أحدث الأخبار مع #الخالد


خبرني
منذ 9 ساعات
- سياسة
- خبرني
الكويت.. وقف تنفيذ حكم حبس الشيخ طلال الخالد
خبرني - قررت محكمة التمييز الكويتية وقف تنفيذ حكم محكمة الوزراء الصادر خلال شهر يناير الماضي بإدانة الشيخ طلال الخالد عن تهم تتعلق باختلاس مبالغ من مصروفات وزارتي الداخلية والدفاع وغسل هذه المبالغ، كذلك منعه من السفر. وحددت جلسة 23 يونيو المقبل لنظر طعنه بحكم محكمة الوزراء الذي قضى بحبسه 14 عاما وإلزامه برد نحو 10 ملايين دينار وتغريمه نحو 20 مليون دينار. وكانت محكمة «الوزراء» قضت بحبس الخالد لمدة 7 سنوات في القضية الخاصة بمصروفات الوزارة الأولى وإلزامه برد مبلغ 500 ألف دينار وتغريمه مليون دينار وعزله من الوظيفة، فيما قضت بحبس المتهم الثاني 4 سنوات وتغريمه 294 ألف دينار وإبعاده عن البلاد بعد تنفيذ العقوبة. أما القضية الخاصة بمصروفات الوزارة الأخرى، فقضت محكمة الوزراء حينها بالحبس 7 سنوات مع الشغل والنفاذ للوزير وإلزامه برد نحو 9 ملايين دينار وتغريمه نحو 19 مليون دينار، إلى جانب مصادرة المركبات محل القضية.


وكالة خبر
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة خبر
هبة "غضب" دولية ضد العدو الاحلالي..و"سكون" عربي مستفز
بشكل مفاجئ، ومتسارع بدأت حركة سياسية دولية، خاصة في أوروبا تتصاعد ضد دولة الفاشية اليهودية، كما لم يكن لها يوما، بما فيها خلال فترة المواجهة الكبرى ضد الكيان بين 2000 – 2004 واغتيال الخالد المؤسس ياسر عرفات، تمهيدا ليوم تالي" كاسر للكيانية الوطنية. هبة الغضب الدولية، اتخذت أشكال متعددة، بين بيانات أحادية، ثنائية، ثلاثية، رباعية، حتى وصلت الى 23 دولة في موقف مشترك، كسابقة فريدة، بعدما قاد الثلاثي، البريطاني والفرنسي والكندي، منهجا يمكن اعتباره تحولا "تاريخيا"، ليس بإدانة دولة الكيان وعدوانها وسلوكها، بل التهديد والتفكير العملي بمراجعة مجمل الاتفاقات الاقتصادية معها، مضافا حملة مباشرة على لغة البعض منها "البغيضة" ما يتعلق بالاستيطان. في إشارة سياسية هامة، أكدوا أنهم ملتزمون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية، ضمن ما يعتبرونه "حل الدولتين"، كرد عملي وعلني على دولة الكيان ومؤسساتها الحكومية والكنيست التي رأتها "خطر على وجودها"، ورد مباشر على موقف إدارة ترامب وسفيرها وبعض ممثليها، الرافض لوجود الكيان الفلسطيني من حيث المبدأ، وفق رؤيتهم "التوراتية". ولعل رد فعل المطلوب للعدالة الدولية مجرم الحرب نتنياهو ضد الثلاثي الفرنسي البريطاني الكندي، يكشف الخوف الذي بدأ ينتاب الكيان. وبالتوازي مع "الهبة السياسية" شهدت شوارع عديد من الدول العالمية، وخاصة الأوروبية، مظاهرات لفلسطين لم تشهدها منذ عشرات السنوات، أكدت أن الغضب لم يعد داخل "مكاتب رسمية"، بل بدأ ينطلق نحو حركة أقدام وهتافات مئات ألوف رفضا لجرائم الإبادة الجماعية وجرائم حرب وحق شعب في الحياة. هبة الغضب السياسية الدولية، بدأت من النرويج وإيرلندا وإسبانيا، مع الاعتراف بدولة فلسطين، ولكنها تفاعلت متسارعة بعد زيارة الرئيس الفرنسي ماكرون لمصر، وزيارته "الرمزية" لمدينة العريش، ولقاء ضحايا حرب الإبادة من جرحى قطاع غزة، وهي إشارة لم يقدم عليها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، رغم إعلانه منذ أشهر بتوجهه نحو القطاع لكسر الحصار، لكنه تجاهل القول والفعل. ولكن، وكي لا تذهب الأمور في سياق الانفعال "العاطفي"، لا بد من رؤية ما وراء "الغضب" خاصة الأوروبي، كجزء من الدفاع عن المصالح الاستراتيجية لدولهم، والمؤشرات نحو بناء نظام قطبي جديد، لا يحمل "مكانة مميزة" لهم، فيما كان كانت حصيلة جولة ترامب الخليجية وحصوله على 4 ترليون دولار ويزيد، رسالة لا تقبل الانتظار مع دول قرأت جوهرها جيدا. وتبرز الاندفاعة الأمريكية والرئيس ترامب نحو روسيا والرئيس بوتين، والموقف من العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا، موقف يبتعد كثيرا عن الموقف الأوروبي، حاولوا "التكتل" برد موحد، دون أن تترك أثرا على موقف واشنطن، وهي مؤشر مضاف على القادم الجديد. وبعيدا، عن الدوافع بين المواقف أو العاطفة الإنسانية، أو البحث عن فعل مضاد لترتيبات المصالح الاستراتيجية ضمن "النظام العالمي الجديد"، بعد حرب أوكرانيا وحرب غزة، فالمواقف بما تضمنته من مضمون يمثل قيمة سياسية وأخلاقية مضافة للرواية الفلسطينية، وفضحا كاملا للرواية التهويدية، وكسرا لخدعة "الأنسنة" التي راجت سنوات داخل أوروبا، وانهيارا لـ "مكذبة" واحة الديمقراطية الوحيدة في الشرق الأوسط، كما قالت يوما أورسولا فون دير لاين رئيسة المفوضية الأوروبية، بحكم عقدتها الألمانية. ومقابل "هبة الغضب" الدولية، تشهد المنطقة العربية حالة من السكون الملفت جدا، ليس رسميا فحسب، بل شعبيا، وهي بالمفارقة المرة الأولى في تاريخ الصراع مع دولة العدو، ذلك الصمت الشعبي حول مجازر ضد الفلسطيني، هزت أركان المعمورة دون أن تهز أركان منطقة العروبة. عندما قررت قمة القاهرة 4 مارس 2025، آلية عقاب لو لم تلزم دولة الكيان، كان الاعتقاد تصاعد حركة التنفيذ الإيجابي، بأن تبدأ بسحب سفراء عرب من تل أبيب، ومعه تعليق كل تعاون اقتصادي، ثم منع استخدام الأجواء لطائرات الكيان، تتدرج معها منع دخول اليهود من أنصار الحرب العدوانية، ووقف استضافتهم في فضائيات العرب، إلى ان تعلن رسميا نتنياهو وكل قادته العسكريين والأمنيين وعدد من وزراء الاستيطان ودعم الإرهاب اليهودي مجرمي حرب. دون أن تستخدم الدول العربية مخزونها الاستثماري، والاستفادة "الإيجابية" منها وفق العلاقة مع دولة الكيان وعلاقتها بها، لن يكون لها قيمة استراتيجية في ترتيبات النظام الدولي الجديد، أي كانت "الخدع السياسية" أو "الانتهازية الآنية". ملاحظة: دول البعض الخليجي دفعت آلاف دولارات لتمرير "إعلان" لصحيفة أمريكانية، ثم تتبناه فضائية عربية بشحمه ولحمه كأنها خاص بها، لتضخيم دور تلك الدول في الضغط على ترامب لإدخال مساعدات لغزة ووقف الحرب.. وراس الخالد كتير صغار..يا "أطفال السياسة".. تنويه خاص: رسالة ناعمة دون ضجيج وجهتها مصر لدولة العدو الفاشي في تل أبيب..رفضت استقبال سفير جديد..لانه مش سهل أبدا شعبها يقبل يشوفه يقدم أورقه وأمنها القومي في غزة يقتل..صح كان نفسنا يكون كمان وكمان..بس أحسن ممن تفاخر باستقبال سفير نتلر وهو فرحان..أبوها المصاري ..


٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
مجهولون ينبشون قبر حافظ الأسد وينقلون رفاته إلى جهة مجهولة
تداول ناشطون سوريون على مواقع التواصل الاجتماعي صورًا ومقاطع فيديو تظهر قبر الرئيس السوري الأسبق حافظ الأسد بعد تعرضه لعملية نبش على يد مجهولين، ونقل رفاته إلى مكان غير معلوم، في مسقط رأسه بمدينة القرداحة بريف اللاذقية. نبش قبر حافظ الأسد وبحسب الفيديوهات المتداولة، فإن الحادثة تأتي بعد أشهر من إقدام مجموعات مسلحة على إحراق القبر، إثر دخولها قرية القرداحة، معقل عائلة الأسد، بعد سقوط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر الماضي. وشهد موقع القبر، المعروف باسم ضريح القائد الخالد وفق التسمية الرسمية السابقة للنظام، توافد العديد من الشخصيات المعارضة والمؤثرين عبر وسائل التواصل الاجتماعي، الذين وثقوا زياراتهم وصوروا مقاطع فيديو تؤكد ما وصفوه بـ سقوط النظام الذي عارضوه طيلة عقود حكم حافظ وبشار الأسد. وظهر في المقاطع عدد من المعارضين وهم يشعلون النيران عند الضريح، وبعضهم أقدم على تدنيس القبر علنًا أمام الكاميرات، في مشاهد أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل. يذكر أن حافظ الأسد وُلد في 6 أكتوبر 1930، وتوفي في 10 يونيو 2000. وقد تقلد عدة مناصب عسكرية وحكومية قبل أن يصبح رئيسًا لسوريا عام 1971، وبعد وفاته، تولى ابنه بشار الأسد الحكم حتى سقوط نظامه نهاية عام العام الماضي. مصدر سوري لـ القاهرة 24: المزاعم الإسرائيلية ببناء مخيمات لاستقبال فلسطينيين مضللة وغير صحيحة بسبب انتهاك التراث.. فيديو لشاب سوري يتصدر التريند ويثير غضب السوشيال ميديا