أحدث الأخبار مع #الخضراواتالصليبية


البوابة
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- البوابة
أطعمة ومشروبات تحسن نشاط الغدة الدرقية.. تعرف عليها
تناول بعض العناصر الغذائية والمعادن تلعب دورا فى تحسين نشاط الغدة الدرقية، فالنظام الغذائى يمكن أن يؤثر على كل من إنتاج هرمونات الغدة الدرقية وكيفية عمل الغدة الدرقية. من العناصر الغذائية التى يمكن أن تؤثر على فرط نشاط الغدة الدرقية: - اليود، تستخدمه الغدة الدرقية لإنتاج هرمون الغدة الدرقية. - الكالسيوم وفيتامين د أمر حيوى لأن فرط نشاط الغدة الدرقية يمكن أن يسبب مشاكل مع كثافة المعادن فى العظام. - الأطعمة والمشروبات التى تحتوى على الكافيين يمكن أن تزيد من أعراض فرط نشاط الغدة الدرقية. الأطعمة التالية يمكن أن يكون لها فوائد للأشخاص الذين يعانون من فرط نشاط الغدة الدرقية: الأطعمة منخفضة اليود: إذا كان الشخص يخطط لتلقى علاج اليود المشع لفرط نشاط الغدة الدرقية، فقد يطلب منه الطبيب اتباع نظام غذائى منخفض اليود. الأطعمة والمشروبات التى تحتوى على نسبة منخفضة من اليود تشمل: بياض البيض، الخضراوات الطازجة أو المجمدة، الشاى والقهوة، الأعشاب والتوابل، الزيوت النباتية، السكر، المربى والعسل، المكسرات غير المملحة، الصودا وعصير الليمون، لحم البقر والدجاج والديك الرومى ولحم العجل ولحم الضأن. الخضراوات الصليبية تحتوي بعض الخضروات الصليبية على مركبات تقلل من إنتاج هرمون الغدة الدرقية، وقد تقلل من امتصاص الغدة الدرقية لليود، قد يكون كل من هذه الآثار مفيدًا للشخص المصاب بفرط نشاط الغدة الدرقية. تشمل الخضراوات الصليبية: اللفت، الجرجير، الفجل، القرنبيط والبروكلى. الأطعمة التى تحتوى على السيلينيوم السيلينيوم من المغذيات الدقيقة التى يحتاجها الجسم لعملية التمثيل الغذائى لهرمونات الغدة الدرقية، وتشير الأبحاث إلى أن السيلينيوم يمكن أن يساعد فى تحسين بعض أعراض مرض الغدة الدرقية المناعى الذاتى، ومن الأطعمة الغنية بالسيلينيوم: التونة، الجمبرى، اللحم البقرى، الديك الرومى، الدجاج، الأرز، البيض، الجبن، دقيق الشوفان والسبانخ. الأطعمة التى تحتوى على الحديد الحديد عنصر غذائى مهم للعمليات الجسدية الطبيعية، بما فى ذلك صحة الغدة الدرقية، ويساعد الحديد خلايا الدم الحمراء على حمل الأكسجين إلى خلايا أخرى فى الجسم. وربط الباحثون انخفاض مستويات الحديد بفرط نشاط الغدة الدرقية، وهناك عدد من الأطعمة الغنية بالحديد: - الحبوب المدعمة. - الزبيب. - المحار والسمك. - الفاصوليا البيضاء. - الشيكولاته الداكنة. - لحوم البقر والدجاج والديك الرومى. - العدس. - السبانخ. -السردين. - الحمص. أطعمة تحتوى على الكالسيوم وفيتامين د هناك علاقة بين فرط نشاط الغدة الدرقية وانخفاض كثافة المعادن فى العظام، ما قد يؤدى إلى هشاشة العظام. والأطعمة الغنية بالكالسيوم تشمل: الحليب، الجبنة، الزبادى، السلمون، السردين، البروكلى، الكرنب. والأطعمة الغنية بفيتامين د هى: سمك السلمون والتونة، الحليب وبعض منتجات الألبان المدعمة.


الشاهين
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الشاهين
لصحة الأمعاء .. ينصح بتناول هذه الخضراوات يومياً
الشاهين الاخباري قدم جراح القلب الدكتور ستيفن جندري مجموعة من النصائح المتعلقة بتناول الخضراوات المفيدة للأمعاء وتأثير ذاك على الدماغ والمناعة والعمر الطويلة. ولفت في مقال لشبكة CNBC الأميركية إلى أنه: 'لأكثر من 25 عاماً، درستُ التأثير العميق للأمعاء على الصحة العامة، وما تعلمته كان أمراً بسيطاً، هو أن أمعاءك أساس كل شيء، من المناعة، إلى وظائف الدماغ، وطول العمر'. وأضاف أن 'أقوى الطرق لدعم الأمعاء عبر تناول الخضراوات المناسبة، ولكنوليست كل الخضراوات متساوية'، لافتاً إلى أن 'الخضراوات الأكثر قيمة غذائية تشترك في سمتين رئيسيتين: محتواها العالي من البوليفينول، والمرارة، حيث تُغذي هذه المركبات ميكروبيوم أمعائك، وتُقلل الالتهابات، بل وتُعزز الإدراك'. وأكد أن هناك بعض الخضراوات الصحية الاي ينصح بتناولها يومياً ضمن الوجبات لحماية الأمعاء منها: 1- الخضراوات الصليبية مثل البروكلي، والقرنبيط، والجرجير، تعد من أفضل الخضراوات لصحة الأمعاء لأنها تساعد على تقوية المناعة، كما أنها مفيدة لوظائف الميتوكوندريا، التي تساعد على تحويل الطاقة المخزنة في جزيئات الطعام إلى طاقة صالحة للاستخدام في الخلايا. وهذه الخضراوات غنية أيضاً بمركبات الكبريت المفيد للأوعية الدموية. 2-الخضراوات الجذرية مثل الفجل والبصل والثوم، وهي من الخيارات قليلة السكر بشكل خاص، وتغذي ميكروبات الأمعاء، وتشمل الخيارات الصحية الأخرى اللفت والبطاطا. ولا تتشابه جميع الخضراوات الجذرية في فوائدها الغذائية. ويفضل تجنب الإفراط في تناول الجزر والبنجر المطبوخ، فهما يُطلقان سكريات زائدة. 3- الهندباء، من الخضراوات الغنية بالإينولين، الذي يوازن ميكروبيوم الأمعاء، وتشير مرارتها إلى محتواها العالي من البوليفينول، مما يجعلها مصدراً قوياً لصحة الجسم وطول العمر.

عمون
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
لصحة الأمعاء .. ينصح بتناول هذه الخضراوات يومياً
عمون - قدم جراح القلب الدكتور ستيفن جندري مجموعة من النصائح المتعلقة بتناول الخضراوات المفيدة للأمعاء وتأثير ذاك على الدماغ والمناعة والعمر الطويلة. ولفت في مقال لشبكة CNBC الأميركية إلى أنه: "لأكثر من 25 عاماً، درستُ التأثير العميق للأمعاء على الصحة العامة، وما تعلمته كان أمراً بسيطاً، هو أن أمعاءك أساس كل شيء، من المناعة، إلى وظائف الدماغ، وطول العمر". وأضاف أن "أقوى الطرق لدعم الأمعاء عبر تناول الخضراوات المناسبة، ولكنوليست كل الخضراوات متساوية"، لافتاً إلى أن "الخضراوات الأكثر قيمة غذائية تشترك في سمتين رئيسيتين: محتواها العالي من البوليفينول، والمرارة، حيث تُغذي هذه المركبات ميكروبيوم أمعائك، وتُقلل الالتهابات، بل وتُعزز الإدراك". وأكد أن هناك بعض الخضراوات الصحية الاي ينصح بتناولها يومياً ضمن الوجبات لحماية الأمعاء منها: 1- الخضراوات الصليبية مثل البروكلي، والقرنبيط، والجرجير، تعد من أفضل الخضراوات لصحة الأمعاء لأنها تساعد على تقوية المناعة، كما أنها مفيدة لوظائف الميتوكوندريا، التي تساعد على تحويل الطاقة المخزنة في جزيئات الطعام إلى طاقة صالحة للاستخدام في الخلايا. وهذه الخضراوات غنية أيضاً بمركبات الكبريت المفيد للأوعية الدموية. 2-الخضراوات الجذرية مثل الفجل والبصل والثوم، وهي من الخيارات قليلة السكر بشكل خاص، وتغذي ميكروبات الأمعاء، وتشمل الخيارات الصحية الأخرى اللفت والبطاطا. ولا تتشابه جميع الخضراوات الجذرية في فوائدها الغذائية. ويفضل تجنب الإفراط في تناول الجزر والبنجر المطبوخ، فهما يُطلقان سكريات زائدة.


اليوم السابع
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
7 أطعمة مضادة للسرطان احرص على تناولها بانتظام
السرطان هو أحد الأمراض المزمنة، وغالبًا ما ينجم عن مزيج من العوامل الوراثية والبيئية ونمط الحياة، وعندما نتحدث عن عوامل نمط الحياة، فإن خياراتنا الغذائية تلعب دورًا حاسمًا فيها، ويمكن لنظام غذائي غني بالمركبات النشطة بيولوجيًا مثل البوليفينول والفلافونويد والجلوكوسينولات وأوميجا 3 أن يدعم دفاعات الجسم الطبيعية ضد السرطان ، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف أنديا". ووفقًا للخبراء، تساعد هذه العناصر الغذائية على تحييد الجذور الحرة، وتقليل الالتهاب، وتنظيم نمو الخلايا، ومنع الطفرات التي تؤدي إلى تكوين الأورام، وقد أثبتت الدراسات مرارًا وتكرارًا كيف يمكن للأطعمة المناسبة وتوقيتها المناسب أن يؤثر على الأداء العام للجسم، ويُقال إن هناك أطعمة مقاومة للسرطان يجب إضافتها إلى نظامنا الغذائي اليومي للحفاظ على الصحة العامة. وتعزز بعض المركبات النباتية إزالة السموم، وتعزز وظيفة المناعة، بل وتحفز موت الخلايا المبرمج في الخلايا غير الطبيعية، ووفقًا لدراسة "العلاقة بين العوامل الغذائية وخطر الإصابة بسرطان الثدي" وهى دراسة مقارنة بين الحالات والشواهد في فيتنام، تحتوي أطعمة الصويا على الإيزوفلافون، الذي يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي. فيما يلى.. 7 أطعمة تحارب السرطان يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي للحصول على صحة أفضل: التوت الأزرق التوت الأزرق غني بمضادات الأكسدة، التي تساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي والالتهابات، وكلاهما مرتبط بتطور السرطان ، وقد ثبت أن التوت الأزرق يحتوي على مركبات الأنثوسيانين التي تمنع نمو الأورام، كما تشير دراسة نُشرت في مجلة "مضادات الأكسدة" عام 2016 إلى أن مضادات الأكسدة الموجودة في التوت قد تقلل من خطر الإصابة بالسرطان عن طريق تحييد الجذور الحرة. الخضراوات الصليبية تحتوي خضراوات مثل البروكلي وبراعم بروكسل على الجلوكوزينولات، التي تُنتج مركبات ذات خصائص مضادة للسرطان ، كما تحتوي على السلفورافان، وهو عامل مضاد للسرطان قوي يثبط نمو الخلايا السرطانية، وقد أبرزت دراسة نُشرت عام 2018 في مجلة Molecules فعالية السلفورافان ضد خلايا سرطان البروستاتا و الثدي والقولون والرئة في دراسات معملية ودراسات على الحيوانات، وكما تشير أبحاث من جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس، إلى أن تناول الخضراوات الصليبية يمكن أن يقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بالسرطان. الطماطم تحتوي الطماطم على نسبة عالية من الليكوبين، وهو مضاد للأكسدة قد يحمي من بعض أنواع السرطان ، وخاصة سرطان البروستاتا، ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Cancer Epidemiology, Biomarkers & Prevention في عام 2002، أظهرت ارتباطًا بين تناول الطماطم وانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستاتا، كما أن مضادات الأكسدة الموجودة فيها قد تحمي بطانة المعدة وتمنع نمو بكتيريا الملوية البوابية، وهي بكتيريا مرتبطة بسرطان المعدة، وتشير التقارير إلى أن المعهد الأمريكي لأبحاث السرطان (AICR) يدعم إدراج الطماطم في نظام غذائي وقائي من السرطان نظرًا لغناها بالليكوبين ومضادات الأكسدة الأخرى. الجوز يوفر الجوز أحماض أوميجا 3 الدهنية ومضادات الأكسدة، التي تمنع نمو الخلايا السرطانية، ووفقًا لدراسة "التغذية والسرطان" نشرت في عام 2015، ارتبط تناول الجوز بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي في الدراسات التي أُجريت على الحيوانات، ويُقال إن الجوز يحتوي على مزيج فريد من أحماض أوميجا 3 الدهنية، والبوليفينولات، ومضادات الأكسدة، والفيتوستيرولات، والتي تُسهم جميعها في قدرته على مكافحة السرطان. العنب ثبت احتواء العنب على مادة الريسفيراترول، وهي مادة مضادة للأكسدة ذات تأثيرات محتملة مضادة للسرطان، وقد أبرزت مقالة في صحيفة نيويورك بوست هذا العام أن العنب، الغني بالريسفيراترول، قد يساعد في الوقاية من السرطان وتحسين الصحة العامة، وخاصةً الأنواع الحمراء والأرجوانية والسوداء، فهي غنية بمضادات الأكسدة والمركبات النباتية الطبيعية التي ثبتت فعاليتها في الوقاية من السرطان، كما تشير دراسة نُشرت في مجلة التغذية والسرطان إلى أن الريسفيراترول يثبط خلايا سرطان الثدي الموجبة لمستقبلات الإستروجين. البرتقال البرتقال غني بمركبات قوية قد تساعد في الحماية من السرطان، حيث تنبع قدرته على مكافحة السرطان من مزيج من فيتامين C، والفلافونويدات، والليمونويدات، والألياف، والتي تعمل جميعها معًا لتقليل الإجهاد التأكسدي، ودعم جهاز المناعة، وتثبيط نمو الخلايا السرطانية، وقد أشارت دراسة نُشرت في مجلة Frontiers in Oncology عام 2017 إلى أن تناول كميات كبيرة من فيتامين C قد يُبطئ نمو الأورام ويزيد من فرص البقاء على قيد الحياة في بعض أنواع السرطان، كما أن فلافونويدات الحمضيات (مثل الهيسبيريدين والنارينجين) الموجودة في البرتقال تساعد في تنظيم نمو الخلايا، وقد وجدت دراسة نُشرت عام 2014 في مجلة Journal of Nutritional Biochemistry أن فلافونويدات الحمضيات لها تأثيرات وقائية ضد سرطان الثدي، والقولون، والكبد، والبروستاتا. البقوليات البقوليات، مثل الفاصولياء والعدس، غنية بالألياف والمواد الكيميائية النباتية، مما قد يحمي من سرطان القولون والمستقيم، وتشير الأبحاث في مجلة "أسباب السرطان ومكافحته" عام 2011، إلى أن تناول البقوليات يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، كما توصي دراسة أجراها الصندوق العالمي لأبحاث السرطان والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان (AICR) بتناول الأطعمة الغنية بالألياف، مثل البقوليات، لتقليل خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم، وتحتوي البقوليات على الفلافونويدات والسابونينات والأحماض الفينولية التي تمنع تلف الحمض النووي، وتثبط نمو الخلايا السرطانية، وتعزز موت الخلايا المبرمج. الشاي الأخضر وبجانب الأطعمة.. أشارت الدراسات أيضًا إلى قدرة الشاي الأخضر في مكافحة السرطان، حيث يحتوي على الكاتيكين، وهو مضاد للأكسدة قد يمنع تكاثر الخلايا السرطانية، وقد وجدت دراسة تحليلية نُشرت في مجلة Oncotarget في عام 2017، أن تناول الشاي الأخضر يرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الكبد، فهو غني بـ EGCG (إبيجالوكاتشين جالات)، وهو بوليفينول قوي يمنع تكاثر الخلايا السرطانية، كما أن محتواه العالي من مضادات الأكسدة يساعد على تقليل الالتهابات وتحسين صحة الأمعاء.


الإمارات نيوز
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الإمارات نيوز
الخضراوات الصليبية: سلاحك ضد الأمراض المزمنة
فوائد الخضراوات الصليبية تعتبر الخضراوات الصليبية من أبرز الفئات الغذائية التي تلعب دوراً هاماً في تعزيز الصحة والوقاية من الأمراض المزمنة. تتضمن هذه الفئة مجموعة من النباتات مثل البروكلي، والكرنب، والقرنبيط، والكرنب الأيرلندي، والجرجير، وغيرها. إليكم بعض الفوائد الرئيسية لهذه الخضراوات: الوقاية من السرطان: تحتوي الخضراوات الصليبية على مركبات غنية تعرف باسم الجلاكتوزين، والتي تُظهر تأثيرات مضادة للسرطان. تحتوي الخضراوات الصليبية على مركبات غنية تعرف باسم الجلاكتوزين، والتي تُظهر تأثيرات مضادة للسرطان. تقوية الجهاز المناعي: توفر هذه الخضراوات كميات كبيرة من الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين C والحديد، مما يعزز نظام المناعة في الجسم. توفر هذه الخضراوات كميات كبيرة من الفيتامينات والمعادن، مثل فيتامين C والحديد، مما يعزز نظام المناعة في الجسم. خفض خطر الإصابة بأمراض القلب: تحتوي الخضراوات الصليبية على الألياف والمركبات المضادة للأكسدة التي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين صحة القلب. تحتوي الخضراوات الصليبية على الألياف والمركبات المضادة للأكسدة التي تساهم في خفض مستويات الكوليسترول وتحسين صحة القلب. التأثير الإيجابي على الوزن: يُعتبر تناول الخضراوات الصليبية خياراً ممتازاً لمن يسعى إلى الحفاظ على وزن صحي، بفضل احتوائها على سعرات حرارية منخفضة وغنية بالمواد الغذائية. كيف يمكنك إدماجها في نظامك الغذائي؟ إدماج الخضراوات الصليبية في وجباتك اليومية يعد أمراً سهلاً وممتعاً. إليك بعض الطرق: 1. إضافتها إلى السلطات تعتبر الخضراوات الصليبية مكوناً رائعاً للسلطات. جرب إضافة البروكلي أو الكرنب إلى سلطتك المفضلة لمزيد من النكهة والقيمة الغذائية. 2. طهيها على البخار يُفضل طهي هذه الخضراوات على البخار للحفاظ على قيمتها الغذائية. يمكن تقديمها كطبق جانبي أو إضافتها إلى الأطباق الرئيسية. 3. استخدام الخضراوات الصليبية في الحساء يمكن دمج الخضراوات الصليبية في الحساء لإضافة النكهة والإفادة الصحية. يضيف البروكلي أو القرنبيط للحساء قواماً لذيذاً ومغذياً. الخلاصة تعتبر الخضراوات الصليبية سلاحاً فعالاً في مكافحة الأمراض المزمنة وتعزيز الصحة العامة. لذا، احرص على تضمينها في نظامك الغذائي اليومي للحصول على فوائدها العديدة.