أحدث الأخبار مع #الحرب_التجارية


مباشر
منذ 9 ساعات
- أعمال
- مباشر
تجار الخيارات يحذرون من ترامب ويتعاملون مع ارتفاع الصين بقلق
مباشر- ساهم تهدئة الحرب التجارية في ارتياح السوق العالمية، ومع ذلك، فيما يتعلق بالأسهم الصينية، لا يزال المستثمرون مترددين في المراهنة على تحقيق مكاسب كبيرة مستقبلًا. ارتفع مؤشر هانغ سنغ للشركات الصينية، للأسهم الصينية المتداولة في هونغ كونغ، بنحو 17% عن أدنى مستوى له في أبريل، وتراجعت تكلفة التحوط ضد الانخفاضات إلى مستوياتها المتوسطة بعد أن بلغت أعلى مستوياتها. وفي الولايات المتحدة، يتكرر هذا التوجه في أكبر صناديق المؤشرات المتداولة التي تتابع الأسهم الصينية. لكن على عكس الانتعاش الذي شهدناه العام الماضي بفضل التحفيز، لا يوجد تفاؤل هذه المرة. فبينما حقق مؤشر الشركات الصينية مكاسب للأسبوع الخامس على التوالي، إلا أنه لا يزال أقل بنحو 8% من أعلى مستوى سجله في مارس. وقد خيبت نتائج مجموعة علي بابا القابضة المحدودة الأسبوع الماضي الآمال الكبيرة التي أنعشت قطاع التكنولوجيا في وقت سابق من هذا العام، ولا يزال مراقبو السوق يتوقعون أن يُبقي دونالد ترامب الرسوم الجمركية عند مستوى يُقلص الصادرات الصينية بعد هدنة التسعين يومًا. قال هان بيو ليو، مدير صندوق في شركة مايتري لإدارة الأصول، وهي شركة عائلية مقرها سنغافورة: "من المرجح أن يكون المستثمرون حذرين بالنظر إلى تقلبات سلوك ترامب وإدارته". وأضاف: "سيكون لدى المستثمرين المزيد من الأسباب لكبح جماح تفاؤلهم تجاه الصين، متوقعين المزيد من الغموض مع تفاقم الأحداث الجيوسياسية". يسود التشكك بعد أن أضرت حرب الرسوم الجمركية بالتجارة في المنطقة وأبطأت نشاط المصانع الصينية. في غضون ذلك، كانت نتائج الأرباح الأخيرة بمثابة جرس إنذار للمستثمرين الذين يراهنون على شركات التكنولوجيا الكبرى في البلاد على أمل تحقيق تقدم في مجال الذكاء الاصطناعي، رغم المنافسة الشديدة في هذا المجال. في مذكرة الأسبوع الماضي، كتب استراتيجيو جي بي مورجان تشيس وشركاه، بما في ذلك توني إس كيه لي، أن سوق الخيارات تظهر نظرة أكثر توازناً الآن، على الرغم من أن مواقف التجار تشير إلى أن التجار هم بائعون صافين للخيارات. كتب الاستراتيجيون: "انخفض طلب المستثمرين على الاستثمار في الأسهم الصينية رغم التقدم المحرز في محادثات التجارة الأمريكية الصينية". وأضافوا: "يمثل هذا تراجعًا عن الأشهر الثمانية السابقة، عندما كان المستثمرون يشترون بنشاط، وخاصةً خلال فترات الزخم". عندما ارتفع السوق العام الماضي بفضل آمال التحفيز، دفع المتداولون الذين كانوا يسعون وراء هذا الارتفاع مؤشرًا يتتبع أسعار خيارات مؤشر الشركات الصينية إلى الارتفاع. في المقابل، أنهى هذا المؤشر الأسبوع الماضي عند أدنى مستوى له منذ يناير. وفي مذكرة أخرى، حذر استراتيجيو جي بي مورجان، بما في ذلك رئيسة الأبحاث العالمية جويس تشانج، من أنه على الرغم من توقف التعريفات الجمركية، فإن المنافسة بين الدول تمتد إلى ما هو أبعد من التجارة - إلى التكنولوجيا والجغرافيا السياسية. تابع "بينما تركز الأسواق على الانفراج الذي يستمر 90 يومًا والخفض الكبير في مستويات التعريفات الجمركية خلال هذه الفترة المؤقتة، فمن المرجح أن تتسع المنافسة التكنولوجية بين الولايات المتحدة والصين وتتكثف بشكل أكبر"، كما كتبوا. ورغم استفادة الأسهم الصينية والأمريكية من تخفيف التوترات التجارية، إلا أن هناك حاجة إلى بذل المزيد من الجهود لاستعادة الثقة، وفقا لما قاله ديف مازا، الرئيس التنفيذي لشركة راوند هيل للاستثمارات في نيويورك. وقال: "إنّ تهدئة التوترات التجارية وحسن النية خطوتان مهمتان لاستعادة الثقة. وهذا من شأنه أن يُحفّز استعادة الشركات الأمريكية والصينية الأكثر نفوذاً ريادة السوق في كلا السوقين".


الجزيرة
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الجزيرة
المصانع الصينية تتراجع في أبريل وتقاوم تأثير الرسوم الجمركية
تباطأ نمو إنتاج المصانع في الصين في أبريل/نيسان لكنه أظهر متانة تشير إلى أن تدابير الدعم الحكومي ربما تكون قد خففت من تأثير الحرب التجارية مع الولايات المتحدة التي تهدد بعرقلة الزخم في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء اليوم الاثنين أن الإنتاج الصناعي نما بنسبة 6.1% في أبريل/نيسان على أساس سنوي، متباطئا من نمو على أساس سنوي بنسبة 7.7% في مارس/آذار، لكنه تجاوز الارتفاع بنسبة 5.5% المتوقع في استطلاع لرويترز. دعم مسبق وقال كبير الخبراء في وحدة الأبحاث الاقتصادية، تيانشين شو، إن "المتانة في أبريل ترجع جزئيا إلى الدعم المالي المحمل مقدما"، في إشارة إلى الإنفاق الحكومي الأقوى. وجاءت البيانات في أعقاب صادرات أكثر ثباتًا من المتوقع في وقت سابق من هذا الشهر، والتي قال خبراء اقتصاد إنها مدعومة من مصدّرين يعيدون توجيه الشحنات ودول تشتري المزيد من المواد من الصين وسط إعادة ترتيب التجارة العالمية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ومع ذلك، قال تيانشين إن بيانات اليوم الاثنين أكدت الصدمة الناجمة عن التعريفات الجمركية المضادة الأميركية، مضيفا أنه "على الرغم من النمو السريع في القيمة المضافة الصناعية، فإن قيمة تسليم الصادرات راكدة تقريبا". وتوصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق مفاجئ الأسبوع الماضي لإلغاء معظم الرسوم الجمركية التي تفرضها كل منهما على سلع الأخرى منذ أوائل أبريل/نيسان، وأدت هدنة تستمر 90 يوما إلى كبح الحرب التجارية التي عطّلت سلاسل التوريد العالمية وأثارت مخاوف الركود. تغلب على الصعوبات وقال المتحدث باسم مكتب الإحصاء، فو لينج هوي، في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين "التجارة الخارجية للصين تتغلب على الصعوبات وتحافظ على النمو المطرد وتظهر متانة كبيرة وقدرة تنافسية دولية". وأضاف أن خفض التصعيد التجاري من شأنه أن يفيد نمو التجارة الثنائية والانتعاش الاقتصادي العالمي. لكن خبراء الاقتصاد يحذرون من أن الهدنة قصيرة الأمد ونهج الرئيس الأميركي ترامب الذي لا يمكن التنبؤ به سوف يستمر في إلقاء ظلاله على الاقتصاد الصيني القائم على التصدير والذي لا يزال يواجه رسوما جمركية تبلغ 30% بالإضافة إلى الرسوم الحالية. وارتفعت مبيعات التجزئة، وهي مقياس للاستهلاك، بنسبة 5.1% في أبريل/نيسان، انخفاضا من زيادة بنسبة 5.9% في مارس/آذار، وجاءت أقل من التوقعات بتوسع بنسبة 5.5%، وعزا خبراء الاقتصاد التباطؤ في نمو مبيعات التجزئة إلى تأثير الرسوم الجمركية الأميركية على توقعات المستهلكين. وسجل الاقتصاد الصيني نموا بنسبة 5.4% في الربع الأول متجاوزا التوقعات. وما زالت السلطات واثقة من تحقيق هدف بكين للنمو بنحو 5% هذا العام، على الرغم من تحذيرات خبراء الاقتصاد من أن الرسوم الجمركية الأميركية قد تعرقل هذا الزخم. وفي الشهر الماضي، صعَّدت بكين وواشنطن الرسوم الجمركية إلى أكثر من 100% في عدة جولات من التحركات المضادة.


صحيفة سبق
منذ 14 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
"شاومي" تنوي تصميم الرقائق الخاصّة بها مستقبلاً
أعلنت شركة "شاومي" الصينية الرائدة المصنّعة للهواتف الذكية والسيارات الكهربائية، نيتها تصميم الرقائق الخاصّة بها مستقبلاً، في خضم الحرب التجارية الأمريكية - الصينية. وأوضحت "شاومي"، أنها تنوي استثمار ما يصل إلى 50 مليار يوان صيني؛ أي ما يعادل 6.9 مليار دولار أمريكي في تصميم الرقائق الخاصّة بها على مدى السنوات العشر المُقبلة على الأقل. وكشف مؤسّس "شاومي"، لي جون؛ عن هذا المبلغ في منشورٍ على منصة التواصل الاجتماعي "ويبو". وقال كذلك ممثل عن "شاومي" لوكالة "رويترز"، إن الجدول الزمني للاستثمار البالغ 50 مليار يوان يبدأ من عام 2025. من جانبه، أشار مؤسّس شاومي" إلى أنه سيتم كذلك استثمار 13.5 مليار يوان، لتطوير الشركة الرقاقات المتطوّرة الخاصّة بها في الهواتف المحمولة "إكس رينج أو 1". ولفت إلى أن وحدة تصميم الرقائق التابعة لـ "شاومي" توظف حالياً أكثر من 2500 موظف.


الرياض
منذ 16 ساعات
- أعمال
- الرياض
إنتاج المصانع في الصين يقاوم تأثير الرسوم الجمركية
تباطأ نمو إنتاج المصانع في الصين في أبريل نيسان لكنه أظهر متانة مثيرة للدهشة، مما يشير إلى أن تدابير الدعم الحكومي ربما تكون قد خففت من تأثير الحرب التجارية مع الولايات المتحدة التي تهدد بعرقلة الزخم في ثاني أكبر اقتصاد في العالم. وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاء اليوم الاثنين أن الإنتاج الصناعي نما بنسبة 6.1 بالمئة في أبريل نيسان على أساس سنوي، متباطئا من نمو على أساس سنوي بنسبة 7.7 بالمئة في مارس آذار لكنه تجاوز الارتفاع بنسبة 5.5 بالمئة المتوقع في استطلاع لرويترز. وقال تيانشين شو، كبير الخبراء في وحدة الاستخبارات الاقتصادية، إن "المتانة في أبريل ترجع جزئيا إلى الدعم المالي المحمل مقدما"، في إشارة إلى الإنفاق الحكومي الأقوى. وجاءت البيانات في أعقاب صادرات أكثر ثباتا من المتوقع في وقت سابق من هذا الشهر، والتي قال خبراء اقتصاد إنها مدعومة من مصدرين يعيدون توجيه الشحنات ودول تشتري المزيد من المواد من الصين وسط إعادة ترتيب التجارة العالمية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ومع ذلك، قال شو إن بيانات اليوم الاثنين أكدت الصدمة الناجمة عن التعريفات الجمركية المضادة الأمريكية، مضيفا أنه "على الرغم من النمو السريع في القيمة المضافة الصناعية، فإن قيمة تسليم الصادرات راكدة تقريبا". وتوصلت بكين وواشنطن إلى اتفاق مفاجئ الأسبوع الماضي لإلغاء معظم الرسوم الجمركية التي تفرضها كل منهما على سلع الأخرى منذ أوائل أبريل نيسان. وأدت هدنة تستمر 90 يوما إلى كبح الحرب التجارية التي عطّلت سلاسل التوريد العالمية وأثارت مخاوف الركود. وقال فو لينج هوي، المتحدث باسم مكتب الإحصاء، في مؤتمر صحفي اليوم الاثنين "التجارة الخارجية للصين تتغلب على الصعوبات وتحافظ على النمو المطرد وتظهر متانة كبيرة وقدرة تنافسية دولية". وأضاف أن خفض التصعيد التجاري من شأنه أن يفيد نمو التجارة الثنائية والانتعاش الاقتصادي العالمي. لكن خبراء الاقتصاد يحذرون من أن الهدنة قصيرة الأمد ونهج الرئيس الأمريكي ترامب الذي لا يمكن التنبؤ به سوف يستمر في إلقاء ظلاله على الاقتصاد الصيني القائم على التصدير والذي لا يزال يواجه رسوما جمركية تبلغ 30 بالمئة بالإضافة إلى الرسوم الحالية. وارتفعت مبيعات التجزئة، وهي مقياس للاستهلاك، بنسبة 5.1 بالمئة في أبريل نيسان، انخفاضا من زيادة بنسبة 5.9 بالمئة في مارس آذار، وجاءت أقل من التوقعات بتوسع بنسبة 5.5 بالمئة. وعزا خبراء الاقتصاد التباطؤ في نمو مبيعات التجزئة إلى تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على توقعات المستهلكين. وسجل الاقتصاد الصيني نموا بنسبة 5.4 بالمئة في الربع الأول متجاوزا التوقعات. وما زالت السلطات واثقة من تحقيق هدف بكين للنمو بنحو خمسة بالمئة هذا العام، على الرغم من تحذيرات خبراء الاقتصاد من أن الرسوم الجمركية الأمريكية قد تعرقل هذا الزخم. وفي الشهر الماضي، صعَدت بكين وواشنطن الرسوم الجمركية إلى أكثر من 100 بالمئة في عدة جولات من التحركات المضادة.


أرقام
منذ 17 ساعات
- أعمال
- أرقام
تباطؤ نمو مبيعات التجزئة الصينية .. والإنتاج الصناعي يتجاوز التوقعات
تباطأت وتيرة ارتفاع مبيعات التجزئة الصينية خلال أبريل، مما يشير إلى استمرار ضعف الاستهلاك في ثاني أكبر اقتصادات العالم. وأظهرت بيانات مكتب الإحصاءات الوطني الصادرة الإثنين ارتفاع مبيعات التجزئة 5.1% على أساس سنوي خلال أبريل، بينما كان من المتوقع نموها 5.5%، بعدما نمت 5.9% في مارس. وارتفع الإنتاج الصناعي 6.1% على أساس سنوي في أبريل، متجاوزًا توقعات ارتفاعه 5.5%، عقب زيادته 7.7% في مارس. وعلى مدار الأربعة أشهر الأولى من العام، ارتفع الاستثمار في الأصول الثابتة – بما يشمل العقارات والبنية التحتية – بنسبة 4%، بينما كان من المتوقع زيادته 4.2%. ورغم التحذير من خسائر في الوظائف بسبب الحرب التجارية مع واشنطن، تراجع معدل البطالة في المناطق الحضرية بصورة طفيفة إلى 5.1% في أبريل بدلاً من 5.2% المسجل خلال مارس. وأوضح المكتب في بيانه: يجب أن ندرك أنه لا يزال هناك العديد من العوامل غير المستقرة، وغير المؤكدة في البيئة الخارجية، وأنه من الضروري تعزيز أسس الانتعاش الاقتصادي بصورة أكثر استدامة.