logo
#

أحدث الأخبار مع #الرشق

قيادي في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل
قيادي في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل

المغرب اليوم

timeمنذ 21 ساعات

  • سياسة
  • المغرب اليوم

قيادي في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل

علق القيادي في حركة " حماس" عزت الرشق، على الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف أمس الأراضي الإيرانية، وأدى إلى مقتل العشرات من قادة وعلماء ومدنيين. وأشار القيادي في "حماس" اليوم السبت، إلى أن "الرد الإيراني القوي يثبت أنه لا غطرسة دون رد ولا اعتداء دون جزاء". وقال إن "عشرات الصواريخ الدقيقة والمسيرات نجحت في بلوغ أهدافها داخل عمق الكيان، رغم كل الضجيج عن "القبة الحديدية" و"حيتس" و"مقلاع داوود"". وأضاف الرشق أن "المنظومات الدفاعية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الضربة، والاحتلال يكتوي اليوم بنار طالما أشعلها في شعوب المنطقة". وأكد أن "رسالة الرد واضحة: من يعتدي سيدفع الثمن". وشن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" ضد إيران فجر الجمعة، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية. من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية "الوعد الصادق 3" ردا على الضربات الإسرائيلية.

الرَّشق: الردّ الإيراني القوي يُثبت أنه لا غطرسة دون ردّ ولا اعتداء دون جزاء
الرَّشق: الردّ الإيراني القوي يُثبت أنه لا غطرسة دون ردّ ولا اعتداء دون جزاء

فلسطين أون لاين

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • فلسطين أون لاين

الرَّشق: الردّ الإيراني القوي يُثبت أنه لا غطرسة دون ردّ ولا اعتداء دون جزاء

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عزت الرشق، أنَّ الردّ الإيراني القوي يُثبت أنه لا غطرسة دون رد، ولا اعتداء دون جزاء. وقال الرشق في تصريح صحفي، اليوم السبت، إنّ عشرات الصواريخ الدقيقة والمسيرات نجحت في بلوغ أهدافها داخل عمق الكيان، رغم كل الضجيج عن 'القبة الحديدية' و'حيتس' و'مقلاع داوود'. وأشار إلى أنَّ المنظومات الدفاعية فشلت في اعتراض الضربة، والاحتلال يكتوي اليوم بنارٍ طالما أشعلها في شعوب المنطقة. وأضاف، "رسالة الردّ واضحة: من يعتدي سيدفع الثمن" وأسفرت الهجمات الإيرانية في أحدث البيانات عن مقتل 3 "إسرائيليين" سقط اثنان منهم بقصف على مدينة "ريشون ليتسيون" جنوبي تل أبيب بينما قتلت مستوطنة جراء قصف بصاروخ إيراني في مدينة "رمات غان" في وقت مبكر من فجر اليوم السبت، في حين ارتفع عدد مصابي القصف الإيراني إلى نحو 90 "إسرائيليًا"، وسط حديث عن دمار غير مسبوق في منطقة "تل أبيب" الكبرى. وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت إن إيران أطلقت 3 دفعات صاروخية على فلسطين المحتلة خلال 15 دقيقة، فجر اليوم. وأورد التلفزيون الرسمي الإيراني إطلاق "دفعة جديدة من الهجمات الصاروخية الإيرانية على الكيان الصهيوني، انطلاقا من طهران وكرمنشاه"، المدينة الواقعة في غرب إيران. وكشف الحرس الثوري الإيراني عن استخدامه "منظومات وصواريخ ذكية ذات دقة عالية" في "عملية الوعد الصادق 3″، التي أطلقها ردا على الضربات الإسرائيلية الواسعة فجر أمس الجمعة. وتحدثت وسائل إعلام "إسرائيلية" عن سقوط صواريخ في تل أبيب وبمواقع عدة شمال فلسطين المحتلة، وسماع دوي انفجارات قوية في العديد من التجمعات السكنية وسط فلسطين المحتلة، في حين دعا الجيش الإسرائيلي السكان إلى دخول المناطق المحمية والملاجئ والبقاء فيها حتى إشعار آخر بعد رصد إطلاق صواريخ جديدة من إيران، وأشار إلى أن منظوماته الدفاعية تعمل على اعتراضها. وقد دوت صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب ومستوطنات بالضفة الغربية ومئات المواقع الأخرى بفلسطين المحتلة في وقت مبكر من فجر اليوم السبت. ويأتي هذا الهجوم ردًا على الهجوم الواسع الذي شنّه الاحتلال الإسرائيلي ضد إيران في ساعات الفجر، وطال قيادات عسكرية بارزة وخبراء نوويين وعلماء. المصدر / فلسطين أون لاين

قيادي في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل
قيادي في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل

أخبارنا

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • أخبارنا

قيادي في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل

أخبارنا : علق القيادي في حركة "حماس" عزت الرشق، على الرد الإيراني على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف أمس الأراضي الإيرانية، وأدى إلى مقتل العشرات من قادة وعلماء ومدنيين. وأشار القيادي في "حماس" اليوم السبت، إلى أن "الرد الإيراني القوي يثبت أنه لا غطرسة دون رد ولا اعتداء دون جزاء". وقال إن "عشرات الصواريخ الدقيقة والمسيرات نجحت في بلوغ أهدافها داخل عمق الكيان، رغم كل الضجيج عن "القبة الحديدية" و"حيتس" و"مقلاع داوود"". وأضاف الرشق أن "المنظومات الدفاعية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الضربة، والاحتلال يكتوي اليوم بنار طالما أشعلها في شعوب المنطقة". وأكد أن "رسالة الرد واضحة: من يعتدي سيدفع الثمن". وشن الجيش الإسرائيلي عملية واسعة النطاق أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" ضد إيران فجر الجمعة، حيث قصف سلاح الجو أهدافا عسكرية ومواقع للبرنامج النووي الإيراني بالإضافة إلى تصفية عدد من القيادات العسكرية الإيرانية. من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني أن طهران أطلقت عملية "الوعد الصادق 3" ردا على الضربات الإسرائيلية. المصدر: RT

قيادي بارز في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل
قيادي بارز في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل

اذاعة طهران العربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • اذاعة طهران العربية

قيادي بارز في "حماس" يعلق على الرد الإيراني على إسرائيل

وأشار عزت الرشق إلى أن عشرات الصواريخ الدقيقة و الطائرات المسيرة نجحت في بلوغ أهدافها داخل عمق الكيان الإسرائيلي، رغم الضجيج رغم كل الضجيج عن "القبة الحديدية" و"حيتس" و"مقلاع داوود". كما أوضح الرشق أن المنظومات الدفاعية الإسرائيلية فشلت في اعتراض الضربات، و الاحتلال يكتوي اليوم بنارٍ طالما أشعلها في شعوب المنطقة. وختم بتأكيد أن الرسالة واضحة: من يعتدي سيدفع الثمن.

العمليات الأخيرة للمقاومة الفلسطينية: فاتورة الحساب مع العدو لم تغلق ولن تغلق
العمليات الأخيرة للمقاومة الفلسطينية: فاتورة الحساب مع العدو لم تغلق ولن تغلق

وكالة الأنباء اليمنية

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • وكالة الأنباء اليمنية

العمليات الأخيرة للمقاومة الفلسطينية: فاتورة الحساب مع العدو لم تغلق ولن تغلق

غزة - سبأ: في الوقت الذي قرر فيه العدو الإسرائيلي، توسيع عملياته العسكرية في قطاع غزة تؤكد البيانات العسكرية التي أعلنت عنها فصائل المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، وما حملته من مفاجآت وتكتيكات، أن واقعاً عملياً مرعباً ينتظر جيش العدو في حال أقدم على تنفيذ تهديداته. وأمس الأول قرر المجلس الوزاري الصهيوني المصغّر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينت)، بإجماع أعضائه توسيع نطاق العمليات العسكرية في قطاع غزّة، واصفا القرار بأنّه خطوة "دراماتيكية". وذكرت صحيفة "معاريف" العبرية أنّ "الجيش" الإسرائيلي بدأ، بموافقة المستوى السياسي، تنفيذ استعدادات فورية لتوسيع القتال، مع التركيز على تعزيز وحدات الاحتياط التي سيتمّ تكليفها بالعمل في مختلف محاور المواجهة داخل القطاع. وفي هذا أتى رد حركة المقاومة الإسلامية "حماس" على قرار العدو الصهيوني بتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة ليؤكد أن المقاومة على أتم الجهوزية لمواجهة هذا التصعيد وأنها لا تزال تحافظ على عوامل الصمود والثبات في الميدان. وقالت حركة "حماس" في بيان صحفي أن المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة ستواصل تصديها للعدوان الإسرائيلي، وتربك حسابات الاحتلال رغم جرائمه الوحشية وتجويعه المتعمد للمدنيين. وشددت على أن المقاومة الفلسطينية، وعلى رأسها كتائب القسام، ستحوّل الميدان إلى ساحة استنزاف طويلة الأمد، وتُكبّد جيش الاحتلال خسائر متلاحقة رغم القصف والمجازر. وأكدت أن الجبهة الداخلية للمقاومة صامدة، وغزة باتت معادلة ردع تفرض نفسها بقوة. وما يشير إلى أن ردود المقاومة ستكون أكثر إيلاما ما أكده القيادي في الحركة عزت الرشق، عندما خاطب العدو الصهيوني قائلا إن "كل محاولة لتوسيع العملية العسكرية ستُغرقكم أكثر، وسيكون أبطال المقاومة الفلسطينية لكم بالمرصاد". وأضاف أن "توسيع العدوان يعني توسيع أهداف المقاومة وضرباتها". وتساءل الرشق: "تهديدات إسرائيل بتوسيع العملية، ما الذي تبقى لكم لتفعلوه ولم تفعلوه؟ قتلتم وجوعتم ودمرتم، وفشلتم في كسر غزة". القرار الإسرائيلي بتصعيد عملياته العسكرية على قطاع غزة، قابله تشكيك من الخبراء والمراقبين في جدواه، خاصة بعد أن أظهرت العمليات الأخيرة للمقاومة علامات على انتعاشها، واستعدادها الجيد و حرفيتها، وأنها تحافظ على عناصر المفاجأة في الهجوم على الجنود الإسرائيليين. وهنا يقدر محللون عسكريون أن فصائل المقاومة الفلسطينية قد تكثف من عملياتها النوعية في المرحلة المقبلة، مستفيدة من معرفتها الجيدة بالميدان وقدرتها على تنفيذ كمائن مفاجئة، مما يصعب على الجيش الإسرائيلي فرض سيطرته الكاملة رغم تفوقه التكنولوجي والجوي. ويضيف هؤلاء لموقع " الرسالة نت" أن الجيش يعاني فجوة استخباراتية واضحة، في ظل عدم قدرته على تحديد مواقع المقاومة بدقة، مما يفسر كثافة الضربات الجوية التي لا تحقق أهدافا إستراتيجية حاسمة. وبيان ذلك، أن إمعان العدو الإسرائيلي في إجرامه وتوسيع عدوانه، سيفضي بحسب المراقبين إلى تكبيد قواته خسائر فادحة، خاصة مع تكرار الكمائن والهجمات التي تنفذها فصائل المقاومة ضد القوات المتوغلة، والتى باتت تشكل تهديدا متناميا للجنود والآليات العسكرية في الميدان. وفي هذا جاء أن إعلان كتائب القسام عن استهداف قوة إسرائيلية راجلة في خان يونس ليؤكد استمرار فعالية المقاومة ميدانيًا، وأن العدو الصهيوني سيواجه في المرحلة المقبلة واحدة من أصعب مراحله، مع تراجع كبير في جاهزية الاحتياط، وانخفاض المعنويات وسط قواته. فلم تمض ساعات على إقرار العدو الصهيوني خطة توسيع العمليات البرية في قطاع غزة، حتى أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس تنفيذ كمين مركّب في خان يونس جنوب قطاع غزة تمكنت خلاله من استهداف قوة هندسية راجلة للاحتلال بقذيفة مضادة للأفراد والاشتباك معها وأوقعت أفرادها بين قتيل وجريح. وأوضحت، أن مقاتليها تمكنوا من استهداف دبابتين وجرافة عسكرية بقذائف "الياسين 105" قرب السياج الفاصل شرق خان يونس. ويأتي ذلك بعد يوم من إعلان القسام تنفيذ كمين مركب من ثلاث عمليات في رفح جنوبي القطاع. في قلب هذه المشاهد الجديدة، تقف العمليات العسكرية التي تنفذها المقاومة الفلسطينية، لا كأعمال تؤكد فيها أنها لا تزال تحتفظ بوجود نشط في الميدان رغم محدودية إمكانياتها، بل كمرآة تعكس الثمن الباهظ الذي سيدفعه العدو الإسرائيلي من جراء أي مغامرة غير محسوبة قد يقدم عليها في قطاع غزة. وبالتالي فإن مشاهد البيانات العسكرية تشير إلى أن فاتورة الحساب لم تغلق ولن تغلق، وأن هناك مفاجئات كثيرة في الطريق مجددا ستجعل جيش الاحتلال يعيش حالة استنزاف بشري ومادي مستمرة، وهو ما سيفرض عليه مواجهة طويلة الأمد. ومجمل تأكيد ذلك تحذير بعض المحللين الإسرائيليين، مثل الصحافي في صحيفة "معاريف" إفرايم جانور، من تكرار السيناريو الفيتنامي في قطاع غزة، حيث يتحول كل تمركز للقوات الإسرائيلية إلى هدف جديد للمقاومة. كما حذر الجنرال المتقاعد يسرائيل زيف من أخطاء الماضي، وقال إنّ "توسيع العملية الآن سيحوّل الجنود إلى أهداف سهلة. "حماس" تنتظر هذه اللحظة بالضبط: أن ندخل ونستقر، مثل البطّ في ميدان رماية". وتساءل المحلل السياسي رفيف دروكر: "توسيع القتال.. إلى أين؟ بعد سنة ونصف من الحرب، ما الذي لم نقصفه؟ وكيف سيبدو سيناريو هزيمة حماس؟". وقبل أيام، قال اللواء احتياط بجيش العدو إسحق بريك إن "الجيش الإسرائيلي لا يملك القدرة على إسقاط حركة حماس حتى لو طال أمد الحرب". وشكك بريك في جدوى استمرار القتال في قطاع غزة، قائلا "إن إسرائيل في حال استمرارها في الحرب ستتكبد خسائر جسيمة تتمثل في انهيار جيش الاحتياط الإسرائيلي خلال فترة وجيزة" .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store