أحدث الأخبار مع #الدكالي


بيان اليوم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بيان اليوم
عبد الوهاب الدكالي يعود في الليلة الكبرى
عبد الوهاب الدكالي يعود في الليلة الكبرى عانق عميد الأغنية المغربية، عبد الوهاب الدكالي، في ليلة طربية جمهوره بمسرح محمد الخامس بالرباط، يوم الجمعة الماضي بعد غياب طويل. بزغ الدكالي على سطح المسرح، ليقف الجمهور وقفة إجلال وتقدير لدقائق يصفق بحرارة لنجمه المفضل، وهو يحييه بحرارة الكبار وكأنما يعانق الحاضرين واحدا واحدا، وفي الخلفية، ينبثق اللحن العظيم لأغنيته 'هاد الغيبة طالت' التي افتتح بها السهرة. حج إلى المسرح جمهور من مختلف الأعمار، منهم شباب يقدرون قيمة الفن الحقيقي الذي لا يرتبط بعدد المشاهدات في 'اليوتيب'، وإنما بالكلمة واللحن الجميلين اللذين يدخلانك في حالة من النشوة الموسيقية. الموسيقى الجميلة هي جميلة وفقط، ليست موجة عابرة أو 'طوندونس' تظهر فترة وتموت إلى الأبد، هي خالدة يستمتع بها كل الأجيال كبناية جميلة بناها الرومان في التاريخ القديم وما زال الزوار ينجذبون بسحرها في كل مرة يرونها. كانت هناك، أيضا، نساء ورجال كبار في السن، جاؤوا للتحرش بالذاكرة وإحياء نوستالجيا الزمن الجميل مع فنان طبع ذاكرتهم الموسيقية، عاشوا معه نفس الأحاسيس، نفس الأحلام، نفس الشغف في فترة من فترات حياتهم. غنوا ورددوا معه الروائع من أغانيه مثل 'الثلث الخالي' و'كان يا مكان' و'مرسول الحب' و'ما أنا إلا بشر' و'لهلا يزيد كثر'… والجديد من أغانيه مثل 'مصباح علاء الدين'. ساعاتان من الفرحة والدهشة، اهتم فيها الدكالي بتفاصيل التفاصيل من حفله الموسيقي، تارة كان يغني واقفا بثقة، وتارة وهو يتمشى واضعا يده في جيبه، وتارة يعزف بالعود بأنامله السحرية. الدكالي هو الدكالي، أنيق في غنائه كما في إطلالته، لن تتغير نظرتك إليه، نفس الأنفة وعزة النفس، ولعل كل من شاهد صوره أو مقاطع فيديو من حفله الأخير قال 'سبحان الله هاد عبد الوهاب الدكالي هو عبد الوهاب الدكالي، ماكيتبدلش'. لم يفت منظمو الحفل، التأريخ لفترات من مسيرة الدكالي الفنية الطويلة، من خلال صور عرضت في خلفية شاشة المسرح، جمعته مع الموسيقار الكبير محمد عبد الوهاب، والشاعر أحمد رامي، ثم المسرحي الطيب الصديقي والفنانة سميرة بنسعيد، بالإضافة للعندليب عبد الحليم حافظ، الذي وصفه الدكالي بأنه من أجمل الأصوات التي مرت، متحدثا عن علاقة الصداقة التي كانت تربط بينهما، مشيرا إلى أن عبد الحليم لم يكن يحب الغناء لأحد حتى لمحمد عبد الوهاب نفسه، إلا أنه كان يحب أغانيه هو (أي الدكالي)، منها رائعته 'كاتعجبني'، التي غناها عبد الحليم بصوته بطريقة أكثر من رائعة عزف فيها الدكالي بالعود في تسجيل نادر. وقد استرجع الدكالي تلك اللحظة من سبعينات القرن الماضي ببث الأغنية بصوت عبد الحليم قبل أن يكملها الدكالي وهو يردد 'وغير حبيتك يا عجبا تغير طبعي، وبديت نشوف هاد الدنيا بمنظر جديد…'. وقال عبد الوهاب الدكالي: 'أنا سعيد جدا باللقاء مع الجمهور المغربي، وشاءت الأقدار أن تكون السهرة في مسرح محمد الخامس المؤسسة التي تحمل اسم الملك الراحل ولها تاريخ كبير ومكانة عند الجمهور المغربي حيث غنى فيها العديد من الفنانين المغاربة والعرب والأجانب'. وأضاف الموسيقار عبد الوهاب الدكالي في تصريح خص به جريدة 'بيان اليوم': 'أحيي عشاقي الذين تكبدوا عناء المجيء للسهرة، وقد تفاعلوا كثيرا مع معزوفاتي الموسيقية التي كانوا يحفظونها خصوصا القديمة منها'. ولم يفت الدكالي التحدث عن أغانيه التي كانت، في وقت ما، ممنوعة من البث على أمواج الإذاعة الوطنية مثل 'ما أنا إلا بشر' و'مرسول الحب'.. جدير بالذكر، أن السهرة كانت من تقديم الإعلامية هانية قسومي، وافتتحتها المطربة نجاة الرجوي، التي غنت الروائع المغربية مثل 'كيف يدير آسيدي' و'رجال الله' و'عطشانة' قبل أن يصعد الدكالي إلى الخشبة ليلهبها بطريقته الخاصة. الرباط: سارة صبري


بلبريس
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلبريس
عودة الدكالي.. طائرة خاصة نقلت جمهوره من مسرح محمد الخامس إلى أصالة الزمن الجميل
بلبريس - عبلة مجبر عاش جمهور مسرح محمد الخامس في الرباط ليلة استثنائية مساء أمس الجمعة، خلال أمسية فنية مميزة احتفت بأحد أعمدة الأغنية المغربية الكلاسيكية، الموسيقار الكبير عبد الوهاب الدكالي، في رحاب مسرح محمد الخامس، الذي لطالما أمتع أجيالًا بصوته وألحانه الفريدة. السهرة، التي نظّمتها المنتجة الفنية هند التازي، جاءت كتقدير لمسيرة فنية حافلة ولشخصية تركت بصمتها في وجدان المغاربة، كما شكلت فرصة لعودة الدكالي إلى المسرح بعد سنوات من الغياب، وسط ترحيب كبير من جمهوره الوفي. وافتتحت الفنانة المغربية نجاة رجوي الحفل بصوتها الدافئ، حيث أدت مجموعة من الأغاني المغربية العصرية لمجموعة من الرواد نذكر منها أغنية "عطشانة" و"رجال الله" و"علاش يا غزالي" التي نالت استحسان الحضور، قبل أن تفسح المجال لصاحب 'ما أنا إلا بشر '، الذي صعد إلى الخشبة وسط تصفيق حار وعيون امتلأت بالإعجاب. وشهد الحفل الاستثنائي حضور مجموعة من الأسماء الوازنة على مستوى الفن والثقافة والإعلام نذكر منها الإعلامية فاطمة الإفريقي والممثلة سامية أقريو ونبيل عاطف والملحن مولاي أحمد العلوي وغيرهم. وبصوته الذي ما زال يحمل صدق المشاعر ودفء الذكريات، أمتع الدكالي الحاضرين بمجموعة من أشهر أغانيه، عازفًا على العود ومرددًا كلمات طالما رافقت المغاربة في لحظاتهم الخاصة، على غرار 'مرسول الحب' و'كان يا ما كان' و"كاتعجبني" وغيرها من القطع الخالدة التي سافرت بالجمهور على مثن طائرة خاصة إلى زمن الطرب الأصيل. وعبّرت هند التازي في تصريحها لجريدة بلبريس الالكترونية، عن سعادتها بتنظيم هذا الحفل، مؤكدة أن أقل ما يمكن تقديمه لفنان بحجم عبد الوهاب الدكالي، الذي يمثل ذاكرة فنية حية تعبّر عن الوجه الأصيل للموسيقى المغربية هو تنظيم حفل يكون بمثابة حلقة وصل بينه وبين جمهوره المتعطش لفنه الراقي، وأضافت أنها سخّرت خبرتها الممتدة لأكثر من 14 عامًا لتنظيم هذه السهرة، التي اختارت أن تكون عودة لقامة فنية اشتاق لها الجمهور بسبب سنوات من الغياب. وبدوره عبر الموسيقار عبد الوهاب الدكالي في تصريح لجريدة بلبريس الالكترونية عن سعادته بلقاء جمهوره في معلمة ثقافية كمسرح محمد الخامس الذي احتضن سهرات لكبار الفنانين العرب والعالميين، موجها كلمة شكر لمنظمة الحفل هند التازي ولجمهوره الذي تفاعل مع أغانيه منذ اعتلائه خشبة المسرح إلى آخر فقرة في الحفل والذي ختمها الموسيقار بأغنية "الله حي" وقالت المطربة نجاة الرجوي في تصريحها لبلبريس عن افتتاحها لحفل الموسيقار، إن عودة الهرم عبد الوهاب الدكالي هو حدث استثنائي تشرفت بالمشاركة فيه وتقديم أشهر القطع الأصيلة التي طبعت الخزانة الفنية المغربية بطلب من الدكالي على غرار أغنية "يا رجال الله" للراحل فتح الله المغاري و"علاش يا غزالي" و"عطشانة" ولم تقتصر هذه الليلة على الفن فقط، بل كانت أيضًا لحظة إنسانية صادقة، تؤكد أن الفنانين الكبار لا يُنسون، وأن صوت الدكالي وأعماله ما زالت حيّة في قلوب محبيه، شاهدة على تاريخ فني غني ومميز في الساحة الفنية العربية والمغربية، من خلال تفاعل الجمهور الذي ردد أغاني الدكالي بشغف وحب كبيرين في ليلة وصفها الحاضرون بالاستثنائية.


LE12
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- LE12
عن سن الـ84.. عميد الأغنية المغربية 'الدكالي' يعود للغناء
{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } من المنتظر أن يقدم عميد الأغنية المغربية، وأفاد بلاغ للمنظمين أن هذا العرض الفني يمثل 'حدثا فنيا استثنائيا'، إذ إنه يشهد على عودة . وأوضح المصدر ذاته أن الموسيقار الدكالي سيؤدي 'في ليلة موسيقية استثنائية'، روائعه الخالدة، مثل 'ما أنا إلا بشر' و'مرسول الحب'، وذلك بحلة جديدة بمرافقة أوركسترا تضم الآلات التقليدية والحديثة، مع تصميم احترافي للإضاءة والمؤثرات البصرية، 'ليقدم للجمهور تجربة فنية شاملة لا مثيل لها '. وأضاف البلاغ أن هذا الحفل يحظى بدعم وزارة الشباب والثقافة والتواصل 'ليكون انعكاسا لجهود مشتركة تهدف إلى الاحتفاء بالإرث الموسيقي المغربي'، مبرزا أنه يمنح الفرصة لعشاق الموسيقار الدكالي للتواصل مع إرثه الفني في ليلة تاريخية تنبض بالإبداع والشجن . يذكر أن الموسيقار عبد الوهاب الدكالي يعد من عمالقة الطرب الكلاسيكي المغربي والعربي الأصيل، وهو من مواليد عام 1941. نشأ بمدينة فاس، وتلقى دروسا في الموسيقى والتمثيل والرسم منذ الصغر. بدأ حياته الفنية سنة 1957. وسجل أول أغنية له عام 1959 . وحصل الدكالي على العديد من الجوائز والأوسمة منها الأسطوانة الذهبية عن أغنيته 'ما أنا إلا بشر'، والجائزة الكبرى لمهرجان الأغنية المغربية بالمحمدية سنة 1985 عن أغنيته 'كان يا ما كان'، والجائزة الكبرى لمهرجان الأغنية المغربية بمراكش عام 1993 عن أغنية 'أغار عليك '. كما فاز بالجائزة الكبرى بمهرجان القاهرة سنة 1997 عن أغنيته 'سوق البشرية'. واختير كأفضل شخصية بالعالم العربي لعام 1991، في استفتاء أجرته مجلة 'المجلة' التي تصدرها الشركة السعودية للأبحاث والنشر، وقد تم تكريمه من طرف الفاتيكان في مناسبتين .


المغرب الآن
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- المغرب الآن
عبد الوهاب الدكالي يعود بقوة في حفل موسيقي يُحيي تراث الأغنية المغربية
تحتضن العاصمة المغربية حدثًا فنيًا استثنائيًا بعودة أسطورة الطرب المغربي، الفنان عبد الوهاب الدكالي، إلى خشبة المسرح في حفل يُجسد أصالة الماضي وعبق الحاضر. الحدث: في ليلة جمعة مميزة، 11 أبريل 2025، سيتجدد لقاء الجمهور مع 'عميد الأغنية المغربية' في مسرح محمد الخامس، بحفل ينظمه EDIFOREVE GROUP، بمشاركة أوركسترا تجمع بين الآلات التقليدية والحديثة، وإخراج فني يدمج الإضاءة الدرامية والمؤثرات البصرية لخلق تجربة سمعية وبصرية فريدة. إحياء التراث بإبداع معاصر: سيقدم الدكالي مجموعة من أبرز أغانيه الخالدة مثل 'ما أنا إلا بشر' و*'مرسول الحب'*، بإيقاعات متجددة تحافظ على روحها الأصيلة مع لمسات عصرية، في محاولة لجسر الهوة بين الأجيال. وراء الكواليس: يأتي هذا الحفل بدعم من وزارة الشباب والثقافة والتواصل، فيما تُشرف على تنظيمه المُنتجة هند التازي عبر وكالتها EDIFOREVE GROUP، في عودة قوية لها إلى عالم تنظيم الفعاليات الفنية بعد مسيرة حافلة. لماذا هذا الحفل مهم؟ عودة تاريخية: بعد غياب طويل، يعود الدكالي ليُذكّر الجمهور بإرثه الذي شكل جزءًا من الهوية الموسيقية المغربية. تكريم التراث: الحفل يمثل فرصة نادرة للاحتفاء بأغانٍ كُتبت في ذاكرة الوطن. استجابة للجمهور: حيث عبر محبو الطرب الكلاسيكي عن شوقهم لسماع هذه الألحان في حيّز حي. معلومات الحضور: المكان: مسرح محمد الخامس، الرباط. الموعد: الجمعة 11 أبريل 2025، الساعة 20:00. التذاكر: متاحة عبر منصة الاتصال: للمزيد من التفاصيل: 065476576. خاتمة: هذا الحفل ليس مجرد أمسية موسيقية، بل احتفاءٌ بمسار فنيٍّ ترك بصمته في وجدان المغاربة، ودعوةٌ للأجيال الجديدة لاكتشاف كنوز الماضي بأسلوب حاضر.


الجديدة اكسبريس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الجديدة اكسبريس
الدفاع الجديدي يضيع فوزا في المتناول في ديربي دكالة عبدة ضد اولمبيك آسفي بملعب المسيرة
الجديدة اكسبريس – عبد الحميد خنفودي ضيع فريق الدفاع الجديدي فوزا كان في المتناول بعد المباراة الكبيرة التي قدمها الفريق في ديربي دكالة عبدة برسم الدورة 20 من البطولةالاحترافيةانويالاولى،الا ان افتقاد المهاجمين للنجاعة الهجومية والتركيز حال دون وصولهم لمرمى الحارس كبير العلوي ليواصل الفريق الدكالي صيامه عن تسجيل الاهداف. المباراة قادها الحكم مصطفى الكشاف بمساعدة محمد قاسمي واشرف ريحان ،فيما تكلف بغرفة الفار محمد زرزاي بمساعدة حمزة ناصيري . الشوط الاول :الدفاع الجديدي كان الاقرب للتسجيل. استحوذ الفريق الجديدي على الكرة في الشوط الاول وتحكم في مجرياته ، وحاول الوصول الى مرمى الحارس العلوي كبيري بالاعتماد على الرواقين وكان قريبا من تسجيل هدف السبق في اخطر محاولة في الدقيقة 29 من رأسية مركزة للمهاجم الصهد التي ابعدها لميرات بعدما كانت الكرة متوجهة داخل المرمى ،الفريق المسفيوي تكثل في الدفاع واعتمد على المرتدات التي لم تهدد مرمى الحارس بيساك. لينهي الحكم الكشاف الشو ط الاول بالتعادل السلبي . الشوط الثاني :الدفاع الجديدي كان الاخطر . كان متكافئا بين الفريقين مع امتياز واضح للفريق الجديدي من حيث المحاولات الخطيرة بداية من الدقيقة 58 من عرضية الجيراري و خالد بابا برأسية رائعة مرته حولها الحارس كبيري الى الزاوية ،زاوية نفذها بابا في الدقيقة 59 ،الهنودي راسيته ابعدها لميرات من فرق خط المرمى ،وفي الظقيقة66تمريرة ذكية من بابا نحو الصهد الذي توغل وقذف كرته مرت فوق المرمى ،رد الاولمبيك كان في الدقيقة 67 عرضية المدافع الايسر ابعدها بيساك بصعوبة الى الزاوية ،وفي الدقيقة 69 اخطر محوالة لفريقرالاولمبيك من قذفة تلرحولي الءي توغل يسارا قذفته مرت جانبا.باقر دقائق النباراة عرفت ضغطا قويا للجديديين الذين افتقدوا التركيز و النجاعة الهجومية في اللمسة الاخيرة لتنتهي المباراة كما بدات بالتعادل السلبي0/0.