logo
#

أحدث الأخبار مع #الرجمة

محمود عبدالعزيز يطالب بالاستعداد لمعركة فاصلة مع معسكر الرجمة
محمود عبدالعزيز يطالب بالاستعداد لمعركة فاصلة مع معسكر الرجمة

أخبار ليبيا

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

محمود عبدالعزيز يطالب بالاستعداد لمعركة فاصلة مع معسكر الرجمة

طالب عضو المؤتمر الوطني السابق السفير محمود عبد العزيز بالاستعداد لمعركة فاصلة مع معسكر الرجمة. واضاف عبدالعزيز في حديثه خلال برنامج عبر قناة التناصح 'على رئاسة الأركان وقادة الكتائب، الاستعداد لخوض معركة شرسة مع من ينهب ثرواتنا، وقتال هؤلاء المفسدين'، مضيفاً 'هؤلاء زوّروا العملة واشتروا السلاح من كل مكان، وهناك صامتون في طرابلس'. وأضاف 'لا أدري لماذا المجلس الرئاسي صامت على ما يحدث، وكيف يقبل بترقيات أبناء حفتر؟! أليس هو القائد الأعلى للقوات المسلحة؟!'، مشيراً إلى أن 'البعض يتكلم عن حكومة الدبيبة في المنطقة الشرقية ولا أحد منهم يتكلم عن الـ59 مليار وأين ذهبت؟!'. وقال عبدالعزيز 'هؤلاء يفكرون بطريقة رجال العصابات لا بطريقة رجال الدولة، ولا يفكرون إلا بالنهب'. المصدر: (برنامج عبر فضائية التناصح) إقرأ الخبر ايضا في المصدر من >> المشهد الليبي

«أفريكا إنتليجنس»: «بنغوين إنترناشيونال» لنقل المركبات العسكرية رست في ميناء بنغازي
«أفريكا إنتليجنس»: «بنغوين إنترناشيونال» لنقل المركبات العسكرية رست في ميناء بنغازي

الوسط

time٣٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الوسط

«أفريكا إنتليجنس»: «بنغوين إنترناشيونال» لنقل المركبات العسكرية رست في ميناء بنغازي

كشف موقع «أفريكا إنتليجنس» الاستخباراتي الفرنسي عن وصول سفينة إنزال تُستخَدم لنقل المشاة والمركبات العسكرية إلى ميناء بنغازي وهي تابعة لشركة «بنغوين إنترناشيونال». وأدرجت مهمة السفينة المعروفة باسم «بنغوين ترانسبورتر» في إطار مواصلة بنغازي استلام معدات عسكرية سرًا؛ حيث تُستخَدم السفينة لنقل المشاة والمركبات العسكرية، ورست في ميناء بنغازي تحت علم سنغافورة. ملكية شركة «بنغوين إنترناشيونال» وحسب الموقع الفرنسي، فهي مملوكة لشركة «بيليكان شيب مانجمنت سيرفيسز» السنغافورية، وتابعة لشركة «بنغوين إنترناشيونال»، وتعمل في مجال بناء السفن. وترغب المجموعة السنغافورية في بدء أعمالها التجارية في القارة الأفريقية من خلال ليبيا، وفق «أفريكا إنتليجنس» الذي بيَّن أن المجموعة السنغافورية قد تكون مهتمة بهذا البلد وتسعى لبدء أعمالها التجارية في القارة. كما ذكر الموقع الفرنسي أن مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة ناقش في اجتماعه الأخير بشهر يناير عدم فعالية حظر الأسلحة المفروض على ليبيا منذ العام 2011. زيادة تدفق الأسلحة من روسيا إلى برقة واستنكر أحد الأعضاء البارزين في المجلس الأممي تصاعد تدفق شحنات المعدات العسكرية من روسيا إلى منطقة برقة خلال الفترة الأخيرة، خاصة بعد انسحاب القوات الروسية من سورية عقب تراجع نظام بشار الأسد. ورصدت عملية «إيريني»، وهي المهمة البحرية والجوية للاتحاد الأوروبي المسؤولة عن إنفاذ حظر الأسلحة الذي تفرضه الأمم المتحدة في ليبيا، 37 رحلة مشبوهة (في يناير كان العدد 52 رحلة بإجمالي 1.787 رحلة) واستمرت في مراقبة 25 مطارًا و16 ميناء ومحطة نفطية منذ إطلاق المهمة في 31 مارس 2020. تعزيز العلاقات بين الرجمة وموسكو وفي إطار تعزيز العلاقات العسكرية بين معسكر الرجمة وموسكو قام نائب رئيس الوزراء البيلاروسي فيكتور كارانكفيتش والوفد المرافق له بزيارة بنغازي، وذلك بعد أقل من 20 يومًا من زيارة قائد «القيادة العامة» المشير خليفة حفتر إلى مينسك ولقائه بالرئيس ألكسندر غريغوريفيتش لوكاشينكو. وخلال الزيارة جرى توقيع اتفاقات عسكرية لتدريب ضباط من القيادة العامة في مينسك، كما عقِد في بنغازي لقاء بين وزير الدفاع البيلاروسي وقائد القوات البرية التابعة لـ«القيادة العامة» الفريق صدام خليفة حفتر.

توحيد المؤسسة العسكرية معضلة سياسية في ليبيا
توحيد المؤسسة العسكرية معضلة سياسية في ليبيا

Independent عربية

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • Independent عربية

توحيد المؤسسة العسكرية معضلة سياسية في ليبيا

تعاني ليبيا انقساماً عسكرياً منذ سقوط نظام الرئيس السابق معمر القذافي عام 2011، إذ فشلت الجهود الأممية في ردم هوة التباعد العسكري بين القطبين الغربي والشرقي، وأوكلت مهمة توحيد المؤسسة العسكرية في ليبيا إلى المجلس الرئاسي الذي يقوده محمد المنفي، إلا أنه لم يحقق هو الآخر خطوات تذكر في هذا الاتجاه، على رغم توصل اللجنة العسكرية المشتركة المعروفة بـ"5+5" في كل مرة إلى توافقات لتوحيد المؤسسة العسكرية في إطار جهود إنهاء النزاعات المسلحة بالبلد. والسبت الماضي بحثت رئيسة البعثة الأممية للدعم في ليبيا حنا تيتيه مع قائد القيادة العامة (شرق) خليفة حفتر "سبل توحيد المؤسسات العسكرية وضمان فاعليتها وخضوعها للمساءلة"، والأربعاء الماضي تناقشت مع رئيس أركان المنطقة الغربية محمد الحداد في مسائل تهم الموضوع ذاته. انتشار السلاح ويقول المتخصص في الشأن العسكري العقيد عادل عبدالكافي إن ضعف القيادات التي تتصدر المشهد العسكري في الغرب الليبي على رغم الاستعانة ببعض الخبرات المحلية والخارجية لم تنجح في تحسين مستوى القيادات العسكرية في الغرب، ليرتفع إلى مسايرة المرحلة غير التقليدية التي تمر بها الجيوش في مختلف دول العالم، مضيفاً أن ليبيا في حاجة إلى قيادات غير تقليدية تستطيع مواكبة هذه المرحلة لتنتج بعدها قوة نظامية تقود مؤسسة عسكرية موحدة. ونوه عبدالكافي بأن عملية الاستقطاب التي عمل عليها حفتر منذ قبل عام 2014 لضباط نظاميين كانت بداية تقسيم المؤسسة العسكرية، إذ بدأ في تحشيد واستمالة العسكريين النظاميين بمن فيهم الضباط المتقاعدون، مما أدى إلى التحاق كثير من العسكريين من المنطقة الغربية والجنوبية بالمعسكر الشرقي بسبب الامتيازات المالية المتوافرة بمعسكر الرجمة. تناقشت مع رئيس أركان المنطقة الغربية محمد الحداد (الموقع الرسمي للبعثة الأممية للدعم في ليبيا) ويوضح المتخصص العسكري أن ليبيا لا توجد بها مؤسسة عسكرية بالمعنى الحقيقي منذ حقبة القذافي، معتبراً أن الفترة الذهبية للمؤسسة العسكرية انتهت منذ الثمانينيات وتحديداً عام 1987، حين عمل القذافي على إضعافها وتفتيتها وإنشاء بديل لها متمثل في" الكتائب الأمنية" على غرار "اللواء معزز" و"اللواء 32"، وزرع بهم عقيدة خاصة تتمثل في حماية القذافي وأبنائه وزمرته الحاكمة لا حماية الوطن. وأكد عبدالكافي أن القذافي كان يخشى انقلاب المؤسسة العسكرية عليه، لذا عمل على إضعافها وعدم تطويرها، لافتاً إلى أن ثورة فبراير بينت أن ليبيا لا تمتلك جيشاً مهنياً قوياً، عكس تونس أو مصر اللتين برهنتا أنهما تمتلكان جيشاً مهنياً استطاع أن يحتوي التغيير السياسي ويحمي المواطنين. وأكد المتخصص في الشؤون العسكرية أن توحيد الجيش والقضاء على المرتزقة يتطلب وجود رئيس دولة منتخب يقضي على انتشار السلاح خارج أطره القانونية ويعمل على لجم التشكيلات المسلحة المارقة عن القانون، باعتبارهما أحد أبرز العوائق أمام توحيد المؤسسة العسكرية التي لا يمكن أن تقوم في ظل نظام سياسي مفتت، وفق تعبيره. عوامل متداخلة ويرجع العميد المتقاعد من الجيش التونسي مختار بن نصر فشل الفصائل الليبية في التوحد تحت راية جيش موحد إلى أسباب معقدة عدة تتعلق بالوضع السياسي والاجتماعي في ليبيا، أبرزها التقسيم السياسي والعسكري، فبعد سقوط نظام معمر القذافي في 2011 دخلت ليبيا في مرحلة من الانقسام بين فصائل ومجموعات مسلحة متعددة، كانت تسيطر على مناطق مختلفة، بحيث لم تكن هذه الفصائل متحدة حول أهداف مشتركة أو رؤية موحدة للحكم في البلاد. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وتابع المتخصص العسكري التونسي أن العائق الثاني "يتمحور حول التنافس على السلطة، فكل فصيل في ليبيا يسعى إلى تعزيز سلطته المحلية أو الإقليمية، مما يعقد إمكانية التوحد تحت قيادة واحدة، بخاصة أن كثيراً من الفصائل كانت مدعومة من دول خارجية لها مصالح مختلفة، مما أسهم في استمرار الانقسامات العسكرية". وأضاف بن نصر أن الاختلافات الأيديولوجية بين الفصائل المسلحة في ليبيا هي الأخرى ألقت بثقلها أمام جهود إنهاء الانقسام العسكري في ليبيا، حيث يضم المشهد العسكري مجموعات ذات توجهات أيديولوجية مختلفة من إسلاميين إلى علمانيين، مروراً بالمجموعات القبلية والطائفية، وهذه الاختلافات جعلت مهمة توحيدهم تحت قيادة واحدة صعبة. ويقول العميد المتقاعد من الجيش التونسي إن المصالح الإقليمية والدولية كانت هي الأخرى عاملاً مهماً في تعميق الانقسامات العسكرية، فكثير من الدول الداعمة لمختلف الفصائل الليبية كانت تسعى إلى تحقيق مصالحها الخاصة، مما عزز التجزئة والتمزق في الجيش الوطني، إضافة إلى صعوبة المشكلات الاقتصادية والاجتماعية في ليبيا التي أدت إلى زيادة الاحتقان الاجتماعي، بحيث أصبحت الفصائل المسلحة أداة لإعادة توزيع الثروات على حساب الأمن والاستقرار الوطني مما زاد من صعوبة توحيد الجيش تحت راية واحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store