logo
#

أحدث الأخبار مع #الخريّف

الخريف يبحث مع "إيرباص" توطين صناعة الطائرات في المملكة
الخريف يبحث مع "إيرباص" توطين صناعة الطائرات في المملكة

شبكة عيون

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

الخريف يبحث مع "إيرباص" توطين صناعة الطائرات في المملكة

الرياض - مباشر: أجرى وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف، مباحثات استراتيجية مع قيادات شركة " إيرباص" خلال زيارته الرسمية إلى الجمهورية الفرنسية . وركزت المباحثات على تعزيز التعاون في سلسلة القيمة بقطاع الطيران، وسبل توطين تقنيات التصنيع المتقدمة، وتكامل سلاسل الإمداد، وجذب الاستثمارات الصناعية في هذا القطاع الحيوي؛ وذلك في إطار أهداف رؤية المملكة 203؛ وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء السعودية "واس". كما شارك الوزير في فعالية "يوم صناعي" نظّمتها شركة Airbus Helicopters في مقرها بمدينة مارينيان الفرنسية، بمشاركة موردي الشركة، وموردين سعوديين في صناعة الطيران، ومسؤولين في منظومة الصناعة والتعدين. وشكّل الحدث منصة مهمة لبحث الفرص المشتركة لنقل تقنيات صناعة الطيران المتقدمة إلى المملكة، في تأكيد جاهزيتها لتكون مركزاً إقليمياً رائداً لصناعات الطيران . وأوضح الوزير الخريف أن قطاع الطيران في المملكة يشهد نمواً متسارعاً مع التوسع الجاري في أساطيل شركات الطيران الوطنية، وتطوير البنية التحتية الداعمة لصناعة الطيران . وذكر أن الاستراتيجية الوطنية للطيران تستهدف رفع حركة المسافرين إلى 330 مليون مسافر سنوياً، وزيادة الشحن الجوي إلى 2.5 مليون طن بحلول 2030، كما تخطط المملكة لتوسيع أسطول طائراتها ليصل إلى 334 طائرة ثابتة الجناح وأكثر من 200 طائرة مروحية بحلول عام 2032؛ لتلبية الطلب المتزايد على حركة السفر الجوي . وأشار إلى أن المستثمرين في القطاع يستفيدون من أكثر من 120 ممكّناً مالياً وغير مالي، تشمل التمويل التنافسي، وتسهيلات القروض، والإعفاءات الجمركية، وتيسير الحصول على التأشيرات العمالية، والتملك الأجنبي الكامل بنسبة 100%، وتسهيل الحصول على الأراضي الصناعية . كما أطلقت المملكة برنامج الحوافز المعيارية للقطاع الصناعي بقيمة 10 مليارات ريال سعودي لتشجيع الاستثمار الصناعي، مع تغطية تصل إلى 35% من النفقات الرأسمالية بما يصل إلى 50 مليون ريال لكل مشروع، واستهدفت المجموعة الأولى من حوافز البرنامج قطاعات الطيران والآلات والمعدات . وسلّط الوزير الخريف الضوء على مجمع "أيرو بارك" الذي أُعلن عنه مؤخراً، بصفته أول مجمع صناعي متخصص في صناعة الطيران، ويمتد على 1.2 مليون متر مربع، بموقع استراتيجي يربط بين الموانئ، السكك الحديدية، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي، مصمّم لدعم التصنيع المتقدم وتشجيع الشراكات العالمية في صناعة الطيران . وتُعد مباحثات معالي الوزير مع شركة Airbus امتداداً لمسار التعاون المتنامي بين المملكة والجمهورية الفرنسية في القطاع الصناعي، حيث يسعى البلدان إلى تعميق التعاون في مجالات نقل المعرفة، وتوطين المهارات، وتعزيز التكامل الصناعي بين الشركات الفرنسية ونظيراتها السعودية . وفي هذا السياق، أكد الخريّف أهمية المرحلة الحالية بقوله: "هذا هو الوقت المناسب لتعزيز الشراكات بين المملكة وفرنسا, فمعاً نستطيع بناء مستقبل يرتكز على قدرات صناعية متقدمة، وازدهار اقتصادي مشترك، وقيم استراتيجية راسخة ". وقد اتفق الجانبان على مواصلة عمل الفريق الصناعي المشترك لتحليل المشاريع، وتحديد الأولويات وهياكل الاستثمار، ووضع جداول زمنية واضحة للتنفيذ، كما رحّبت شركة Airbus بالتزام المملكة بتطوير سلاسل إمداد مرنة ومستدامة داخل المملكة؛ بما يسهم في توليد وظائف نوعية، وتعزيز المحتوى المحلي . يُشار إلى أن قطاع الطيران في المملكة يشهد زخماً متصاعداً بفضل الاستراتيجية الوطنية للصناعة، التي تستهدف تنويع القاعدة الصناعية من خلال 12 قطاعاً فرعياً من بينها الطيران، وتطرح أكثر من 800 فرصة استثمارية عبر مراحل سلسلة القيمة، مع تحديد أكثر من 11 فرصة استثمارية نوعية تبلغ قيمتها 6 مليارات ريال في قطاعات فرعية لصناعة الطيران. Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3

وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث مع "airbus" توطين تقنيات صناعة الطيران في المملكة
وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث مع "airbus" توطين تقنيات صناعة الطيران في المملكة

المدينة

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

وزير الصناعة والثروة المعدنية يبحث مع "airbus" توطين تقنيات صناعة الطيران في المملكة

أجرى معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف، مباحثات إستراتيجية مع قيادات شركة Airbus خلال زيارته الرسمية إلى الجمهورية الفرنسية التي اختتمت في وقت سابق.وتركزت المباحثات على تعزيز التعاون في سلسلة القيمة بقطاع الطيران، وسبل توطين تقنيات التصنيع المتقدمة، وتكامل سلاسل الإمداد، وجذب الاستثمارات الصناعية في هذا القطاع الحيوي، وذلك في إطار أهداف رؤية المملكة 2030 لتنويع الاقتصاد وتنمية المحتوى المحلي.وشارك معاليه في فعالية "يوم صناعي" نظّمتها شركة Airbus Helicopters في مقرها بمدينة مارينيان الفرنسية، بمشاركة موردي الشركة، وموردين سعوديين في صناعة الطيران، ومسؤولين في منظومة الصناعة والتعدين، وشكّل الحدث منصة مهمة لبحث الفرص المشتركة لنقل تقنيات صناعة الطيران المتقدمة إلى المملكة، في تأكيد جاهزيتها لتكون مركزًا إقليميًا رائدًا لصناعات الطيران.وأوضح معالي الوزير الخريف أن قطاع الطيران في المملكة يشهد نموًا متسارعًا مع التوسع الجاري في أساطيل شركات الطيران الوطنية، وتطوير البنية التحتية الداعمة لصناعة الطيران، في حين تستهدف الإستراتيجية الوطنية للطيران رفع حركة المسافرين إلى 330 مليون مسافر سنويًا، وزيادة الشحن الجوي إلى 2.5 مليون طن بحلول 2030، كما تخطط المملكة لتوسيع أسطول طائراتها ليصل إلى 334 طائرة ثابتة الجناح وأكثر من 200 طائرة مروحية بحلول عام 2032، لتلبية الطلب المتزايد على حركة السفر الجوي.وأشار معاليه إلى أن المستثمرين في القطاع يستفيدون من أكثر من 120 ممكّنًا ماليًا وغير مالي، تشمل التمويل التنافسي، وتسهيلات القروض، والإعفاءات الجمركية، وتيسير الحصول على التأشيرات العمالية، والتملك الأجنبي الكامل بنسبة 100%، وتسهيل الحصول على الأراضي الصناعية، كما أطلقت المملكة برنامج الحوافز المعيارية للقطاع الصناعي بقيمة 10 مليارات ريال سعودي لتشجيع الاستثمار الصناعي، مع تغطية تصل إلى 35% من النفقات الرأسمالية بما يصل إلى 50 مليون ريال لكل مشروع، واستهدفت المجموعة الأولى من حوافز البرنامج قطاعات الطيران والآلات والمعدات.وسلّط الوزير الخريف الضوء على مجمع "أيرو بارك" الذي أُعلن عنه مؤخرًا، بصفته أول مجمع صناعي متخصص في صناعة الطيران، ويمتد على 1.2 مليون متر مربع، بموقع إستراتيجي يربط بين الموانئ، السكك الحديدية، ومطار الملك عبدالعزيز الدولي، مصمّم لدعم التصنيع المتقدم وتشجيع الشراكات العالمية في صناعة الطيران.وتُعد مباحثات معالي الوزير مع شركة Airbus امتدادًا لمسار التعاون المتنامي بين المملكة والجمهورية الفرنسية في القطاع الصناعي، حيث يسعى البلدان إلى تعميق التعاون في مجالات نقل المعرفة، وتوطين المهارات، وتعزيز التكامل الصناعي بين الشركات الفرنسية ونظيراتها السعودية.وفي هذا السياق، أكد الخريّف أهمية المرحلة الحالية بقوله: "هذا هو الوقت المناسب لتعزيز الشراكات بين المملكة وفرنسا, فمعًا نستطيع بناء مستقبل يرتكز على قدرات صناعية متقدمة، وازدهار اقتصادي مشترك، وقيم إستراتيجية راسخة".وقد اتفق الجانبان على مواصلة عمل الفريق الصناعي المشترك لتحليل المشاريع، وتحديد الأولويات وهياكل الاستثمار، ووضع جداول زمنية واضحة للتنفيذ، كما رحّبت شركة Airbus بالتزام المملكة بتطوير سلاسل إمداد مرنة ومستدامة داخل المملكة، بما يسهم في توليد وظائف نوعية، وتعزيز المحتوى المحلي.يُشار إلى أن قطاع الطيران في المملكة يشهد زخمًا متصاعدًا بفضل الإستراتيجية الوطنية للصناعة، التي تستهدف تنويع القاعدة الصناعية من خلال 12 قطاعًا فرعيًا من بينها الطيران، وتطرح أكثر من 800 فرصة استثمارية عبر مراحل سلسلة القيمة، مع تحديد أكثر من 11 فرصة استثمارية نوعية تبلغ قيمتها 6 مليارات ريال في قطاعات فرعية لصناعة الطيران، تشمل مجالات الصيانة والإصلاح (MRO)، وتصنيع المكونات، والطائرات بدون طيار، والمواد غير المعدنية، ما يسهم في بناء سلسلة قيمة صناعية متكاملة وتعزيز مكانة المملكة مركزًا إقليميًا لصناعة الطيران.

وزير الصناعة السعودي: العلاقات الاستراتيجية مع مصر ركيزة النجاح في التكامل الصناعي
وزير الصناعة السعودي: العلاقات الاستراتيجية مع مصر ركيزة النجاح في التكامل الصناعي

البشاير

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البشاير

وزير الصناعة السعودي: العلاقات الاستراتيجية مع مصر ركيزة النجاح في التكامل الصناعي

أكد معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي، الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريّف، على أن العلاقات الاستراتيجية المتينة بين المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية تشكل أساسًا مهمًا لتعزيز التكامل الصناعي بين البلدين، مشيرًا إلى أن هذه العلاقات تلعب دورًا أساسيًا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في كلا البلدين. وفي كلمته خلال الملتقى الصناعي السعودي المصري الذي عقد في الرياض، نظمه اتحاد الغرف السعودية بمشاركة وفد من اتحاد الصناعات المصرية، أوضح الوزير الخريّف أن القطاع الخاص يمثل المحرك الرئيسي لدعم التبادل التجاري بين البلدين، حيث يسهم في تحفيز الاستثمارات وبناء شراكات اقتصادية قوية. وفي الوقت نفسه، يبقى دور القطاع الحكومي بالغ الأهمية في تسهيل الاستثمارات وحل المشكلات التي قد يواجهها القطاع الخاص. وأضاف معاليه قائلاً: 'الحكومات لها دور محوري في تقديم الحلول التمويلية للمستثمرين، مما يسهل حركة التجارة بين البلدين. ومن أبرز الأمثلة على ذلك، جهود بنك التصدير والاستيراد السعودي في تمويل الصادرات والواردات بين البلدين، حيث وصل إجمالي تمويل البنك إلى 1.3 مليار ريال سعودي، مما يعكس حجم الفرص الاستثمارية المتاحة ويعزز من التبادلات التجارية بين المملكة ومصر'. كما أشار وزير الصناعة إلى أن الإستراتيجية الوطنية للصناعة في المملكة تركز بشكل خاص على تعزيز التكامل الصناعي مع الدول العربية، مع التركيز على استغلال الفرص الكبيرة المتاحة في هذا المجال. وثمّن الخريّف الجهود المشتركة بين الفرق الفنية وقطاع الأعمال في البلدين، مشيرًا إلى أنه قد تم تحديد عدة قطاعات صناعية ذات أولوية للاستثمار، مثل الصناعات الدوائية، وصناعة السيارات، وصناعة الأغذية، ومواد البناء، والطاقة، والآلات والمعدات. وأضاف أن المملكة تسعى لتعزيز هذه القطاعات لتلبية الطلب المحلي وتعزيز مكانتها في السوق العالمية. كما سلط الوزير الضوء على أهمية تطوير سلاسل الإمداد بين البلدين، مع التركيز على المنتجات ذات الأولوية التي من شأنها تعزيز هذه السلاسل ليس فقط في المملكة ومصر، بل أيضًا على مستوى المنطقة والعالم. وأكد على أهمية التعاون المشترك في تطوير القدرات البشرية والبحث العلمي والابتكار. وفي ختام حديثه، أشار الخريّف إلى أن الملتقى الصناعي السعودي المصري سيعمل على تحديد فرص استثمارية نوعية في القطاعات الصناعية المستهدفة، مما يساهم في تحقيق المصالح المشتركة بين البلدين، مع تأكيده على استعداد الحكومة السعودية لتذليل كافة التحديات التي قد تواجه المستثمرين. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية [comment-form]

وزير الصناعة يختتم زيارته الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا
وزير الصناعة يختتم زيارته الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا

صحيفة عاجل

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صحيفة عاجل

وزير الصناعة يختتم زيارته الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا

تم النشر في: اختتم وزير الصناعة والثروة المعدنية بندر بن إبراهيم الخريف زيارة رسمية إلى جمهورية إندونيسيا استمرت لمدة 3 أيام، بحث خلالها تعزيز العلاقات الثنائية الاقتصادية بين البلدين، وتطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين، واستقطاب الاستثمارات النوعية للمملكة. وعقد معاليه خلال الزيارة اجتماعات ثنائية رفيعة المستوى مع كبار المسؤولين في الحكومة الإندونيسية تضمنت لقاء المبعوث الرئاسي الخاص لشؤون الطاقة والبيئة، ووزير الصناعة، ووزير الطاقة والثروة المعدنية، ووزير الاستثمار والصناعات التحويلية، ووزير الشركات المملوكة للدولة، إضافة إلى الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد، ورئيس الوكالة الوطنية للبحث والابتكار، وركزت تلك الاجتماعات على توسيع آفاق التعاون المشترك في القطاعين الصناعي والتعديني، وتبادل الخبرات ونقل المعرفة في عمليات التصنيع والتعدين، بما يدعم التنوع الاقتصادي والتنمية المستدامة في المملكة وإندونيسيا. والتقى الخريّف خلال الزيارة قادة عدة شركات صناعية وتعدينية إندونيسية، وشملت اجتماعات ثنائية بالرؤساء التنفيذيين في شركة MIND ID وشركة PT Vale التعدينيتين، وشركة Indofood وشركة Mayorah Indah للأغذية، إضافة إلى شركة Bio Pharma للأدوية، ورأس معاليه اجتماع الطاولة المستديرة مع كبرى الشركات الإندونيسية وورشة عمل مع شركات التعدين، واستعرضت تلك الاجتماعات الفرص الاستثمارية المتبادلة في قطاعي الصناعة والتعدين والممكنات والحوافز التي تقدمها المملكة لتسهيل رحلة المستثمرين. ووقع وزير الصناعة والثروة المعدنية خلال الزيارة مذكرة تفاهم مع وزير الطاقة والثروة المعدنية الإندونيسي لتعزيز التعاون في قطاع التعدين والمعادن، وشهد توقيع مذكرة تفاهم بين الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد الخلب، والرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد الإندونيسي؛ بهدف دعم المصدرين وتسهيل نفاذ الصادرات بين المملكة وإندونيسيا. وزار الوزير الخريف الوكالة الوطنية للبحث والابتكار (BRIN)، ومركز الصناعة الرقمية الإندونيسي PIDI 4.0، واطلع على تجربة المركزين في تمكين البحث والابتكار في قطاعي الصناعة والتعدين، وبحث فرص التعاون المشترك في مجال الابتكار الصناعي والبحث العلمي والتقنيات المتقدمة. وتتماشى زيارة معاليه الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا مع مستهدفات رؤية 2030 بتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة، ومركز عالمي للتعدين والمعادن؛ عبر بناء الشراكات الدولية الفاعلة، ونقل المعرفة والتقنيات المتقدمة وتبادل الخبرات، وجذب الاستثمارات النوعية لقطاعي الصناعة والتعدين.

وزير "الصناعة" يختتم زيارة رسمية إلى إندونيسيا
وزير "الصناعة" يختتم زيارة رسمية إلى إندونيسيا

المدينة

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • المدينة

وزير "الصناعة" يختتم زيارة رسمية إلى إندونيسيا

اختتم معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية، الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف زيارة رسمية إلى جمهورية إندونيسيا استمرت لمدة 3 أيام، بحث خلالها تعزيز العلاقات الثنائية الاقتصادية بين البلدين، وتطوير التعاون المشترك في قطاعي الصناعة والتعدين، واستقطاب الاستثمارات النوعية للمملكة.وعقد معاليه خلال الزيارة اجتماعات ثنائية رفيعة المستوى مع كبار المسؤولين في الحكومة الإندونيسية تضمنت لقاء المبعوث الرئاسي الخاص لشؤون الطاقة والبيئة، ومعالي وزير الصناعة، ومعالي وزير الطاقة والثروة المعدنية، ومعالي وزير الاستثمار والصناعات التحويلية، ومعالي وزير الشركات المملوكة للدولة، إضافة إلى الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد، ورئيس الوكالة الوطنية للبحث والابتكار، وركزت تلك الاجتماعات على توسيع آفاق التعاون المشترك في القطاعين الصناعي والتعديني، وتبادل الخبرات ونقل المعرفة في عمليات التصنيع والتعدين، بما يدعم التنوع الاقتصادي والتنمية المستدامة في المملكة وإندونيسيا. والتقى الخريّف خلال الزيارة قادة عدة شركات صناعية وتعدينية إندونيسية، وشملت اجتماعات ثنائية بالرؤساء التنفيذيين في شركة MIND ID وشركة PT Vale التعدينيتين، وشركة Indofood وشركة Mayorah Indah للأغذية، إضافة إلى شركة Bio Pharma للأدوية، ورأس معاليه اجتماع الطاولة المستديرة مع كبرى الشركات الإندونيسية وورشة عمل مع شركات التعدين، واستعرضت تلك الاجتماعات الفرص الاستثمارية المتبادلة في قطاعي الصناعة والتعدين والممكنات والحوافز التي تقدمها المملكة لتسهيل رحلة المستثمرين.ووقع معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية خلال الزيارة مذكرة تفاهم مع معالي وزير الطاقة والثروة المعدنية الإندونيسي لتعزيز التعاون في قطاع التعدين والمعادن، وشهد توقيع مذكرة تفاهم بين الرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد السعودي المهندس سعد الخلب، والرئيس التنفيذي لبنك التصدير والاستيراد الإندونيسي؛ بهدف دعم المصدرين وتسهيل نفاذ الصادرات بين المملكة وإندونيسيا. وزار الوزير الخريف الوكالة الوطنية للبحث والابتكار (BRIN)، ومركز الصناعة الرقمية الإندونيسي PIDI 4.0، واطلع على تجربة المركزين في تمكين البحث والابتكار في قطاعي الصناعة والتعدين، وبحث فرص التعاون المشترك في مجال الابتكار الصناعي والبحث العلمي والتقنيات المتقدمة. وتتماشى زيارة معاليه الرسمية إلى جمهورية إندونيسيا مع مستهدفات رؤية 2030 بتحويل المملكة إلى قوة صناعية رائدة، ومركز عالمي للتعدين والمعادن؛ عبر بناء الشراكات الدولية الفاعلة، ونقل المعرفة والتقنيات المتقدمة وتبادل الخبرات، وجذب الاستثمارات النوعية لقطاعي الصناعة والتعدين.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store