارتفاع ممتاز للبر، وأنوار خلفية LED جديدة، بالإضافة إلى ألوان حصرية مثل: Urban Rock (لـ Woodland) Meteor Shower وStorm Cloud Supersonic Red مع سقف أسود (GR SPORT) قدرات تحميل وسحب مذهلة تبلغ قدرة سحب فئات AWD حتى 1,588 كجم، فيما تأتي باقي الفئات (FWD وLE AWD) بقدرة سحب تصل إلى 793 كجم. نظام أمان متكامل بذكاء اصطناعي أول طراز من تويوتا يستخدم Toyota Safety Sense 4.0، مع نظام مطور بكاميرات ورادارات دقيقة، مبني على منصة Arene، ومساعدات قيادة ذكية لتفادي الاصطدام والتنبيه المتقدم. اقرأ أيضًا: تويوتا راف فور 2026 الجيل السادس الجديد ينطلق رسمياً بتحديثات جذرية للتصميم والتقنيات والأداء المصدر: 1

مقاتلات المستقبل تتميز بالسرعة والقدرة على المناورة والحمولة
مقاتلات المستقبل تتميز بالسرعة والقدرة على المناورة والحمولة

الإمارات اليوم

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

مقاتلات المستقبل تتميز بالسرعة والقدرة على المناورة والحمولة

«لم يسبق أن ضاهتها مقاتلة أخرى قط من حيث السرعة إلى القدرة على المناورة.. إلى الحمولة»، هكذا صرّح الرئيس الأميركي دونالد ترامب، معلناً في 21 مارس أن طائرة «إف - 47» المقاتلة الأميركية المستقبلية، ستُصنّعها شركة «بوينغ»، عملاق صناعة الطيران. وتُعد هذه الطائرة واحدة من بين طائرات عدة تُسمى الجيل السادس، والتي هي قيد التخطيط حول العالم، ففي ديسمبر الماضي عرضت الصين ما يُعتقد أنه نموذج أولي لطائرة «جيه - 36»، وهي طائرة مهيبة تتميز بخصائص التخفي ومصممة على شكل جناح طائر كبير. وتُشارك بريطانيا وإيطاليا في تطوير طائرة خاصة، تُسمى مؤقتاً في بريطانيا باسم «تيمبيست»، ومن المقرر أن تدخل الخدمة في عام 2035. وتأمل فرنسا وألمانيا وإسبانيا أن يكون نظامها القتالي الجوي المستقبلي «فكاس» جاهزاً بحلول عام 2040، وتُمثل هذه الطائرات مجتمعةً مستقبل الحرب الجوية. الجيل الأول وتُصنّف الطائرات المقاتلة عادةً حسب عمرها وخصائصها وتطورها، فقد ظهر الجيل الأول من المقاتلات الحديثة في أربعينات وخمسينات القرن الماضي. العديد من الطائرات العاملة في خدمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» حالياً، مثل طائرة «إف - 16» الأميركية المنتشرة في كل مكان، هي طائرات من الجيل الرابع، صُنعت بين سبعينات وتسعينات القرن الماضي. أما أحدث طائرات الجيل الخامس، مثل «إف - 35» و«إف - 22»، والتي تُعدّ الأحدث ربما تكون هي الطائرة المقاتلة الرائدة في الخدمة حالياً، حيث تتميز بتقنية التخفي، والقدرة على الطيران الأسرع من الصوت بشكل مستمر، وأنظمة حاسوبية متطورة. وبالمقارنة مع الطائرات السابقة، تشترك طائرات الجيل السادس في ميزة واحدة، وهي حجمها الكبير، وقد تم حجب الصور الأولى لطائرة «إف - 47» بشكل كبير، وقد لا تُشبه الطائرة النهائية كثيراً. لكن طائرة «جيه - 36» تُشير إلى طائرات أكبر بكثير من طائرات الجيل الرابع الصينية «جيه - 20» و«تايفون» الأوروبية، أو طائرات الجيل الخامس الأميركية «إف - 35» و«إف - 22»، ويشير هذا التشابه إلى أن جميع هذه الدول لديها توقعات متشابهة حول مستقبل الحرب الجوية. مزيد من التخفي أحد التحولات التي يتوقعها الجميع هو زيادة وتحسين أنظمة صواريخ «أرض - جو»، وهو درس يعززه الأداء القوي للدفاعات الجوية في أوكرانيا، ويتطلب ذلك مزيداً من التخفي لإبقاء الطائرات مخفية عن رادار العدو، والتخفي بدوره يتطلب أسطحاً ملساء، لا يمكن للقنابل والصواريخ أن تتدلى من الجناح، بل يجب أن تُخبأ داخل هيكل أكبر. ويتمثل التحول الثاني في الطائرات المقاتلة في تزايد مدى القتال الجوي، فعلى مدار الـ40 عاماً الماضية، ازدادت نسبة عمليات «جو - جو» التي تحدث «خارج مدى الرؤية» بشكل مطرد - من نسبة ضئيلة في سبعينات القرن الماضي إلى أكثر من النصف بين عامي 1990 و2002، ومنذ ذلك الحين، أصبحت صواريخ «جو - جو» قادرة على السفر إلى مسافات أبعد من أي وقت مضى. وكان صاروخ «ميتور» الأوروبي، بمداه البالغ 200 كيلومتر، في طليعة التكنولوجيا عندما تم اختباره للمرة الأولى قبل عقد من الزمان، ويستطيع صاروخ «إيه آي إم - 174 بي» الأميركي وصاروخ «بي إل - 17» الصيني الآن، إصابة أهداف على بُعد 400 كيلومتر. وهذا يعني أن تلك الطائرات بحاجة إلى أجهزة استشعار أفضل لرصد الأهداف وإطلاق النار عليها من مسافات أبعد، كما تحتاج إلى معدات حرب إلكترونية أفضل لصد التهديدات القادمة. وتتطلب هذه التقنيات مساحة أكبر لتوليد الطاقة وإزالة الحرارة التي تطلقها الإلكترونيات. مدى الطيران وأخيراً، تُعتبر الطائرات عُرضة بشكل خاص للصواريخ بعيدة المدى عندما تكون على الأرض، وهذا يعني أنها بحاجة إلى الطيران من مطارات أبعد، ما يتطلب خزانات وقود أكبر ومقاومة أقل للطيران بكفاءة أعلى. وقال خبير الطيران، بيل سويتمان، إن الأجنحة الضخمة التي شوهدت في طائرتي «تيمبيست» و«جي - 36» تسمح بكلا الأمرين. ويمثل المدى مصدر قلق لأميركا، حيث إن قواعدها الجوية في اليابان في متناول أعداد هائلة من الصواريخ الباليستية الصينية، وتخطط الولايات المتحدة لنشر طائراتها على نطاق أوسع في زمن الحرب، وإطلاقها من مدارج أبعد، مثل تلك الموجودة في أستراليا وجزر المحيط الهادئ. وتُعدّ الطائرات بعيدة المدى جذابةً لأسباب عدة، وفقاً للضابط في سلاح الجو الملكي البريطاني والمسؤول عن دراسة كيفية استخدام سلاح الجو لطائرة «تيمبيست»، الذي قال: «نحن نتحدث عن مدى طيران فائق». وأضاف الضابط، الذي فضل عدم ذكر اسمه، أن الطائرة ستحتاج إلى عبور المحيط الأطلسي بخزان وقود واحد، وهي رحلة تتطلب تزويد طائرة «تايفون» الحالية بالوقود ثلاث أو أربع مرات، مشيراً إلى أن أحد أسباب ذلك قد يكون أن ناقلات التزود بالوقود الكبيرة، التي كانت في السابق في مؤخرة الخطوط الأمامية، أصبحت أكثر عرضة لصواريخ «جو - جو» جديدة، مثل طائرة «بي إل - 17» الصينية، وسبب آخر هو أن طائرة «تيمبيست» قد تسلك مسارات ملتوية، متجنبة الدفاعات الجوية الروسية على طول المسارات الواضحة. قاذفات قديمة إذا جمعنا كل هذا معاً، فسنحصل على طائرات تبدو كقاذفات القنابل القديمة، ويُشبّه سويتمان طائرة «جيه - 36» الضخمة، بأجنحتها الضخمة وحجيرات الأسلحة الواسعة، بـ«طراد محمول جواً»، حيث تم تحسين المدى والتخفي والقدرة على الحمل بدلاً من خفة الحركة في القتال الجوي. أمّا المسؤول عن دراسة كيفية استخدام سلاح الجو البريطاني لطائرة «تيمبيست»، أوضخ أن أهم متطلب لـ«تيمبيست»، هو القدرة على حمل الكثير من الأسلحة، مشيراً إلى أنها ستحمل ضعف حمولة طائرات «إف - 35». وقال: «هذا منطقي، فإذا استطعت توجيه قوة نيران أكبر في كل طلعة جوية، يمكنك تدمير الهدف مع تقليل عدد الرحلات الخطرة في المجال الجوي للعدو». من جهته، قال المستشار السابق لوزارة الدفاع البريطانية في تصميم الطائرات القتالية، مايك برايس: «تميل الإجابات نفسها إلى عدم الظهور للجميع كما في القواعد القتالية: ابتعد، لا تجعل نفسك واضحاً، أطلق النار أولاً، لا تتورط في عراك بالسكاكين». عن «الإيكونوميست» الطيار البشري لعل خيار التصميم الأكثر إثارة للجدل هو ما إذا كان ينبغي أن يكون لدى طائرات الجيل السادس طيارون، فقد حذّر الملياردير الأميركي إيلون ماسك، أخيراً من أن «البعض لايزالون يصنعون طائرات مقاتلة مأهولة». وتعتقد معظم القوات الجوية حول العالم، أن الذكاء الاصطناعي والاستقلالية لم ينضجا بعد بما يكفي للسماح لجهاز كمبيوتر بالاستعاضة عن الطيار البشري كلياً، حيث يتوقّع سلاح الجو الملكي البريطاني أن يستغرق ذلك حتى عام 2040. وقال توماس نيوديك، من موقع «وور زون»، إن صور طائرة «إف -47»، على الرغم من عدم موثوقيتها كدليل للمنتج النهائي، تُظهر «غطاءً فقاعياً كبيراً نسبياً»، ما «يوفر للطيار رؤية ممتازة، وتنفيذ بعض المهام الحساسة بشكل خاص»، مشيراً إلى أن فرنسا ستستخدم نظام التحكم في الإطلاق «فكاس» لإطلاق الأسلحة النووية، وهي مهمة قد تبقى حكراً على البشر. . الطائرات المقاتلة المستقبلية ستكون «الجيل السادس» من المقاتلات التي تصنف حسب عمرها وخصائصها وتطورها. . مدى الطيران يُشكل مصدر قلق لأميركا، حيث إن قواعدها الجوية في اليابان في متناول الصواريخ الباليستية الصينية.

القوات الجوية الأمريكية تكشف تفاصيل جديدة عن المقاتلة F47
القوات الجوية الأمريكية تكشف تفاصيل جديدة عن المقاتلة F47

اليوم السابع

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • اليوم السابع

القوات الجوية الأمريكية تكشف تفاصيل جديدة عن المقاتلة F47

كشفت القوات الجوية الأمريكية أن مقاتلة F-47 من الجيل السادس ستطير لمسافة أبعد بنحو 70% دون الحاجة إلى التزود بالوقود مقارنة بطائرات F-22 الموجودة في الخدمة، وهي ميزة رئيسية في صراع محتمل بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ. ومن المقرر أن تبلغ دائرة القتال للطائرة الأمريكية أكثر من 1000 ميل بحري (1600 كيلومتر تقريباً)، وذلك وفقاً لرسم بياني توضيحي نشره رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية ديفيد ألفين على منصة "إكس". ويُشير نصف قطر القتال إلى المسافة التي يمكن للطائرة قطعها، ولا يزال لديها ما يكفي من الوقود للعودة إلى قاعدتها دون الحاجة إلى إعادة التزود بالوقود، وفق موقع Defense One. كما كشف الرسم البياني التوضيحي قليلاً عن مقاتلة F-47 شديدة السرية، والتي قال المسؤولون عنها إن أداءها سيتفوق على مقاتلات الجيل الخامس F-22 وF-35 الحالية. وأشار الرسم البياني إلى أن طائرة F-47 ستحلق بسرعة تتخطى 2 ماخ. وبالمقارنة، فإن طائرة F-22 لديها دائرة قتال تبلغ 590 ميلاً بحرياً، وتحلق بسرعة تتخطى 2 ماخ. أما طائرة F-35 فيبلغ نصف القطر القتالي 670 ميلاً بحرياً، وتصل سرعتها القصوى إلى 1.6 ماخ. وقدَّم الرسم البياني أيضاً تقييماً غامضاً لقدرات التخفي لكل طائرة، إذ ستتمتع مقاتلة F-47 بقدرات "التخفي ++"، في حين تتمتع طائرة F-22 بقدرات "التخفي +"، بينما تم إدراج طائرة F-35 فقط على أنها قادرة على "التخفي". ومن المقرر أيضاً أن تدخل مقاتلة F-47 الخدمة بين عامَي 2025 و2029، وفقاً للرسم البياني، لكن لم توضح القوات الجوية الأمريكية ما إذا كان ذلك يعني الرحلة الأولى، أو القدرة التشغيلية الأولية، أو أي شيء آخر. وكان مسؤولون في سلاح الجو الأميركي قالوا في وقت سابق إن الطائرة الجديدة ستحلق قبل انتهاء ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب في عام 2029. وأوضح الرسم البياني كذلك أن القوات الجوية الأمريكية تعتزم شراء أكثر من 185 مقاتلة F-47، وهو عدد يطابق أو يتجاوز عدد مقاتلات F-22 التي تم شراؤها قبل تقليص البرنامج ذي الميزانية الضخمة. وقال رئيس أركان القوات الجوية الأمريكية خلال حفل إطلاق الطائرة في مارس إنها ستكون "أقل تكلفة" من F-22، وسيتم شراؤها بأعداد أكبر. ورفعت القوات الجوية الأمريكية النقاب عن تفاصيل جديدة حول مقاتلاتها المستقبلية الملقبة بـ"طائرات القتال التعاونية" (CCA)، والمصممة للطيران إلى جانب مقاتلات F-47 وF-35 وF-22. وسيبلغ مدى طائرات القتال التعاونية أكثر من 700 ميل بحري، وستتمتع ببعض خصائص التخفي، إلا أن سرعتها القصوى مصنفة على أنها سرية. وسيبدأ برنامج CCA العمل أيضاً بين عامَي 2025 و2029، وفقاً للرسم البياني. ومن المقرر أن تُجري الطائرتان التجريبيتان YFQ-42A من شركة General Atomics، و YFQ-44A من شركة Anduril هذا العام تجارب التحليق.

الجيش الأميركي يكشف تفاصيل جديدة عن مقاتلة الجيل السادس F-47
الجيش الأميركي يكشف تفاصيل جديدة عن مقاتلة الجيل السادس F-47

الشرق السعودية

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الشرق السعودية

الجيش الأميركي يكشف تفاصيل جديدة عن مقاتلة الجيل السادس F-47

كشفت القوات الجوية الأميركية أن مقاتلة F-47 من الجيل السادس ستطير لمسافة أبعد بنحو 70% دون الحاجة إلى التزود بالوقود مقارنة بطائرات F-22 الموجودة في الخدمة، وهي ميزة رئيسية في صراع محتمل بمنطقة المحيطين الهندي والهادئ. ومن المقرر أن تبلغ دائرة القتال للطائرة الأميركية أكثر من 1000 ميل بحري (1600 كيلومتر تقريباً)، وذلك وفقاً لرسم بياني توضيحي نشره رئيس أركان القوات الجوية الأميركية ديفيد ألفين على منصة "إكس". ويُشير نصف قطر القتال إلى المسافة التي يمكن للطائرة قطعها، ولا يزال لديها ما يكفي من الوقود للعودة إلى قاعدتها دون الحاجة إلى إعادة التزود بالوقود، وفق موقع Defense One. كما كشف الرسم البياني التوضيحي قليلاً عن مقاتلة F-47 شديدة السرية، والتي قال المسؤولون عنها إن أداءها سيتفوق على مقاتلات الجيل الخامس F-22 وF-35 الحالية. وأشار الرسم البياني إلى أن طائرة F-47 ستحلق بسرعة تتخطى 2 ماخ. وبالمقارنة، فإن طائرة F-22 لديها دائرة قتال تبلغ 590 ميلاً بحرياً، وتحلق بسرعة تتخطى 2 ماخ. أما طائرة F-35 فيبلغ نصف القطر القتالي 670 ميلاً بحرياً، وتصل سرعتها القصوى إلى 1.6 ماخ. وقدَّم الرسم البياني أيضاً تقييماً غامضاً لقدرات التخفي لكل طائرة، إذ ستتمتع مقاتلة F-47 بقدرات "التخفي ++"، في حين تتمتع طائرة F-22 بقدرات "التخفي +"، بينما تم إدراج طائرة F-35 فقط على أنها قادرة على "التخفي". ومن المقرر أيضاً أن تدخل مقاتلة F-47 الخدمة بين عامَي 2025 و2029، وفقاً للرسم البياني، لكن لم توضح القوات الجوية الأميركية ما إذا كان ذلك يعني الرحلة الأولى، أو القدرة التشغيلية الأولية، أو أي شيء آخر. وكان مسؤولون في سلاح الجو الأميركي قالوا في وقت سابق إن الطائرة الجديدة ستحلق قبل انتهاء ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترمب في عام 2029. تكلفة أقل وأوضح الرسم البياني كذلك أن القوات الجوية الأميركية تعتزم شراء أكثر من 185 مقاتلة F-47، وهو عدد يطابق أو يتجاوز عدد مقاتلات F-22 التي تم شراؤها قبل تقليص البرنامج ذي الميزانية الضخمة. وقال رئيس أركان القوات الجوية الأميركية خلال حفل إطلاق الطائرة في مارس إنها ستكون "أقل تكلفة" من F-22، وسيتم شراؤها بأعداد أكبر. ورفعت القوات الجوية الأميركية النقاب عن تفاصيل جديدة حول مقاتلاتها المستقبلية الملقبة بـ"طائرات القتال التعاونية" (CCA)، والمصممة للطيران إلى جانب مقاتلات F-47 وF-35 وF-22. وسيبلغ مدى طائرات القتال التعاونية أكثر من 700 ميل بحري، وستتمتع ببعض خصائص التخفي، إلا أن سرعتها القصوى مصنفة على أنها سرية. وسيبدأ برنامج CCA العمل أيضاً بين عامَي 2025 و2029، وفقاً للرسم البياني. ومن المقرر أن تُجري الطائرتان التجريبيتان YFQ-42A من شركة General Atomics، و YFQ-44A من شركة Anduril هذا العام تجارب التحليق.

ترامب يفجر مفاجأة: مقاتلة الجيل السادس «إف 47» تحلق منذ 5 سنوات
ترامب يفجر مفاجأة: مقاتلة الجيل السادس «إف 47» تحلق منذ 5 سنوات

صحيفة الخليج

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صحيفة الخليج

ترامب يفجر مفاجأة: مقاتلة الجيل السادس «إف 47» تحلق منذ 5 سنوات

أعاد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الحديث عن مقاتلة إف 47 الجديدة من مقاتلات الجيل السادس، مفجراً مفاجأة: إن المقاتلة الجديدة «تحلق منذ 5 سنوات». وقال ترامب: «بتوجيهاتي، تمضي القوات الجوية الأمريكية قدماً في مشروع أول طائرة مقاتلة من الجيل السادس في العالم، رقم ستة، من الجيل السادس، لا شيء في العالم يضاهيها، وستُعرف باسم إف 47»، وأعلن ترامب أن شركة بوينغ قد مُنحت عقد أحدث طائرة مقاتلة أمريكية. وأضاف الرئيس أن نسخة تجريبية من طائرة F-47 كانت تحلّق منذ ما يقرب من خمس سنوات، وفي نهاية إدارة ترامب الأولى، أقرت القوات الجوية بأنها قد حلقت بنموذج أوليّ كامل الحجم من الطائرة. وكان البرنامج يُعرف باسم «الهيمنة الجوية للجيل القادم» (NGAD). ولكن في إشارة واضحة إلى رئاسته، قال ترامب إن الطائرة ستُعرف باسم F-47، ويُذكر أن القوات الجوية عادةً ما تُعلن عن تسميات الطائرات. ووعد ترامب أيضاً بأن طائرة F-47 ستكون قادرة على التعاون مع الطائرات بدون طيار، وهي محور تركيز رئيسي للجيش، لاسيما أن الولايات المتحدة شاهدت أوكرانيا وروسيا تستخدمان الطائرات بدون طيار بفاعلية في هجمات بعيدة المدى وغير مكلفة نسبياً، وتستخدمان أسراباً من الطائرات بدون طيار لتدمير الدفاعات الجوية. وفي أواخر العام الماضي، أوقفت القوات الجوية الأمريكية اتخاذ قرار بشأن كيفية المضي قدماً في مشروع مقاتلة الجيل السادس، وفي ديسمبر، صرحت القوات الجوية بأن وزيرها آنذاك، فرانك كيندال، سيحيل القرار إلى إدارة ترامب. ويهدف برنامج «الهيمنة الجوية من الجيل التالي» إلى إنتاج طائرة مقاتلة من الجيل السادس للجيش الأمريكي، وهي أحدث وأكثر تطوراً من طائرة لوكهيد مارتن إف-35 لايتنينغ 2، التي عانت تجاوزات كبيرة في الكلف والتأخيرات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store