أحدث الأخبار مع #الخنيزي


العربي الجديد
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- أعمال
- العربي الجديد
"الخنيزي"... ثمار ذهبية للمزارعين والأسواق
يجني المزارعون في سلطنة عُمان في يوليو/تموز الجاري ثمار تمور "ذهبية" ولا سيما "الخنيزي" الذي يعد درة التمور في البلد الخليجي، إذ يشهد إقبالاً واسعاً في مثل هذا الفترة. ويعد رطب "الخنيزي" من أبرز أصناف التمور العُمانية، ويحتل مكانة خاصة في الأسواق المحلية والدولية، فهو يتميز بلونه الداكن ومذاقه الحلو وقوامه الطري وجودته العالية وقيمته الغذائية، لذا يُقبل عليه المستهلكون في البلد الخليجي. وتنتشر زراعة "الخنيزي" في معظم ولايات شمال عُمان، ويبدأ موسم جني ثماره عادة مع بداية يوليو/تموز، حيث يُعتبر من أوائل الأصناف التي تدخل الأسواق كل عام، ويقدر عدد نخيله في السلطنة بأكثر من 440 ألف نخلة، فيما يبلغ متوسط إنتاج النخلة الواحدة نحو 46.5 كيلوغراماً سنوياً، ما يجعل إجمالي الإنتاج السنوي لهذا الصنف يقارب 20 ألف طن، أي ما يعادل حوالي 5.7% من إجمالي إنتاج التمور في عُمان، وفق تقديرات محلية. ويصنف الخنيزي ضمن التمور الطرية التي تستهلك طازجة، ويُستخدم أيضا في صناعة دبس التمر، كما يُعتبر من الأصناف التي تدخل في التصنيع الغذائي المحلي، وتبرز أصناف أخرى إلى جانبه في السوق العماني مثل الفرض والخلاص والنغال. وتحتل سلطنة عمان المرتبة التاسعة عالمياً في إنتاج التمور، حيث بلغ إنتاجها في عام 2022 نحو 377 ألف طن، مع حصة سوقية عالمية تقارب 3.9%، بينما بلغت صادرات التمور العمانية 3.27 ملايين كيلوغرام في عام 2023، وفقا لما أورده تقرير نشرته منصة "Tridge"، وهي شركة عالمية تعمل وسيطا تجاريا إلكترونيا متخصصا في السلع الزراعية والغذائية. وعليه فإن رطب الخنيزي يسهم بشكل ملموس في دعم الاقتصاد الزراعي للسلطنة، خاصة أن التمر هو المحصول الزراعي الأهم في عُمان، ويشغل أكثر من نصف المساحة المزروعة في البلاد، ويوفر مصدر دخل رئيسيا لآلاف الأسر. وشهد قطاع زراعة التمور تطوراً ملحوظاً في السلطنة في السنوات الأخيرة بفضل مبادرات حكومية بينها مشروع "مليون نخلة"، الذي يهدف إلى تعزيز الأمن الغذائي وتنويع مصادر الدخل الوطني، إلى جانب تطوير سلاسل القيمة المضافة من خلال التصنيع والتسويق والتصدير. وفي هذا الإطار، يشير الرئيس التنفيذي لشركة "تمرة" العمانية، شبيب الكندي، لـ"العربي الجديد"، إلى أن "الخنيزي" يعد من الأصناف المميزة ضمن التمور العمانية، ويُعرف بانتشاره الواسع في مختلف مناطق السلطنة، وينتمي إلى فئة التمور التي تجمع بين الجودة والطلب، ويستخدم بكثرة رطبا طازجا في موسمه، وهو ما يفسر الإقبال الكبير عليه في أوساط المستهلكين. اقتصاد عربي التحديثات الحية الزراعة المائية الذكية تعزّز الأمن الغذائي في عُمان كما أن هذا النوع من التمر مطلوب في الأسواق المحلية بسلطنة عمان بوصفه رطبا طازجا، خاصة في موسمه، غير أن الكندي يلفت إلى أن نسبة "الخنيزي" من إجمالي الإنتاج العماني لا تزال محدودة مقارنة بصنفين أكثر انتشارا، هما "الفرض" و"المبسلي"، وهما من الأصناف التقليدية التي تغطي معظم زراعة النخيل في السلطنة. ويرى أن زيادة زراعة النخيل من نوع "الخنيزي" من شأنها أن تُسهم في تعزيز الدخل الوطني، خاصة إذا ما تم التركيز على تطوير أسواق تصديرية جديدة، وتحسين عمليات التعبئة والتسويق، ويخلص إلى أن هذا النوع من التمور يبقى من الأصناف التي تحمل قيمة اقتصادية وتسويقية عالية رغم قلة نسبته في الإنتاج الكلي، مشددا على أهمية دعم محصوله بقدر أكبر مستقبلا، خاصة في ظل الاهتمام المتزايد به من الأسواق الخارجية، وهو ما يفتح آفاقا واعدة لتنويع صادرات قطاع التمور العمانية. وفي السياق، يشير الخبير الاقتصادي، محمد الناير، لـ"العربي الجديد"، إلى أن سلطنة عُمان تتمتع بإمكانات زراعية كبيرة ومتنوعة، وتعد من الدول الرائدة في إنتاج التمور، خاصة الأنواع عالية الجودة منها مثل "الخنيزي"، وتحتل المرتبة الثانية بين دول الخليج من حيث الإنتاج، بينما تأتي ضمن الدول العشر الأولى عالمياً، لافتا إلى أن نخيل التمر في عمان بإنتاجية مرتفعة، إذ يصل متوسط إنتاج الشجرة الواحدة إلى نحو 50 كيلوغراماً سنوياً، وهو أعلى من المتوسط العالمي البالغ حوالي 40 كيلوغراما. كما تجاوز إجمالي إنتاج السلطنة حاجز الـ 400 ألف طن في السنوات الأخيرة، وهو ما يلفت الناير إلى كونه رقماً قياسياً يعكس قوة هذا القطاع ومساهمته الكبيرة في دعم الاقتصاد العُماني، مشيراً إلى أن هذه الكميات المنتجة تساهم في تعزيز الدخل الزراعي للسلطنة، خاصة مع ارتفاع أسعار التمور العمانية في الأسواق المحلية والإقليمية، حيث تشير بعض التقارير إلى بيعها في بعض دول الخليج بأسعار تقارب سعر الكافيار، بل وفي بعض الأحيان تفوقه، ما يجعلها سلعة ذات قيمة استثنائية. ومن بين العوامل التي تزيد من تنافسية التمور العُمانية، بحسب الناير، تمكن السلطنة من تمديد موسم الإنتاج عبر استخدام تقنيات البحث العلمي، بحيث يبدأ موسم الحصاد في شهر إبريل/نيسان ويستمر حتى سبتمبر/أيلول، لافتاً إلى أن هذا التبكير في الإنتاج دون أي تأثير على جودة الثمرة، بما يمنح المنتج العُماني ميزة تنافسية كبيرة، لأنه يظهر في السوق قبل غيره من المنتجين الآخرين. ويضيف أن هذا التوقيت يعد مواتياً للغاية خاصة في ظل الطلب العالي على هذا النوع من التمور في الأسواق العالمية، ما يعطي قيمة مضافة كبيرة لهذا المحصول الاستراتيجي. فضلاً عن ذلك، فإنّ نسبة الاستهلاك المحلي من إنتاج التمور في عُمان تبلغ نحو 50% فقط، ما يعني أن النسبة المتبقية متاحة للتصنيع أو للتصدير، وهو ما يفتح آفاقا جديدة أمام هذا القطاع ليصبح مصدر دخل استراتيجيا مستداما للاقتصاد العُماني، حسب تقدير الناير.


نافذة على العالم
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
محليات قطر : إقبال كبير على شراء الرطب من السوق العماني
محليات 228 20 يونيو 2025 , 07:00ص ❖ محمد العقيدي يشهد السوق المركزي في الدوحة هذه الأيام إقبالا واسعا من المواطنين والمقيمين على شراء الرطب العماني، الذي بدأ يتدفق إلى السوق تزامنا مع انطلاق موسمه في سلطنة عمان، وسط تنوع في الأصناف وتفاوت في الأسعار، حيث تبدأ من 20 ريالا وتصل إلى 45 ريالا للكيلو، بحسب الجودة والنوع. ويعد رطب «الخنيزي» من أبرز الأنواع التي تلقى رواجا بين الزبائن، لما يتميز به من طراوة ولون جذاب وطعم سكري غني. ويشهد السوق العماني في السوق المركزي ازدحاما ملحوظا بشكل يومي، حيث يقبل الزبائن بكل وقت على تذوق الرطب. ورصدت «ء» خلال جولتها في السوق العماني داخل سوق السيلية المركزي، حركة البيع للرطب بمختلف أنواعه، والاقبال الكبير على شرائه، في ظل عدم توافره بالمزارع المحلية وعدم نضوجه بأشجار النخيل، حيث يمتاز الرطب العماني بنكهته المختلفة والتي لا تقاوم. منذ سنوات طويلة يتم استيراد الرطب العماني من المزارع العمانية، حيث يتميز بانه ينضج قبل الرطب في المزارع القطرية، وذلك لاختلاف المناطق والأجواء في سلطنة عمان، كما أن الرطب العماني معروف من زمان، خصوصا الخنيزي، لونه الغامق وطراوته تميزه عن غيره، وكل سنة يستورد التجار كميات كبيرة من الرطب العماني وعرضه للبيع بأسعار مختلفة. - أسعار مناسبة ويرى بعض الباعة أن أسعار بيع الرطب بالكيلو معقولة مقارنة بجودة الرطب وتكاليف النقل. وأشار الباعة في السوق العماني إلى أن الرطب العماني يحظى بسمعة طيبة لدى المستهلك القطري، ويشكل عنصرا أساسيا على موائد الإفطار خلال موسم الصيف، مؤكدين أن الكميات المتوفرة حاليا تأتي بشكل يومي وتباع خلال ساعات قليلة من عرضها. وأوضحوا أن الطلب في تزايد مستمر، والكميات التي تصل السوق تنفد بسرعة، الامر الذي يتطلب زيادة كميات الرطب المعروض خلال الأيام المقبلة، مع ذروة الموسم في سلطنة عمان، وخصوصاً في شهر يوليو. وتختلف أسعار الرطب في السوق العماني بحسب النوع والجودة، إذ تبدأ الأسعار من 20 ريالاً للكيلو للأنواع الأقل جودة أو المبكرة، ويصل إلى 45 ريالاً للكيلو لأنواع الدرجة الأولى مثل الخنيزي الممتاز، منوهين إلى أنهم يبيعون بشكل يومي كميات كبيرة من الرطب، مؤكدين على أن أسعار كيلو الرطب ثابتة لدى جميع التجار والباعة. - إقبال متزايد وقال حسين محمد أحد الباعة في السوق العماني: بدانا منذ أيام جلب الرطب العماني، وبيعه في السوق العماني بسوق السيلية المركزي، ومنذ بدء بيع الرطب، اصبح الطلب والاقبال متزايدا على شرائه من قبل المستهلك القطري، وخاصة المواطنين الذين يفضلون تواجد الرطب بشكل يومي في مجالسهم ومنازله. وأكد على أن الأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، ولكن البعض ينظرون إلى أن بيع الرطب بأسعار تبدأ من 20 ريالا للكيلو وتصل إلى 45 ريالا للكيلو ترافقه مصاريف اخرى مثل تكلفة الاستيراد والشحن التي تضاف على القيمة بحسب الكيلو. أما محمد بشير فيرى أن أسعار بيع الرطب في السوق العماني أرخص بكثير من الأسعار في المجال الاخرى، كما ان النوع المتوفر في ذات السوق يعتبر الأفضل لأنه طازجا ووصل من سلطنة عمان حديثا. وأضاف: عن الطلب على الرطب بأنواع المختلفة، وتحديدا الخنيزي لكونه يمتاز بمذاقه الرائع، مشيرا إلى أن أفضل نوع من الرطب الخنيزي يباع الكيلو منه بسعر 45 ريالا، ويليه الخنيزي الأقل جودة بسعر 40 ريالا، ومن ثم النوع العادي بسعر 20 ريالا، وهذه أسعار موحدة لدى جميع الباعة المتواجدين في السوق العماني.


صحيفة الشرق
٢٠-٠٦-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة الشرق
إقبال كبير على شراء الرطب من السوق العماني
محليات 220 A- يشهد السوق المركزي في الدوحة هذه الأيام إقبالا واسعا من المواطنين والمقيمين على شراء الرطب العماني، الذي بدأ يتدفق إلى السوق تزامنا مع انطلاق موسمه في سلطنة عمان، وسط تنوع في الأصناف وتفاوت في الأسعار، حيث تبدأ من 20 ريالا وتصل إلى 45 ريالا للكيلو، بحسب الجودة والنوع. ويعد رطب «الخنيزي» من أبرز الأنواع التي تلقى رواجا بين الزبائن، لما يتميز به من طراوة ولون جذاب وطعم سكري غني. ويشهد السوق العماني في السوق المركزي ازدحاما ملحوظا بشكل يومي، حيث يقبل الزبائن بكل وقت على تذوق الرطب. ورصدت «ء» خلال جولتها في السوق العماني داخل سوق السيلية المركزي، حركة البيع للرطب بمختلف أنواعه، والاقبال الكبير على شرائه، في ظل عدم توافره بالمزارع المحلية وعدم نضوجه بأشجار النخيل، حيث يمتاز الرطب العماني بنكهته المختلفة والتي لا تقاوم. منذ سنوات طويلة يتم استيراد الرطب العماني من المزارع العمانية، حيث يتميز بانه ينضج قبل الرطب في المزارع القطرية، وذلك لاختلاف المناطق والأجواء في سلطنة عمان، كما أن الرطب العماني معروف من زمان، خصوصا الخنيزي، لونه الغامق وطراوته تميزه عن غيره، وكل سنة يستورد التجار كميات كبيرة من الرطب العماني وعرضه للبيع بأسعار مختلفة. - أسعار مناسبة ويرى بعض الباعة أن أسعار بيع الرطب بالكيلو معقولة مقارنة بجودة الرطب وتكاليف النقل. وأشار الباعة في السوق العماني إلى أن الرطب العماني يحظى بسمعة طيبة لدى المستهلك القطري، ويشكل عنصرا أساسيا على موائد الإفطار خلال موسم الصيف، مؤكدين أن الكميات المتوفرة حاليا تأتي بشكل يومي وتباع خلال ساعات قليلة من عرضها. وأوضحوا أن الطلب في تزايد مستمر، والكميات التي تصل السوق تنفد بسرعة، الامر الذي يتطلب زيادة كميات الرطب المعروض خلال الأيام المقبلة، مع ذروة الموسم في سلطنة عمان، وخصوصاً في شهر يوليو. وتختلف أسعار الرطب في السوق العماني بحسب النوع والجودة، إذ تبدأ الأسعار من 20 ريالاً للكيلو للأنواع الأقل جودة أو المبكرة، ويصل إلى 45 ريالاً للكيلو لأنواع الدرجة الأولى مثل الخنيزي الممتاز، منوهين إلى أنهم يبيعون بشكل يومي كميات كبيرة من الرطب، مؤكدين على أن أسعار كيلو الرطب ثابتة لدى جميع التجار والباعة. - إقبال متزايد وقال حسين محمد أحد الباعة في السوق العماني: بدانا منذ أيام جلب الرطب العماني، وبيعه في السوق العماني بسوق السيلية المركزي، ومنذ بدء بيع الرطب، اصبح الطلب والاقبال متزايدا على شرائه من قبل المستهلك القطري، وخاصة المواطنين الذين يفضلون تواجد الرطب بشكل يومي في مجالسهم ومنازله. وأكد على أن الأسعار مناسبة وفي متناول الجميع، ولكن البعض ينظرون إلى أن بيع الرطب بأسعار تبدأ من 20 ريالا للكيلو وتصل إلى 45 ريالا للكيلو ترافقه مصاريف اخرى مثل تكلفة الاستيراد والشحن التي تضاف على القيمة بحسب الكيلو. أما محمد بشير فيرى أن أسعار بيع الرطب في السوق العماني أرخص بكثير من الأسعار في المجال الاخرى، كما ان النوع المتوفر في ذات السوق يعتبر الأفضل لأنه طازجا ووصل من سلطنة عمان حديثا. وأضاف: عن الطلب على الرطب بأنواع المختلفة، وتحديدا الخنيزي لكونه يمتاز بمذاقه الرائع، مشيرا إلى أن أفضل نوع من الرطب الخنيزي يباع الكيلو منه بسعر 45 ريالا، ويليه الخنيزي الأقل جودة بسعر 40 ريالا، ومن ثم النوع العادي بسعر 20 ريالا، وهذه أسعار موحدة لدى جميع الباعة المتواجدين في السوق العماني.


نافذة على العالم
٢٢-٠٥-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
نافذة - عقب تنفيذ حُكم الإعدام بخاطفته وشريكها.. "الخنيزي" يُدلي بأول تعليق له.. ماذا قال؟
الخميس 22 مايو 2025 05:30 صباحاً علَّق الشاب موسى الخنيزي، أحد ضحايا "خاطفة الدمام"، على تنفيذ حُكم الإعدام بحق المرأة التي خطفته من أسرته قبل أكثر من 20 عامًا، وشريكها في أعمال الخطف والسِّحر. وكتب "الخنيزي" على حسابه في منصة "إكس": "كل التقدير والامتنان لولاة الأمر على حرصهم الدائم على صون الحقوق وترسيخ العدالة؛ وهو ما يجسد ركيزة أساسية لأمن هذا الوطن". وأضاف: "جريمة هزت ضمير المجتمع، لكنها أكدت أن بلادنا تتصدى بحزم لكل مَن يعتدي على أبنائها". وتابع: "تحية لرجال الأمن الأبطال الذين يكدحون ليل نهار لتحقيق الطمأنينة، ونسأل الله أن يحفظ قيادتنا وشعبنا، ويعزز أمن هذا الوطن الذي نعتز به جميعًا".


صدى الالكترونية
٢١-٠٥-٢٠٢٥
- صدى الالكترونية
أول تعليق لمخطوف الدمام بعد الحكم على خاطفي الأطفال
أعرب موسى الخنيزي، المعروف بمخطوف الدمام، عن تقديره وامتنانه لولاة الأمر على حرصهم الدائم على حفظ الحقوق وترسيخ مبادئ العدالة، مؤكدًا أن هذه القيم تمثل ركيزة أساسية في حفظ أمن الوطن واستقراره. وقال الخنيزي في تغريده شاركها عبر حسابه على منصة 'إكس'، عقب تنفيذ حكم القتل تعزيرًا في جانيين أدينا بخطف ثلاثة أطفال حديثي الولادة وممارسة أعمال السحر والشعوذة، في المنطقة الشرقية:' جريمة هزت ضمير المجتمع، لكنها أكدت أن بلادنا تتصدى بحزم لكل من يعتدي على أبنائها.' وأضاف: 'كل التقدير والامتنان لولاة الأمر، وتحية لرجال الأمن الأبطال الذين يكدحون ليل نهار لتحقيق الطمأنينة.' واختتم: 'نسأل الله أن يحفظ قيادتنا وشعبنا، ويعزز أمن هذا الوطن الذي نعتز به جميعًا.' وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي من أبناء الوطن على التغريدة مُشيدين بالإجراءات الحازمة التي تتخذها الدولة لحماية المجتمع من أي اعتداء على أمنه وأمانه وأرواح المواطنين. اقرأ أيضًا :