أحدث الأخبار مع #الدعم_الغربي


أرقام
منذ 4 ساعات
- سياسة
- أرقام
كييف تدعو حلفائها لتخصيص 0.25% من ناتجهم الإجمالي لدعم صناعة السلاح الأوكرانية
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي شركاء أوكرانيا الغربيين إلى تخصيص 0.25 بالمئة من ناتجهم المحلي الإجمالي لمساعدة كييف على زيادة إنتاج الأسلحة، وقال إن البلاد تعتزم توقيع اتفاقات هذا الصيف لبدء تصدير تقنيات إنتاج الأسلحة. وأضاف زيلينسكي في تعليقات نشرها مكتبه أمس السبت أن أوكرانيا تجري محادثات مع الدنمرك والنرويج وألمانيا وكندا وبريطانيا وليتوانيا لإطلاق مشروعات مشتركة لإنتاج الأسلحة. وقال زيلينسكي إن أمن "أوكرانيا جزء من أمن أوروبا، ونريد تخصيص 0.25 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لدولة شريكة محددة لصالح صناعتنا الدفاعية وإنتاجنا المحلي". ومع تصاعد حدة الحرب مع روسيا الأكبر حجما والأكثر تجهيزا في الأسابيع الماضية، تتزايد حاجة أوكرانيا إلى أسلحة وذخيرة جديدة باستمرار. وأضاف زيلينسكي أن كييف حصلت هذا العام على 43 مليار دولار لتمويل إنتاجها المحلي من الأسلحة. ومن المتوقع أن تجتمع الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي خلال الأيام المقبلة في لاهاي لمناقشة زيادة الإنفاق الدفاعي. واقترح الأمين العام للحلف مارك روته أن توافق كل دولة على إنفاق خمسة بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي على تدابير الدفاع والأمن. وقال زيلينسكي إن من المرجح أن يشارك في قمة الحلف، موضحا أنه جرى الترتيب لعدة اجتماعات مع قادة غربيين على هامش القمة. وعبر أيضا عن أمله في عقد لقاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتغطي أوكرانيا حاليا نحو 40 بالمئة من احتياجاتها الدفاعية بالإنتاج المحلي، وتسعى الحكومة باستمرار إلى زيادة الإنتاج. وأكد زيلينسكي أن كييف تخطط لإطلاق إنتاج مشترك للأسلحة خارج البلاد، وستبدأ بتصدير بعض تقنياتها الإنتاجية العسكرية. وقال "أطلقنا برنامج 'البناء مع أوكرانيا'، وسنوقع في الصيف اتفاقات ذات صلة لبدء تصدير تقنياتنا إلى الخارج من خلال فتح خطوط إنتاج في الدول الأوروبية". وأشار إلى أن المناقشات ركزت على إنتاج أنواع مختلفة من الطائرات المسيرة والصواريخ، وربما المدفعية.


البيان
منذ 12 ساعات
- سياسة
- البيان
زيلينسكي يدعو الحلفاء لتخصيص 0.25% من الناتج الإجمالي لدعم صناعة السلاح الأوكرانية
دعا الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي شركاء أوكرانيا الغربيين إلى تخصيص 0.25 بالمئة من ناتجهم المحلي الإجمالي لمساعدة كييف على زيادة إنتاج الأسلحة، وقال إن البلاد تعتزم توقيع اتفاقات هذا الصيف لبدء تصدير تقنيات إنتاج الأسلحة. وأضاف زيلينسكي في تعليقات نشرها مكتبه اليوم السبت أن أوكرانيا تجري محادثات مع الدنمرك والنرويج وألمانيا وكندا وبريطانيا وليتوانيا لإطلاق مشروعات مشتركة لإنتاج الأسلحة. وقال زيلينسكي إن أمن "أوكرانيا جزء من أمن أوروبا، ونريد تخصيص 0.25 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لدولة شريكة محددة لصالح صناعتنا الدفاعية وإنتاجنا المحلي". ومع تصاعد حدة الحرب مع روسيا الأكبر حجما والأكثر تجهيزا في الأسابيع الماضية، تتزايد حاجة أوكرانيا إلى أسلحة وذخيرة جديدة باستمرار. وأضاف زيلينسكي أن كييف حصلت هذا العام على 43 مليار دولار لتمويل إنتاجها المحلي من الأسلحة. ومن المتوقع أن تجتمع الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي خلال الأيام المقبلة في لاهاي لمناقشة زيادة الإنفاق الدفاعي. واقترح الأمين العام للحلف مارك روته أن توافق كل دولة على إنفاق خمسة بالمئة من ناتجها المحلي الإجمالي على تدابير الدفاع والأمن. وقال زيلينسكي إن من المرجح أن يشارك في قمة الحلف، موضحا أنه جرى الترتيب لعدة اجتماعات مع قادة غربيين على هامش القمة، وعبر أيضا عن أمله في عقد لقاء مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وتغطي أوكرانيا حاليا نحو 40 بالمئة من احتياجاتها الدفاعية بالإنتاج المحلي، وتسعى الحكومة باستمرار إلى زيادة الإنتاج. وأكد زيلينسكي أن كييف تخطط لإطلاق إنتاج مشترك للأسلحة خارج البلاد، وستبدأ بتصدير بعض تقنياتها الإنتاجية العسكرية. وقال "أطلقنا برنامج 'البناء مع أوكرانيا'، وسنوقع في الصيف اتفاقات ذات صلة لبدء تصدير تقنياتنا إلى الخارج من خلال فتح خطوط إنتاج في الدول الأوروبية". وأشار إلى أن المناقشات ركزت على إنتاج أنواع مختلفة من الطائرات المسيرة والصواريخ، وربما المدفعية.


عكاظ
منذ 4 أيام
- سياسة
- عكاظ
عن إسرائيل ودور العالم العربي
ما يحدث الآن من تبادل إطلاق صواريخ بين إيران وإسرائيل، يروّج معه أن الدول العربية لم تُحاول قط محاربة استعمار فلسطين، أو هذه الصورة التي يحاول الإعلام الغربي تكريسها ويلتقطها بعض الشباب العربي المتحمس. وهذا بالطبع غير صحيح، بعض الدول العربية شاركت مرة واحدة على الأقل في إحدى الحروب ضد إسرائيل. كما عارضت جامعة الدول العربية بشدة استعمار فلسطين، وتصرفت بطرق مختلفة على مر السنين، ودعت مراراً إلى «انسحاب إسرائيل الكامل إلى حدود عام 1967» (أي خط الهدنة لعام 1949). لماذا لم تعد تلك الدول العربية تُقاتل وتشن الحروب من أجل فلسطين؟ لقد خاضت بعض هذه الدول حروباً في العقود الأولى لقيام إسرائيل، لكن إسرائيل انتصرت في هذه الحروب. وليست حروب الكلام التي شنّها بعض القادة العرب وعنتريات بعض الإعلام العربي في زمانه. علاوة على ذلك، في العقود القليلة الماضية، قدّمت جميع الدول الغربية، دعمها غير المشروط لإسرائيل. لذا، من المرجح جدّاً أن بعض الدول العربية أدركت أنها معركة خاسرة؛ لأن الدعم العالمي القوي لإسرائيل يحول دون أي تأثير يُذكر. كانت أفضل فرصة للدول العربية لهزيمة إسرائيل قبل سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1989. فإذا نظرنا إلى حربي 1967 و1973، نجد أنهم نظريّاً كانوا يتفوقون على الجيش الإسرائيلي عدداً وعتاداً، وكانوا يحصلون على كميات وفيرة من المعدات السوفيتية. لكن الحقيقة هي أن الحروب غالباً ما تُحسم بالتدريب والمعنويات والجودة والدافعية، بالنسبة لإسرائيل كانت تلك الحروب وجودية. إما أن تكون أو لن تقوم لها قائمة. منذ ذلك الحين، ازدادت الميزة النوعية لإسرائيل، واختفت الشروط السهلة للحصول على المعدات السوفيتية، وبات على هذه الدول الآن دفع ثمن الأسلحة الغربية، وربما أصبح وضعها الاقتصادي أكثر خطورة مما كان عليه آنذاك. حتى قبل حرب أوكرانيا، أظهرت المعدات الروسية نقاط ضعف في العراق عامي 1991 و2003. ورغم صغر حجم إسرائيل، الذي يتجاوز تعداده 610 آلاف جندي عامل واحتياطي، فإن جيشها يفوق جيش كندا بعشرة أضعاف تقريباً، وفي نهاية المطاف، من المرجح أن تكون إسرائيل دولة مسلحة نوويّاً، على الرغم من عدم إعلانها ذلك رسميّاً. الجانب الآخر من كل هذا هو أن إسرائيل ربما أرادت التفاوض من موقع قوة بعد أن حققت هيمنتها العسكرية الإقليمية. وقد بدأ ذلك باتفاقات أوسلو، التي اغتيل رابين على يد متطرف يهودي بسببها عام 1995. ولن ينتهي الوجود الإسرائيلي للأسف مع إطلاق آخر صاروخ من طهران، مع العلم أن ما يحدث بين تل أبيب وطهران اليوم لا علاقة له بفلسطين. أخبار ذات صلة