أحدث الأخبار مع #الرواحي


جريدة الرؤية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- جريدة الرؤية
649.5 ألف زائر إلى معرض مسقط الدولي للكتاب بزيادة سنوية 64.81%
مسقط- العُمانية سجل معرض مسقط الدولي للكتاب في دورته الـ29 ارتفاعًا في عدد زواره بنسبة بلغت 64.81 بالمائة، ليصل إلى 649 ألفًا و589 زائرًا، صعودًا من 394 ألفًا و172 زائرًا في الدورة الماضية (28)، ويعكس هذا الإقبال الواسع المكانة الثقافية الرائدة للمعرض وحضوره البارز على خارطة الفعاليات الدولية. وقال أحمد بن سعود الرواحي مدير معرض مسقط الدولي للكتاب: "نحرص في كل نسخة للمعرض تقديم فعاليات تواكب تطلعات جميع الفئات، واهتماماتها في شتى أنواع المعرفة؛ ولعل هذه الدورة التاسعة والعشرون للمعرض جاءت أكثر تنوعًا وزخمًا على عدة مستويات: المحلي والعربي والعالمي؛ حيث كان هناك ضيف شرف هذه الدورة-محافظة شمال الشرقية- وأيام ثقافية سعودية ومشاركون من قارات آسيا وأوروبا وأمريكا الجنوبية". وأضاف الرواحي- لوكالة الأنباء العُمانية- أن هناك تنوعًا في الفعاليات من خلال الجلسات الحوارية والمحاضرات وحلقات العمل المختلفة والمتعددة وتكثيفًا في فعاليات ركن الطفل مما حقق الثيمة العامة للدورة التاسعة والعشرين التي حملت شعار "التنوع الثقافي ثراء للحضارات العالمية"، ولعل كل ذلك أسهم في استقطاب جمهور أوسع. وأشار إلى أن اللجنة المنظمة لمعرض مسقط الدولي للكتاب تطمح إلى زيادة هذا الزخم من خلال التخطيط الكافي والتركيز على التجويد المستمر، لتقديم المعرفة الإنسانية بجميع جوانبها وفئاتها العمرية بما يخدم الكتاب والقارئ والناشر، وبما ينسجم مع الإيقاع الحضاري للبشرية وتطورها المعرفي المتسارع، وبما يخدم مجتمعنا العُماني. وبيَّن أن زيادة الإقبال على المعرض كانت نتيجة للجهود المبذولة في التنظيم وحرصنا على تنوع البرنامج، إذ إن الأرقام المحققة عكست قراءتنا للدورات السابقة واهتمامات الجمهور، كما عكست تقدير زوار المعرض للتنظيم الذي شهده في هذه الدورة، سواءً من حيث البرنامج أو الفعاليات المختلفة. ولفت إلى أن حضور شخصيات ثقافية بارزة أسهمت في التركيز على المعرض ومكانته الثقافية، كما أن الزخم الإعلامي الذي صاحبه في هذه الدورة أسهم بشكل كبير في التعريف به وبرامجه وفعالياته وكان عاملًا مهمًا في جذب المزيد من الزوار على الرغم من توقيته غير المعتاد في بداية الصيف. وأوضح أن هناك العديد من التغييرات والتحسينات التي طرأت على المعرض هذا العام وأسهمت في جذب عدد أكبر من الزوار منها تنوع برنامج وفعاليات المعرض، والسمة التي تميزت بها هذه الدورة؛ والتنوع في الفعاليات المختلفة والثرية والمنوعة بمشاركات عربية وأجنبية سواءً على مستوى العرض أو ضمن الفعاليات. وذكر الرواحي أن ركن ضيف الشرف لهذا العام وهي محافظة شمال الشرقية صُمِّمَ بطريقة مبتكرة وحديثة وجاذبة أيضًا، عرض خلالها تاريخ المحافظة وجمال طبيعتها الخلابة، وجمع بين الأصالة والحداثة في قالب أنيق وخلاب جذب فئة كبيرة من رواد المعرض. كما أقيمت في ركن الفنون فعاليات ومعارض لفنانين وشعراء عمانيين رحلوا؛ تقديرًا لما قدموه في حياتهم في مجالات الشعر والفن، معتبرًا أن كل ذلك أسهم في جذب اهتمامات الزوار. وحول عدد الفعاليات والبرامج الثقافية التي لاقت تفاعلًا أكبر، أشار أحمد بن سعود الرواحي مدير معرض مسقط الدولي للكتاب إلى أن عدد الفعاليات في البرنامج المصاحب للمعرض بلغ 366 فعالية مختلفة، جلها مهم، ولعل حلقات العمل التي قُدمت سواءً التخصصية منها أو حلقات العمل في ركن الطفل؛ لاقت تفاعلًا وحرصًا للمشاركة فيها والالتزام بحضورها. وحظي معرض مسقط الدولي للكتاب بتغطية إعلامية محلية ودولية واسعة ويمثل 70 إعلاميًا 37 مؤسسة من خارج سلطنة عُمان وهو ما يبرز أهمية المعرض ودوره في تعزيز الثقافة والمعرفة. وبلغ عدد دور النشر المشاركة في المعرض هذا العام 674 دارًا من 35 دولة، شاركت منها 640 بشكل مباشر و34 عن طريق التوكيلات، وبلغ إجمالي العناوين والإصدارات المدرجة في الموقع 681041 عنوانًا منها 467413 عنوانًا تقريبًا كتب عربية، و213610 كتب أجنبية، فيما بلغ عدد المجموعة العُمانية 27464 كتابًا، كما بلغ عدد الإصدارات الحديثة التي طُبعت بين 2024 و2025 حوالي 52205 كُتب.


النهار
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
"أيام السعودية الثقافية" تعزز حضور المملكة في معرض مسقط الدولي للكتاب
تتوشّح العلاقات العُمانية السعودية بأواصر المودة، وتمتد بجذور ضاربة في أعماق الجغرافيا وتدعمها القيم والموروثات المشتركة، وفي رحاب الفكر والإبداع تصنع الثقافة جسراً للتواصل نحو آفاق أرحب من التكامل والوعي والتنوير، إذ تُعد الروابط الثقافية بين البلدين أحد أبرز تجليات التقارب السياسي، وتفتح آفاقاً للتعاون بما يسهم في تعزيز الحضور الخليجي في المشهد الثقافي الإقليمي والدولي. وبين أروقة معرض مسقط الدولي للكتاب، يأتي انعقاد "أيام السعودية الثقافية" كاحتفاء بالثقافة والهوية، وتتويجاً للروابط والعلاقات العميقة بين السلطنة والمملكة. وقد دأبت سلطنة عُمان خلال الدورات السابقة للمعرض أن تخصّ إحدى المحافظات أو الحواضر العُمانية بلقب "ضيف الشرف"، وبجانب هذا التقليد، استضافة ما يمكن اعتباره "ضيف شرف موازٍ" من خارج السلطنة، وفي هذا الإطار تحل المملكة العربية السعودية ضيفاً مميزاً لهذا العام. وأكد مدير معرض مسقط الدولي للكتاب أحمد بن سعود الرواحي لـ"النهار" أن انعقاد "أيام السعودية الثقافية" جاء "في إطار العلاقات المتميزة بين البلدين، وتتويجاً للتعاون بين وزارة الثقافة والرياضة والشباب في عُمان، وهيئة الأدب والنشر والترجمة في السعودية، فانطلقت فكرة للاحتفاء بالمثقفين السعوديين ضمن نسخة المعرض هذا العام، وتوسيع أفق التعاون بين الجانبين عبر تنظيم أيام السعودية". ويضيف الرواحي: "يغمرنا الفخر بهذه العلاقة الطيبة بين البلدين، ونؤكد على عمق هذه العلاقات ومكانة البلدين دائماً سواء على صعيد الجوانب الثقافية والمشتركات بين البلدين، أو في ما يتعلق بالتراث الثقافي غير المادي، أو على مستوى العلاقات السياسية، إضافة إلى أن هناك أكثر من لجنة عمل مشتركة بين السلطنة والمملكة، ونحن نركز هنا على الجانب الثقافي ونسعى للارتقاء بهذه العلاقات إلى مستوى متقدم دائمًا". برنامج ثقافي متنوع للجناج السعودي هي أيام تنبض بالإبداع، وتفوح بعبق التراث، حيث تفتح الثقافة السعودية نوافذها على العالم، لتكون هذه الأيام منبراً للتلاقي، ومناسبة للاحتفاء بالمشترك الحضاري والإنساني بين البلدين، وهو ما لاحظته "النهار" خلال جولتها في جناح السعودية، إذ انعكس تنظيم هذه "الأيام" على الحراك من حيث إقبال الجمهور على زيارة الجناح والتعرف إلى أنشطته والإصدارات المتاحة، إذ تشارك السعودية بمؤسسات عدة تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة، بجانب نخبة من المؤسسات الثقافية والعلمية السعودية، من بينها: مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية، دارة الملك عبد العزيز، مكتبة الملك عبد العزيز العامة، وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، وجمعية النشر، وجامعة طيبة، ويحتوي الجناح إصدارات قيّمة تعكس تراثها الثقافي، كذلك حرص الجناح على توزيع نسخ مجانية من المصحف الشريف وإصدارات مجمع الملك فهد. بدوره، قال سفير المملكة العربية السعودية في سلطنة عُمان إبراهيم بن سعد بن بيشان، في تصريحات صحافية أن مشاركة المملكة هذا العام هي امتداد لمشاركاتها السابقة في معرض مسقط للكتاب، وهي بإشراف ورعاية هيئة الأدب والنشر والترجمة في المملكة العربية السعودية، إلى جانب مشاركة نحو ثمانية وثلاثين دار نشر. وأضاف: "الأبرز في هذه المشاركة هو الاتفاق بين الإخوة في سلطنة عُمان والمملكة العربية السعودية على إقامة أيام ثقافية سعودية بهذا المسمى، وبلا شك هو امتداد لما توليه قيادة البلدين من اهتمام بالثقافة، ما سينعكس على الجانب الدولي ويطّلع عليها الجميع". تنوّع المشهد الثقافي السعودي وتضم "الأيام الثقافية" فعاليات متنوعة سواء الأدبية أو الفنية أو المعرفية، لتقدّم صورة واضحة عن الحراك الثقافي السعودي وثرائه، وإبراز جهود المملكة في دعم التبادل الثقافي وتعزيز الهوية الخليجية المشتركة، إذ تنعقد نحو 10 فعاليات متنوعة بينها 3 فعاليات تخص عمان ومنطقة الخليج العربي فيما يتعلق بالحرف اليدوية والتراث والتاريخ، بمشاركة نخبة من الأدباء والمثقفين السعوديين. من أبرز هذه الفعاليات جلسة حوارية بعنوان الاقتصاد اللغوي ورحابة المعنى، تحدثت خلالها أستاذ ودكتور الأدب والنقد بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية حمدة العنزي عن تعريف القصة القصيرة جداً وتطورها وأهم خصائصها والفنون الأدبية التي تتقاطع مع القصة القصيرة جداً، ومدى انتشار هذا الفن في المشهد الثقافي الخليجي. بالإضافة إلى جلسة حوارية عن "المواقع الأثرية في المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان: كنوز الماضي ورهان المستقبل"، تحدثت فيها الدكتورة حصة الشمري أستاذ الآثار والمتاحف. أدار الجلسة بدر الحارثي، والتي أوضحت أن منطقة الخليج العربي وبالأخص المملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان من أغنى المناطق في التراث نظراً لموقعها الجغرافي الذي جعلها ملتقى للحضارات والهجرات البشرية والقوافل التجارية، حيث تعكس هذه المواقع الأثرية استمرارية الحياة والتطور الحضاري لهذه البقعة الجغرافية على مر التاريخ. كما نُظمت ندوة عن المسرح التجريبي بين كسر القواعد وخلق لغات جديدة" والتي تناولت محاور عن مفهوم المسرح التجريبي وأهم تياراته، والمسرح التجريبي وأهم التجارب المسرحية التجريبية خليجياً وعربياً ودولياً. وجلسة بعنوان "الواقعية السحرية... تحولات السرد الخليجي الحديث"، وأخرى عن الحرف اليدوية في الثقافة الخليجية (السعودية وعمان أنموذجاً) وجلسة بعنوان شعراء المهجر الجدد: تجربة الشعر العربي في الشتات إضافة إلى أمسية شعرية فصيحة. بدوره، رأى مدير معرض مسقط الدولي للكتاب أحمد بن سعود الرواحي أنّ "البرنامج الثقافي للأيام السعودية متنوع ويتضمن فعاليات مختلفة تأتي في إطار أمسيات شعرية، وأخرى تتناول السرد والترجمة، وندوات تتعلق بالمواقع الأثرية والتراثية في المملكة وسلطنة عمان، وبعض الفعاليات المشتركة تجمع بين مثقفين عمانيين وسعوديين، لكن غالبيتها يقدمه الجانب السعودي فقط، لإتاحة الفرصة أمام المثقفين والمبدعين السعوديين لتقديم سرديتهم وبرنامجهم الخاص". وأضاف: "نأمل أن نسجل رقماً أفضل من الرقم المسجل في الدورة الماضية، وأن يقدم معرض مسقط الدولي للكتاب صورته المعهودة كواجهة ثقافية وحضارية لسلطنة عُمان".


جريدة الرؤية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- جريدة الرؤية
بعد تألقه في قطر.. الرواحي يدخل منافسات جدة بثقة وطموح
مسقط- الرؤية يشارك المتسابق العُماني عبدالله بن سليمان الرواحي في الجولة المقبلة من بطولة الشرق الأوسط للراليات 2025، والتي تنطلق منافساتها رسميًا اليوم من واجهة روشن البحرية في مدينة جدة، وذلك ضمن جدول البطولة الذي يضم خمس جولات مخصصة لفئات Rally2 وRally3 وRally4 وRally5، إلى جانب سيارات Rally5-Kit الجديدة، وGroup N4 وR4، مع مشاركة سيارات SSV بفئة مستقلة. ويأتي حضور الرواحي إلى رالي السعودية بعد أن حقق المركز الثالث في الترتيب العام لرالي قطر الدولي 2025، والمركز الثاني على مستوى الشرق الأوسط ضمن نفس الجولة التي أُقيمت في فبراير الماضي، مما يعزز من آماله في المنافسة بقوة على لقب البطولة الإقليمية هذا الموسم. تتألف منافسات رالي السعودية من 12 مرحلة تنافسية تمتد شمال مدينة جدة، وسط تضاريس تتنوع بين الطرق الجبلية والصخور البركانية والكثبان الرملية الصحراوية، ما يمثل اختبارًا حقيقيًا لمهارات السائقين وقدرات سياراتهم. وتُعد هذه الجولة واحدة من أكثر الجولات جذبًا للجماهير بفضل سهولة الوصول إلى مراحلها من مدينة جدة، والمناظر الطبيعية الخلابة التي تحيط بها. تنطلق الجولة بجولة تجريبية صباح الخميس تتيح للفرق فرصة ضبط سياراتها، قبل حفل الافتتاح في المساء على واجهة البحر الأحمر. وتتواصل المنافسات يوم الجمعة 2 مايو بثلاث مراحل تنافسية صباحية، تُعاد في فترة ما بعد الظهر بمسافة إجمالية قدرها 96 كم، قبل أن تُختتم البطولة يوم السبت بثلاث مراحل صباحية وثلاث بعد الظهر، تعقبها مراسم التتويج عند الساعة 17:00 مساءً. يُذكر أن عبدالله الرواحي يُعتبر من أبرز الأسماء الصاعدة في ساحة الرالي على مستوى الشرق الأوسط، ويملك سجلًا مشرفًا في مشاركاته السابقة، حيث يسعى هذا الموسم إلى تعزيز موقعه في صدارة الترتيب العام للبطولة. وتجدر الإشارة إلى أن مشاركة عبدالله الرواحي تأتي بدعم ورعاية من الجمعية العُمانية للسيارات ووزارة الثقافة والرياضة والشباب والوطنية للتمويل وOQ والوهيبي موتور سبورت والمنار للاستثمار وزمكان وسترايك وسايز، وذلك ضمن إيمان هذه المؤسسات بموهبة الرواحي وقدرته على تمثيل سلطنة عمان خير تمثيل في المحافل الإقليمية والدولية.


العين الإخبارية
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
معرض مسقط للكتاب يتحدى حرارة الصيف بشغف القرّاء
يراهن معرض مسقط الدولي للكتاب على شغف القراءة والبحث عن المعرفة في استقطاب الجمهور لدورته التاسعة والعشرين التي تنطلق في 24 أبريل/نيسان وتستمر حتى الثالث من مايو/أيار القادم. وقال مدير المعرض أحمد بن سعود الرواحي في مؤتمر صحفي، اليوم الأربعاء: "يأتي المعرض هذا العام في ظل تحد مختلف، يتمثل في الحرارة التي لم نعتاد عليها أثناء الدورات السابقة.. هذه السنة الأولى التي يتغير توقيت المعرض". وأضاف: "هو تحد، لكن نأمل أن يكون شغف القراءة، وشغف تتبع المعرفة والوصول إليها، حافزا كبيرا لحضور المعرض وزيارته"، مشيرا إلى أن فرق عمل المعرض بكل أطيافها ستسخر كل الإمكانات المتاحة للزائرين من داخل وخارج السلطنة. وانطلق معرض مسقط الدولي للكتاب لأول مرة عام 1992 وكان يقام عادة في شهر فبراير/شباط. وتشارك في هذه الدورة 674 دار نشر من 35 دولة تعرض أكثر من 680 ألف عنوان كتاب بلغات متعددة، وتحل محافظة شمال الشرقية "ضيف شرف" المعرض اتباعا للتقليد السنوي باختيار إحدى محافظات سلطنة عُمان للتعريف بطابعها الثقافي وإرثها الحضاري ورموزها البارزة. وقال الرواحي إن المعرض المقام في مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض يرفع شعار (التنوع الثقافي ثراء للحضارات العالمية) ويشمل برنامجه 211 فعالية ثقافية. وأوضح أن من بين هذه الفعاليات ندوة عن الشاعر العماني زاهر الغافري، وجلسة حوارية بعنوان (تحويل الرواية العُمانية إلى أفلام سينمائية)، إضافة إلى أمسية لشعراء من أمريكا اللاتينية. كما تنظم السفارة الألمانية في مسقط لقاء بمناسبة ترجمة رواية الكاتبة العُمانية جوخة الحارثي (أجرام سماوية) للغة الألمانية. وأكد الرواحي أن هناك "حضورا كبيرا للكتاب العُمانيين والمبدعين والمثقفين، ودور النشر والمكتبات العُمانية والمؤسسات الثقافية ومؤسسات المجتمع المدني بالمعرض". كما أشار إلى أن المعرض يستضيف "الأيام الثقافية السعودية" توطيدا للعلاقات الثقافية المتبادلة بين المملكة السعودية وسلطنة عُمان aXA6IDgyLjIzLjIzMy43IA== جزيرة ام اند امز GB