logo
#

أحدث الأخبار مع #الرست

اللواء الأول دعم وإسناد يتأهل إلى نهائي بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم
اللواء الأول دعم وإسناد يتأهل إلى نهائي بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم

اليمن الآن

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليمن الآن

اللواء الأول دعم وإسناد يتأهل إلى نهائي بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم

اللواء الأول دعم وإسناد يتأهل إلى نهائي بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم واصل اللواء الأول دعم وإسناد، حامل لقب النسخة الماضية، حملة دفاعه عن لقبه وتأهل إلى نهائي بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم بعد فوزه على اللواء الرابع حزم بركلات الترجيح، إثر انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل السلبي. تفاصيل المواجهة شهدت المباراة، التي أقيمت عصر اليوم على ملعب معسكر الشعب ضمن منافسات نصف نهائي بطولة الشهيد لطفي صالح المنصب، التي تقام برعاية الرئيس القائد عيدروس الزبيدي وإشراف العميد محسن الوالي، إثارة وندية بين الفريقين. انتهى الشوط الأول دون أي أهداف، حيث تبادل الفريقان بعض الهجمات التي تألق الحراس في التصدي لها. وفي الشوط الثاني، ارتفع نسق المباراة مع تبادل التمريرات المتقنة والهجمات الخطيرة، لكن تألق حارسي المرمى حال دون اهتزاز الشباك، لتنتهي المواجهة بالتعادل السلبي دون اهداف. واتجه الفريقان إلى ركلات الترجيح، التي ابتسمت للواء الأول دعم وإسناد بعد تسجيله ثلاث ركلات مقابل ركلة واحدة للواء الرابع حزم، ليحجز بذلك مقعده في النهائي. حصل حارس مرمى اللواء الأول دعم وإسناد، العيسي، على جائزة أفضل لاعب في المباراة، وسلمها له العميد نصر بن عاطف. ادار اللقاء في الساحة الحكم صالح حيدرة، وساعده ،سيف الدميني،فيما راقبها الكابتن د. أنيس التميمي. وفي منافسات الرست (صراع الذراعين)، واصل لاعب حزام الصبيحة، عبدالرحمن النجدي، تألقه بفوزه على لاعب اللواء الرابع حزم، ليبلغ النهائي. حضر اللقاء عدد من القيادات العسكرية والرياضية، أبرزهم العميد ناصر الشوحطي مدير أمن لحج، والعميد نصر بن عاطف اليافعي قائد اللواء الأول دعم وإسناد، والعميد وافي القبس قائد اللواء الرابع حزم، إلى جانب المدرب الوطني محمد البعداني، وعدد من الإعلاميين والمشجعين الذين أضفوا أجواء حماسية على المباراة.

نزهة الأسحار رفقة موائد الإفطار.. رمضان جزائريًا
نزهة الأسحار رفقة موائد الإفطار.. رمضان جزائريًا

الجزيرة

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجزيرة

نزهة الأسحار رفقة موائد الإفطار.. رمضان جزائريًا

تختلف مطالع رؤية هلال شهر رمضان المبارك لكل بلد، وتتنوع العادات وتتزين الموائد بشتّى صنوف الطعام، ووفقًا لثقافة شعب ما تنبري طقوس رمضانية تجعل شهر الصيام متميزًا، محمّلًا بمعاني الإخاء والتضامن الاجتماعي. والجزائر بثقافتها وهويتها المتنوعة تشارك الأمّة عاداتها الحسنة والشعائر الرمضانية الجميلة، والمعبرة عن فرحة الجزائريين بقدوم شهر الله الكريم، فمن تجهيز "قفة رمضان" مرورًا بـ"الإفطار الجماعي وصلاة التراويح" وصولًا إلى "الأسواق الشعبية" المليئة بعربات الباعة، تتأتى اللحظات الرائعة والمفعمة بالروحانية. سأحدثكم عن جزء يسير من رحلة كروان جامع الأزهر الشريف في سماء الجزائر، وكيف أنّ عاداتنا الاجتماعية التي تحكيها موائد الأسحار تمنحنا السلام الداخلي، ويقينًا بضرورة العمل على تكثيف جهودنا للملمة جراحنا. ففي الجزائر فعاليات رمضانية لا تنتهي نصرة لإخواننا في فلسطين، وحيث هلال الصيام تنقضي أيامه المعدودات إيذانًا منه بالرحيل، تختصر كلماتي تلك اللحظات الأكثر وجدانية وتأثيرًا في الفرد والمجتمع، ودورها في تعزيز "الترابط الإنساني" داخل وخارج حدود الجزائر، ولعل زيارة شيوخ الأزهر للجزائر زانت سماءها بصوت من الجنة، إذ مآذن مساجدنا ما زالت تستذكر قرّاء متقنين لفنّ التجويد والمقامات. بمجرد إعلان هيئة تحرّي الهلال الجزائرية حلول شهر رمضان المبارك، تتغير ملامح الأجواء في الجزائر إلى غير ما كانت عليه طيلة السنة، وفي كامل تراب وطن المليون ونصف مليون شهيد، تنعقد المجالس لصلاة التراويح في الليلة الأولى للشهر الفضيل، لتلاوة القرآن الكريم برواية ورش عن الإمام نافع، وذلك من طرف أئمة متمرّسين وقرّاء مجوّدين، يعيدون إليك شوق الفردوس المفقود، بمقام أندلسي عذب متفنّن في مخارج الحروف وأحكام التلاوة. تزداد حركية الجزائريين في شهر رمضان، فتغدو الأسواق مكتظة عن آخرها، والطرقات مزدحمة، وعربات الباعة المتنقلين تنافس حوانيت التجار في سعيها. أمّا المخابز، فهي الأخرى تشهد على عشق الجزائريين للخبز، إلا أنّ كثيرين يستحبون "المطلوع أو الكِسْرة"، وهو الخبز المُعد في البيوت، وغير بعيد عما يعتبره البعض "إفراطًا" في الاستهلاك اليومي للفرد في شهر الصيام، يعتقد آخرون أنّ لذّة الاقتناء والتبضع والوقوف عند باعة حلوى الزلابية وقلب اللوز، يضفي طابعًا جماليًا للشعيرة، ويمنحها خصوصية اجتماعية عن سائر الفرائض الدينية. قبل أذان المغرب تتزين سماء الجزائر بأصوات جيل ذهبي تخرّج من أعظم الجامعات الإسلامية، حيث تعلو عبر مآذن مساجدنا أصوات كروانات الأزهر الشريف تأسر قلوب السمّيعة، وتضفي جوًّا إيمانيًا مهيبًا مع مغيب الشمس، غير أنّ قارئًا واحدًا، متميزًا بصوته العذب ومقامه العالي، كان له السبق في الاستحواذ على أفئدة ملايين الجزائريين، يستمعون لقراءته وهو ينتقل من مقام الرست إلى الصبا، بلمسته النغمية الفريدة والمتألقة في فضاء التجويد. كان الشيخ عبدالباسط عبد الصمد بعمامته الأزهرية ولباسه المصري ضيفًا على الجزائر، ولم يسعفه الحظ للعودة كي يقرأ في مساجدها الأخرى عبر كامل ترابها الوطني، لكنّه استأثر بقلوبنا إلى يومنا هذا بصوته الملائكي وإبداعاته في فنّ التلاوة. ومن صوامع مساجدنا إلى ابتهالات الشيخ النقشبندي، التي تعود مع مواقيت الصيام والإفطار في قنوات التلفزيون مع ساعات الليل المتأخرة، حيث السَّحُور يأذن ببركة يوم آخر من شهر رمضان. لقد اهتمت العائلات الجزائرية بعاداتها في شهر رمضان بشكل متقن، إذ تشهد موائدها أصنافًا متعددة من الطعام، وأطباقًا متميزة بطابعها وثقافتها المحلية، ومع اختلافاتها البسيطة في تعاملها مع الأطباق الرئيسية على خوان الإفطار، فإن حَساء الحريرة ولفائف البوراك لا تنعدم من أيّ مائدة جزائرية، بينما يتبادل طبق المثوّم مع آخرين الأدوار كل يومين، فمائدة الجزائريين لا تتسع للطعام والشراب فحسب، بل لدفء ثقافتها وتقاليدها في التعامل مع شعيرة الصيام، حيث يجلس الآباء والأبناء في ضيافة ما جادت به أيادي النّسوة، ينصتون إلى تلاوة عبدالباسط عبر شاشة التلفاز، والتي يعقبها ابتهال "مولاي" للسيد النقشبندي. قد تبدو المقاهي مغلقة في صباحات رمضان المتتالية، لكنّها تزخر بروّادها ليلًا كنحل يحوم حول نكهة قهوة البريسو، وهي تتقاطر من داخل "المقهى العتيق" الذي يتوسط حيّ المدينة القديمة، حيث ينتهي طواف الصّائمين بها على السّمر وتبادل القصص ولعب الدامة وغيرها، ومثلما تتنفّس المقاهي ليلًا عطر قهوة البريسو والشاي الصحراوي، تزداد الأسواق صخبًا مع بداية التحضيرات للعيد. كل ذلك كان ممّا يحسنه الجزائريون وأزيد، فرحين بما آتاهم الله من فضل شهره الكريم، فعاداتنا الدافئة قد تفتقد لفوانيس مضيئة في أسواقها وبيوتها وأسحارها، لكنها تزخر بقلوب الجزائريين تنبض فرحًا وسرورًا بقدوم أعظم شهور السنة الهجرية. فلسطين الحاضرة تبقى المسألة الفلسطينية الشغل الأول لكثير من الجزائريين، وفي رمضان تمثّل "لقاءات النصرة" التي تنبري مع موائد الإفطار الجماعية حلقة وصل بين "تجديد ارتباطنا بالقدس الشريف"، و"تاريخنا المناضل والمناهض للاستعمار"، إذ لا تتوقف أهمية الإفطار الجماعي على تعبئة الحشود حول موائد تخلو من القيمة الأساسية التي يعززها الشهر الفضيل، بل إنّها ترسّخ في وجدان الشباب والأجيال القادمة أهمية انعتاق أمتنا من سطوة هيمنة الآخر، وما تحمله من تبعات وأزمات تنخر في هويتها وثقافتها. حول موائد الإفطار الجماعية تتزاحم الألسنة ليس على طعام لم يتسنه، أو شراب مختلف ألوانه، بل على قصص النّضال الفلسطيني والثبات الغزّي في وجه أعداء الإنسانية والحضارة، لتليها فعاليات جماهيرية ومحاضرات وخطابات تذكر النّسّاك بضرورة توحيد صف الأمة، وتقديم المعونة والنصرة لإخواننا في فلسطين المحتلة، ليس لأنهم محتاجون، وإن كان ذلك لزامًا على الإنسانية جمعاء، بل كأقل شيء يمكننا تقديمه لهم أمام العجز والهوان الذي ابتليت به أمتنا. ترسم موائد الإفطار الجماعية وعيًا اجتماعيًا، وتساهم في تحييد سردية صهيونية تجتاح فضاءنا العربي والإسلامي، إذ باتت الخطابات والفعاليات ضد المسألة الفلسطينية تأخذ أبعادًا خطيرة في وقت تتباهى الصهيونية فيه بتفوّقها بعملية التطبيع، غير أنّ رمضان بشعائره الإيمانية يجدد في شبابنا وصغارنا التمسك بنصرة المستضعفين في الأرض، الذين نالت منهم قوى الشّر العالمية بالتهجير والقتل والتنكيل. وقبيل صلاة الفجر، وحيث ينادي المؤذن بالإمساك، توضع موائد السحور للمتهجدين القائمين، وعليها أشهر الأطعمة الجزائرية وأكثرها انتشارًا عبر التراب الوطني، إلى جانبه لبن سائغ طعمه لذّة للمتعبدين، يؤتى بزلايف الكسكسي الجزائري المتزيّن بحبّات زبيب ذهبي اللون، مسفوف تفوح منه رائحة السمن البلدي العطرة. وحول موائد الأسحار، تجتمع وجوه ابيضت بذكر بارئها، وقلوب تآلفت على الوّد والمحبة والتضامن، داعية في صلاة تشهد البررة قرآنها أن تضع الحرب أوزارها، وتنعم الأمّة بأمنها.

الإمداد يتجاوز #العمالقة بركلات الترجيح ويتأهل إلى الدور الثاني في بطولة #الحزام الرمضانية
الإمداد يتجاوز #العمالقة بركلات الترجيح ويتأهل إلى الدور الثاني في بطولة #الحزام الرمضانية

حضرموت نت

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حضرموت نت

الإمداد يتجاوز #العمالقة بركلات الترجيح ويتأهل إلى الدور الثاني في بطولة #الحزام الرمضانية

عدن ( حضرموت21 ) المركز الإعلامي لقوات الحزام الأمني نجح فريق الإمداد والتموين في حجز مقعده بالدور الثاني من بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم، بعد فوزه على فريق العمالقة الجنوبية بركلات الترجيح، في مباراة قوية شهدت تنافسًا حادًا بين الفريقين ،ضمن منافسات الدور الأول من بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم التي تقام برعاية الرئيس القائد عيدروس الزبيدي وإشراف العميد محسن الوالي. وانطلقت المواجهة بحماس كبير، حيث تبادل الفريقان الهجمات في الشوط الأول، الذي انتهى بالتعادل السلبي رغم السيطرة النسبية لفريق العمالقة،الذي اضاع عدد من الفرص التهديفية . وفي الشوط الثاني، ارتفعت وتيرة الأداء، وشنّ كلا الفريقين هجمات خطيرة، أبرزها فرصة محققة لفريق العمالقة عند الدقيقة 10 لم تترجم إلى هدف، بينما ردّ الإمداد بمحاولات قوية في الدقائق الأخيرة دون أن يتمكن من هز الشباك، لينتهي الوقت الأصلي بالتعادل السلبي (0-0)، ويتم الاحتكام إلى ركلات الترجيح. وفي ركلات الحظ، تفوق فريق الإمداد بعد تسجيله أربع ركلات مقابل ركلتين فقط لفريق العمالقة، ليحسم التأهل بنتيجة (4-2). أدار اللقاء الحكم (صالح حيدرة )، وساعده سيف الدميني،وعبدالرحمن حسن ، بينما راقب المباراة الكابتن د. أنيس التميمي. وحصل حارس مرمى الإمداد أحمد عبد الخالق على جائزة أفضل لاعب في المباراة، بفضل تألقه وتصديه لركلتي جزاء، مما ساهم بشكل كبير في تأهل فريقه. نتائج منافسات الرست (صراع الذراعين) وفي إطار البطولة، أقيمت منافسات الرست (صراع الذراعين)، حيث نجح لاعب الإمداد أبو بكر علي محمد في الفوز على لاعب العمالقة، ليحجز مقعده في الدور الثاني. حضر المباراة العميد محسن الوالي، القائد العام لقوات الحزام الأمني،العميد د. عبدالسلام الجمالي، رئيس الفريق الأمني بمكتب النائب المحرمي،العميد د. عمر البكري، عضو الفريق الأمني،عبدالرقيب ثابت 'أبو طيبة'، مدير الشؤون القانونية في قوات العمالقة الجنوبية، الأستاذ مجاهد بن عفرار، رئيس القيادة المحلية للمجلس الانتقالي الجنوبي بمحافظة المهرة، إلى جانب عدد من قيادات وضباط قوات الحزام الأمني، وحشد من المشجعين ومحبي كرة القدم، الذين تابعوا اللقاء بحماس كبير.

الشرطة العسكرية'حماية منشئات تتجاوز اللواء الأول حزم بثلاثية وتتأهل للدور الثاني في بطولة الحزام الرمضانية
الشرطة العسكرية'حماية منشئات تتجاوز اللواء الأول حزم بثلاثية وتتأهل للدور الثاني في بطولة الحزام الرمضانية

حضرموت نت

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • حضرموت نت

الشرطة العسكرية'حماية منشئات تتجاوز اللواء الأول حزم بثلاثية وتتأهل للدور الثاني في بطولة الحزام الرمضانية

حقق فريق الشرطة العسكرية'حماية منشئات عسكرية ' فوزًا مستحقًا على اللواء الأول حزم بثلاثة أهداف مقابل هدف،ضمن منافسات الدور الاول من بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم (بطولة الشهيد لطفي صالح المنصب)، التي تُقام برعاية الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي، وإشراف العميد محسن بن عبد الله الوالي. تفاصيل اللقاء أقيمت المباراة عصر اليوم الجمعة على ملعب معسكر الشعب في العاصمة عدن، حيث بدأ الفريقان اللقاء بحماس وتبادل للهجمات، وسرعان ما افتتح آدم ماجد التسجيل للشرطة العسكرية في الدقيقة 14، ليضع فريقه في المقدمة. وفي الدقيقة 20، عزز اللاعب أحمد ناصر 'الساس' تقدم الشرطة العسكرية بالهدف الثاني، لينتهي الشوط الأول بتفوقهم (2-0). مع انطلاق الشوط الثاني، حاول اللواء الأول حزم العودة إلى أجواء المباراة، ونجح أشرف سالم في تقليص الفارق عند الدقيقة 11. لكن محاولات الفريق لإدراك التعادل باءت بالفشل أمام صلابة دفاع الشرطة العسكرية. وفي الدقيقة 18، حسم ماهر الشبيبي المواجهة بإضافة الهدف الثالث للشرطة العسكرية، لتنتهي المباراة بفوز الشرطة العسكرية (3-1) وتأهلهم إلى الدور الثاني. أدار اللقاء الحكم أحمد الوحيشي، وساعده سيف الدميني، بينما راقبها الكابتن د. أنيس التميمي. نال آدم ماجد، لاعب الشرطة العسكرية، جائزة أفضل لاعب في المباراة. في منافسات الرست (صراع الذراعين)، فاز لاعب اللواء الأول حزم، حمدي وجدي، ليضمن تأهله إلى الدور الثاني. شهدت المباراة حضور عدد من ضباط الحزام الأمني، إلى جانب حشد كبير من المشجعين ومحبي كرة القدم. بهذا الفوز، يواصل الشرطة العسكرية مشواره في البطولة بثقة، منتظرًا منافسه في الدور المقبل.

اللواء الأول دعم وإسناد يطيح بميناء الزيت
اللواء الأول دعم وإسناد يطيح بميناء الزيت

اليمن الآن

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليمن الآن

اللواء الأول دعم وإسناد يطيح بميناء الزيت

العاصفة نيوز/المركز الإعلامي لقوات الحزام الأمني: في مواجهة نارية وصفت بالنهائي المبكر، أطاح فريق اللواء الأول دعم وإسناد بفريق ميناء الزيت بركلات الترجيح، بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة بالتعادل الإيجابي (1-1)، ضمن منافسات الدور الأول من بطولة الحزام الأمني الرمضانية لكرة القدم، التي تُقام برعاية الرئيس القائد عيدروس الزبيدي وإشراف العميد محسن الوالي. مباراة اليوم كانت حماسية حتى اللحظة الأخيرة،وشهد اللقاء منذ انطلاقته ندية وإثارة كبيرة، حيث وان الفريقان يعدان من أقوى الفرق المشاركة، وكانا قد التقيا في نهائي النسخة الماضية. دخل اللواء الأول المباراة واضعًا الفوز نصب عينيه، وفرض أسلوبه الهجومي حتى تمكن اللاعب حسن منذوق من افتتاح التسجيل في الدقيقة 15. حاول اللواء الأول تعزيز تقدمه، في حين سعى ميناء الزيت جاهدًا لإدراك التعادل، لكن الشوط الأول انتهى بتقدم اللواء الأول بهدف دون مقابل. الشوط الثاني.. حيث شهد عودة ميناء الزيت وركلات الترجيح تحسم المواجهة مع انطلاق الشوط الثاني، دخل ميناء الزيت بقوة وهدد مرمى خصمه بعدة هجمات، في ظل تراجع نسبي لأداء اللواء الأول. وعند الدقيقة 31، تمكن اللاعب أحمد صادق من تسجيل هدف التعادل، ليعود اللقاء إلى نقطة الصفر. استمر التعادل حتى نهاية الوقت الأصلي، ليحتكم الفريقان إلى ركلات الترجيح، حيث نجح اللواء الأول في تسجيل أربع ركلات مقابل ثلاث لميناء الزيت، ليحجز مقعده في الدور الثاني. قاد المباراة تحكيميًا الحكم عبدالرحمن محمود، بمساعدة سيف الدميني وعبدالله الهاملي، فيما راقبها الكابتن أنيس التميمي. وحصل لاعب اللواء الأول محمد الصانع على جائزة أفضل لاعب في المباراة. وفي منافسات 'الرست' لصراع الذراعين، فاز لاعب ميناء الزيت عبدالله باحبيب على لاعب اللواء الأول، ليحجز بطاقة تأهله إلى الدور الثاني في هذه الفئة. حضر اللقاء العميد محسن الوالي القائد العام لقوات الحزام الأمني، والعميد نصر بن عاطف اليافعي قائد اللواء الأول دعم وإسناد، إلى جانب عدد من القيادات العسكرية والأمنية، وجمهور غفير من مشجعي الفريقين وعشاق كرة القدم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store