أحدث الأخبار مع #الدالايلاما


نافذة على العالم
منذ 9 ساعات
- منوعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : أغرب 8 أشياء لا يُسمح لك بالسفر بها حول العالم.. ممنوع دخول الأرز لليابان
الثلاثاء 17 يونيو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - عندما نخطط لرحلة خارج حدود بلدنا، فإن أول ما يتبادر إلى أذهاننا هو تحضير الأمتعة والأوراق الرسمية، ولكن ما يغيب عن البعض هو أن بعض الأشياء التي نراها عادية في بلادنا قد تكون محظورة في وجهات سفرنا، فالقوانين تختلف من دولة إلى أخرى، وكل بلد يضع قيودًا تخص موارده وأمنه وثقافته، السفر بمحتويات محظورة قد يعرضك لتأخيرات طويلة، أو غرامات مالية، أو حتى مواقف قانونية حرجة، لذا من المهم أن نكون على وعي بما يُسمح لنا بحمله داخل حقائبنا، تفاديًا لأي مفاجآت غير سارة، ويستعرض اليوم السابع قائمة بأغرب الأشياء التي يمنع السفر بها إلى دول مختلفة حول العالم، وفقا لما نشره موقع "sendmybag". تفتيش الحقائب السجائر الإلكترونية في تايلاند تُعد السجائر الإلكترونية من الممنوعات الصارمة في تايلاند، حملها قد يؤدي إلى غرامات مالية كبيرة أو حتى السجن لمدة قد تصل إلى عشر سنوات، الحكومة التايلاندية تفرض هذا الحظر لحماية الصحة العامة، لذا يجب الامتناع تمامًا عن جلب أي جهاز vaping أو أي منتج متعلق به. الأرز في اليابان لا يُسمح للمسافرين بإدخال الأرز إلى اليابان، حيث تفرض البلاد قوانين زراعية صارمة تهدف إلى حماية محاصيلها من الأمراض والآفات، ويمتد هذا المنع ليشمل أنواعًا أخرى من الحبوب والفواكه والنباتات، لذا، تجنب حمل أي منتج زراعي عند السفر إلى اليابان. كتب الدالاي لاما في الصين تمنع الصين منعًا باتًا إدخال أي كتب أو مواد تتعلق بالدالاي لاما أو استقلال التبت، حيازة مثل هذه المواد قد تؤدي إلى مصادرتها أو إلى مشاكل قانونية، نظرًا لحساسية الموضوع السياسي، لذا، تجنب اصطحاب أي محتوى ذي طابع سياسي عند دخول الأراضي الصينية. العلكة في سنغافورة يُحظر مضغ العلكة في سنغافورة، إلا إذا كانت علاجية مثل علكة النيكوتين أو الخاصة بالأسنان، وقد فُرض هذا القانون للحفاظ على النظافة العامة، بيع العلكة العادية ممنوع، ومخالفة هذا القانون قد تؤدي إلى دفع غرامة كبيرة. مطار دولي أجهزة الاتصال اللاسلكي في الهند يُطلب ترخيص خاص لاستخدام أجهزة الاتصال اللاسلكي في الهند، خاصةً تلك ذات القدرة العالية. استخدام هذه الأجهزة دون إذن قانوني قد يؤدي إلى جرامات أو سحب الأجهزة أو حتى السجن، لذلك، تحقق من القوانين المحلية قبل اصطحاب أي جهاز من هذا النوع. مكملات سبيرولينا في البرازيل بعض المكملات الغذائية الطبيعية، مثل سبيرولينا، تخضع لقيود في البرازيل، يجب دائمًا التأكد من أن هذه المكملات مسموح بها، وقد يُطلب تقديم أوراق وشهادات رسمية للسماح بدخولها، إذ تُشرف السلطات الصحية على تنظيم دخول مثل هذه المنتجات. تفتيش المطار الملابس المستعملة في كينيا يُمنع إدخال الملابس أو الأحذية المستعملة بقصد البيع إلى كينيا، وذلك لحماية الصناعات المحلية، لكن يسمح للمسافرين باصطحاب أغراضهم الشخصية المستعملة، أما الأجهزة الكهربائية المستعملة، فيجب أن تكون مطابقة لمعايير السلامة المحلية. الأكياس البلاستيكية في رواندا تحظر رواندا استخدام الأكياس البلاستيكية غير القابلة للتحلل منذ عام 2008، يتم تفتيش الأمتعة بحثًا عن هذه الأكياس، ويتم مصادرتها فورًا عند العثور عليها، احرص على استخدام أكياس قابلة لإعادة الاستخدام لحماية البيئة وتفادي المخالفات.


صحيفة الخليج
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
صوت من لا صوت لهم.. اعترافــات يُكشــف عنهــا لأول مــرة
في كتابه الجديد «صوت من لا صوت لهم: أكثر من سبعة عقود من المواجهة السياسية مع الصين من أجل شعبي»، يقدم الدالاي لاما الرابع عشر شهادة شخصية وعميقة تُجسّد مزيجاً من التأملات الروحية والسرد التاريخي والاعترافات التي يُكشف عنها لأول مرة، حول النزاع السياسي الطويل مع الصين دفاعاً عن شعبه، وهويته الثقافية والدينية. صدر الكتاب باللغة الإنجليزية عن دار «ويليام مورو» في 11 مارس 2025، ويقع في 256 صفحة من القطع المتوسط، وهو وثيقة إنسانية نادرة تضيء على واحد من أطول وأعقد الصراعات غير المحسومة في العصر الحديث. يتناول هذا العمل الشامل، بأسلوب تأملي بعيد عن الحدة السياسية، المحطات المحورية في رحلة الدالاي لاما الذي وُضع في قلب عاصفة تاريخية منذ سنوات مراهقته الأولى. ففي عام 1950، وكان يبلغ من العمر ستة عشر عاماً، دخلت القوات الصينية إقليم التبت. بعد ثلاث سنوات فقط، التقى الدالاي لاما الشاب الزعيم الصيني ماو تسي تونغ في بكين، ليكتشف من خلال ذلك اللقاء ملامح المأساة القادمة. وبحلول عام 1959، اضطر إلى الفرار إلى الهند، حيث بدأ فصلاً جديداً من العمل في المنفى، بصفته قائداً روحياً وسياسياً لشعب مُشتت . يقدّم الكتاب سرداً زمنياً للنزاع بين التبت والصين، ويتجاوزه ليشكّل رحلة تأمل إنساني عميق في معنى الفقد والمنفى، في تحدي الأمر الواقع دون الانجرار إلى الكراهية، وفي القدرة على الحفاظ على إنسانية المرء في وجه محاولات الطمس الثقافي والديني. يروي الدالاي لاما كيف حافظ على جوهره الروحي وسط التهديدات والمآسي، وكيف ظل صوتاً للكرامة في زمن الصمت المفروض. يكشف الدالاي لاما أمام القارئ التبت كقضية إنسانية، وليست فقط جغرافية أو سياسية، ويسرد فصولاً من مقاومته السلمية التي واجه بها خمسة أجيال من القادة الصينيين: بدءاً من ماو تسي تونغ ، ويتأمل في التحولات الجيوسياسية في المنطقة، وفي الدروس التي يمكن أن يتعلّمها العالم من تجربة شعب يسعى إلى الحفاظ على لغته وثقافته ودينه . كما يسلط الضوء على دور الجالية التبتية في الشتات، وجهودها في الحفاظ على تراثها الحيّ. ما يُميز هذا العمل أيضاً هو الجمع بين التجربة الذاتية ورؤية إنسانية شاملة، فهو ليس كتاباً عن مأساة فقط، بل عن الرجاء الذي لا ينطفئ، حيث يظهر ذلك في اللغة الهادئة التي يعتمدها الدالاي لاما، وفي نبرة الأمل التي تخترق السطور حتى في أكثر اللحظات ألماً. يمكن للقارئ أن يشعر بأنه صوت متجذر في التاريخ، ومُمتد نحو المستقبل، يعبّر عن آمال شعب بأكمله لا يزال ينتظر أن يُسمع صوته على الساحة الدولية. الدالاي لاما، الحاصل على جائزة نوبل للسلام عام 1989، والملقب بأحد أبرز دعاة السلام واللاعنف في العالم، يضع بين أيدينا كتاباً يُذكّر القارئ بأن العمل من أجل الحرية والكرامة يمكن أن يكون مساراً طويلاً، ولا يفقد معناه ما دام هناك من يحمل الشعلة ويروي القصة. يعيد هذا الكتاب تأكيد أهمية الأصوات التي لا تجد من يُنصت إليها، ويؤكد أن الرسالة لا تنتهي عند الحدود، وتستمر طالما بقي هناك من يؤمن بها. بهذا العمل، لا يسعى الدالاي لاما إلى تأجيج الخصومات، وإنما إلى لفت الأنظار إلى معاناة شعبه المستمرة، وإلى تقديم نموذج أخلاقي في كيفية المواجهة دون فقدان البوصلة الأخلاقية. إنه كتاب يتحدث عن السياسة بلغة الروح، وعن المنفى بلغة الحنين، وعن الأمل بلغة كلها أمل.


اليوم السابع
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليوم السابع
الدالاى لاما يحصل على جائزة Gold Mercury Award 2025 للسلام لعام 2025
منحت منظمة Gold Mercury International، وهي مؤسسة فكرية عالمية متخصصة في الحوكمة، جائزة Gold Mercury Award® 2025 لـ الدالاي لاما الرابع عشر، تينزين غياتسو، لتعزيزه ثقافة السلام والتراحم والاستدامة. تصادف جائزة Gold Mercury Award 2025 عامًا تاريخيًا للزعيم الروحي للبوذية التبتية، حيث يحتفل قداسة الدالاي لاما بعيد ميلاده التسعين. وبهذا الاعتراف، يدعو الدالاي لاما قادة العالم، في وقت تتزايد فيه التوترات والصراعات والتحديات البيئية العالمية، إلى تخيل مستقبل تتحد فيه البشرية معًا ككيان واحد، وتعيش في سلام، وتعزز التعاون، وتحمي موارد كوكبنا بدلاً من استغلالها. قال تينزين جياتسو، الدالاي لاما: "يشرفني كثيرا أن أتلقى جائزة Gold Mercury Award لتعزيز ثقافة السلام واللاعنف والإشراف على البيئة، مما يرمز إلى التزامنا المشترك بعالم أكثر تعاطفاً واستدامة، هذا الاعتراف يذكرنا بمسؤوليتنا الجماعية لتعزيز التفاهم والحكمة والوئام البيئي". يؤكد قداسته، المتجذر في الفلسفة البوذية، على احترام جميع الكائنات الحية والترابط العميق بين الإنسانية والطبيعة. وبوصفه رمزًا عالميًا للاعنف ومدافعًا عن حقوق شعب التبت وحماية بيئتهم، يواصل إلهام الأفراد والمجتمعات والقادة لتعزيز عالم أكثر عدلاً، وسلامًا وإنصافًا واستدامة. قال نيكولاس دي سانتيس كوادرا، رئيس منظمة Gold Mercury International: "إن الالتزام العميق لقداسة الدالاي لاما الرابع عشر باللاعنف والرحمة وثقافة الحكمة والإشراف البيئي قد شكل وعينا العالمي بشكل عميق، وهو متجذر في قدرتنا على تحقيق السلام الداخلي والإخلاص والصدق. وهذا هو السبب في أهميتها اليوم". كما يسلط عمل قداسته ورسالته للتعاون العالمي الضوء على الأهمية البيئية لهضبة التبت، التي غالبًا ما يطلق عليها "القطب الثالث" في العالم بسبب احتياطياتها الهائلة من المياه العذبة. باعتبارها مصدر الأنهار الرئيسية في آسيا، فهي تحتفظ بأكبر مخزون من المياه العذبة خارج القطب الشمالي والقطب الجنوبي، مما يؤكد الحاجة الملحة إلى حمايتها لضمان الاستدامة الكوكبية. سيتم عقد حفل توزيع جوائز Gold Mercury Award في دارامسالا، موطن الدالاي لاما في منطقة الهيمالايا الهندية، في 31 مارس/آذار 2025، لتكريم قداسته في احتفال مهم بحياته وإرثه. تأسست منظمة Gold Mercury International في عام 1961، وهي مؤسسة فكرية عالمية معنية بالحوكمة العالمية ومكرسة لتعزيز السلام والتعاون الدولي. في صميم إرثها جوائز Gold Mercury Awards®، وهي أول جوائز عالمية للتميز في مجال الحوكمة ذات الرؤية الثاقبة. تمنح للقادة العالميين والمنظمات الدولية والرواد العالميين. ومن بين المستفيدين من الجائزة الرئيسين الأمريكيين رونالد ريغان وجيرالد فورد لجهودهم الدبلوماسية في مجال نزع السلاح النووي، والرئيس أنور السادات من مصر، والأساتذ روبرت غاللو لاكتشاف فيروس نقص المناعة البشرية كسبب للإيدز، ومنظمات مثل اليونيسف والصليب الأحمر.


وكالة نيوز
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
يقول الدالاي لاما إن الخلف سيولد في 'العالم الحر' خارج الصين
يقول الزعيم الروحي التبتي في كتاب جديد إن طموح شعبه من أجل الحرية لا يمكن تأخيره إلى أجل غير مسمى. قال الدالاي لاما إن خلفه سيولد في 'العالم الحر' خارج الصين. في كتاب جديد صدر يوم الثلاثاء ، يقول الزعيم الروحي البالغ من العمر 89 عامًا للبوذية التبتية إنه سيتم تجسيده خارج التبت ، وهي منطقة مستقلة من الصين. 'نظرًا لأن الغرض من التناسخ هو الاستمرار في عمل السلف ، فإن الدالاي لاما الجديد سيولد في العالم الحر بحيث فإن المهمة التقليدية لدالاي لاما – هي أن تكون صوت التعاطف العالمي ، والزعيم الروحي للبوداء التبتي ، والرملة التي تجسدها على تبرج تيبت ،'. 1959 ، يكتب بصوت لا صوت له. تعتبر الصين التبت ، التي تناوبت بين الاستقلال والسيطرة الصينية على مدار القرون ، كجزء لا يتجزأ من البلاد وينظر إلى حركات الدعوة إلى مزيد من الاستقلالية أو الاستقلال كتهديدات لسيادتها الوطنية. وصف بكين الدالاي لاما الحالي ، الذي تم التعرف عليه على أنه تناسخ سلفه في عامين ، وهو 'انفصالي' وأصر على الحق في تعيين خلفه بعد وفاته. وقد نفى الدالاي لاما ، الذي استقال كزعيم سياسي للحكومة التبتية في عام 2011 للتركيز على دوره الروحي ، الدعوة إلى استقلال التبت وجادل في نهج 'الطريق الأوسط' ، الذي يمنح الأراضي البوذية بشكل أساسي أكبر استقلالية. في كتابه ، كتب الدالاي لاما أنه تلقى العديد من الالتماسات من الناس داخل وخارج التبت يطلب منه التأكد من استمرار نسبه ، ويقول إن تطلعات التبت من أجل الحرية لا يمكن إنكارها إلى أجل غير مسمى. 'أحد الدرس الواضح الذي نعرفه من التاريخ هو هذا: إذا كنت تبقي الناس غير راضين بشكل دائم ، فلا يمكن أن يكون لديك مجتمع مستقر' ، يكتب.