أحدث الأخبار مع #الدراجي


سبوتنيك بالعربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- سبوتنيك بالعربية
رئيس هيئة التصنيع الحربي العراقي السابق يكشف لـ"سبوتنيك" عن موقف بلاده من الشراكة مع روسيا
رئيس هيئة التصنيع الحربي العراقي السابق يكشف لـ"سبوتنيك" عن موقف بلاده من الشراكة مع روسيا رئيس هيئة التصنيع الحربي العراقي السابق يكشف لـ"سبوتنيك" عن موقف بلاده من الشراكة مع روسيا سبوتنيك عربي أكد رئيس هيئة التصنيع الحربي العراقي السابق، محمد صاحب الدراجي، أن روسيا مهمة جدا بالنسبة للعراق، خاصة في مجال الشراكة بالتصنيع والتسليح، لكن الوضع الحالي... 21.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-21T15:11+0000 2025-05-21T15:11+0000 2025-05-21T15:11+0000 حصري العراق أخبار العراق اليوم روسيا سلاح روسيا العالم العربي العالم وقال الدراجي في مقابلة مع "سبوتنيك"، في العاصمة العراقية بغداد، إن "روسيا مهمة جدا بالنسبة لنا، وتغيير عقيدة التسليح من الشرقي للغربي بعد العام 2003 لم يكن تغيرا كاملا باتجاه المعسكر الغربي، والآن تسليح الجيش العراقي مختلط، فهو يستخدم اليوم (الكلاشنكوف الروسي)، كما أن لدينا دبابات ومدرعات روسية ونسعى حثيثا لذلك".وأضاف رئيس هيئة التصنيع الحربي، أن "مشكلة العقوبات الدولية على روسيا سببت لنا الكثير من المشاكل في عملية تحويل الأموال، وحتى نكون واقعيين فإن الاقتصاد العراقي لا يتحمل التعرض لعقوبات، وبالنسبة للإخوة أو الأصدقاء الروس من حقهم أن يحصلوا على مقابل الشراكات أو الاستثمارات معنا عن طريق عمليات التحويل، لكن عمليات التحويل المادي إلى روسيا كثيرا ما تصطدم بموضوع العقوبات، لذا نجد أنه من غير الملائم للروس إجراء شراكات في الوضع الراهن".وتابع: "الدليل العملي على صعوبة الأمر، أن لدينا طائرات هليكوبتر روسية تحتاج إلى صيانة وهم فقط (الروس) القادرين على صيانتها، لكن لم يتم ذلك لأننا لا نستطيع إجراء التحويلات المالية لهم".وحول مستقبل العلاقة إذا ما انتهت العقوبات، يقول الدراجي: "أكيد أكيد سوف يتم الرجوع للتعامل بشكل أكبر من الحالي في موضوع التسليح مع روسيا، بصفتها دولة كبيرة لها باع قديم في عملية التسليح في العراق". العراق سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي حصري, العراق, أخبار العراق اليوم, روسيا, سلاح روسيا, العالم العربي, العالم


شفق نيوز
منذ 4 أيام
- أعمال
- شفق نيوز
العراق يقترح إنشاء سوق إقليمي لتبادل سندات الكربون لما يمتلكه من أرصدة تصل لـ100 مليار دولار
شفق نيوز/ اقترح محمد صاحب الدراجي مستشار رئيس مجلس الوزراء، يوم الأربعاء، إنشاء سوق إقليمي لتبادل سندات الكربون بقيادة العراق لما له من عوائد مالية للبلاد تصل الى نحو 100 مليار دولار خلال عقد من الزمن. جاء ذلك في كلمة ألقاها خلال انعقاد المؤتمر الدولي الأول لاقتصاديات الكربون في العراق، وحضرها مراسل وكالة شفق نيوز في العاصمة بغداد. وقال الدراجي في كلمته "ندعو الى تأسيس سوق إقليمي لتبادل سندات الكربون من خلال منصة تسمى منصة (تبادل) يقودها العراق"، مبينا انه "يوجد اكثر من 70 مصدراً لخلق ارصدة الكربون في البلاد والتي من المتوقع أن تصل خلال السنوات العشر القادمة الى حدود 100 مليار دولار، يمكن من خلالها استقطاب شركات عالمية ومحلية للعمل في هذا المجال". وأضاف أن "هذا الرقم دقيق، وتم تأييده من قبل كثير من الشركات المهتمة بهذا الموضوع، حيث اننا لمسنا تفاعلا ايجابيا من قبل الشركات العالمية الكبرى المتخصصة خلال مرافقتنا رئيس مجلس الوزراء والوفد الحكومي المرافق له في زيارته الى المملكة المتحدة في بريطانيا في كانون الثاني الماضي"، داعيا في الوقت ذاته "صندوق تنمية العراق للدخول كشريك أساسي في عمليات استثمار عائدات الكربون". كما دعا الدراجي ايضا "شركات اقتصاديات الكربون الى استقطاب شركات القياس والمراقبة والتدقيق العالمية لتوفير الشروط اللازمة لخلق السند الكربوني وفق المعايير العالمية، أن "العراق يمتلك الغطاء القانوني للشراكة مع القطاع الخاص حسب المادة 15 من قانون الشركات العامة رقم 21 لسنة 1997، مما يسهل من عملية استقطاب شراكات مع الشركات في مجال سندات الكربون". وتابع مستشار رئيس مجلس الوزراء، أن "الحكومة العراقية عملت على خلق مذهب اقتصادي جديد واضح المعالم يعتبر القطاع الخاص ركيزة اساسية في هذا الاقتصاد، ويعتمد على تنويع مصادر التمويل، وتحسين البيئة بشكل خاص"، مبينا أن "عملية استثمار الكربون جزء من عمليات التمويل للصناعة العراقية التي تساهم بطرق فنية حديثة بتخفيض الانبعاث وتحقيق التنمية المستدامة".


الجزيرة
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
الطماطم الإيرانية تغرق أسواق البصرة بالعراق والفلاح يخسر
البصرة- تتكرر معاناة مزارعي الطماطم في محافظة البصرة في العراق كل عام جراء منافسة نظيرتها الإيرانية مما يؤدي إلى انخفاض أسعار محصولهم بشكل كبير مع فائض الإنتاج عن الحاجة ومنافسة نظيرتها المستوردة الأقل كلفة، مما يجعلهم غير قادرين على تغطية تكاليف الإنتاج وتحقيق أرباح مجزية. وبالرغم من أن الزراعة تعتبر من القطاعات الحيوية في العراق، وتسهم في توفير الغذاء وفرص العمل وتحقيق التنمية المستدامة، فإن هذا القطاع يواجه تحديات كبيرة تعوق تطوره وتؤثر على قدرة الفلاحين على الاستمرار في زراعة أراضيهم خاصة مع استمرار تدفق الطماطم الإيرانية تارة من منافذ البصرة وتارة أخرى من منافذ إقليم كردستان. أسعار لا تغطي التكاليف ويقول أبو سيف الدراجي، وهو أحد المزارعين في البصرة، إن أسعار محصول الطماطم لا تتناسب مع التكاليف التي يتكبدها الفلاح. وفي تعليق للجزيرة نت أوضح الدراجي أن "موسم محصول الطماطم في الزبير لا يزال مستمرًا وفي أوجه، والسوق الآن تغرق بطماطمها"، مشيرا إلى أن شكوى الفلاحين من تدني أسعارها يعود إلى الطماطم المستوردة من إيران عبر منافذ إقليم كردستان العراق. وأوضح أن هذه الإجراءات أضرت كثيرًا بالمحافظة التي لا تجد تجاوبًا معها في قضية إغلاق منافذ المحافظات الأخرى في وقت ذروة المحصول المحلي. وأضاف الدراجي أن صندوق الطماطم زنة 13 كيلوغرامًا يتراوح سعره بين 5 و6 آلاف دينار (3-4 دولارات)، وبالتالي فإن استفادة الفلاح تكون بسيطة أو معدومة في بعض الأحيان لوجود تكاليف أخرى مثل البذور والأسمدة وأكياس التغليف وأجور النقل وغيرها من التكاليف. وأشار الدراجي إلى أن المواطن يبحث عن السلعة رخيصة الثمن والجيدة من دون مراعاة لمصلحة الفلاح أو المنتج المحلي، وهو معذور في هذا الأمر ولا يعنيه إن كانت هذه المحاصيل جاءت من الاستيراد أو التهريب أو من خلال الفلاح العراقي. 700 ألف طن من الطماطم إنتاجا في البصرة وأكد مدير مديرية الزراعة بالبصرة، هادي حسين قاسم للجزيرة نت أن المساحات المزروعة بمحصول الطماطم في المحافظة تزيد على 21 ألف دونم، وتتركز في مناطق الزبير وسفوان، مشيرًا إلى أن الإنتاج المتوقع من هذا المحصول قد يصل إلى 700 ألف طن. وأوضح قاسم أن دائرة التخطيط والمتابعة، قسم التسويق في وزارة الزراعة، هي المعنية بإعداد الروزنامة الزراعية، وتراقب الأسعار والأسواق، وفي حال وجود محصول فائض عن الحاجة، تصدر توجيهًا إلى هيئة الحدودية بعدم السماح بدخول هذا المحصول، وفي حال شحه، فإنها توجه بالسماح بدخوله. وأضاف أن الطماطم هو المحصول الأهم في محافظة البصرة التي تشهد حاليًا ذروة الإنتاج، مؤكدا أن المساحات المزروعة "كبيرة جدا". وقال قاسم إنهم أعلنوا قبل أيام عن الاكتفاء الذاتي في محافظة البصرة، وبدؤوا بتسويق الفائض من هذه الكميات إلى كل المحافظات العراقية الأخرى بأسعار مناسبة. إغلاق الحدود فيما يتعلق بالحدود، أوضح قاسم أنها تابعة لهيئة المنافذ الحدودية وتدار من قبل الحكومة الاتحادية، وأن ثمة تركيز من قبل رئاسة الوزراء وتوجيهات من قبل وزارة الزراعة بغلق الحدود خلال هذه الفترة لمحصول الطماطم وبعض المحاصيل الأخرى، لكن الخرق الموجود والمستمر وعدم التزام إقليم كردستان بالروزنامة الزراعية يؤدي إلى دخول كميات كبيرة من الطماطم الإيرانية عبر تلك المنافذ للبصرة، وفق تعبيره. ودعا قاسم جميع الجهات المعنية في وزارة الداخلية وهيئة المناطق الحدودية إلى التركيز والاهتمام الكبير بحماية المنتج المحلي وعدم السماح بدخول الطماطم الإيرانية إلى العراق. أما ما يتعلق بمنع دخول المحاصيل المستوردة من إيران عبر باقي المحافظات إلى البصرة، فأوضح قاسم أن المهمة تقع على عاتق وزارة الزراعة وليس مديرية زراعة البصرة أو المديريات الأخرى، وأن ثمة توجيهات من قبل وزير الزراعة عباس جبر العلي المالكي بالتنسيق مع السلطات ووزارة الداخلية بالتجديد على التفتيش على هذه السيارات التي تنقل هذه الطماطم إلى محافظة البصرة. وأعرب قاسم عن أمله في أن يتم السيطرة على دخول تلك المحاصيل المستوردة، مؤكدًا أن الكميات الكبرى الموجودة في الأسواق هي من المنتج المحلي. وقال إنهم يأملون بأن يتم العمل على تشديد إجراءات منع دخول الطماطم المستوردة من إيران. جودة المحصول المحلي من جهته، أكد بائع الخضار ليث البصراوي أن أذواق المواطنين تختلف، فمنهم من يرغب بشراء الطماطم المحلية لجودة مذاقها وشكلها، منوهًا بأن ثمة مواطنين لا يرغبون بشراء الطماطم المستوردة، وخصوصًا الإيرانية، لأن مذاقها غير جيد مقارنة بالطماطم الزبيرية. وأوضح في حديث للجزيرة نت أن الطماطم في الأسواق تنقسم بين عراقية وإيرانية، ونتيجة للمنافسة انخفض سعر المحصول العراقي، وقال إنه في حال حظر استيراد المستورد من إيران سترتفع أسعار المحلية بما يصب في مصلحة الفلاح. وأضاف أن إغراق السوق بكميات تفوق حاجة المستهلك من الطماطم الإيرانية جعل الفلاح العراقي يخسر في بيع محاصيله التي انخفضت أسعارها لمستويات متدنية جدًا، حتى وصل سعر الصندوق أقل من سعر التكلفة في بعض الأحيان. ولفت البصراوي إلى أن الطماطم العراقية المزروعة في منطقة الزبير من أفضل الأنواع من ناحية المذاق والشكل، مشيرا إلى أن فترة دخولها الأسواق لا تتعدى شهرا إلى شهر ونصف.


الأنباء العراقية
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الأنباء العراقية
مستشار حكومي: حجم الاستثمارات في العراق يصل إلى نحو 60 مليار دولار
بغداد - واع أكد المستشار الفني لرئيس الوزراء محمد صاحب الدراجي، اليوم الخميس، أن حجم الاستثمارات في العراق يصل إلى نحو 60 مليار دولار، فيما كشف عن انخفاض الدين الخارجي إلى 9.8 مليارات دولار. ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام وقال الدراجي في تصريح لوكالة الأنباء العراقية (واع): إن "الناتج المحلي الإجمالي للعراق تجاوز 260 مليار دولار، مما يجعل نسبة الدين الخارجي مقارنة بالناتج المحلي في مستوى متدنٍ جدًا، وهو ما يفتح الباب أمام مرحلة جديدة من التمويل الخارجي، ولكن بشروط مدروسة"، لافتا إلى، أن "الدين العام الخارجي للعراق شهد انخفاضًا كبيرًا، حيث تراجع من 20.9 مليار دولار إلى 9.8 مليارات دولار". وشدد على، "أهمية أن يكون التمويل موجهًا نحو مشاريع إنتاجية قادرة على تسديد ديونها ذاتيًا، بدلًا من التركيز على المشاريع الاستهلاكية أو غير المدروسة". وفي ما يخص الاستثمارات الحالية، أشار الدراجي إلى، أن "حجم الاستثمارات المحلية والأجنبية في العراق يبلغ نحو 60 مليار دولار، معظمها في قطاع العقارات والمساكن، وهو أمر جيد"، مؤكدا على، "ضرورة تعزيز دور المستثمر العراقي ودعمه لتنويع الاستثمارات". ولفت إلى، أن "هناك كتلة نقدية كبيرة لدى المواطنين خارج النظام المصرفي، ما يجعلها عديمة الجدوى اقتصاديًا إذا بقيت مخزونة في المنازل"، داعيًا إلى، "تحويل هذه الأموال إلى مشاريع استثمارية تساهم في تحويلها إلى أصول تدعم الاقتصاد الوطني وتعزز التنمية المستدامة".