#أحدث الأخبار مع #الحانبيتهوفنالدستور٢٨-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورعزة رياض: جاسر وجدي ناقش العديد من قضايا الواقع الذي نحياهافى مجموعة جنازة على الحان بيتهوفن قالت الشاعرة والباحثة في التراث عزة رياض في مستهل تقديمها لمناقشة المجموعة القصصية " جنازة على ألحان بيتهوفن "، إن الكاتب الشاب جاسر وجدي، استخدم تقنية سرد خاصة به مما جعلها مختلفة وممتعة، وتنوعت القصص بين مجتمع القرية والمدينة، نتاج تفاعل حقيقى مع البيئة وطريقته فى التعبير عنها. جاء ذلك في اطار فعاليات ندوة مناقشة المجموعة القصصية "جنازة على الحان بيتهوفن " والتي عقدت باتيلية القاهرة بحضور الكاتبة الروائية سلوي بكر، والشاعر والناقد أمل سالم، والشاعر إبراهيم عبد الفتاح. الكاتب استخدم تقنيات مختلفة في بناء الشخصيات وتطوير الحبكة وأشارت عزة رياض إلى لجوء الكاتب إلى استخدام أساليب مختلفة في سرد القصص، مثل الواقعية والرمزية، إلى جانب استخدامه تقنيات مختلفة في بناء الشخصيات وتطوير الحبكة، مما يجعل القصص أكثر تشويقًا وإثارة للاهتمام. وأكدت أن المجموعة "جنازة على الحان بيتهوفن" تعد تعبيرا عن الواقع الاجتماعي، والتأثير فيه، فهي قادرة على إثارة المشاعر وتحريك العقول، ودفع الأفراد إلى التفكير في قضايا مجتمعهم والمساهمة في تغييره نحو الأفضل، وهذا يظهر واضحا في قصص مثل:" الباب وعلى اليتيم، و الجارتان، والرصيف" وغيرها. وختمت الشاعرة والباحثة في التراث حديثها، بأنه كان من اللافت للانتباة الخلفية الخاصة بالكاتب، حيث انه يدرس بالخارج، ولفتت إلى أن هذا لم يفصله عن جذوره وارتباطه بهويته المصرية وهذا ما ظهر من خلال القصص والتعبيرات المختلفة والعادات والتقاليد، وأيضا عدم تأثرة بأفكار "التيك أواى" التى يتسم بها العصر رغم سيطرة حداثة "السوشيال ميديا"، على إيقاع الحياة فهو يكتب من منطقة أصيلة معتمدة على ما تربت عليه أجيال سابقة. جنازة على ألحان بيتهوفن في مستهل تقديمة للمجموعة، قال الناقد والأكاديمي الدكتور محمود الضبع، إن "جنازة على ألحان بيتهوفن"، مجموعة قصصية واحدة تفاجئ قارئها بعدد من التفاصيل التي يستطيع كاتبها أن ينسجها في انسيابية سردية تستحق الالتفات إليها والاهتمام. ولفت إلى أن الانتقال من الفصيلة الأخرى، ومن صورة لما يرتبط بها، ومن كلمة عابرة العالم أكثر اتساعا، فكل ذلك يصنع مشهدا سرديا متتابعا دون عقبات تعوق المتلقي أو تجعله ينفصل عن انسيابية السرد.
الدستور٢٨-٠٣-٢٠٢٥ترفيهالدستورعزة رياض: جاسر وجدي ناقش العديد من قضايا الواقع الذي نحياهافى مجموعة جنازة على الحان بيتهوفن قالت الشاعرة والباحثة في التراث عزة رياض في مستهل تقديمها لمناقشة المجموعة القصصية " جنازة على ألحان بيتهوفن "، إن الكاتب الشاب جاسر وجدي، استخدم تقنية سرد خاصة به مما جعلها مختلفة وممتعة، وتنوعت القصص بين مجتمع القرية والمدينة، نتاج تفاعل حقيقى مع البيئة وطريقته فى التعبير عنها. جاء ذلك في اطار فعاليات ندوة مناقشة المجموعة القصصية "جنازة على الحان بيتهوفن " والتي عقدت باتيلية القاهرة بحضور الكاتبة الروائية سلوي بكر، والشاعر والناقد أمل سالم، والشاعر إبراهيم عبد الفتاح. الكاتب استخدم تقنيات مختلفة في بناء الشخصيات وتطوير الحبكة وأشارت عزة رياض إلى لجوء الكاتب إلى استخدام أساليب مختلفة في سرد القصص، مثل الواقعية والرمزية، إلى جانب استخدامه تقنيات مختلفة في بناء الشخصيات وتطوير الحبكة، مما يجعل القصص أكثر تشويقًا وإثارة للاهتمام. وأكدت أن المجموعة "جنازة على الحان بيتهوفن" تعد تعبيرا عن الواقع الاجتماعي، والتأثير فيه، فهي قادرة على إثارة المشاعر وتحريك العقول، ودفع الأفراد إلى التفكير في قضايا مجتمعهم والمساهمة في تغييره نحو الأفضل، وهذا يظهر واضحا في قصص مثل:" الباب وعلى اليتيم، و الجارتان، والرصيف" وغيرها. وختمت الشاعرة والباحثة في التراث حديثها، بأنه كان من اللافت للانتباة الخلفية الخاصة بالكاتب، حيث انه يدرس بالخارج، ولفتت إلى أن هذا لم يفصله عن جذوره وارتباطه بهويته المصرية وهذا ما ظهر من خلال القصص والتعبيرات المختلفة والعادات والتقاليد، وأيضا عدم تأثرة بأفكار "التيك أواى" التى يتسم بها العصر رغم سيطرة حداثة "السوشيال ميديا"، على إيقاع الحياة فهو يكتب من منطقة أصيلة معتمدة على ما تربت عليه أجيال سابقة. جنازة على ألحان بيتهوفن في مستهل تقديمة للمجموعة، قال الناقد والأكاديمي الدكتور محمود الضبع، إن "جنازة على ألحان بيتهوفن"، مجموعة قصصية واحدة تفاجئ قارئها بعدد من التفاصيل التي يستطيع كاتبها أن ينسجها في انسيابية سردية تستحق الالتفات إليها والاهتمام. ولفت إلى أن الانتقال من الفصيلة الأخرى، ومن صورة لما يرتبط بها، ومن كلمة عابرة العالم أكثر اتساعا، فكل ذلك يصنع مشهدا سرديا متتابعا دون عقبات تعوق المتلقي أو تجعله ينفصل عن انسيابية السرد.