logo
عن سن الـ84.. عميد الأغنية المغربية 'الدكالي' يعود للغناء

عن سن الـ84.. عميد الأغنية المغربية 'الدكالي' يعود للغناء

LE12٠٤-٠٤-٢٠٢٥

video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
من المنتظر أن يقدم عميد الأغنية المغربية،
وأفاد بلاغ للمنظمين أن هذا العرض الفني يمثل 'حدثا فنيا استثنائيا'، إذ إنه يشهد على عودة
.
وأوضح المصدر ذاته أن الموسيقار الدكالي سيؤدي 'في ليلة موسيقية استثنائية'، روائعه الخالدة، مثل 'ما أنا إلا بشر' و'مرسول الحب'، وذلك بحلة جديدة بمرافقة أوركسترا تضم الآلات التقليدية والحديثة، مع تصميم احترافي للإضاءة والمؤثرات البصرية، 'ليقدم للجمهور تجربة فنية شاملة لا مثيل لها
'.
وأضاف البلاغ أن هذا الحفل يحظى بدعم وزارة الشباب والثقافة والتواصل 'ليكون انعكاسا لجهود مشتركة تهدف إلى الاحتفاء بالإرث الموسيقي المغربي'، مبرزا أنه يمنح الفرصة لعشاق الموسيقار الدكالي للتواصل مع إرثه الفني في ليلة تاريخية تنبض بالإبداع والشجن
.
يذكر أن الموسيقار عبد الوهاب الدكالي يعد من عمالقة الطرب الكلاسيكي المغربي والعربي الأصيل، وهو من مواليد عام 1941.
نشأ بمدينة فاس، وتلقى دروسا في الموسيقى والتمثيل والرسم منذ الصغر. بدأ حياته الفنية سنة 1957. وسجل أول أغنية له عام 1959
.
وحصل الدكالي على العديد من الجوائز والأوسمة منها الأسطوانة الذهبية عن أغنيته 'ما أنا إلا بشر'، والجائزة الكبرى لمهرجان الأغنية المغربية بالمحمدية سنة 1985 عن أغنيته 'كان يا ما كان'، والجائزة الكبرى لمهرجان الأغنية المغربية بمراكش عام 1993 عن أغنية 'أغار عليك
'.
كما فاز بالجائزة الكبرى بمهرجان القاهرة سنة 1997 عن أغنيته 'سوق البشرية'.
واختير كأفضل شخصية بالعالم العربي لعام 1991، في استفتاء أجرته مجلة 'المجلة' التي تصدرها الشركة السعودية للأبحاث والنشر، وقد تم تكريمه من طرف الفاتيكان في مناسبتين
.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي
نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي

أخبارنا

timeمنذ 6 أيام

  • أخبارنا

نصف قرن في محبة الموسيقار عبد الوهاب الدكالي

منذ طفولتي الأولى في ستينيات القرن الماضي، وأنا مشدود بأوتار الشذو إلى صوتٍ يشبه الضوء حين ينساب من شقوق الليل فوق أسطح مدينة فاس العتيقة… لقد كان اسمه يتردد همسًا على شفاه الجيران، وتراتيله العذبة تشعل فيّ رغبة غامضة في البكاء الممزوج بالفرح. الموسيقار عبدالوهاب الدكالي لم يكن مجرد صوت يحلق من المذياع، بل كان رفيق مراهقتي، ظلًّا يطول كلما اشتد الحنين، وصوتًا يلملم شتات قلبي حين يعصف به التيه. كنت في الثامنة أو التاسعة من عمري حين سمعت لأول مرة أغنيته "مول الخال"، منبعثة من مذياع جدي الخشبي، وقد التفّت حوله الأسرة في ظهيرة شتوية رومانسية. لم أفهم كل الكلمات، لكن شيئًا ما في المقام، في الالتفاتة الصوتية، في التنهيدة الخفيفة، جعلني أصمت... كأن الزمن توقف ليركع أمام هذا الفن الرفيع الذي انبثق من حدائق فاس، المدينة التي تحفظ في أزقتها الضيقة مقامات الملحون والموسيقى الأندلسية التي لا تشيخ. كبرتُ، وكبر معي طيف الموسيقار عبدالوهاب الدكالي. أو لنقل، كبرت في حضرة موسيقاه. هو ابن مدينة فاس العريقة ، من تلك الغرف العتيقة ، من عائلة كانت تؤمن بالعلم والتقاليد، لكنه خرج عن المألوف وسار في دروب الفن بشجاعة المطرب المحارب. تلقى تعليمه في الموسيقى، التمثيل، وحتى الرسم، وكأن الفن كان يسكن مساماته. في الخمسينيات من القرن الماضي ، حين كانت البلاد تحت الحماية الفرنسية، كان هو يخط أولى نغماته، يعدو لاهثا وراء حلمه على خشبات المسرح مع فرقة المعمورة، تحت أعين أساتذة فرنسيين، لكن روحه كانت مغربية خالصة، معجونة بالزجل والفصحى ونكهات أزقة المدينة القديمة. حين انتقل منها إلى الرباط، ثم إلى الدار البيضاء، بدا لي وكأنه هاجر في دواخلي أيضًا. بدأت ألاحق أخباره، أحفظ كلماته، وأقلّد صوته أمام المرآة المهشمة في بيتنا، خجلاً من أبي، مشدودًا إلى موسيقاه كما يُشدّ التلميذ إلى أول حب. أذكر جيدًا حين أذاع الراديو أغنيته الثانية "يا الغادي في الطوموبيل"، كنت في الشارع آنذاك، لكنها بقيت تدندن في أذني حتى الليل، فكتبتها على دفاتري كما تُكتب صلاة سرية. ثم جاءت "مرسول الحب" سنة 1972، وأحسست أنها كُتبت لي، وحدي. كيف يمكن لأغنية أن تصف اشتياقًا لم يُكتب بعد؟ كيف استطاع هذا العملاق الشامخ أن يحوّل القلب إلى قارب، والحنين إلى مجداف؟ تلك الأغنية كانت، ولا تزال، صلاة عشاق، وطنًا صغيرًا يجمع المتباعدين في زوايا الحنين. في القاهرة، حيث أقام لسنين طويلًة، لم ينسَ وطنه الحبيب المغرب، بل حمَله معه، زجلًا ومقامات، ولهجة تفيض دفئًا ودهشة. لم يكن فنانًا يطارد الأضواء، بل كان هو الضوء نفسه. موسيقاه لا تُشبه أحدًا، ومواضيعه تتراقص بين الحب والوجدان ووطنه الأم . في رائعته "أنا والغربة"، بكيت منفاي الداخلي. وفي "أجي نتسالمو"، صفحت عن الذين طعنوني ذات حنين. وفي "حكاية هوى"، رأيت وجهي التائه بين قطارات العمر. لم يكتفِ المطرب بالغناء، بل شارك في السينما، شارك بروحه التي لا تعرف المساومة. "أين تخبئون الشمس؟" كان سؤالًا، لكنني كنت أعرف الجواب: يخبئونها في صوته، في ملامحه، في صمته. وحين بدأ التكريم يطرق بابه، فرحت له كما يفرح الابن بنجاح أبيه. الجائزة الكبرى في مدينة المحمدية، ثم درع شخصية العام العربي في لندن، فجوائز من الفاتيكان وباريس، ودكتوراه فخرية، وأوسمة وطنية عديدة … كلها بدت لي اعترافًا متأخرًا لما عرفته أنا طفلًا، حين همست لأمي أن هذا الرجل ليس مثل بقية الرجال. واليوم، وبعد مرور أكثر من نصف قرن، ما زالت معزوفات الموسيقار عبدالوهاب الدكالي تسكنني. كلما سمعت "النظرة "، شعرت أنني أنظر لأول مرة. وكلما بثت أغنية "بيا ولا بيك" إلى الإذاعة، عادت سنواتي الطفولية تركض نحوي. حتى "العهد"، أغنيته الوطنية الرائعة ، كانت لي بمثابة وعد لا يخون. في كل مرة أسمع مقطع "لم تبق إلا شمعة تبكي على ما ضاع مني... وتذوب في دمعي أنا..." من أغنيته العذبة "لا تتركيني"، أشعر كما لو أن الموسيقار الدكالي لا يغني فقط، بل يسرد حكاية وجدانية مشتركة بينه وبين جمهوره. هناك في صوته نغمة بكاء خفي، ووميض شمعة تتآكل ببطء على وقع الذكريات، كأنها تضيء ليل القلب وحدها. ثم تأتي الجملة المعجونة بالشغف: "كي أغني .. كي أغني"، فتفتح النافذة على إصرار الفنان على الحياة رغم كل الفقد، لأنه يغني للحب، ومن أجل الحب. في هذه اللحظة، لا يعود الدكالي مجرد فنان، بل يتحول إلى رسول للعاطفة، يؤمن بأن الغناء ليس تسلية، بل مقاومة للغياب، وانتقام جميل من الزمن. إن هذا المقطع وحده يكفي ليؤكد أن عبد الوهاب الدكالي لم يكن فقط صوت جيل، بل بوصلة عاطفية لمن أضاعوا الطريق، ثم وجدوها في أغانيه العذبة. ولذا، وأنا أكتب هذه السطور، تختلط الذكرى بالنشيد، والدمعة بالمقام، فأدرك من جديد أنني لا أزال أحيى بحبه… كي أكتب، وكي أغني.

إيطاليا ضيف شرف الدورة ال28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة
إيطاليا ضيف شرف الدورة ال28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة

الألباب

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الألباب

إيطاليا ضيف شرف الدورة ال28 لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة

الألباب المغربية/ مصطفى طه ستكون إيطاليا ضيف شرف الدورة الثامنة والعشرين لمهرجان فاس للموسيقى العالمية العريقة، التي ستقام خلال الفترة ما بين 16 و24 ماي الجاري، تحت شعار 'انبعاثات'. وأوضح بلاغ لمؤسسة 'روح فاس'، منظمة هذه التظاهرة، أن هذا الاختيار يأتي ليجسد 'روح المغرب، أرض التجديد الثقافي، والروحي والفني'، مشيرا إلى أن موضوع المهرجان يرتبط بحركة النهضة الإيطالية التي شكلت ما بين نهاية القرن الرابع عشر وبداية القرن الخامس عشر نقلة مهمة في انتقال أوروبا نحو الحداثة. وأوضح المصدر ذاته، أن هذه المبادرة الدبلوماسية الفنية تربط بلدين تجمعهما دينامية قوية للتعاون'، مذكرا بالتوأمة التاريخية بين فاس وفلورنسا التي يعود تاريخها لسنة 1961، وتعكس أهمية الثقافة كعنصر أساسي للحضارة. وسجل المنظمون، أن الهيئات الدبلوماسية والثقافية الإيطالية بالمغرب، عملت على تعزيز التقارب بشكل غير مسبوق بين مهرجان فاس ومهرجان مونتيفيردي بكريمونا، مؤكدين أن هذا المهرجان الذي يعد واحدا من أرقى التظاهرات المخصصة لموسيقى الباروك سيعقد دورته الثانية والأربعين خلال الفترة ما بين 13 و29 يونيو بمسقط رأس كلاوديو مونتيفيردي، ويعد أحد الشخصيات البارزة في الموسيقى المقدسة. يوم 17 ماي الجاري، ستستضيف المنصة الرئيسية لباب الماكينة إبداع 'صلاة الغروب للسيدة العذراء' من تأليف كلاوديو مونتفردي سنة 1567، تدور حول نصوص توراتية مخصصة تقليديا لطقوس أعياد مريم العذراء. وقد كان عملاً مبتكرا للغاية في حقبة عصر النهضة، حيث أدرج تقنيات صوتية جديدة، لاسيما مؤثرات الصدى. وسيتيح إبداع 'صلاة الغروب للسيدة العذراء' أيضا لعشاق الموسيقى فرصة رائعة من خلال اللقاء بين أنطونيو غريكو من فلورنسا، قائد أوركسترا وجوق مهرجان مونتيفيردي، ومحمد بريول قائد الأوركسترا العربية الأندلسية بفاس. ونقل البلاغ عن رئيس مؤسسة روح فاس، عبد الرفيع زويتن، قوله 'شرف لنا أن نعيد إحياء التقارب بين مدينتي فاس وفلورنسا، المدينتين العريقتين اللتين استطاعتا، على مر العصور، مد الجسور بين الثقافات والحقب'. وأضاف أن 'مدينة فاس، التي يعود تأسيسها للقرن الثامن الميلادي والتي يُرمز لها بمعلمة القرويين، أقدم جامعة في العالم، شكلت محورا للمعارف بمجموع القارة الإفريقية والبحر الأبيض المتوسط'، مسجلا أن الأمر ذاته ينطبق على مدينة فلورنسا مركز الثقافة والفن، التي ساهمت في نشر معارف العصور الغابرة وبروز رؤيا متجددة للعالم من خلال هذه الفترة الرائعة لعصر النهضة. وقد تأتى عقد هذا التعاون الثقافي بفضل الجهود المشتركة لسفارة إيطاليا بالمغرب والمعهد الثقافي الإيطالي بالرباط، ومهرجان مونتي فيردي دي كريموني. ونقل البلاغ أيضا عن سفير إيطاليا بالمغرب، أرماندو باروكو، تأكيده أن ' إيطاليا والمغرب يتقاسمان تاريخا حافلا بحوض البحر الأبيض المتوسط، وكذا العشق ذاته للفن الذي يعتبرانه واحدا من أرقى الأشكال الروحانية'، مؤكدا أن 'هذا الحفل يمثل مرحلة مهمة في الحوار بين البلدين: لقاء بين تقليدين موسيقيين كبيرين يشتركان في بحثهما المشترك عن الجمال، والروحانية والتفاهم المتبادل بين الشعوب'. وأضاف باروكو 'نحن فخورون للغاية بالمساهمة في الجمع بين هاتين التظاهرتين المرتكزتين على القيم المشتركة للانفتاح والتقاسم'، موضحا أن 'الأمر يتعلق بشرف ومسؤولية كبرى بالنسبة لإيطاليا للمشاركة في لحظة رمزية، بمدينة فاس الرائعة، العاصمة الروحية للمغرب التي تتميز بالتعايش السلمي بين الإسلام، واليهودية والمسيحية. وذكر، من جهة أخرى، أن مدينة فاس تحتل مكانة متميزة في التاريخ الإيطالي، كما يشهد على ذلك الالتزام والنشاط الدبلوماسي لجيورجيو لابيرا، الذي شغل مرتين منصب عمدة فلورانسا، والذي يعتبر مثقفا كبيرا ووجها بارز للكاثوليكية الإيطالية. من جهتها، عبرت مديرة المعهد الثقافي الإيطالي بالرباط، كارميلا كالييا، عن سعادة المعهد بالتعاون مع مؤسسة روح فاس، للمشاركة في أحد أعرق المهرجانات بالمغرب والقارة الإفريقية، من خلال حفل موسيقي تصبح فيه الموسيقى واللغتان الإيطالية والعربية أدوات للحوار بين الثقافات. وأضافت، أن المعزوفات التي سيؤديها عازفون منفردون ومجموعة مهرجان مونتيفيردي رفقة الأركسترا العربية الأندلسية لفاس، ستسافر بالجمهور إلى كريمونا، مسقط رأس كلاوديو مونتي فيردي، الذي تعتبر موسيقاه تعبيرا عن توليفة رائعة بين عصر النهضة وعصر الباروك. موعد آخر سيحظى باهتمام عشاق موسيقى عصر النهضة، هو الحفل الذي ستحييه فرقة 'زنايدة'، التي أسسها مجموعة من طلاب مدرسة 'كونتوروم باسيلينس الشهيرة' بمدينة بال السويسرية. حري بالذكر، أن الحفل سيقام يوم 21 ماي على الساعة التاسعة مساء بحدائق جنان السبيل، في عرض مستوحى من تقاليد عصر النهضة الفرنسية الفلامانية، المستمدة من الترانيم الغريغورية ومقاربة جديدة متعددة الألحان. وينظم هذا الحفل في إطار شراكة دبلوماسية أخرى، هذه المرة مع سفارة سويسرا بالمغرب.

سيارة فخمة وحبيب مجهول.. دعاء اليحياوي تخرج عن صمتها وتكشف المستور (الفيديو)
سيارة فخمة وحبيب مجهول.. دعاء اليحياوي تخرج عن صمتها وتكشف المستور (الفيديو)

LE12

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • LE12

سيارة فخمة وحبيب مجهول.. دعاء اليحياوي تخرج عن صمتها وتكشف المستور (الفيديو)

{ transform: translateZ(0); -webkit-transform: translateZ(0); } في خطوة جريئة، كشفت ورغم تحفظها على الكشف عن هوية الشخص الذي قدم لها هذه اليحياوي، التي برزت في الساحة الفنية بعد مشاركتها في برنامج 'ذا فويس'، واصلت مسيرتها الفنية بإصدار عدة أغاني ناجحة، منها 'غدايدي' و'بضاض'، التي حققت نسب مشاهدة عالية على منصة 'يوتيوب'. كما دخلت مجال التمثيل من خلال مشاركتها في مسلسلات مغربية مثل 'خو خواتاتو' و'جيب داركم'. وفي تصريحات سابقة، تحدثت نجمة 'ذا فويس' عن التحديات التي واجهتها في حياتها الشخصية، خاصة بعد فقدان والدتها، مما ألقى بظلاله على مسيرتها الفنية. كما أشارت إلى الضغوطات التي تتعرض لها في الوسط الفني، مؤكدة على أهمية الدعم العائلي في تجاوز الصعوبات. الهدية الفاخرة التي تلقتها دعاء من حبيبها المجهول تأتي في سياق اهتمام الجمهور بحياتها الشخصية، خاصة بعد تلقيها عشرات طلبات الزواج عقب ظهورها في برنامج 'مومو شو' على إذاعة هيت راديو. وقد تحدثت حينها عن مواصفات شريك حياتها المستقبلي، مما زاد من فضول المتابعين حول حياتها العاطفية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store