أحدث الأخبار مع #الدوريالإيراني


الرياضية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
شاهد موقعة الهلال وسيدني.. يضبط مواجهة النصر
يستعد الحكم الأسترالي علي رضا فغاني لتسجيل ظهوره الـ67 في دوري أبطال آسيا، حين يُطلق صافرته مساء الأربعاء لقيادة مواجهة فريق النصر الأول لكرة القدم أمام كاواساكي فرونتال الياباني، على ملعب «الإنماء» بمدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة. ورغم شهرته في ملاعب التحكيم العالمية، فإن بداية فغاني مع كرة القدم لم تكن من مقعد الحكم، بل من المستطيل الأخضر لاعبًا. ونشأ فغاني في إيران، ومثّل أندية محلية مثل بنك ملي، وشهاب خودرو، وإتكا، ونيروي زميني، وظهر في درجات الدوري الإيراني الثانية والثالثة، قبل أن يقرر عام 2007 تحويل مساره نحو التحكيم. وبعد موسم واحد فقط في الدوري الإيراني الممتاز، حاز الشارة الدولية، ليبدأ رحلة التحكيم الآسيوي والدولي. ومن أبرز محطاته في القارة، قيادته لمباراة الهلال وويسترن سيدني في ذهاب نهائي دوري أبطال آسيا 2014، والتي حسمها الفريق الأسترالي بهدف دون رد. أما على الصعيد العالمي، فقد أدار فغاني نهائي دورة الألعاب الأولمبية في ريو دي جانيرو 2016، حين توّجت البرازيل على حساب ألمانيا بركلات الترجيح «6-5». وبمسيرة تحكيمية امتدت لأكثر من 15 عامًا، أدار الحكم «47 عامًا» 508 مباريات، أشهر خلالها 1886 بطاقة صفراء، و98 بطاقة حمراء، واحتسب 134 ركلة جزاء. يشار إلى أن الحكم ذو الأصول الإيرانية هاجر هو وعائلته إلى أستراليا، وعُين في الدوري الأسترالي في اللجنة الرسمية بدوام كامل. ومنذ عام 2023، وهو مدرج في قائمة «فيفا» للحكام الدوليين من أستراليا.


الشروق
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الشروق
هذا هو مستوى الحارس 'ألكسيس قندوز' مع ناديه الإيراني
لأول في تاريخ المنتخب الوطني، يتقمص ألوانه لاعب أو حارس مرمى، ينشط في الدوري الإيراني غير المعروف لدى الجمهور الجزائري، ولكن الحارس قندوز بعد أن كسر القاعدة، تمكن من خطف مكان له مع المنتخب الوطني، بعد أن غادر الدوري الجزائري وناديه السابق شباب بلوزداد، بالرغم من أن النادي الذي تنقل إليه هو فريق مغمور تأسس في سنة 1963 فقط يدعى برسي بوليس، وليست للنادي شهرة على المستوى الآسيوي. في المباراتين الأخيرتين للمنتخب الوطني في بوتسوانة وأمام موزمبيق، أوحى المدرب بيتكوفيتش للمتابعين بأنه سيعتمد مستقبلا على قندوز كحارس أساسي، لان حارس بلوزداد السابق، لم يُختبر كثيرا، والكرتين الأخطر في المواجهتين سكنتا شباكه، إلا أن الثناء لحق قندوز كما لحق زملاءه في المنتخب الوطني، ولكن الانتصارين المحققين أمام منتخبين ضعيفين قد يخفيان عيوب الحارس والحراس عموما، خاصة أن تربص مارس الأخير شهد غياب ماندريا المصاب وهو أيضا حارس لا يعطي الأمان، لأنه ينشط كأساسي مع فريق كون الفرنسي الذي تأكد نزوله إلى الدرجة الثالثة الفرنسية. لا يمتلك فريق قندوز برسيبوليس قاعدة جماهيرية وشعبية كبيرة، فهو ينشط في ملعب طهران الرئيسي الذي يتسع لمائة ألف متفرج، ولا يدخل مبارياته إلا بضع مئات من المناصرين الإيرانيين في العاصمة الإيرانية طهران. في رصيد النادي تاريخيا تسعة دوريات وثلاث كؤوس وخمس كؤوس ممتازة، وألكسيس قندوز هو الحارس الأساسي الأول، ويوجد إلى جانبه في الفريق، ثلاثي إيراني في منصب حراسة المرمى تتراوح أعمارهم ما بين 23 و19 سنة. أما الأجواء الاحترافية التي ينشط فيها، فالفريق يضم لاعبين غالبيتهم من إيران، ولا يجد اللاعب نفسه من حيث اللغة، فهو لا يتقن العربية التي يفهمها بعض الإيرانيين، في فريق يضم لاعب وسط مغربيا ليس دوليا، ومهاجما تركيا ولاعبين اثنين من أوزبكستان وجورجيا، أما قوة الفريق فتكمن في مدربه التركي كارتال. حارس الخضر الذي يبدو بأنه سيواصل أساسيا مع الخضر في مباريات جوان الودية وفي سبتمبر القادم مع الرسميات، وقد يكون الحارس الأساسي في أمم إفريقيا نهاية السنة الحالية، وحتى في كأس العالم، هو من أم فرنسية وأب جزائري، بلغ في 26 جانفي الماضي 29 سنة من عمره، وهو متخرج من مدرسة سانت تيتيان العريقة، التي أنجبت الحارس الفرنسي الشهير كاستانيدا، وبقي في النادي طويلا، ولكنه لم ينعم ولو بدقيقة لعب واحدة، مع الفريق الأول، وبقي طوال سنوات في الفريق الرديف، ثم انتقل من أجل اللعب إلى الدرجة الثالثة الفرنسية مع فريق 'بو'، ثم شدّ الرحال إلى الجزائر مع قدوم موجة من اللاعبين المغتربين، حيث لعب موسمين في الاتحاد العاصمي، وموسمين في شباب بلوزداد إذ خاض معه منافسة رابطة أبطال إفريقيا، قبل أن يرحل إلى إيران وناديه يحتل حاليا المركز الثالث، وبعيد جدا عن صاحب المركز الأول، وقد تلقى قندوز في الدوري الإيراني 17 هدفا في 25 مباراة.

سعورس
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
نشر في الرياض يوم 13 - 03
* النصر سبق أشقاءه الثلاثة بيوم بعد أن تخطى استقلال إيران بثلاثية ليكتمل العقد بانتصار الهلال والأهلي والتعاون! * الهلال والأهلي حظيا بدعم جماهيري كبير على ملعبي المملكة أرينا والإنماء وكان لهما كلمة قوية في دعم الأزرق والأخضر أمام باختكور والريان! * التعاون صعبها على نفسه بعض الشيء عندما كان متقدما وقاب قوسين أو أدنى من حسم النتيجة في الأشواط الإضافية أمام متصدر الدوري الإيراني باختكور لينهيها بضربات الترجيح من خلال تنفيذ ناجح من خماسي السكري وتألق من المبدع عبدالقدوس! * تراكتور الإيراني لم يكن خصما سهلا، بل كان قويا وندا للتعاون ولا غرابة وهو يتصدر الدوري الإيراني متفوقا بكثير على الاستقلال الضعيف فنيا صاحب المركز التاسع! * جماهير الهلال إبداع وخيال قادت فريقها لرد اعتباره وجعلته يرد على هدف بختاكور في الذهاب باربعة أكدت أن ظروف الطقس وأرضية الملعب في نقشبند كانت السبب في حجب الهلال! * الأهلي الذي تعثر محليا أمام الخليج ظهر وتجلى نجومه أمام الريان القطري الذي ظهر في لقاء جدة بصورة أفضل فنيا لكنه واجه فريقا منظما وقويا امتلك حافزا أقوى للانتصار بثنائية نجمه الكبير رياض محرز! * قبل لقاء منافس فريقه بيوم وجه المشجع عبر جلسة تعصب التهنئة لفريقه بالفوز وتمنى فوز الحليف فقط ليأتيه الرد صاعقا بالنتيجة الرباعية! * من يمتلك عقل ودراية وحس وطني لا يمكن أن يتمنى أن يتغلب فريق خارجي على أي من فرق الوطن الأربعة لكنه التعصب والانفلات الإعلامي الذي لم يجد رادعا قويا لإيقافه! * كالعادة وفي جميع مباريات الهلال أخفى الناقل كل جماليات الحضور الجماهيري وكانت التغطية والإخراج مختلفين بين موقعة المملكة أرينا والمباريات الثلاث الأخرى! * التعصب ولاغير هو من يتحكم في تحرك كاميرا المخرجين وغياب النقل المهني الذي يظهر موهبة من يقف خلف كاميرا النقل التي هي نفسها التي تطارد المحترف الأجنبي وصفقته الخاصة بعد كل مباراة! * لهلال يعود تدريجيا لمستوياته القوية، ولكنه يحتاج للمزيد من واقعية خيسوس، ومواجهة التعاون بعد غد هي اختبار جديد لصاحب الكلين شيت في مباراتين متتاليتين! * متصدر الدوري العميد يلعب الليلة مباراة مهمة وسط غياب كانتي وفابينهو أمام مدرسة الوسطى الرياض ، فهل يفعلها الرياض كما فعلها مع الهلال أم ينهض العميد!؟ * صياد