أحدث الأخبار مع #الدكتور_علي_الغار


عكاظ
منذ 11 ساعات
- صحة
- عكاظ
استشاري السكري لـ«عكاظ»: 13 نصيحة طبية لتفادي المضاعفات الصحية خلال الحج
تابعوا عكاظ على أكد استشاري الغدد الصماء والسكري بمستشفى الدرعية العام عضو تجمع الرياض الصحي الثالث، الدكتور علي الغار، على ضرورة التزام مرضى السكري من حجاج بيت الله الحرام، باتخاذ احتياطات صحية قبل وأثناء أداء المناسك، حفاظاً على سلامتهم والحد من المضاعفات المحتملة الناتجة عن الجهد البدني، والازدحام، وتغير النمط الغذائي. وقال ل«عكاظ»: إن من أبرز المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها مريض السكري خلال موسم الحج هو انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإجهاد، وقلة تناول الطعام، أو التعرض لدرجات حرارة مرتفعة، والإصابة بتقرحات أو جروح في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام، والتسلخات الجلدية الناتجة عن التعرق والاحتكاك، خصوصاً في الأجواء الحارة والرطبة، والجفاف الناتج عن فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، وأخيراً ارتفاع مستوى السكر نتيجة الإفراط في تناول الوجبات غير المنتظمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات. وعن طرق الوقاية من هذه المخاطر أشار الدكتور الغار إلى أهمية قياس مستوى السكر في الدم بشكل يومي باستخدام جهاز قياس محمول، مع تسجيل القراءات، وارتداء سوار أو حمل بطاقة تعريفية تشير إلى الإصابة بالسكري لتسهيل تقديم المساعدة عند الحاجة، والتأكد من توفر كميات كافية من الأدوية والأنسولين، وحفظها بطريقة مناسبة باستخدام حقيبة تبريد متنقلة، وارتداء جوارب قطنية وأحذية طبية مريحة لتجنب الجروح وتقرحات القدمين، مع الامتناع تماماً عن المشي حافياً. أخبار ذات صلة وأضاف: يفضل حمل وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر، وعدم بدء الطواف أو السعي إلا بعد تناول وجبة خفيفة متوازنة، والتوقف الفوري عن أداء المناسك عند الشعور بأي من أعراض انخفاض السكر، مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الارتجاف، مع شرب كميات كافية من الماء بانتظام، وتجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين. ولفت إلى أهمية استخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى، والابتعاد عن أماكن الازدحام الشديد قدر الإمكان لتقليل الإجهاد البدني، والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي عند الحاجة، خاصةً لمن يعانون من صعوبات في تنظيم جرعات الأنسولين أو الأدوية، مع ضرورة الحفاظ على مواعيد تناول الأدوية، وضبط المنبهات لتذكير الحاج في ظل الانشغال بالمناسك. وقال: إن هذه الإجراءات الوقاية تعد أمراً حيوياً لضمان سلامة الحاج المصاب بالسكري، ومساعدته على أداء مناسكه براحة وأمان، دون تعريض نفسه لمضاعفات صحية خطيرة. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}


صحيفة سبق
منذ 15 ساعات
- صحة
- صحيفة سبق
استشاري يحذّر: الحج بدون استعداد لمرضى السكري خطر وهذه خطة السلامة
دعا استشاري الغدد الصماء والسكري بمستشفى الدرعية العام عضو تجمع الرياض الصحي الثالث الدكتور علي الغار، حجاج بيت الله الحرام من المصابين بمرض السكري إلى اتخاذ احتياطات صحية ضرورية قبل وأثناء أداء المناسك، حفاظًا على سلامتهم والحد من المضاعفات المحتملة الناتجة عن الجهد البدني، والازدحام، وتغيير النمط الغذائي. وأوضح الدكتور علي الغار أن من أبرز المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها مريض السكري خلال موسم الحج انخفاض مستوى السكر في الدم نتيجة الإجهاد، وقلة تناول الطعام، أو التعرض لدرجات حرارة مرتفعة والإصابة بتقرحات أو جروح في القدمين بسبب المشي الطويل والازدحام والتسلخات الجلدية الناتجة عن التعرق والاحتكاك، خصوصًا في الأجواء الحارة والرطوبة والجفاف الناتج عن فقدان السوائل دون تعويض كافٍ، بالإضافة إلى ارتفاع مستوى السكر نتيجة الإفراط في تناول الوجبات غير المنتظمة أو الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات. وللوقاية من هذه المخاطر، شدد الدكتور الغار على أهمية اتباع الإرشادات التالية: قياس مستوى السكر في الدم بشكل يومي باستخدام جهاز قياس محمول، مع تسجيل القراءات، وارتداء سوار أو حمل بطاقة تعريفية تشير إلى الإصابة بالسكري لتسهيل تقديم المساعدة عند الحاجة، وضرورة التأكد من توفر كميات كافية من الأدوية والأنسولين، وحفظها بطريقة مناسبة باستخدام حقيبة تبريد متنقلة، وارتداء جوارب قطنية وأحذية طبية مريحة لتجنب الجروح وتقرحات القدمين، مع الامتناع تمامًا عن المشي حافيًا، واصطحاب وجبات خفيفة أو عصائر محلاة لاستخدامها عند الشعور بأعراض انخفاض السكر، وعدم بدء الطواف أو السعي إلا بعد تناول وجبة خفيفة متوازنة، والتوقف الفوري عن أداء المناسك عند الشعور بأي من أعراض انخفاض السكر، مثل الدوخة أو التعرق الشديد أو الارتجاف بالإضافة إلى شرب كميات كافية من الماء بانتظام، مع تجنب المشروبات التي تحتوي على الكافيين واستخدام أدوات حلاقة شخصية لتفادي انتقال العدوى والابتعاد عن أماكن الازدحام الشديد قدر الإمكان، لتقليل الإجهاد البدني والاستعانة بمرافق أو مرشد صحي عند الحاجة، خاصةً لمن يعانون من صعوبات في تنظيم جرعات الأنسولين أو الأدوية والحفاظ على مواعيد تناول الأدوية، وضبط المنبهات لتذكير الحاج في ظل الانشغال بالمناسك. وفي ختام توجيهه، أكد الدكتور علي الغار أن الالتزام بهذه الإرشادات يُعد أمرًا حيويًا لضمان سلامة الحاج المصاب بالسكري، ومساعدته على أداء مناسكه براحة وأمان، دون تعريض نفسه لمضاعفات صحية خطيرة.