أحدث الأخبار مع #الحوسني،


العين الإخبارية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العين الإخبارية
«كالدس»: الإمارات رسخت موقعها مركزاً عالمياً للصناعات النوعية
أكد طارق عبد الرحيم الحوسني رئيس مجلس إدارة مجموعة "كالدس" القابضة، أن أهم ما يميز التجربة الصناعية لدولة الإمارات هو تكامل الرؤية والمنهج والممكنات انطلاقا من البنية التحتية المتقدمة والسياسات الصناعية الذكية والانفتاح المدروس على الأسواق العالم وأشار إلى أنه بفضل هذا النهج المتكامل، أصبحت دولة الإمارات اليوم مركزاً إقليمياً وعالمياً للصناعات النوعية، والاقتصاد الأخضر، والتكنولوجيا المتقدمة. رؤية وطنية طموحة وحسب وكالة أنباء الإمارات "وام"، قال الحوسني، في تصريحات له على هامش مشاركة مجموعة "كالدس" في "اصنع في الإمارات" المقام في مركز أبوظبي الوطني للمعارض ويستمر حتى 22 مايو/ أيار الجاري، إن "اصنع في الإمارات" يمثل رؤية وطنية طموحة تُجسّد في جوهرها وغاياتها ومستهدفاتها إصرار دولتنا وثقة قيادتنا الرشيدة، وإمكانات قطاعنا الصناعي في أن يكون ركيزة أساسية من ركائز مسيرة النمو المستدام للدولة وليصبح رائدا إقليميا وعالميا. وأضاف أن مجموعة كالدس القابضة تؤمن أن الاستثمار في الصناعة الوطنية بكل قطاعاتها، وفي القلب منها قطاع الصناعات الدفاعية، لا يُعد فقط خيارًا اقتصاديًا، بل واجب وطني واستراتيجي تفرضه التطورات المتلاحقة عالميا، وتمليه المصلحة العليا للوطن بما يعزز من منظومة الاكتفاء الذاتي في قطاع الصناعات المعرفية، ويسهم في نقل المعرفة وتوطينها، ويفتح آفاقًا واسعة لتوفير فرص عمل نوعية لأبناء وبنات الوطن في هذا القطاع الصناعي الرائد. وأكد التزام المجموعة الكامل بالمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات "نحن الإمارات 2031" عبر تنفيذ مشاريع نوعية، وتأسيس تحالفات استراتيجية مع شركاء محليين ودوليين وهو ما يدعم بدوره مكانة كالدس ومنتجها الدفاعي الوطني ويعزز مصداقيتها بوصفها شركة إماراتية رائدة في قطاع تقنيات الصناعات الدفاعية. الرؤية الثاقبة وأكد الحوسني أن كل محطة من محطات تقدم دولة الإمارات، تثبت للعالم أن الرؤية الثاقبة الواضحة، حين تقترن بالإرادة والعمل، تصنع إنجازات تُبهر وتُلهِم، مشيرا إلى أن "اصنع في الإمارات" جاء بدورته الرابعة ليؤكد مجددًا مضي دولة الإمارات بخطى ثابتة واثقة نحو مستقبل واعد، يقوم على بناء اقتصاد وطني متنوع، مستدام قاعدته الصلبة المعرفة والصناعة المتقدمة. وأشار إلى أن مجموعة كالدس القابضة ترى في هذا الحدث الصناعي المهم محطة إستراتيجية بالغة الأهمية تُجسد رؤى وتوجهات القيادة الرشيدة، وتُترجمها إلى فرص عملية واستثمارية حقيقية، واصفا المنتدى بأنه دعوة وطنية صادقة لتوطين الصناعة، وتحفيز الشراكات النوعية، وتمكين الكفاءات الوطنية لتقود القطاعات الحيوية نحو المستقبل. وقال إن ما يحيط بقطاع الصناعات الدفاعية من تحديات عالمية يتطلب مقاربة متكاملة تجمع بين الأخذ بالتكنولوجيا المتقدمة والابتكار وتسخير الذكاء الاصطناعي في كل مراحلها، إلى جانب التعاون الدولي، مع التركيز على تطوير حلول مبتكرة تُسهم في تعزيز الرصيد الوطني في قطاع الصناعات الدفاعية، وتحقيق الاكتفاء الذاتي لدولة الإمارات لتصبح رائدة في هذا القطاع الإستراتيجي. aXA6IDM4LjIyNS41LjQzIA== جزيرة ام اند امز SE


البيان
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- البيان
منتدى عجمان للتنمية المستدامة يبحث تحقيق أهداف الحياد الكربوني
أعلنت دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، عن إطلاق منتدى عجمان الدولي للتنمية المستدامة، تحت شعار «الإجراءات المناخية من أجل الحياد الكربوني»، وذلك في مركز عجمان «اكس»، من 6 إلى 7 مايو الجاري. وأكد الدكتور المهندس خالد معين الحوسني المدير التنفيذي لقطاع الصحة العامة والبيئة في دائرة البلدية والتخطيط في عجمان، أن المنتدى يشكل منصة دولية رفيعة المستوى تهدف إلى جمع قادة الفكر وصنّاع القرار والباحثين والممارسين من مختلف القطاعات، لتعزيز التعاون، وتبادل الخبرات، واستعراض الحلول المبتكرة لتحقيق أهداف الحياد الكربوني والاستدامة على المستويين المحلي والدولي. وأشار إلى أن الزمن الحالي تتسارع فيه تحديات المناخ، وتتزايد فيه وتيرة التحضر، وعليه أصبحت الحاجة إلى حلول مبتكرة ومستدامة أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى، مستكملاً أن المدن حول العالم تعد مراكز للفرص، لكنها في الوقت ذاته تواجه هشاشة متزايدة أمام التغير المناخي، والقيود المرتبطة بالموارد، والتفاوتات الاجتماعية والاقتصادية. وأوضح الحوسني، أن جميع الجهات تكثف جهودها ومهامها للوصول للحياد الكربوني والهادف لتحقيق التوازن بين كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة في الغلاف الجوي والكمية التي يتم إزالتها أو تعويضها، مما يؤدي إلى صافي انبعاثات صفرية، مشيراً إلى أن المنتدى ينسجم مع المبادرات والاستراتيجيات العالمية واستراتيجية دولة الإمارات لتحقيق الحياد المناخي بحلول عام 2050، لافتاً إلى أن المشاركين سيعقدون في اليوم حوارات بنّاءة، ويشاركون أفكاراً تحويلية، ويستكشفون استراتيجيات عملية لبناء مدن تعطي الأولوية للاستدامة ورفاهية الإنسان. وأشار إلى أن فعاليات اليوم الثاني للمنتدى تشمل عقد جلسة داخلية لنخبة مختارة من الخبراء، لمناقشة مشروع استراتيجية عجمان لتحقيق الحياد الكربوني، وتهدف الجلسة إلى استعراض التقدم الحالي في المشروع.


عكاظ
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- عكاظ
فاطمة الحوسني تثير التساؤل: هل تغيّرت مفاهيم الأسرة لدى «المشهورات»؟
هل تغيّرت مفاهيم الأسرة والأمومة إلى هذا الحد، وهل أصبح الحجاب عائقا أمام العمل الفني؟ تصريحات الفنانة الإماراتية فاطمة الحوسني، في برنامج «شطرنج» مع الإعلامي عبدالرحمن الدين عبر تلفزيون دبي، فجّرت جدلا حول قضايا اجتماعية راسخة، إذ أكدت أن الأمومة لم تعد حلما لكل امرأة كما في السابق، بل أصبح هناك جفاء اجتماعي يؤثر على طبيعة العلاقات الأسرية، مما يثير تساؤلات حول تحولات القيم العائلية ودور المرأة اليوم. لكن هل تضحي النجمات بالأمومة من أجل الفن؟ هذا التساؤل تكرّر كثيرا مع نجمات عشن التجربة وندمن عليها لاحقا، مثل منة فضالي، التي أعلنت صراحة أنها تشعر بالندم لعدم الإنجاب حتى الآن، وكذلك إلهام شاهين، التي اعتبرت أنها لم تكن تتخيل أن يأتي يوم تشعر فيه بالحاجة لأن تكون أماً. فهل يمكن أن تشعر الحوسني، لاحقا بعدم صوابية هذا الرأي، أم أن رأيها يعكس تطورا طبيعيا في مفاهيم الأسرة الحديثة؟ كشفت الحوسني، سبب خلعها الحجاب، موضحة أنها لم تستطع التوفيق بينه وبين التمثيل، لكنها لا تزال تفكر في ارتدائه مجددا والابتعاد عن الأضواء، مما يثير تساؤلات حول التحديات التي تواجهها الفنانات عند الموازنة بين قناعاتهن الشخصية ومتطلبات المهنة. وخلال اللقاء، استذكرت الحوسني، محطات فارقة في حياتها، إذ لم تتمالك دموعها عند الحديث عن والدها، مؤكدة أنها كانت أكثر قربا منه وتأثرت بشخصيته. كما تحدثت عن بداياتها الصعبة في عالم التمثيل، مشيرة إلى أن عائلتها لم تكن داعمة لمسيرتها في البداية، لكنها اليوم تشعر بالفخر بها. تصريحات الحوسني، أثارت نقاشا واسعا حول هل حقا أصبح الفن خيارا فوق الأمومة؟ أخبار ذات صلة فاطمة الحوسني خلال الحلقة.


زاوية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي تحصد جائزتين في "جوائز ستيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" عن مجموعة من مبادراتها المجتمعية المبتكرة
أبوظبي: حصدت دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي جوائز "ستيفي الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" لعام 2025، حيث فازت بكل من جائزة التميز الذهبية في الابتكار في المؤسسات الحكومة ، وجائزة الابتكار الفضية في إدارة وتخطيط وممارسة خدمة العملاء للمؤسسات الحكومية، ما يعكس جهود دائرة تنمية المجتمع – أبوظبي في تقديم مبادرات نوعية تعزز رفاه المجتمع وتدعم استدامة التنمية الاجتماعية. يأتي هذا التكريم تقديرًا لجهود الدائرة في تطوير وتنفيذ مشاريع مبتكرة تسهم في تعزيز مشاركة أفراد المجتمع في رسم مستقبل أكثر إشراقاً في إمارة أبوظبي، عبر مبادرات تشجع طرح الحلول الإبداعية التي تعكس احتياجات المجتمع وتطلعاته. وفازت الدائرة بالجوائز عن مبادرة "وياكم" المنصة الرقمية المجتمعية بالجائزة الذهبية عن فئة التميز في الابتكار في المؤسسات الحكومية ، عبر إشراك أفراد المجتمع في تصميم الحلول المبتكرة وتستقبل مقترحاتهم لمعالجة أهم التحديات المجتمعية المختلفة، حيث استقبلت المبادرة في دوراتها الثلاث أكثر من 500 فكرة قدمها أفراد المجتمع، تم تفعيل عدد كبير منها، ومبادرة "تقهوى" التي أطلقتها الدائرة بالتعاون مع مؤسسة التنمية الأسرية والقطاع الخاص، التي تعد منصة رقمية مبتكرة، والأولى من نوعها في الإمارة، والهادفة إلى تقديم الاستشارات والإرشادات الزوجية من خلال نخبة من المتخصصين في مجال العلاقات الأسرية. كما حصدت الدائرة على الجائزة الفضية ضمن فئة الابتكار في إدارة وتخطيط وممارسة خدمة العملاء للمؤسسات الحكومية، والذي أكد تميز الدائرة في تقديم خدماتها للمتعاملين خلال السنوات الماضية عبر تحسين تجربة العملاء بأفضل الطرق والاساليب الابتكارية لتحسين تجربة المتعامل، ومن خلال تعزيز ثقافة التحسين والتميز المؤسسي لدى كافة العاملين لديها والتزامها بتطوير خدماتها وفق معايير تجربة متعامل بلا جهد. وفي هذه المناسبة، أكدت سعادة المهندسة شيخة الحوسني، المدير التنفيذي لقطاع الرصد والابتكار الاجتماعي، أن الفوز بهذه الجوائز يعد ثمرة الرؤية الاستراتيجية التي تنتهجها الدائرة في تعزيز الابتكار الاجتماعي، مشددًا على أهمية تطوير المبادرات التي تلبي احتياجات المجتمع بأساليب حديثة ومستدامة. وأضافت الحوسني، أن دائرة تنمية المجتمع، وتماشياً مع "عام المجتمع" تواصل الجهود الرامية إلى تعزيز إشراك أفراد المجتمع في تصميم الحلول المبتكرة والفاعلة والمستدامة لمختلف الموضوعات الاجتماعية، وتعزيز أطر التعاون مع كافة الشركاء، وإبراز دور كل فرد في المجتمع في الدفع بعجلة التنمية الشاملة في إمارة أبوظبي. وقالت سعادة شيخة الحوسني: "الابتكار الاجتماعي هو ركيزة أساسية في تطوير المبادرات التي تستجيب للاحتياجات الفعلية للمجتمع، ونحن نؤمن بأن الابتكار ليس مجرد نهج، بل هو ثقافة متأصلة في طريقة عملنا، ونسعى من خلال المبادرات مثل وياكم، وتقهوى، إلى الاستفادة من التكنولوجيا وتطبيقات الذكاء الاصطناعي لصنع الفارق في مجتمعنا، وخلق الحلول المبتكرة التي تواكب تطلعات الأفراد وتعزز الترابط المجتمعي وترسخ فيهم الموروث والقيم الإماراتية." وبيّنت أن الفوز يشكل حافز إضافي للدائرة لمواصلة عقد الشراكات والتعاون مع مختلف الجهات لتطوير مبادرات مبتكرة تعزز التماسك الاجتماعي وتحقيق رؤية الدائرة في بناء مجتمع متلاحم ينعم بجودة حياة متكاملة. -انتهى-


الإمارات اليوم
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
تصنيع الأقمار الاصطناعية في الإمارات جزئياً خلال العام الجاري
تباشر «سبيس 42» تصنيع الأقمار الاصطناعية بشكل جزئي في الإمارات، خلال العام الجاري، ثم ستبدأ في تصنيعها بشكل كامل خلال عام 2026. وقال الرئيس التنفيذي لبيانات للحلول الذكية، التابعة لـ«سبيس 42»، حسن الحوسني، إن «سبيس 42» وقّعت شراكة استراتيجية مع شركة «ICEYE» الفنلندية العالمية المتخصصة في مجال تكنولوجيا الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR)، وذلك بهدف نقل التكنولوجيا وتبادل المعرفة. وأشار الحوسني، على هامش فعاليات معرض «آيدكس 2025»، إلى أن أول قمرين اصطناعيين تم تصنيعهما في فنلندا بمشاركة من «سبيس 42»، لكن اعتباراً من عام 2025 سيتم تصنيع الأقمار التالية بشكل جزئي في الإمارات، على أن يتم التصنيع الكامل لآخر ثلاثة أقمار اصطناعية في مرافق التصنيع بحلول 2026. وأكد أن هذه المشاريع تعكس رؤية الإمارات الطموحة لتكون في مصاف الدول الرائدة عالمياً في قطاع الفضاء، مشيراً إلى أن تطوير القدرات التصنيعية محلياً يعزز الاستقلالية في هذا القطاع، ويمهد الطريق لابتكار حلول فضائية متقدمة تلبي احتياجات السوقين المحلية والعالمية. وأوضح أنه تم بالفعل إطلاق قمرين اصطناعيين، وهما الآن في المدار التشغيلي، مضيفاً أن الشركة عرضت خلال مشاركتها في المعرض الحالي أول صورة فضائية التقطها أحد هذه الأقمار لمدينة أبوظبي. وأشار إلى أن الشركة تمضي بخطى متقدمة على الجدول الزمني لتنفيذ المشروع، حيث سيتم إطلاق أقمار إضافية خلال عامي 2025 و2026، على أن تكتمل الكوكبة بالكامل بحلول 2027، ما يعزز قدرات الإمارات في مجال الاستشعار عن بُعد، ويوفر بيانات دقيقة لدعم القطاعات المختلفة، منها الأمن والدفاع إلى التخطيط الحضري وإدارة الكوارث. ولفت إلى توقيع شراكة مع شركة «إيدج» لبناء قدرة أكبر في التصنيع المحلي ونقل المعرفة والتقنية.