أحدث الأخبار مع #الخصوصية


اليوم السابع
منذ يوم واحد
- صحة
- اليوم السابع
تغريم عيادة فى بيرو لإفشائها أسرار طبية عن "شاكيرا"
أفادت الهيئة الوطنية للرقابة الصحية في بيرو بفرض غرامة على عيادة ديلجادو-أونا لإفشائها معلومات طبية عن المغنية الكولومبية الشهيرة، شاكيرا ، أثناء وجودها في مستشفى بليما خلال جولتها الغنائية "Women Don't Cry Anymore"، وردت العيادة بأنها ستستأنف العقوبة. ووفقا لصحيفة مي دياريو الإسبانية فقد تعرضت شاكيرا لتسريب معلومات صحية أثناء زيارتها لليما، بيرو، والآن سيتعين على العيادة دفع 188 ألف دولار أمريكي لتسريبها تفاصيل كان من المفترض أن تبقى سرية. ووصلت شاكيرا إلى ليما ضمن جولتها العالمية "نساء لم يعدن يبكين"، لكن ألمًا شديدًا في البطن أجبرها على دخول المركز الطبي. وبينما كان معجبوها ينتظرون خبرًا عن أدائها في الملعب الوطني، سُرب تشخيص حالتها السريرية. بمجرد دخولها العيادة، بدأ تقريرها الطبي بالانتشار على مواقع التواصل الاجتماعي، وفي مواجهة موجة الانتقادات، أصدرت المؤسسة نفسها بيانًا أقرت فيه بخطورة الأمر، موضحةً أن على موظفيها احترام سرية التاريخ الطبي لأي مريض، سواء كان مشهورًا أم لا. جاء في جزء من الرسالة الداخلية الموجهة إلى الطاقم الطبي: "نعتمد على التزامكم بمواصلة تقديم خدمة طبية مستمرة ومنتظمة وسلسة، وسنحرص معًا على حياة أفضل دائمًا". لم يُشوّه هذا التسريب سمعة العيادة فحسب، بل مثّل أيضًا انتهاكًا مباشرًا لقانون حماية البيانات الشخصية، والدستور السياسي البيروفي، وقانون الصحة العامة. وقد كلف كل هذا الشركة عقوبةً تُعتبر مخالفةً جسيمةً بموجب لوائح SuSalud بشأن المخالفات والعقوبات.


التقنية بلا حدود
منذ 2 أيام
- التقنية بلا حدود
الشرطة الكتالونية تربط هواتف Google Pixel بعصابات الجريمة المنظمة
في إقليم كتالونيا بإسبانيا، أصبحت الشرطة أكثر حذرًا عند رؤية شخص يستخدم هاتف Google Pixel. ووفقًا للسلطات هناك، تُعد هواتف جوجل الذكية، وخاصةً تلك التي تعمل بنظام GrapheneOS، الخيار المفضّل لدى جماعات الجريمة المنظمة. ويُعرف نظام GrapheneOS بتركيزه الكبير على الخصوصية والأمان، ما جعله هدفًا لرقابة الشرطة الكتالونية. هذا النظام المعدل يمكن تثبيته على أي هاتف اندرويد بعد فتح محمّل الإقلاع (bootloader)، إلا أن مطوّريه يوصون بشدة باستخدام أجهزة Pixel نظرًا لما توفره من حماية إضافية. من بين أبرز مزايا الأمان في الإصدارات الحديثة مثل Pixel 9، دعمها لتقنية التمييز بين أنواع الذاكرة (Memory Tagging) على مستوى العتاد، والتي تعزّز الأمان بشكل كبير عند استخدام GrapheneOS. كذلك، يوفر النظام المعدّل تشفيرًا كاملاً للقرص وبيانات التعريف (Metadata)، مما يصعّب على الشرطة الوصول إلى بيانات المستخدمين، خصوصًا أعضاء العصابات. وقد أشارت الشرطة أيضًا إلى أن ميزة 'العثور على الجهاز' (Find My Device) في هواتف اندرويد تلقى اهتمامًا خاصًا من العصابات، إذ تتيح للمستخدم قفل الهاتف أو مسح بياناته عن بُعد، وهو ما يُعد أداة فعالة لإخفاء الأدلة في حال فقدان الجهاز أو مصادرته. لمواجهة هذا النوع من الحماية، تلجأ الشرطة في بعض الأحيان إلى تثبيت برمجيات خبيثة على هواتف المشتبه بهم، مما يمكّنها من الوصول إلى التطبيقات والوثائق والبيانات المخزّنة داخل الجهاز. وعلى الرغم من أن GrapheneOS يوفّر حماية عالية، إلا أنه ليس محصنًا تمامًا ضد هذه الهجمات. من المهم التأكيد على أن هواتف Google Pixel ونظام GrapheneOS ليسا ضارين بطبيعتهما، لكن المشكلة تكمن في الطريقة التي تستغل بها جماعات الجريمة المنظمة الانفتاح الكبير لهذه الأجهزة ومزايا الخصوصية التي يوفّرها النظام المعدّل. المصدر


مجلة سيدتي
منذ 3 أيام
- سيارات
- مجلة سيدتي
توكلنا يطلق خدمة رقمية جديدة لمساعدة الراغبين في شراء السيارات المستعملة في السعودية
أطلق التطبيق الوطني الشامل " توكلنا" في السعودية، خدمة رقمية جديدة تمكّن المستخدم من التحقق من السجل التاريخي للمركبة المستعملة قبل اتخاذ قرار الشراء، وذلك من خلال خدمة "موجز" المتوفرة على التطبيق، وبالشراكة مع شركة "علم". وتتيح الخدمة للمستخدمين الاطلاع على تقرير شامل يحتوي على معلومات دقيقة حول المركبة منذ لحظة دخولها إلى السعودية، بما يشمل سجل الحوادث والملاك السابقين وغيرها من البيانات التي تساعد في اتخاذ قرار شراء آمن وواعٍ. وتأتي الخدمة ضمن سلسلة من الحلول الرقمية التي يقدّمها تطبيق "توكلنا" لتعزيز الشفافية وسهولة الوصول إلى المعلومات، بما يواكب التحول الرقمي الذي تشهده السعودية. عن توكلنا هو التطبيق الوطني الشامل الذي يوحّد خدمات الجهات الحكومية في مكان واحد، حيث يجمع الخدمات والمعلومات والوثائق والمنشورات ، ما يسهل الوصول إليها واستخدامها بكفاءة، ويعزز جودة الحياة تماشياً مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. ويقدم تطبيق توكلنا خدماته بسبع لغات، ويمكن الاطلاع عليه في 77 دولة، ويحتوي على باقة من الممكنات والمسرّعات لتمكين الجهات الحكومية المستفيدة من التطبيق من تسهيل الوصول لخدماتها، وتحقيق جودة الحياة، ورفع نسبة رضا المستفيدين منه؛ من المواطنين والمقيمين والزائرين للسعودية، في حين يُعزز تطبيق توكلنا من تحسين الخصوصية والشفافية، من خلال منصة وطنية شاملة آمنة تُطبّق أفضل المعايير العالمية، مع رفع الكفاءة وتحقيق الاستدامة والاستمرار في تطوير الخدمات الحكومية الرقمية. ويُسهم تطبيق توكلنا، بوصفه التطبيق الوطني الشامل، في دعم الجهات الحكومية وتمكينها من تحقيق أهدافها، من خلال سهولة الربط التقني مع التطبيق، وتنويع الخدمات المقدَّمة للمستفيد بشكل كبير، التي تُطوّر بشكل مستمر لتحسين تجربة المستخدم، وسط توجه إستراتيجي لـ "سدايا" بأن يكون التطبيق ذا قيمة مُضافة تثري تجربة المستفيد، من خلال تنوع الخدمات في مختلف جوانب الحياة اليومية؛ الصحية والتعليمية والدينية والتنقل والترفيه. تابعوا المزيد: خدمات توكلنا وأتاحت " سدايا"، عبر تطبيق توكلنا، عدداً من الخدمات لضيوف الرحمن؛ منها: بوابة المناسك، واستعراض بطاقة الحاج، وإتاحة استعراض تصاريح الدخول إلى المشاعر المقدسة للمركبات والأفراد العاملين في الحج، بالتعاون مع وزارة الداخلية ممثلة في الأمن العام، فضلاً عن تقديم خدمات "أسعفني"، ونداء الاستغاثة، وبطاقات التطوع، بالتعاون مع هيئة الهلال الأحمر السعودي، وبعض الخدمات الدينية، بالتعاون مع وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، عبر تطبيق توكلنا.


الرياض
منذ 3 أيام
- ترفيه
- الرياض
الشّعر ذوق وفن وإحساس وشعور جمهور يرغب منك تشبع ميولهشعر الغزل بالمرأة بين إرضاء غرورها والإضرار بها
يبدو أن شعر الغزل بوح يندرج ضمن التعبير عن الذات للذات ويمكن أن يصدق عليه القول من طرف واحد، وقلّ أن يكون له صدى من خارج دائرة الشاعر نفسه. ويقابل هذا البوح تحفظ اجتماعي مما يضيّق دائرة نشره، ولهذا السبب يمكن أن يخبو بعد فترة وتستهلك مفرداته ومعانيه. بعكس شعر الحكمة حيث يتجدد مع الزمن لاتصاله بمشترك إنساني وتفتح له الميادين لوضوح منفعته، وعن الغزل جاء في اللغة: "شِعْرُ الغَزَلِ: الشِّعْرُ الَّذِي يُقَالُ فِي النِّسَاءِ وَوَصْفِهِنَّ وَالتَّشَبُّبِ بِهِنَّ، وشِعْر غَزَليّ: خاصّ بالغزل وغَزَلَ: فعل؛ غزَلَ يَغزِل غَزْلاً، فهو غازِل، والمفعول مَغْزول وغَزْل غزَلَ الصوفَ أو القطنَ ونحوَهما: فتَله خيوطًا بالمِغزل. غزِلَ بالمرأة : شغِف بمحادثتها والتودُّد إليها، أو وصفها. وشَاعِرٌ غَزِلٌ: مُتَغَزِّلٌ فِي النِّسَاءِ، صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من غزِلَ. وغَزِلَ بِالنِّسَاءِ: حَادَثَهُنَّ بِلُطْفٍ وَرِقَّةٍ وَكَلاَمٍ عَذْبٍ وَتَوَدَّدَ إِلَيْهِنَّ انتهى. ومن هذا التعريف يتبين لنا لماذا شعر الغزل يسير عبر مسار أقرب إلى الخصوصية والانفراد والعزلة من عمومية المشاعر ومشتركها. ثم نتساءل: هل هذا الغرض الشعري يتحد مع بقية الأغراض كالوصف والفخر والمديح والهجاء أم أنه يبقى في مسار يرقبه المجتمع بحذر، ويتوارى؟ ماذا يعني أن يلجأ الشاعر إلى الغطو والغموض والتعبير بالريحاني والدرسعي والرمز والتشفير وهو يذكر اسم أنثى؟ ماذا يعني تراجع العديد من الشعراء عن قول شعر الغزل أو تنكرهم لشعر قالوه ونظموه، وشعراء أحرقوا قصائدهم التي قيلت فيه بل إن البعض اعتزل الشعر بأكمله منطلقا من رفضه للغزل الذي قاله هو، أو قاله غيره أيضا باعتبار مسمى شاعر يجمعهما معاً. ليس المهم أن نوجد جوابا ويكفي أن شاعر الغزل تضيق به ميادين هي مهيأة لغيره بشكل أوسع، فوصف الديار ومشاعر المعاناة المتعددة في الحياة ليست كمن يتغزل ببوح منفرد من ذاته لذاته، فاستقبال الآخر لتلك المشاعر مختلف. من هنا يمكن القول إن الغزل ما هو إلا قصيدة شاعر قالها ونظمها لنفسه، وإن كانت مشاركة غيره له تريحه، وما ترديدها ممن يشاركه إلا تغذية راجعة لخياله يكسب من المتلقي أحيانا بعضا من تصديق وتأييد وتصفيق لا أكثر. والغزل قريب من الوصف والمديح والثناء والتعلق هو الرابطة، لكنه في النهاية ليس كذلك، كما أنه ليس من طرفين تبادلا مشاعر الحديث ولكن التعبير والبوح جاء من الشاعر وحده فهو القائم بالدور والمتلقي. ولقد تناول الشعراء موضوع الغزل ولا مجال له إلا المرأة ووجهوا شعرهم ناحيتها، وجل الشعراء انساق وراء هذا الغرض تلبية لرغبة بعض المتلقين ممن أعجب به، حتى جاء معظمه غزل في محبوبة افتراضية، ولم يكن مقبولا على مستوى المجتمع وعمومه فبقي منزويا يظهر ويختفي. وفي المقابل فإن المرأة لم تنتفع به كثيراً مع أنها المحور الذي يدور حوله شعر الغزل، وربما لحق به الضرر في مجتمعها بحسب كل حقبة زمنية والوضع الاجتماعي وثقافته. وأضعف الغزل وأقله عمراً وأكثر مفرداته تهالكاً وفقداً للتأثير؛ ما جعل من وصف الجسد ميدانا له فيصف ويصور ويتخيل ويرسم حتى لكأن المرأة معراة من الشاعر أمام المتلقي في وصفه وتغزله مبتعدا بهذا الشعر عن مرتبته علوية المرموقة إلى سفلية أحيانا لا تليق ولا تقبل اجتماعيا، خاصة عندما يوغل في الوصف حتى الرفض. ونختم بالقول إن الشعر قناة تعبيرية والشاعر فارس الميدان فيها، والمتلقي ينتظر أحسن الأقوال وأعلاها وأرفع معانيها في أي غرض كان، فإن كان غزلاً كان عفيفاً يسمو بالمعنى وإن كان فخراً أو مدحاً كان مجداً، وإن كان هجاء كان حماية ودفاعاً ونصراً ولم يكن هابطاً بذيئاً. وهكذا تكون القصائد عقود لآلئ ونجوم تزين سماء الأدب يقول الشاعر تركي الثبيتي: الشّعر يكوّن لك محبّه وجمهور الشّعر ماهو كل واحد يقوله الشّعر ذوق وفن وإحساس وشعور جمهور يرغب منك تشبع ميوله الشاعر اللي بالوفا حيل مخبور يستاهل التشجيع إذا صفّقوا له يقولها شــاعر وبالخير مذكــور الشاعر إثبيتي وهذي فعوله فعول شــاعر ماحصل منّه قصور بكل منتدى يحقّق حزام البطولة


اليوم السابع
منذ 4 أيام
- منوعات
- اليوم السابع
هل يحق للزوجة طلب مسكن مستقل لضمان الاستقرار؟.. أمين الفتوى يجيب
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن النبى صلى الله عليه وسلم أوصى سيدنا عقبة بأن "يسع بيته"، بمعنى أن يكون البيت واسعًا ومستقرًا، لأن بيت الزوجية هو الملاذ والملجأ للأمان والاستقرار. وأشار أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال حوار مع الإعلامى مهند السادات، ببرنامج "فتاوى الناس"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء إلى أن من أساسيات الحياة الزوجية أن يكون للزوجين باب يغلق، فهو رمز للخصوصية والسكينة، فلا يليق أن يكون البيت مكشوفًا للجميع بدون خصوصية، حتى فى حالات الاختلاف فى وجهات النظر يجب أن يكون هناك احترام وحوار ضمن خصوصية البيت. وأكد أن الشرع الحنيف حرص على أن يكون بيت الزوجية مستقلًا لا يشاركه أحد بدون إذن الزوجة، حتى وإن كان من المحارم كالأب أو الأم أو الأخ، فلا يجوز دخول البيت أو المشاركة فيه بدون موافقة الزوجة، لأن بيت الزوجية يجب أن يكون مهيًا لها ولراحتها، بمرافق خاصة مثل غرفة مستقلة، حمام، ومطبخ، يتيح لها حرية الحركة والخصوصية. وأوضح أن وجود الزوجة فى بيت عائلة الزوج أو أى بيت لا تتوفر فيه هذه الاستقلالية غالبًا ما يسبب مشاكل واضطرابات، لما فيه من اختلاط مفرط وضيق فى الحياة الخاصة، مما يؤدى إلى توتر العلاقة الزوجية. وقال: "حق الزوجة فى الاستقلال فى مسكن الزوجية ليس تفضلًا من الزوج، بل هو حق أساسى لضمان السكينة والاستقرار بين الزوجين، لأن مشاركة بيت العائلة بدون خصوصية قد تسبب مشاكل لا حصر لها." كما أوضح أن قرار مكان السكن يجب أن يكون بمشاركة الطرفين، مع مراعاة ظروف الزوج والزوجة، ومستوى حياة كل منهما، ولا يجوز أن يتخذ أحد الطرفين القرار منفردًا دون التفاهم، لأن الحياة الزوجية تحتاج إلى تفاهم وتعاون. وأكد أن للزوجة الحق فى الاعتراض إذا لم تكن مرتاحة فى السكن الحالى، خصوصًا إذا تسبب لها ضررًا معنويًا أو ماديًا، مشيرًا إلى ضرورة احترام رأيها ومراعاة مشاعرها، وأنه من الأفضل فى هذه الحالات إيجاد حل يرضى الطرفين، سواء بنقل السكن أو تأمين استقلالية أكثر فى البيت. وأشار إلى أن كثيرًا من مشاكل الأسر سببها عدم احترام خصوصية الزوجة فى مسكن الزوجية أو فرض سكن غير ملائم عليها، مؤكدًا أن تحقيق الاستقرار الأسرى يبدأ باحترام الحقوق والمشاركة فى اتخاذ القرارات.