أحدث الأخبار مع #الديكتاتور


الاقتصادية
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاقتصادية
أسعار النفط تستقر مع تركيز السوق على المخزونات الأمريكية
استقرت أسعار النفط بعد تحقيق مكاسب، في وقت أشار تقرير من القطاع إلى زيادة جديدة في مخزونات الخام الأميركية. يأتي ذلك بالتزامن مع استمرار حالة عدم اليقين بشأن الإمدادات العالمية، وتم تداول خام "برنت" قرب 76 دولارا للبرميل بعد سلسلة من المكاسب على مدى 3 أيام، في حين بلغ خام "تكساس" نحو 72 دولارا. معهد البترول الأمريكي أفاد بزيادة قدرها 3.3 مليون برميل في المخزونات التجارية، ستكون هذه الزيادة الأسبوعية الرابعة على التوالي، إذا أكدت البيانات الرسمية ذلك يوم الخميس. أسعار النفط ارتفعت هذا الأسبوع بسبب مخاوف من شح الإمدادات، إذ يُتوقع أن يلجأ تحالف "أوبك+" لتأجيل زيادة الإنتاج، كما تقلصت صادرات كازاخستان بسبب ضربة بطائرة مسيرة أوكرانية على محطة ضخ في روسيا، فيما تبحث مجموعة السبع فرض سقف سعري أكثر صرامة على النفط الروسي. ومع ذلك، هدأت التداولات بعد بداية مضطربة للعام، حيث تراجع مؤشر التقلب الضمني، مع تزايد حالة اللامبالاة تجاه التغييرات التي يسعى الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى تنفيذها. ترمب يصف نظيره الأوكراني بـ"الديكتاتور" في مكان آخر، قد تستأنف الصادرات من إقليم كردستان العراق هذا الأسبوع، على الرغم من أن تركيا قالت إنها لم تتلق إخطاراً باستئناف التدفقات إلى "ميناء جيهان"، تمر خطوط الأنابيب من إقليم كردستان العراق عبر تركيا، لشحن النفط. في الوقت نفسه، وصف ترمب نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بـ"الديكتاتور"، ما زاد من المخاوف من التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب المستمرة منذ 3 أعوام مع روسيا، من دون مشاركة كييف. وأي اتفاق سلام يمكن أن يؤثر على النفط الروسي الخاضع للعقوبات. المحلل في بنك "آر إتش بي" للاستثمار في كوالالمبور شون ليم قال "لا يزال هناك الكثير من عدم اليقين في سوق النفط، مع عدم وجود اتجاه بارز في الوقت الحالي"، بالنظر إلى المجهول المحيط بالإمدادات، ومواقف ترمب السياسية. ويتوقع البنك أن يبلغ متوسط سعر خام "برنت" 75 دولاراً للبرميل هذا العام.


الديار
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الديار
الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم. وشملت الدراسة أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على "لعبة الديكتاتور"، وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات. وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة PLOS One أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال. وفي التجربة، تم إعطاء كل مشارك يلعب دور "الديكتاتور" مبلغ 10 يورو، وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين. ولم يكن "الديكتاتور" يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى. كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي، ولكن مع شريك مختلف، ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل. وفي المتوسط، وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال. وفي الواقع، كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك، بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50). وعلى وجه التحديد، تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط، حيث قدمن نحو 3.50 يورو، بينما قدم الرجال 2.50 يورو. وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير، والسمات الشخصية، والعواطف. ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم: الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف). كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما. وقالت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، والتي شاركت في تأليف البحث، إن النتائج فاجأت الفريق. وأضافت: "ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء". وأرجعت البروفيسورة بافان هذه النتائج إلى حجم التجربة الكبير، موضحة أن "معظم الدراسات السابقة أظهرت فروقا صغيرة أو معدومة في الكرم بين الجنسين، لكنها لم تكن لديها عدد الملاحظات التي توفرت لدينا".


الإمارات اليوم
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- الإمارات اليوم
الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟
كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم. وشملت الدراسة أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على "لعبة الديكتاتور"، وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات. وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة "PLOS One" أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال. وفي التجربة، تم إعطاء كل مشارك يلعب دور "الديكتاتور" مبلغ 10 يورو، وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين. ولم يكن "الديكتاتور" يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى. كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي، ولكن مع شريك مختلف، ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل. وفي المتوسط، وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال. عدم المشاركة وفي الواقع، كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك، بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50). وعلى وجه التحديد، تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط، حيث قدمن نحو 3.50 يورو، بينما قدم الرجال 2.50 يورو. وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير، والسمات الشخصية، والعواطف. ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم: الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف). كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما. وقالت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، والتي شاركت في تأليف البحث، إن النتائج فاجأت الفريق. وأضافت: "ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء". وأرجعت البروفيسورة بافان هذه النتائج إلى حجم التجربة الكبير، موضحة أن "معظم الدراسات السابقة أظهرت فروقا صغيرة أو معدومة في الكرم بين الجنسين، لكنها لم تكن لديها عدد الملاحظات التي توفرت لدينا".


وكالة الأنباء اليمنية
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- وكالة الأنباء اليمنية
دراسة: النساء أكثر سخاء من الرجال
لندن – سبأ: كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء فيما يتعلق بالسخاء والكرم. وذكرت صحيفة الإندبندنت البريطانية أن الدراسة شملت أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على "لعبة الديكتاتور"، وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات. وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة PLOS One أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال. وفي التجربة، تم إعطاء كل مشارك يلعب دور "الديكتاتور" مبلغ 10 يورو، وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين. ولم يكن "الديكتاتور" يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى. كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي، ولكن مع شريك مختلف، ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل. وفي المتوسط، وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال. وفي الواقع، كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك، بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50). وعلى وجه التحديد، تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط، حيث قدمن نحو 3.50 يورو، بينما قدم الرجال 2.50 يورو. وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير، والسمات الشخصية، والعواطف. ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم: الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف). كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما. وقالت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، والتي شاركت في تأليف البحث، إن النتائج فاجأت الفريق. وأضافت: "ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء". وأرجعت البروفيسورة بافان هذه النتائج إلى حجم التجربة الكبير، موضحة أن "معظم الدراسات السابقة أظهرت فروقا صغيرة أو معدومة في الكرم بين الجنسين، لكنها لم تكن لديها عدد الملاحظات التي توفرت لدينا".


أخبارنا
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- أخبارنا
الرجال أم النساء.. من الأكثر كرما؟
أخبارنا : كشفت إحدى أكبر الدراسات من نوعها عن اختلاف رئيسي بين الرجال والنساء في ما يتعلق بالسخاء والكرم. وشملت الدراسة أكثر من 1000 بالغ شاركوا في تجربة تعتمد على "لعبة الديكتاتور"، وهي أداء بحثية شائعة يستخدمها علماء النفس والاقتصاد لدراسة السلوكيات. وأظهرت النتائج التي نشرتها مجلة PLOS One أن النساء أكثر سخاء بشكل ملحوظ مقارنة بالرجال. وفي التجربة، تم إعطاء كل مشارك يلعب دور "الديكتاتور" مبلغ 10 يورو، وطلب منه تحديد المبلغ الذي يرغب في مشاركته مع لاعب آخر تم اختياره عشوائيا من مجموعة المشاركين. ولم يكن "الديكتاتور" يعرف هوية الشخص الذي تم إقرانه به أو ما إذا كان المتلقي ذكرا أم أنثى. كما كانوا على دراية بأنهم سيحصلون لاحقا على فرصة ليكونوا في دور المتلقي، ولكن مع شريك مختلف، ما قلل من احتمالية أن تتأثر قراراتهم بمبدأ المعاملة بالمثل. وفي المتوسط، وجدت الدراسة أن النساء يتبرعن بأموال أكثر من الرجال. وفي الواقع، كان القرار الأكثر شيوعا بين الرجال هو عدم مشاركة أي شيء مع الشريك، بينما تميل النساء إلى تقسيم المال مناصفة (50-50). وعلى وجه التحديد، تبرعت النساء بنسبة 40% أكثر من الرجال في المتوسط، حيث قدمن نحو 3.50 يورو، بينما قدم الرجال 2.50 يورو. وأشار الباحثون إلى أن الاختلافات بين الجنسين كانت مرتبطة بالقدرة على التفكير، والسمات الشخصية، والعواطف. ووجدوا أن سمتين شخصيتين أثرتا بشكل إيجابي على الكرم: الانفتاح (المرتبط بالفضول والتسامح مع التغيير) والودية (المرتبطة بالتعاطف). كما لاحظت الدراسة أن النساء اللائي أظهرن قدرة تفكير أقوى كن أقل كرما. وقالت البروفيسورة مارينا بافان، من جامعة خايمي الأول في إسبانيا، والتي شاركت في تأليف البحث، إن النتائج فاجأت الفريق. وأضافت: "ما أدهشنا هو الفرق الكبير نسبيا في العطاء بين الرجال والنساء". وأرجعت البروفيسورة بافان هذه النتائج إلى حجم التجربة الكبير، موضحة أن "معظم الدراسات السابقة أظهرت فروقا صغيرة أو معدومة في الكرم بين الجنسين، لكنها لم تكن لديها عدد الملاحظات التي توفرت لدينا". المصدر: إندبندنت