#أحدث الأخبار مع #الدكتور_إبراهيم_العربيمجلة سيدتيمنذ 8 ساعاتصحةمجلة سيدتيالولادة المبكرة خطر يهدد الحامل والمولود: 8 نصائح لتجنب مضاعفاتهاالولادة المبكرة حالة خطيرة تهدد الحامل والطفل إذا حدثت قبل الأسبوع الـ37 من الحمل؛ أي قبل ثلاثة أسابيع من تاريخ الولادة المقدرة للطفل -وعادة ما تختلف عن الموعد- لكن كلما تقدمت ولادة الطفل عن الموعد المفترض لها، زاد خطر تعرض الطفل للإصابة بمضاعفات، بجانب آثار صحية جسيمة يتعرض لها، ما يتطلب رعاية خاصة في وحدة العناية المركزة. هنا يؤكد الدكتور إبراهيم العربي أستاذ النساء والولادة على ضرورة الالتزام بالمتابعة الدورية لدى الطبيب، واتباع نصائح الرعاية الصحية؛ للحفاظ على صحة الحمل وتقليل خطر الولادة المبكرة ، ويتم ذلك بالحصول على التغذية الصحية والابتعاد عن أماكن التدخين، وتجنب التوتر الزائد والالتزام بنصائح الراحة والنوم الجيد. أنواع الولادة المبكرة وفقاً لموعدها الولادة قبل الموعد مباشرةً؛ أي بين الأسبوعين 34 و36 من فترة الحمل. الولادة قبل الموعد بفترة معتدلة؛ أي بين الأسبوعين 32 و34 من فترة الحمل. الولادة قبل الموعد بفترة طويلة؛ أي قبل الأسبوع 32 من فترة الحمل. الولادة قبل الموعد بفترة طويلة للغاية؛ أي يوُلد الطفل في الأسبوع 25 من الحمل أو قبله. مضاعفات الولادة المبكرة: مشاكل بالتنفس: يكون لدى الأطفال الذين يولدون مبكراً، وقبل تكوين الجهاز التنفسي بشكل كامل، يكون لديهم: صعوبات في التنفس، وقد يحتاجون إلى توفير الدعم التنفسي والأوكسجين في وحدة الرعاية المركزة. مشاكل التغذية: يمكن أن يواجه الأطفال المبكرون صعوباتٍ في الرضاعة والتغذية الفموية، وقد يحتاجون إلى الغذاء الطبي والتغذية الرياضية لتلبية احتياجاتهم الغذائية. مشاكل التنظيم الحراري: قد يعاني الأطفال المبكرون من صعوبات في تنظيم حرارة أجسادهم ويكونون أكثر عرضة للاحترار . مشاكل الجهاز العصبي: يمكن أن يكون للأطفال المبكرين خطر مرتفع للإصابة بمشاكل في الجهاز العصبي، مثل نزيف في الدماغ أو التأخر في التطور العصبي. الإصابة العضلية والعظمية: قد يواجه الأطفال المبكرون مشاكلَ في العضلات والعظام نتيجة لقلة التطور الجسدي. من أجل كل هذه المضاعفات، تهدف رعاية الحوامل المعرضات لحدوث الولادة المبكرة إلى تقديم الرعاية اللازمة لهن؛ لتحسين فرص البقاء والتطور الصحي للأطفال المولودين مبكراً. أسباب الولادة المبكرة التوتر والضغوط النفسية: يمكن أن يؤدي التوتر النفسي والضغوط العاطفية إلى انقباضات رحمية مبكرة وبالتالي الولادة المبكرة. التهيج الرحمي: قد يحدث التهيج في عنق الرحم أو الرحم نفسه نتيجة لعدة عوامل مثل التهابات الرحم أو الجهاز التناسلي، أو وجود تشوهات عنق الرحم، وهذا قد يؤدي إلى الولادة المبكرة. مشاكل التطور الجنيني: قد يكون هناك تشوهات جنينية أو مشاكل في نمو الجنين تستدعي الولادة المبكرة. الإصابة أو الإجهاد الجسدي: قد يتعرض الجسم للإجهاد أو الإصابة الجسدية الشديدة، وهذا يمكن أن يؤدي إلى انقباضات رحمية وولادة مبكرة. مشاكل في المشيمة: عندما تحدث مشاكل في وظيفة المشيمة، مثل انفصال المشيمة المبكر، فإنه يمكن أن يكون لهذا تأثير على توفر الغذاء والأكسجين للجنين، مما يزيد من خطر الولادة المبكرة. أعراض الولادة المبكرة انقباضات رحمية متكررة كل 10 دقائق أو أقل. تقلصات قوية في البطن. آلام في الظهر أو الحوض. تغير في نزول المخاط؛ قد يصبح دموياً أو قد يتسرّب سائل أو يكون صافياً. ارتفاع ضغط الحوض، أو الشعور بالضغط على الحوض. تغيير في نمط الحركة الجنينية -تقلص في عدد الحركات أو توقفها تماماً-. تغيرات في الإفرازات، مثل الزيادة الملحوظة في الكمية، أو التغير في اللون أو الرائحة. هل تودين التعرف إلى طرق التعامل مع آلام الظهر الشائعة خلال الحمل ؟ احتياطات الحامل للتقليل من المخاطر التوجه إلى الطبيب على الفور لتقييم الحالة؛ إذا كنت تعتقدين أنك تعانين من أعراض الولادة المبكرة . الكشف المبكر والعلاج المناسب، أحد العوامل الرئيسية في تقليل المخاطر المرتبطة بالولادة المبكرة. استشارة الطبيب المختص، إذا كان لديك أي توجهات صحية أو قلق بشأن الولادة المبكرة. نصائح للحوامل لتجنب مضاعفات الولادة المبكرة استشارة الطبيب المختص للحصول على نصائح وتوجيهات محددة، وفقاً للحالة الفردية. الحصول على الرعاية الطبية الدورية من قبل أطباء النساء وأطباء الولادة، يتضمن ذلك الكشف المبكر عن أي تغيرات أو مشاكل تحدث خلال الحمل. الحفاظ على نمط حياة صحي، و ممارسة الرياضة المعتدلة بموافقة الطبيب، يمكن أن تساعد على الحفاظ على صحة الحمل وتقليل خطر الولادة المبكرة. التقليل من التوتر والضغوط النفسية؛ حيث يعتبر من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الولادة المبكرة، ولهذا ينبغي البحث عن طرق للتخفيف من التوتر، مثل ممارسة التأمل أو اليوغا أو الاسترخاء العميق. تجنب ارتياد أماكن التدخين وتناول الممنوعات؛ لأنها تعتبر من العوامل المرتبطة بزيادة خطر الولادة المبكرة، لذا يجب تجنب هذه العادات الضارة تماماً أثناء الحمل. تجنب العدوى المحتملة والأمراض المعدية، مثل التهابات المجاري البولية، والتهابات الجهاز التناسلي، والتهاب الرحم، قد تزيد هذه العدوى من خطر الولادة المبكرة. الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم؛ بأن يخصصن وقتاً كافياً للراحة والاسترخاء، وضمان الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد. الالتزام بتعليمات الطبيب، بأن يتبعن بدقة تعليماته، واتباع جدول الزيارات المحددة، وتناول الأدوية الموصوفة إذا لزم الأمر. *ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.
مجلة سيدتيمنذ 8 ساعاتصحةمجلة سيدتيالولادة المبكرة خطر يهدد الحامل والمولود: 8 نصائح لتجنب مضاعفاتهاالولادة المبكرة حالة خطيرة تهدد الحامل والطفل إذا حدثت قبل الأسبوع الـ37 من الحمل؛ أي قبل ثلاثة أسابيع من تاريخ الولادة المقدرة للطفل -وعادة ما تختلف عن الموعد- لكن كلما تقدمت ولادة الطفل عن الموعد المفترض لها، زاد خطر تعرض الطفل للإصابة بمضاعفات، بجانب آثار صحية جسيمة يتعرض لها، ما يتطلب رعاية خاصة في وحدة العناية المركزة. هنا يؤكد الدكتور إبراهيم العربي أستاذ النساء والولادة على ضرورة الالتزام بالمتابعة الدورية لدى الطبيب، واتباع نصائح الرعاية الصحية؛ للحفاظ على صحة الحمل وتقليل خطر الولادة المبكرة ، ويتم ذلك بالحصول على التغذية الصحية والابتعاد عن أماكن التدخين، وتجنب التوتر الزائد والالتزام بنصائح الراحة والنوم الجيد. أنواع الولادة المبكرة وفقاً لموعدها الولادة قبل الموعد مباشرةً؛ أي بين الأسبوعين 34 و36 من فترة الحمل. الولادة قبل الموعد بفترة معتدلة؛ أي بين الأسبوعين 32 و34 من فترة الحمل. الولادة قبل الموعد بفترة طويلة؛ أي قبل الأسبوع 32 من فترة الحمل. الولادة قبل الموعد بفترة طويلة للغاية؛ أي يوُلد الطفل في الأسبوع 25 من الحمل أو قبله. مضاعفات الولادة المبكرة: مشاكل بالتنفس: يكون لدى الأطفال الذين يولدون مبكراً، وقبل تكوين الجهاز التنفسي بشكل كامل، يكون لديهم: صعوبات في التنفس، وقد يحتاجون إلى توفير الدعم التنفسي والأوكسجين في وحدة الرعاية المركزة. مشاكل التغذية: يمكن أن يواجه الأطفال المبكرون صعوباتٍ في الرضاعة والتغذية الفموية، وقد يحتاجون إلى الغذاء الطبي والتغذية الرياضية لتلبية احتياجاتهم الغذائية. مشاكل التنظيم الحراري: قد يعاني الأطفال المبكرون من صعوبات في تنظيم حرارة أجسادهم ويكونون أكثر عرضة للاحترار . مشاكل الجهاز العصبي: يمكن أن يكون للأطفال المبكرين خطر مرتفع للإصابة بمشاكل في الجهاز العصبي، مثل نزيف في الدماغ أو التأخر في التطور العصبي. الإصابة العضلية والعظمية: قد يواجه الأطفال المبكرون مشاكلَ في العضلات والعظام نتيجة لقلة التطور الجسدي. من أجل كل هذه المضاعفات، تهدف رعاية الحوامل المعرضات لحدوث الولادة المبكرة إلى تقديم الرعاية اللازمة لهن؛ لتحسين فرص البقاء والتطور الصحي للأطفال المولودين مبكراً. أسباب الولادة المبكرة التوتر والضغوط النفسية: يمكن أن يؤدي التوتر النفسي والضغوط العاطفية إلى انقباضات رحمية مبكرة وبالتالي الولادة المبكرة. التهيج الرحمي: قد يحدث التهيج في عنق الرحم أو الرحم نفسه نتيجة لعدة عوامل مثل التهابات الرحم أو الجهاز التناسلي، أو وجود تشوهات عنق الرحم، وهذا قد يؤدي إلى الولادة المبكرة. مشاكل التطور الجنيني: قد يكون هناك تشوهات جنينية أو مشاكل في نمو الجنين تستدعي الولادة المبكرة. الإصابة أو الإجهاد الجسدي: قد يتعرض الجسم للإجهاد أو الإصابة الجسدية الشديدة، وهذا يمكن أن يؤدي إلى انقباضات رحمية وولادة مبكرة. مشاكل في المشيمة: عندما تحدث مشاكل في وظيفة المشيمة، مثل انفصال المشيمة المبكر، فإنه يمكن أن يكون لهذا تأثير على توفر الغذاء والأكسجين للجنين، مما يزيد من خطر الولادة المبكرة. أعراض الولادة المبكرة انقباضات رحمية متكررة كل 10 دقائق أو أقل. تقلصات قوية في البطن. آلام في الظهر أو الحوض. تغير في نزول المخاط؛ قد يصبح دموياً أو قد يتسرّب سائل أو يكون صافياً. ارتفاع ضغط الحوض، أو الشعور بالضغط على الحوض. تغيير في نمط الحركة الجنينية -تقلص في عدد الحركات أو توقفها تماماً-. تغيرات في الإفرازات، مثل الزيادة الملحوظة في الكمية، أو التغير في اللون أو الرائحة. هل تودين التعرف إلى طرق التعامل مع آلام الظهر الشائعة خلال الحمل ؟ احتياطات الحامل للتقليل من المخاطر التوجه إلى الطبيب على الفور لتقييم الحالة؛ إذا كنت تعتقدين أنك تعانين من أعراض الولادة المبكرة . الكشف المبكر والعلاج المناسب، أحد العوامل الرئيسية في تقليل المخاطر المرتبطة بالولادة المبكرة. استشارة الطبيب المختص، إذا كان لديك أي توجهات صحية أو قلق بشأن الولادة المبكرة. نصائح للحوامل لتجنب مضاعفات الولادة المبكرة استشارة الطبيب المختص للحصول على نصائح وتوجيهات محددة، وفقاً للحالة الفردية. الحصول على الرعاية الطبية الدورية من قبل أطباء النساء وأطباء الولادة، يتضمن ذلك الكشف المبكر عن أي تغيرات أو مشاكل تحدث خلال الحمل. الحفاظ على نمط حياة صحي، و ممارسة الرياضة المعتدلة بموافقة الطبيب، يمكن أن تساعد على الحفاظ على صحة الحمل وتقليل خطر الولادة المبكرة. التقليل من التوتر والضغوط النفسية؛ حيث يعتبر من العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الولادة المبكرة، ولهذا ينبغي البحث عن طرق للتخفيف من التوتر، مثل ممارسة التأمل أو اليوغا أو الاسترخاء العميق. تجنب ارتياد أماكن التدخين وتناول الممنوعات؛ لأنها تعتبر من العوامل المرتبطة بزيادة خطر الولادة المبكرة، لذا يجب تجنب هذه العادات الضارة تماماً أثناء الحمل. تجنب العدوى المحتملة والأمراض المعدية، مثل التهابات المجاري البولية، والتهابات الجهاز التناسلي، والتهاب الرحم، قد تزيد هذه العدوى من خطر الولادة المبكرة. الحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم؛ بأن يخصصن وقتاً كافياً للراحة والاسترخاء، وضمان الحصول على قسط كافٍ من النوم الجيد. الالتزام بتعليمات الطبيب، بأن يتبعن بدقة تعليماته، واتباع جدول الزيارات المحددة، وتناول الأدوية الموصوفة إذا لزم الأمر. *ملاحظة من "سيدتي": قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليك استشارة طبيب متخصص.