logo
#

أحدث الأخبار مع #الحسنبنطلال

تكريم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن
تكريم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن

السوسنة

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • السوسنة

تكريم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن

السوسنة - كرّم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بالمركز الأول في جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025، وذلك عن مشروعهم المبتكر 'جسر التواصل الذكي'، بحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية والتعليم التقني الأستاذ الدكتور زيد العنبر، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية وشؤون المراكز الأستاذ الدكتور خالد الزعبي وعميد كلية السلط التقنية الأستاذ الدكتور محمد رسول الحديدي.وكان الأستاذ الدكتور العجلوني قد استقبل الفريق الفائز في مكتبه، حيث أثنى على جهودهم المتميزة، وأعرب عن اعتزازه بهذا الإنجاز النوعي الذي يعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الجامعة في مجالات التعليم التطبيقي والابتكار التقني، مؤكدًا دعمه المتواصل لمثل هذه المبادرات التي تخدم المجتمع وتعزز من مكانة الجامعة على المستويين المحلي والدولي.وأعرب العجلوني خلال التكريم عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن فوز الجامعة بهذه الجائزة المرموقة يعكس التزامها الراسخ بالريادة والتميز في التعليم التقني والتطبيقي، ويجسد جهود الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية في تقديم مشاريع نوعية تخدم المجتمع وتعزز من قيم الابتكار والإبداع.وقد فاز بالمشروع مجموعة من طلبة قسم الهندسة والذكاء الاصطناعي وهم: أحمد علان، عبدالمجيد الوشاح، جود الحياري، بيسان القرالة، وحمزة حامد، تحت إشراف المهندسة يسرى أبو رميله، وبمساهمة فنية من المدرّس محمد سامي عمرات من قسم الفنون التطبيقية، ومترجمة لغة الإشارة إيلاف رائد عثمان، والتعليق الصوتي بلال ماهر الحجازي، وإشراف عام من عميد الكلية الأستاذ الدكتور محمد رسول الحديدي.ويهدف مشروع 'جسر التواصل الذكي' إلى تطوير حلول تقنية تمكّن فئة الصم والبكم من التواصل الفعّال مع المجتمع، من خلال تحويل لغة الإشارة إلى نص مكتوب وصوت، والعكس، بما يعزز من دمجهم في الحياة اليومية والمجتمعية.يُذكر أن جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي شهدت هذا العام منافسة قوية بين 83 مشروعًا مقدّمة من 55 مؤسسة تعليمية من مختلف مناطق المملكة، حيث قامت لجنة التحكيم باعتماد معايير دقيقة في التقييم شملت التميز، خدمة المجتمع، حجم الإنجاز، الجودة، الشمولية، والتنظيم.

رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يكرم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025
رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يكرم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025

جو 24

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • جو 24

رئيس جامعة البلقاء التطبيقية يكرم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025

جو 24 : كرّم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بالمركز الأول في جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025، وذلك عن مشروعهم المبتكر "جسر التواصل الذكي'، بحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية والتعليم التقني الأستاذ الدكتور زيد العنبر، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية وشؤون المراكز الأستاذ الدكتور خالد الزعبي وعميد كلية السلط التقنية الأستاذ الدكتور محمد رسول الحديدي. وكان الأستاذ الدكتور العجلوني قد استقبل الفريق الفائز في مكتبه، حيث أثنى على جهودهم المتميزة، وأعرب عن اعتزازه بهذا الإنجاز النوعي الذي يعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الجامعة في مجالات التعليم التطبيقي والابتكار التقني، مؤكدًا دعمه المتواصل لمثل هذه المبادرات التي تخدم المجتمع وتعزز من مكانة الجامعة على المستويين المحلي والدولي. وأعرب العجلوني خلال التكريم عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن فوز الجامعة بهذه الجائزة المرموقة يعكس التزامها الراسخ بالريادة والتميز في التعليم التقني والتطبيقي، ويجسد جهود الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية في تقديم مشاريع نوعية تخدم المجتمع وتعزز من قيم الابتكار والإبداع. وقد فاز بالمشروع مجموعة من طلبة قسم الهندسة والذكاء الاصطناعي وهم: أحمد علان، عبدالمجيد الوشاح، جود الحياري، بيسان القرالة، وحمزة حامد، تحت إشراف المهندسة يسرى أبو رميله، وبمساهمة فنية من المدرّس محمد سامي عمرات من قسم الفنون التطبيقية، ومترجمة لغة الإشارة إيلاف رائد عثمان، والتعليق الصوتي بلال ماهر الحجازي، وإشراف عام من عميد الكلية الأستاذ الدكتور محمد رسول الحديدي. ويهدف مشروع "جسر التواصل الذكي' إلى تطوير حلول تقنية تمكّن فئة الصم والبكم من التواصل الفعّال مع المجتمع، من خلال تحويل لغة الإشارة إلى نص مكتوب وصوت، والعكس، بما يعزز من دمجهم في الحياة اليومية والمجتمعية. يُذكر أن جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي شهدت هذا العام منافسة قوية بين 83 مشروعًا مقدّمة من 55 مؤسسة تعليمية من مختلف مناطق المملكة، حيث قامت لجنة التحكيم باعتماد معايير دقيقة في التقييم شملت التميز، خدمة المجتمع، حجم الإنجاز، الجودة، الشمولية، والتنظيم. تابعو الأردن 24 على

العجلوني يكرم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025
العجلوني يكرم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025

الدستور

timeمنذ 2 أيام

  • علوم
  • الدستور

العجلوني يكرم طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بجائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025

السلط - ابتسام العطيات كرّم رئيس جامعة البلقاء التطبيقية الأستاذ الدكتور أحمد فخري العجلوني، طلبة كلية السلط التقنية الفائزين بالمركز الأول في جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي لعام 2025، وذلك عن مشروعهم المبتكر 'جسر التواصل الذكي'، بحضور نائب الرئيس للشؤون الأكاديمية والتعليم التقني الأستاذ الدكتور زيد العنبر، ونائب الرئيس للشؤون الإدارية وشؤون المراكز الأستاذ الدكتور خالد الزعبي وعميد كلية السلط التقنية الأستاذ الدكتور محمد رسول الحديدي. وكان الأستاذ الدكتور العجلوني قد استقبل الفريق الفائز في مكتبه، حيث أثنى على جهودهم المتميزة، وأعرب عن اعتزازه بهذا الإنجاز النوعي الذي يعكس المستوى المتقدم الذي وصلت إليه الجامعة في مجالات التعليم التطبيقي والابتكار التقني، مؤكدًا دعمه المتواصل لمثل هذه المبادرات التي تخدم المجتمع وتعزز من مكانة الجامعة على المستويين المحلي والدولي. وأعرب العجلوني خلال التكريم عن فخره واعتزازه بهذا الإنجاز، مؤكدًا أن فوز الجامعة بهذه الجائزة المرموقة يعكس التزامها الراسخ بالريادة والتميز في التعليم التقني والتطبيقي، ويجسد جهود الطلبة وأعضاء الهيئة التدريسية في تقديم مشاريع نوعية تخدم المجتمع وتعزز من قيم الابتكار والإبداع. وقد فاز بالمشروع مجموعة من طلبة قسم الهندسة والذكاء الاصطناعي وهم: أحمد علان، عبدالمجيد الوشاح، جود الحياري، بيسان القرالة، وحمزة حامد، تحت إشراف المهندسة يسرى أبو رميله، وبمساهمة فنية من المدرّس محمد سامي عمرات من قسم الفنون التطبيقية، ومترجمة لغة الإشارة إيلاف رائد عثمان، والتعليق الصوتي بلال ماهر الحجازي، وإشراف عام من عميد الكلية الأستاذ الدكتور محمد رسول الحديدي. ويهدف مشروع 'جسر التواصل الذكي' إلى تطوير حلول تقنية تمكّن فئة الصم والبكم من التواصل الفعّال مع المجتمع، من خلال تحويل لغة الإشارة إلى نص مكتوب وصوت، والعكس، بما يعزز من دمجهم في الحياة اليومية والمجتمعية. يُذكر أن جائزة الحسن بن طلال للتميز العلمي شهدت هذا العام منافسة قوية بين 83 مشروعًا مقدّمة من 55 مؤسسة تعليمية من مختلف مناطق المملكة، حيث قامت لجنة التحكيم باعتماد معايير دقيقة في التقييم شملت التميز، خدمة المجتمع، حجم الإنجاز، الجودة، الشمولية، والتنظيم.

بالفيديو .. شاهد الملازم أول زين الشرف حفيدة الأمير الحسن بن طلال أثناء مساعدة امرأة مسنة قادمة من غزة للعلاج في الأردن
بالفيديو .. شاهد الملازم أول زين الشرف حفيدة الأمير الحسن بن طلال أثناء مساعدة امرأة مسنة قادمة من غزة للعلاج في الأردن

سرايا الإخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • سرايا الإخبارية

بالفيديو .. شاهد الملازم أول زين الشرف حفيدة الأمير الحسن بن طلال أثناء مساعدة امرأة مسنة قادمة من غزة للعلاج في الأردن

بالفيديو .. شاهد الملازم أول زين الشرف حفيدة الأمير الحسن بن طلال أثناء مساعدة امرأة مسنة قادمة من غزة للعلاج في الأردن تعديل حجم الخط: سرايا - شاهد الملازم أول زين الشرف حفيدة الأمير الحسن بن طلال أثناء مساعدة امرأة مسنة قادمة من غزة للعلاج في الأردن تاليا الفيديو عبر موقعنا: بالفيديو.. شاهد الملازم أول زين الشرف حفيدة الأمير الحسن بن طلال أثناء مساعدة امرأة مسنة قادمة من غزة للعلاج في الأردن #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 15, 2025

الأمير الحسن بن طلال يرعى افتتاح مؤتمر "مؤرخو القدس"
الأمير الحسن بن طلال يرعى افتتاح مؤتمر "مؤرخو القدس"

أخبارنا

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • أخبارنا

الأمير الحسن بن طلال يرعى افتتاح مؤتمر "مؤرخو القدس"

أخبارنا : أكد سمو الأمير الحسن بن طلال، رئيس منتدى الفكر العربي، ورئيس مجلس أمناء مركز الحسن بن طلال لدراسات القدس لمرحلة ما بعد الدكتوراة، أن مكانة القدس ستبقى راسخة ومُتجذرة في ضمير الأمة، وواجبنا تجاهها تعزيز صمود أهلها، كي نحافظ على تاريخها، ونحمي المقدسيين فيها. جاء ذلك خلال رعاية سموه، الأربعاء، الجلسة الافتتاحية لمؤتمر مؤرخو القدس (2) بعنوان "القدس إلى أين؟"، الذي يعقد على مدار يومين بتنظيم من مركز الحسن بن طلال لدراسات القدس، ومنتدى الفكر العربي، والمعهد الملكي للدراسات الدينية، ومركز الأبحاث للتاريخ والفنون والثقافة الإسلامية (إرسيكا). وأشار سموه، بحضور مجموعة من الباحثين والمختصين والخبراء المحليين والعرب والدوليين، إلى أن الموروث يؤدي إلى الحضارة مقابل الهمجية، ووسطية القدس تدعونا إلى تلمس مفاهيم التاريخ على أساس العبر وليس على أساس استمرار الظلامة والانعزال. وبين سموه أن ارتباط الأردن بالمدينة المقدسة يعد جزءا مهما من تراث المملكة التاريخي، ويعود لأكثر من 100 عام وهو عقيدة يؤمن بها شعبها. وفيما يخص الأوقاف في القدس، أكد سموه الحاجة للتفكير الجمعي في كيفية جعل الأوقاف في القدس الأداة الرئيسية لتثبيت المقدسيين في أرضهم، من خلال تشكيل جسم استثماري واحد يرسم خطة استثمارية شاملة للأوقاف كافة. ونوه سموه بأن جوهر مشروع "القدس في الضمير"، الذي تم تأسيسه تحت مظلة منتدى الفكر العربي منذ أكثر من 20 عاما، هو الإنسان العربي والفلسطيني المقدسي الذي يعيش الأزمة المستمرة داخل المدينة المقدسة، ومستقبل هذه المدينة وهويتها ودورها ودور الإنسان فيها. وقال سموه إن استهداف التراث الحضاري ليس جديدا في تاريخ الصراعات في بلاد الشام، الأمر الذي يؤكد ضرورة التوثيق على أسس عصرية من أجل الوصول إلى الوعي التراثي واحترام العلم والمعرفة. ولفت سموه إلى أهمية بناء الجسور وهدم الحواجز بين الثقافات والشعوب لمواجهة تفاقم الطائفية والتجزئة. وقال سموه: "نستحضر هنا أهمية الحديث عن الثقافات المشرقية التي تختزن في جنباتها روح الإشراق ووحدة الضمير الإنساني والقيم البشرية الجامعة، من مبدأ تعظيم الجوامع واحترام الفروق". وبين سموه أن هذا اللقاء يمثل فرصة كبرى للخروج من ثقافة القطع إلى ثقافة الوصل، والذهاب من المراجعة إلى المبادرة، وإلى تطوير استراتيجية قائمة على رؤية، من أجل قولبة الأفكار وإحالتها إلى استراتيجيات وخطوات إجرائية من أجل مواجهة العنف والإرهاب وحتى تبقى القدس في الضمير. واختتم سموه بأنه لا بد من التفكير والبحث معا عن سياسات تواصل جديدة، فعالة، مؤثرة، ومنتجة للوصول إلى برامج تسهم في رسم المستقبل وتكون حافزا للمزيد. من جهته، قال مدير معهد الحسن بن طلال للدراسات المؤرخ في تاريخ القدس الدكتور محمد هاشم غوشة، إن العلاقة بين عمان والقدس ليست علاقة جوار جغرافي وحسب، وإنما هي علاقة روح وظل وتاريخ ومصير تتصل فيها العواصم بالقلوب قبل الخرائط، فمن عمان كانت الأنظار دوما تتجه للقدس بعين المسؤولية والمحبة والرعاية، ومن القدس كانت الدعوات تعبر إلى عمان تحمل رسائل الوفاء والبركة. وأضاف غوشة "في عمان يتردد صدى القدس في الخطاب والفكر، وفي القدس يعيش أهلها المقدسيين على عهد الهاشميين الذين نذروا أنفسهم حماة للمقدسات وللهوية، فكما تشاركت المدينتان الأرض والسماء، تشاركتا أيضا الذاكرة والرواية والرباط". وألقى المستشار الأكاديمي للمعهد الملكي للدراسات الدينية الدكتور عامر الحافي كلمة في مستهل الجلسة، أكد فيها أهمية الدراسات النقدية المعمقة للسرديات الاستعمارية لتاريخ مدينة القدس، والتي تحرر العقل العربي من المركزية المعرفية الغربية التي هيمنت على وعينا وجعلتنا لا نقرا تاريخنا إلا من خلالها. واشتمل اليوم الأول للمؤتمر على ثلاث جلسات، وسيضم يومه الثاني أربع جلسات، تعقد بمشاركة باحثين وأكاديميين من الأردن وفلسطين ودول عربية وإسلامية، ومن أوروبا وأميركا وكندا ومن دول شرق وجنوبي شرق آسيا. ويناقش المؤتمر التعاون والتشبيك مع المؤرخين والباحثين في المجال الأكاديمي من أجل إخراج دراسات نوعية بجهود مشتركة تليق بالقدس، كما يناقش تعزيز دور البحث العلمي في دعم الحقوق الفلسطينية وتحليل التحديات الحالية والمستقبلية ودراسة التأثيرات السياسية والاجتماعية والاقتصادية على القدس ودعم البحث العلمي في مجال الدراسات المقدسية وتشجيع الباحثين على متابعة أبحاثهم. --(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store