أحدث الأخبار مع #الزبادياليوناني


نافذة على العالم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : عزز رحلة إنقاص وزنك.. 5 عادات صباحية ينصح بها الأطباء
الجمعة 9 مايو 2025 12:45 مساءً نافذة على العالم - يجهل الكثيرون أن الروتين الصباحي يلعب دورًا حاسمًا في رحلة فقدان الوزن، إذا بدا أن فقدان الوزن قد استقر، حتى مع اتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة، فعليك إجراء بعض التغييرات على روتينك. وفقا لموقع " news18" اتضح أن الساعات القليلة الأولى بعد الاستيقاظ لها القدرة على تقويض جهودك فى الدايت بشكل خفي أو العكس. فيما يلي بعض العادات الصباحية التي ستساعدك في رحلة إنقاص وزنكابدأ يومك بالماء اشرب الماء أولاً، ثم الشاي أو القهوة، فالترطيب ضروري لتسريع عملية الهضم والتخلص من السموم المتراكمة طوال الليل، لمزيد من تعزيز عملية الأيض، يقترح إضافة الليمون أو التوت أو النعناع إلى مشروباتك. خصص من خمس إلى عشر دقائق لتخطيط وجباتك اليومية. مارس تمارين التنفس العميق ابدأ ببطء قبل البدء في التمرين للتحكم في الكورتيزول، هرمون التوتر المرتبط غالبًا بتراكم دهون البطن، ينصح الأطباء بممارسة تمارين التنفس العميق لبضع دقائق. يمكن أن تزيد وضعيات اليوجا أو تمارين التمدد البسيطة من مرونة الجسم وتنشيط الدورة الدموية، فهى تساعد جسمك على الحركة بكفاءة أكبر طوال اليوم، مما يقلل من احتمالية الإصابة ويزيد من فعالية تمارينك. اذهب في نزهة سريعة أو قم بممارسة التمارين الهوائية من الحيل السهلة والمدهشة المشي لمدة 20 دقيقة قبل الإفطار، فهذا يزيد من حساسية الأنسولين وتُحرّر الدهون المُخزّنة. الأمر لا يتعلق بحرق مئات السعرات الحرارية، بل يتعلق بتوجيه عملية الأيض لديك نحو الاتجاه الصحيح والاستفادة المثلى من نافذة الطاقة الطبيعية لديك، يمكنك حتى دمج ذلك مع التعرض لأشعة الشمس - خذ زجاجة ماء بالليمون وانطلق في الهواء الطلق. تناول وجبة إفطار منخفضة السكر وغنية بالبروتين انسَ عصائر الفاكهة أو الحبوب الغنية بالسكر، فهي قد ترفع سكر الدم ثم تنخفض فجأةً، مما يزيد من شعورك بالجوع بحلول منتصف الصباح. اختار وجبات الإفطار التي تجمع بين البروتين والألياف والدهون الصحية بدلاً من ذلك، على سبيل المثال، الزبادي اليوناني مع البذور والتوت أو البيض مع الأفوكادو والخبز المصنوع من الحبوب الكاملة. يُشعرك البروتين بالشبع لفترة أطول ويتطلب طاقة أكبر للهضم، بالإضافة إلى ذلك، يُساعد البروتين في الحفاظ على العضلات، وهو أمر ضروري عند محاولة التخلص من الدهون وليس فقط الوزن.


اليمن الآن
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليمن الآن
15 عادة غير متوقعة تُصعّب خسارة الوزن أكثر مما ينبغي
على الرغم من وجود العديد من الطرق لخسارة الوزن بأمان وفعالية، فإن بعض العادات الشائعة قد تُصعّب خسارة الوزن أكثر مما ينبغي. آ 1- التقييد المفرط قد يُؤدّي الامتناع التام عن تناول أطعمتك المُفضّلة عند محاولة خسارة الوزن إلى نتائج عكسية، إذ يُفاقم الرغبة الشديدة في تناول الطعام، مما يُسهّل الإفراط في تناوله. آ تُشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يتبعون حميات غذائية مُقيّدة هم أكثر عُرضة للإفراط في تناول الأطعمة ذات المذاق اللذيذ، مثل الأطعمة السكرية، مُقارنة بمن لا يُقيّدون أنفسهم في تناول الطعام. واتباع نهج أكثر توازناً في الحمية الغذائية، والسماح لنفسك بالاستمتاع بأطعمتك المُفضّلة من حين لآخر، يُمكن أن يُساعدك على البقاء على المسار الصحيح، وتحقيق أهدافك في خسارة الوزن. آ 2- الإفراط في ممارسة الرياضة في حين أن ممارسة الرياضة مُهمة لخسارة الوزن، وتُحسّن الصحة البدنية والعقلية، فإن الإفراط في ممارسة الرياضة يُمكن أن يزيد من الجوع، مما يُؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام. من الأفضل اتباع روتين رياضي مستدام يُشعرك بالراحة ولا يُرهق جسمك. توصي آ«مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)آ» الأشخاص البالغين بممارسة 150 دقيقة من النشاط متوسط ​​الشدة، أو 75 دقيقة من النشاط عالي الشدة، أو مزيج مكافئ من النشاطين أسبوعياً. كما يُنصح بتخصيص يومين على الأقل من تمارين القوة أسبوعياً. فكّر في الاستعانة بمدرب شخصي إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في وضع خطة تمارين. آ 3- تخطي الوجبات لا يُعد تخطي الوجبات ضاراً دائماً، ولكن تُظهر الدراسات أن تخطي وجبات معينة، مثل وجبة الإفطار، قد يزيد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام. وقد يؤدي ذلك إلى الإفراط في تناول الطعام بوقت لاحق من اليوم. مع أن بعض الأشخاص قد ينجحون في اتباع أساليب، مثل الصيام المتقطع، لفقدان الوزن، فإن معظمهم عادة ما يتمكنون من فقدان الوزن بتناول ثلاث وجبات متوازنة يومياً. آ آ 4- اتباع الحميات الغذائية الرائجة صُممت الحميات الغذائية الرائجة لتحفيز فقدان الوزن على المدى القصير. غالباً ما تكون مقيدة بشكل مفرط ومنخفضة السعرات الحرارية، مع قواعد وإرشادات غير ضرورية قد تُفقد متعة تناول الطعام وتزيد من مستويات التوتر. بدلاً من اتباع حمية غذائية رائجة، من الأفضل اتباع نظام غذائي متوازن يُزود جسمك بالعناصر الغذائية التي يحتاج إليها مع الحفاظ على عجز بسيط في السعرات الحرارية لتعزيز فقدان الوزن ببطء وثبات. آ آ 5- عدم تناول كمية كافية من البروتين يمكن أن يُساعد اختيار أطعمة مُشبعة، مثل الأطعمة الغنية بالبروتين، في تقليل الجوع وزيادة الشعور بالشبع، مما يُساعدك على فقدان الوزن. يزيد البروتين الشعور بالشبع عن طريق إبطاء عملية الهضم وزيادة مستويات هرمونات الشبع. إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبروتين إلى نظامك الغذائي، مثل الزبادي اليوناني والأسماك والعدس، طريقة بسيطة لدعم فقدان الوزن. آ آ 6- التقليل من الألياف مثل البروتين، تزيد الألياف الشعور بالشبع بعد تناول الطعام، مما يساعدك على استهلاك سعرات حرارية أقل. تشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالألياف طريقة فعالة لتعزيز فقدان الوزن. لزيادة استهلاكك من الألياف، أدرج أطعمة مثل الفاصولياء والخضراوات والفواكه والمكسرات والبذور في وجباتك ووجباتك الخفيفة التي تساعد على فقدان الوزن. آ آ 7- الجلوس كثيراً الأشخاص الذين يعيشون حياة خاملة أكثر عرضة لزيادة الوزن من الأشخاص الذين يتبعون أنماط حياة أكثر نشاطاً. قد يكون فقدان الوزن أصعب بكثير إذا كنت تقضي معظم يومك جالساً. إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية أو تقضي وقتاً طويلاً جالساً، فمن المهم أن تحافظ على نشاطك طوال اليوم لحرق السعرات الحرارية الزائدة. إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية، اضبط مؤقتاً ليرن كل ساعة تقريباً لتذكيرك بالمشي لمسافة قصيرة. إذا كنت تعمل من المنزل، ففكر في شراء مكتب قائم أو مكتب مزود بجهاز مشي لزيادة خطواتك اليومية. آ آ 8- الاعتماد على الوجبات الجاهزة تُظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يُحضّرون وجبات أكثر في المنزل يتمتعون بوزن صحي وجودة نظام غذائي أفضل من أولئك الذين يتناولون الطعام في الخارج بشكل متكرر. تميل وجبات المطاعم والوجبات الجاهزة إلى أن تكون أعلى سعرات حرارية وأكبر حجماً من الوجبات المنزلية. بالإضافة إلى ذلك، ترتبط الوجبات المنزلية بتناول أفضل للعناصر الغذائية. إذا كنتَ تتناول معظم وجباتك في الخارج حالياً أو تطلب الوجبات الجاهزة بشكل متكرر، فضع هدفاً لطهي وجبة واحدة على الأقل وتناولها في المنزل يومياً. كلما أصبح ذلك أسهل، حاول زيادة عدد الوجبات التي تُحضّرها أسبوعياً آ آ 9- احتساء المشروبات التي تحتوي على سعرات حرارية إذا كنتَ تشرب بانتظام مشروبات غنية بالسعرات الحرارية، مثل الكحول ومشروبات الطاقة والمشروبات الغازية ومشروبات القهوة المُحلاة، فقد تتناول سعرات حرارية أكثر مما تتصور. بعض مشروبات القهوة، مثل اللاتيه والفرابتشينو، قد تحتوي على سعرات حرارية تعادل سعرات وجبة كاملة، وتحتوي على كمية سكر تعادل قطعة حلوى. احتساء المشروبات الخالية من السعرات الحرارية، مثل الماء، واختيار مشروبات منخفضة السعرات الحرارية، مثل اللاتيه غير المُحلّى، قد يساعدك على التحكم في استهلاكك من السعرات الحرارية. آ آ 10- رفض المساعدة إذا كنتَ تواجه صعوبة في إنقاص وزنك، فمن الجيد طلب المساعدة من مُقدّم رعاية صحية. يمكن للأطباء واختصاصيي التغذية المُعتمدين تحديد العوامل التي قد تُساهم في زيادة الوزن وتُصعّب عليك إنقاص وزنك، ومساعدتك في وضع نظام غذائي مُخصّص لك وخطة تمارين رياضية مُخصصة تُناسب أهدافك واحتياجاتك الصحية. يمكن للأطباء أيضاً استبعاد بعض الحالات الصحية التي تُصعّب فقدان الوزن، مثل مرض هاشيموتو ومتلازمة تكيس المبايض (PCOS). آ آ آ 11- عدم الواقعية من المهم تحديد أهداف واقعية لفقدان الوزن وتكوين الجسم عند محاولة إنقاص الوزن. في حين أنه من المفهوم الرغبة في إنقاص الوزن بأسرع وقت ممكن، يُوصي معظم الخبراء بمعدل فقدان يتراوح بين 4 و8 أرطال شهرياً. إن إنقاص الوزن ببطء وباستمرار باستخدام عجز أقل في السعرات الحرارية يُمكن أن يُعاكس التغيرات التعويضية المرتبطة بفقدان الوزن، مثل فقدان كتلة العضلات، وزيادة الشهية، وانخفاض معدل الأيض الأساسي، وهو السعرات الحرارية التي تحرقها أثناء الراحة. آ آ آ 12- الحديث السلبي مع الذات قد يكون فقدان الوزن عملية مُحبطة، ولكن من المهم التحلي باللطف مع الذات، حتى عندما لا تكون على المسار الصحيح لتحقيق أهدافك. تُظهر الأبحاث أن النقد الذاتي يرتبط بمشاعر سلبية تجاه الوزن، بينما يرتبط الحديث الإيجابي مع النفس بمشاعر إيجابية أكثر تتعلق بالوزن وانخفاض وزن الجسم. هذا يعني أن اللطف مع نفسك يمكن أن يساعدك في تحقيق أهدافك في إنقاص الوزن. آ آ آ آ 13- عدم إدارة التوتر يتناول معظم الناس سعرات حرارية أكثر عندما يكونون تحت الضغط. كما ثبت أن التوتر يزيد من تناول الأطعمة المرتبطة بزيادة الوزن، مثل الحلويات والوجبات السريعة. إدارة مستويات التوتر لديك من خلال إعطاء الأولوية للعناية الذاتية، ودمج تقنيات تخفيف التوتر في يومك، وتقليل مسببات التوتر المعروفة كلما أمكن، قد يسهل عليك إنقاص الوزن. آ آ آ 14- إهمال المشي تُعد زيادة عدد الخطوات التي تخطوها يومياً من أسهل الطرق وأكثرها فعالية لتحقيق عجز في السعرات الحرارية. إذا لم تكن من محبي حصص التمارين الرياضية أو الجري أو ركوب الدراجات، فإن المشي طريقة ممتازة لزيادة تمارين القلب والأوعية الدموية. على الرغم من أن حرق السعرات الحرارية يختلف من شخص لآخر، فإنك تحرق عادة نحو سعرة حرارية واحدة لكل 20 خطوة تخطوها. إذا كنت تهدف إلى المشي 2000 خطوة إضافية يومياً، فستحرق نحو 100 سعرة حرارية، مما قد يساعدك على إنقاص وزنك. آ آ آ 15- تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه يزيد تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه من استهلاك السعرات الحرارية، سواءً مباشرة أو لاحقاً. يُعد تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفزيون أو تصفح هاتفك مثالاً على تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه. يساعدك تقليل المشتتات أثناء تناول الطعام على زيادة وعيك بمستويات الجوع والشعور بالشبع، مما قد يمنع الإفراط في تناول الطعام ويشجع على إنقاص الوزن


المغرب اليوم
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المغرب اليوم
15 عادة غير متوقعة تُصعّب خسارة الوزن أكثر مما ينبغي
على الرغم من وجود العديد من الطرق لخسارة الوزن بأمان وفعالية، فإن بعض العادات الشائعة قد تُصعّب خسارة الوزن أكثر مما ينبغي. 1- التقييد المفرط قد يُؤدّي الامتناع التام عن تناول أطعمتك المُفضّلة عند محاولة خسارة الوزن إلى نتائج عكسية، إذ يُفاقم الرغبة الشديدة في تناول الطعام، مما يُسهّل الإفراط في تناوله. تُشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يتبعون حميات غذائية مُقيّدة هم أكثر عُرضة للإفراط في تناول الأطعمة ذات المذاق اللذيذ، مثل الأطعمة السكرية، مُقارنة بمن لا يُقيّدون أنفسهم في تناول الطعام. واتباع نهج أكثر توازناً في الحمية الغذائية، والسماح لنفسك بالاستمتاع بأطعمتك المُفضّلة من حين لآخر، يُمكن أن يُساعدك على البقاء على المسار الصحيح، وتحقيق أهدافك في خسارة الوزن. 2- الإفراط في ممارسة الرياضة في حين أن ممارسة الرياضة مُهمة لخسارة الوزن، وتُحسّن الصحة البدنية والعقلية، فإن الإفراط في ممارسة الرياضة يُمكن أن يزيد من الجوع، مما يُؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام. من الأفضل اتباع روتين رياضي مستدام يُشعرك بالراحة ولا يُرهق جسمك. توصي «مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)» الأشخاص البالغين بممارسة 150 دقيقة من النشاط متوسط الشدة، أو 75 دقيقة من النشاط عالي الشدة، أو مزيج مكافئ من النشاطين أسبوعياً. كما يُنصح بتخصيص يومين على الأقل من تمارين القوة أسبوعياً. فكّر في الاستعانة بمدرب شخصي إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في وضع خطة تمارين. 3- تخطي الوجبات لا يُعد تخطي الوجبات ضاراً دائماً، ولكن تُظهر الدراسات أن تخطي وجبات معينة، مثل وجبة الإفطار، قد يزيد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام. وقد يؤدي ذلك إلى الإفراط في تناول الطعام بوقت لاحق من اليوم. مع أن بعض الأشخاص قد ينجحون في اتباع أساليب، مثل الصيام المتقطع، لفقدان الوزن، فإن معظمهم عادة ما يتمكنون من فقدان الوزن بتناول ثلاث وجبات متوازنة يومياً. 4- اتباع الحميات الغذائية الرائجة صُممت الحميات الغذائية الرائجة لتحفيز فقدان الوزن على المدى القصير. غالباً ما تكون مقيدة بشكل مفرط ومنخفضة السعرات الحرارية، مع قواعد وإرشادات غير ضرورية قد تُفقد متعة تناول الطعام وتزيد من مستويات التوتر. بدلاً من اتباع حمية غذائية رائجة، من الأفضل اتباع نظام غذائي متوازن يُزود جسمك بالعناصر الغذائية التي يحتاج إليها مع الحفاظ على عجز بسيط في السعرات الحرارية لتعزيز فقدان الوزن ببطء وثبات. 5- عدم تناول كمية كافية من البروتين يمكن أن يُساعد اختيار أطعمة مُشبعة، مثل الأطعمة الغنية بالبروتين، في تقليل الجوع وزيادة الشعور بالشبع، مما يُساعدك على فقدان الوزن. يزيد البروتين الشعور بالشبع عن طريق إبطاء عملية الهضم وزيادة مستويات هرمونات الشبع. إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبروتين إلى نظامك الغذائي، مثل الزبادي اليوناني والأسماك والعدس، طريقة بسيطة لدعم فقدان الوزن. 6- التقليل من الألياف مثل البروتين، تزيد الألياف الشعور بالشبع بعد تناول الطعام، مما يساعدك على استهلاك سعرات حرارية أقل. تشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالألياف طريقة فعالة لتعزيز فقدان الوزن. لزيادة استهلاكك من الألياف، أدرج أطعمة مثل الفاصولياء والخضراوات والفواكه والمكسرات والبذور في وجباتك ووجباتك الخفيفة التي تساعد على فقدان الوزن. 7- الجلوس كثيراً الأشخاص الذين يعيشون حياة خاملة أكثر عرضة لزيادة الوزن من الأشخاص الذين يتبعون أنماط حياة أكثر نشاطاً. قد يكون فقدان الوزن أصعب بكثير إذا كنت تقضي معظم يومك جالساً. إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية أو تقضي وقتاً طويلاً جالساً، فمن المهم أن تحافظ على نشاطك طوال اليوم لحرق السعرات الحرارية الزائدة. إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية، اضبط مؤقتاً ليرن كل ساعة تقريباً لتذكيرك بالمشي لمسافة قصيرة. إذا كنت تعمل من المنزل، ففكر في شراء مكتب قائم أو مكتب مزود بجهاز مشي لزيادة خطواتك اليومية. 8- الاعتماد على الوجبات الجاهزة تُظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يُحضّرون وجبات أكثر في المنزل يتمتعون بوزن صحي وجودة نظام غذائي أفضل من أولئك الذين يتناولون الطعام في الخارج بشكل متكرر. تميل وجبات المطاعم والوجبات الجاهزة إلى أن تكون أعلى سعرات حرارية وأكبر حجماً من الوجبات المنزلية. بالإضافة إلى ذلك، ترتبط الوجبات المنزلية بتناول أفضل للعناصر الغذائية. إذا كنتَ تتناول معظم وجباتك في الخارج حالياً أو تطلب الوجبات الجاهزة بشكل متكرر، فضع هدفاً لطهي وجبة واحدة على الأقل وتناولها في المنزل يومياً. كلما أصبح ذلك أسهل، حاول زيادة عدد الوجبات التي تُحضّرها أسبوعياً. 9- احتساء المشروبات التي تحتوي على سعرات حرارية إذا كنتَ تشرب بانتظام مشروبات غنية بالسعرات الحرارية، مثل الكحول ومشروبات الطاقة والمشروبات الغازية ومشروبات القهوة المُحلاة، فقد تتناول سعرات حرارية أكثر مما تتصور. بعض مشروبات القهوة، مثل اللاتيه والفرابتشينو، قد تحتوي على سعرات حرارية تعادل سعرات وجبة كاملة، وتحتوي على كمية سكر تعادل قطعة حلوى. احتساء المشروبات الخالية من السعرات الحرارية، مثل الماء، واختيار مشروبات منخفضة السعرات الحرارية، مثل اللاتيه غير المُحلّى، قد يساعدك على التحكم في استهلاكك من السعرات الحرارية. 10- رفض المساعدة إذا كنتَ تواجه صعوبة في إنقاص وزنك، فمن الجيد طلب المساعدة من مُقدّم رعاية صحية. يمكن للأطباء واختصاصيي التغذية المُعتمدين تحديد العوامل التي قد تُساهم في زيادة الوزن وتُصعّب عليك إنقاص وزنك، ومساعدتك في وضع نظام غذائي مُخصّص لك وخطة تمارين رياضية مُخصصة تُناسب أهدافك واحتياجاتك الصحية. يمكن للأطباء أيضاً استبعاد بعض الحالات الصحية التي تُصعّب فقدان الوزن، مثل مرض هاشيموتو ومتلازمة تكيس المبايض (PCOS). 11- عدم الواقعية من المهم تحديد أهداف واقعية لفقدان الوزن وتكوين الجسم عند محاولة إنقاص الوزن. في حين أنه من المفهوم الرغبة في إنقاص الوزن بأسرع وقت ممكن، يُوصي معظم الخبراء بمعدل فقدان يتراوح بين 4 و8 أرطال شهرياً. إن إنقاص الوزن ببطء وباستمرار باستخدام عجز أقل في السعرات الحرارية يُمكن أن يُعاكس التغيرات التعويضية المرتبطة بفقدان الوزن، مثل فقدان كتلة العضلات، وزيادة الشهية، وانخفاض معدل الأيض الأساسي، وهو السعرات الحرارية التي تحرقها أثناء الراحة. 12- الحديث السلبي مع الذات قد يكون فقدان الوزن عملية مُحبطة، ولكن من المهم التحلي باللطف مع الذات، حتى عندما لا تكون على المسار الصحيح لتحقيق أهدافك. تُظهر الأبحاث أن النقد الذاتي يرتبط بمشاعر سلبية تجاه الوزن، بينما يرتبط الحديث الإيجابي مع النفس بمشاعر إيجابية أكثر تتعلق بالوزن وانخفاض وزن الجسم. هذا يعني أن اللطف مع نفسك يمكن أن يساعدك في تحقيق أهدافك في إنقاص الوزن. 13- عدم إدارة التوتر يتناول معظم الناس سعرات حرارية أكثر عندما يكونون تحت الضغط. كما ثبت أن التوتر يزيد من تناول الأطعمة المرتبطة بزيادة الوزن، مثل الحلويات والوجبات السريعة. إدارة مستويات التوتر لديك من خلال إعطاء الأولوية للعناية الذاتية، ودمج تقنيات تخفيف التوتر في يومك، وتقليل مسببات التوتر المعروفة كلما أمكن، قد يسهل عليك إنقاص الوزن. 14- إهمال المشي تُعد زيادة عدد الخطوات التي تخطوها يومياً من أسهل الطرق وأكثرها فعالية لتحقيق عجز في السعرات الحرارية. إذا لم تكن من محبي حصص التمارين الرياضية أو الجري أو ركوب الدراجات، فإن المشي طريقة ممتازة لزيادة تمارين القلب والأوعية الدموية. على الرغم من أن حرق السعرات الحرارية يختلف من شخص لآخر، فإنك تحرق عادة نحو سعرة حرارية واحدة لكل 20 خطوة تخطوها. إذا كنت تهدف إلى المشي 2000 خطوة إضافية يومياً، فستحرق نحو 100 سعرة حرارية، مما قد يساعدك على إنقاص وزنك. 15- تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه يزيد تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه من استهلاك السعرات الحرارية، سواءً مباشرة أو لاحقاً. يُعد تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفزيون أو تصفح هاتفك مثالاً على تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه. يساعدك تقليل المشتتات أثناء تناول الطعام على زيادة وعيك بمستويات الجوع والشعور بالشبع، مما قد يمنع الإفراط في تناول الطعام ويشجع على إنقاص الوزن.


الأيام
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأيام
15 عادة غير متوقعة تُصعب خسارة الوزن
على الرغم من وجود العديد من الطرق لخسارة الوزن بأمان وفعالية، فإن بعض العادات الشائعة قد تُصعّب خسارة الوزن أكثر مما ينبغي. 1- التقييد المفرط قد يُؤدّي الامتناع التام عن تناول أطعمتك المُفضّلة عند محاولة خسارة الوزن إلى نتائج عكسية، إذ يُفاقم الرغبة الشديدة في تناول الطعام، مما يُسهّل الإفراط في تناوله. تُشير الأبحاث إلى أن الأشخاص الذين يتبعون حميات غذائية مُقيّدة هم أكثر عُرضة للإفراط في تناول الأطعمة ذات المذاق اللذيذ، مثل الأطعمة السكرية، مُقارنة بمن لا يُقيّدون أنفسهم في تناول الطعام. واتباع نهج أكثر توازنا في الحمية الغذائية، والسماح لنفسك بالاستمتاع بأطعمتك المُفضّلة من حين لآخر، يُمكن أن يُساعدك على البقاء على المسار الصحيح، وتحقيق أهدافك في خسارة الوزن. 2- الإفراط في ممارسة الرياضة في حين أن ممارسة الرياضة مُهمة لخسارة الوزن، وتُحسّن الصحة البدنية والعقلية، فإن الإفراط في ممارسة الرياضة يُمكن أن يزيد من الجوع، مما يُؤدي إلى الإفراط في تناول الطعام. من الأفضل اتباع روتين رياضي مستدام يُشعرك بالراحة ولا يُرهق جسمك. توصي 'مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)' الأشخاص البالغين بممارسة 150 دقيقة من النشاط متوسط الشدة، أو 75 دقيقة من النشاط عالي الشدة، أو مزيج مكافئ من النشاطين أسبوعياً. كما يُنصح بتخصيص يومين على الأقل من تمارين القوة أسبوعيا'. 3- تخطي الوجبات لا يُعد تخطي الوجبات ضارا دائما، ولكن تُظهر الدراسات أن تخطي وجبات معينة، مثل وجبة الإفطار، قد يزيد من الرغبة الشديدة في تناول الطعام. وقد يؤدي ذلك إلى الإفراط في تناول الطعام بوقت لاحق من اليوم. مع أن بعض الأشخاص قد ينجحون في اتباع أساليب، مثل الصيام المتقطع، لفقدان الوزن، فإن معظمهم عادة ما يتمكنون من فقدان الوزن بتناول ثلاث وجبات متوازنة يومياً. 4- اتباع الحميات الغذائية الرائجة صُممت الحميات الغذائية الرائجة لتحفيز فقدان الوزن على المدى القصير. غالباً ما تكون مقيدة بشكل مفرط ومنخفضة السعرات الحرارية، مع قواعد وإرشادات غير ضرورية قد تُفقد متعة تناول الطعام وتزيد من مستويات التوتر. بدلا من اتباع حمية غذائية رائجة، من الأفضل اتباع نظام غذائي متوازن يُزود جسمك بالعناصر الغذائية التي يحتاج إليها مع الحفاظ على عجز بسيط في السعرات الحرارية لتعزيز فقدان الوزن ببطء وثبات. 5- عدم تناول كمية كافية من البروتين يمكن أن يُساعد اختيار أطعمة مُشبعة، مثل الأطعمة الغنية بالبروتين، في تقليل الجوع وزيادة الشعور بالشبع، مما يُساعدك على فقدان الوزن. يزيد البروتين الشعور بالشبع عن طريق إبطاء عملية الهضم وزيادة مستويات هرمونات الشبع. إضافة المزيد من الأطعمة الغنية بالبروتين إلى نظامك الغذائي، مثل الزبادي اليوناني والأسماك والعدس، طريقة بسيطة لدعم فقدان الوزن. 6- التقليل من الألياف مثل البروتين، تزيد الألياف الشعور بالشبع بعد تناول الطعام، مما يساعدك على استهلاك سعرات حرارية أقل. تشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالألياف طريقة فعالة لتعزيز فقدان الوزن. لزيادة استهلاكك من الألياف، أدرج أطعمة مثل الفاصولياء والخضراوات والفواكه والمكسرات والبذور في وجباتك ووجباتك الخفيفة التي تساعد على فقدان الوزن. 7- الجلوس كثيرا الأشخاص الذين يعيشون حياة خاملة أكثر عرضة لزيادة الوزن من الأشخاص الذين يتبعون أنماط حياة أكثر نشاطاً. قد يكون فقدان الوزن أصعب بكثير إذا كنت تقضي معظم يومك جالساً. إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية أو تقضي وقتاً طويلاً جالساً، فمن المهم أن تحافظ على نشاطك طوال اليوم لحرق السعرات الحرارية الزائدة. إذا كنت تعمل في وظيفة مكتبية، اضبط مؤقتا ليرن كل ساعة تقريبا لتذكيرك بالمشي لمسافة قصيرة. إذا كنت تعمل من المنزل، ففكر في شراء مكتب قائم أو مكتب مزود بجهاز مشي لزيادة خطواتك اليومية. 8- الاعتماد على الوجبات الجاهزة تُظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يُحضّرون وجبات أكثر في المنزل يتمتعون بوزن صحي وجودة نظام غذائي أفضل من أولئك الذين يتناولون الطعام في الخارج بشكل متكرر. تميل وجبات المطاعم والوجبات الجاهزة إلى أن تكون أعلى سعرات حرارية وأكبر حجماً من الوجبات المنزلية. بالإضافة إلى ذلك، ترتبط الوجبات المنزلية بتناول أفضل للعناصر الغذائية. إذا كنت تتناول معظم وجباتك في الخارج حاليا أو تطلب الوجبات الجاهزة بشكل متكرر، فضع هدفا لطهي وجبة واحدة على الأقل وتناولها في المنزل يوميا. كلما أصبح ذلك أسهل، حاول زيادة عدد الوجبات التي تُحضرها أسبوعيا. 9- احتساء المشروبات التي تحتوي على سعرات حرارية إذا كنتَ تشرب بانتظام مشروبات غنية بالسعرات الحرارية، مثل الكحول ومشروبات الطاقة والمشروبات الغازية ومشروبات القهوة المُحلاة، فقد تتناول سعرات حرارية أكثر مما تتصور. بعض مشروبات القهوة، مثل اللاتيه والفرابتشينو، قد تحتوي على سعرات حرارية تعادل سعرات وجبة كاملة، وتحتوي على كمية سكر تعادل قطعة حلوى. احتساء المشروبات الخالية من السعرات الحرارية، مثل الماء، واختيار مشروبات منخفضة السعرات الحرارية، مثل اللاتيه غير المُحلّى، قد يساعدك على التحكم في استهلاكك من السعرات الحرارية. 10- رفض المساعدة إذا كنتَ تواجه صعوبة في إنقاص وزنك، فمن الجيد طلب المساعدة، حيث يمكن للأطباء واختصاصيي التغذية المُعتمدين تحديد العوامل التي قد تُساهم في زيادة الوزن وتُصعّب عليك إنقاص وزنك، ومساعدتك في وضع نظام غذائي مُخصّص لك وخطة تمارين رياضية مُخصصة تُناسب أهدافك واحتياجاتك الصحية. يمكن للأطباء أيضاً استبعاد بعض الحالات الصحية التي تُصعّب فقدان الوزن، مثل مرض هاشيموتو ومتلازمة تكيس المبايض (PCOS). 11- عدم الواقعية من المهم تحديد أهداف واقعية لفقدان الوزن وتكوين الجسم عند محاولة إنقاص الوزن. في حين أنه من المفهوم الرغبة في إنقاص الوزن بأسرع وقت ممكن. إن إنقاص الوزن ببطء وباستمرار باستخدام عجز أقل في السعرات الحرارية يُمكن أن يُعاكس التغيرات التعويضية المرتبطة بفقدان الوزن، مثل فقدان كتلة العضلات، وزيادة الشهية، وانخفاض معدل الأيض الأساسي، وهو السعرات الحرارية التي تحرقها أثناء الراحة. 12- الحديث السلبي مع الذات قد يكون فقدان الوزن عملية مُحبطة، ولكن من المهم التحلي باللطف مع الذات، حتى عندما لا تكون على المسار الصحيح لتحقيق أهدافك. تُظهر الأبحاث أن النقد الذاتي يرتبط بمشاعر سلبية تجاه الوزن، بينما يرتبط الحديث الإيجابي مع النفس بمشاعر إيجابية أكثر تتعلق بالوزن وانخفاض وزن الجسم. هذا يعني أن اللطف مع نفسك يمكن أن يساعدك في تحقيق أهدافك في إنقاص الوزن. 13- عدم إدارة التوتر يتناول معظم الناس سعرات حرارية أكثر عندما يكونون تحت الضغط. كما ثبت أن التوتر يزيد من تناول الأطعمة المرتبطة بزيادة الوزن، مثل الحلويات والوجبات السريعة. إدارة مستويات التوتر لديك من خلال إعطاء الأولوية للعناية الذاتية، ودمج تقنيات تخفيف التوتر في يومك، وتقليل مسببات التوتر المعروفة كلما أمكن، قد يسهل عليك إنقاص الوزن. 14- إهمال المشي تُعد زيادة عدد الخطوات التي تخطوها يوميا من أسهل الطرق وأكثرها فعالية لتحقيق عجز في السعرات الحرارية. إذا لم تكن من محبي حصص التمارين الرياضية أو الجري أو ركوب الدراجات، فإن المشي طريقة ممتازة لزيادة تمارين القلب والأوعية الدموية. على الرغم من أن حرق السعرات الحرارية يختلف من شخص لآخر، فإنك تحرق عادة نحو سعرة حرارية واحدة لكل 20 خطوة تخطوها. إذا كنت تهدف إلى المشي 2000 خطوة إضافية يومياً، فستحرق نحو 100 سعرة حرارية، مما قد يساعدك على إنقاص وزنك. 15- تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه يزيد تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه من استهلاك السعرات الحرارية، سواء مباشرة أو لاحقا. يُعد تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفزيون أو تصفح هاتفك مثالاً على تناول الطعام أثناء تشتيت الانتباه. يساعدك تقليل المشتتات أثناء تناول الطعام على زيادة وعيك بمستويات الجوع والشعور بالشبع، مما قد يمنع الإفراط في تناول الطعام ويشجع على إنقاص الوزن.


نافذة على العالم
١١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : لو عديت الـ 35 عامًا وبتعانى من دهون البطن.. 9 خطوات سهلة للتخلص منها
الجمعة 11 أبريل 2025 03:01 مساءً نافذة على العالم - تعتبر دهون البطن مشكلة مزعجة لدى معظم الناس، وبينما يسهل اكتسابها، قد نجد صعوبة فى التخلص منها، ولكن يمكنك حرق دهون البطن باتباع نظام غذائي صحي وممارسة الرياضة والعادات الصحية، دون الحاجة إلى الالتزام بدايت قاسى، أو جلسات رياضية لمدة عدة ساعات، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". دهون البطن، وخاصةً الدهون الحشوية، لا تتراكم تحت الجلد فحسب، بل تؤثر سلبًا على هرموناتك، مما يزيد من خطر الإصابة بمرض السكر، وأمراض القلب، ودهون الكبد، وغيرها، لذلك حتى لو لم تكن تسعى للحصول على بطن مسطح لأسباب جمالية، فإن خسارة دهون البطن خطوة ذكية للحفاظ على صحتك على المدى الطويل. فيما يلى.. نصائح فعالة للتخلص من دهون البطن خاصة لمن تزيد أعمارهم عن 35 عامًا: تناول طعامًا نظيفًا ولا تجوع نفسك لا يمكنكِ التخلص من نظام غذائي سيئ بالتمارين الرياضية، فوفقًا لمعظم خبراء التغذية، يبدأ تقليل دهون البطن بما تتناوله فى طبقك، لذلك من المهم تقليل السكر والكربوهيدرات المكررة مثل الأرز والخبز الأبيض والوجبات الخفيفة المعلبة والمشروبات المحلاة، فهذه الأطعمة ترفع مستويات الأنسولين وتعزز تخزين الدهون، وخاصةً حول البطن، وبدلًا من ذلك أعطِ الأولوية للأطعمة الكاملة مثل الخضراوات الموسمية والفواكه والحبوب الكاملة مثل الأرز البني والشوفان، بالإضافة إلى العدس والبيض والمكسرات والبذور والبروتينات قليلة الدهون. راقب كميات الطعام التي تتناولها حيث إن الإفراط في تناول الطعام الصحي هو إفراط في الأكل أيضًا، لذلك استخدم أطباقًا أصغر حجمًا، وتناول الطعام بوعي، وتوقف عند الشعور بالشبع بنسبة 80%. زيادة تناول البروتين البروتين هو أسوأ عدو لدهون البطن، فهو يعزز عملية الأيض، ويقلل الشهية، ويمنع فقدان العضلات عند نقص السعرات الحرارية، لذلك أضف البروتين إلى كل وجبة، على سبيل المثال، البيض على الفطار، والعدس أو البروتين الحيوانى أو السمك المشوى على الغداء والعشاء، وحتى الوجبات الخفيفة مثل الحمص المحمص أو الزبادي اليوناني أو البيض المسلوق. قلل فترات الجلوس ومارس النشاط البدنى حافظ على نشاطك يوميًا وقلل من ساعات الجلوس، حيث يمكن ممارسة تمارين القوة 3-4 مرات أسبوعيًا لبناء عضلات قوية (التي تحرق سعرات حرارية أكثر أثناء الراحة)، وأضف تمارين HIIT مرتين أسبوعيًا لحرق الدهون - 20 دقيقة من التمارين المتقطعة عالية الكثافة أكثر فعالية من 60 دقيقة من تمارين الكارديو البطيئة، واحرص على المشى أيضًا فهو فعال، حيث يمكنك المشي يوميًا من 8000 إلى 10000 خطوة لتعزيز عملية الأيض. الإقلاع عن المشروبات السكرية المشروبات السكرية والغازية غنية بالسعرات الحرارية الفارغة، وتسبب تخزين الدهون في منطقة البطن، كما أنها تؤثر على جودة النوم وعلى الهضم وتسبب تقلبات فى الهرمونات، لذلك إذا كنت جادًا في التخلص من دهون البطن، فإن تقليل تناول هذه المشروبات خطوة ذكية. إعطاء الأولوية للنوم قلة النوم تزيد من إفراز هرمون الكورتيزول (هرمون التوتر)، الذي يُحفز الجسم على تخزين الدهون، وخاصةً حول البطن، كما أن قلة النوم تُؤثر سلبًا على هرمونات الجوع، مما يدفعك إلى الرغبة الشديدة في تناول الوجبات السريعة في اليوم التالي، لذلك اتبع روتينًا يُساعد على النوم، من خلال الابتعاد عن الشاشات قبل ساعة من توقيت النوم، واحرص على إبقاء الغرفة مظلمة وباردة. راقب تلك السعرات الحرارية المخفية قد تتناول طعامًا صحيًا، لكنك لا تزال تستهلك سعرات حرارية أكثر من اللازم، من خلال الزيوت، أو تتبيلات السلطة، أو عصائر الفاكهة، أو ألواح الوجبات الخفيفة الصحية، أو الوجبات الإضافية، لذلك من المهم مراقبة طعامك لبضعة أيام باستخدام تطبيق أو مفكرة طعام لتجنب أى سعرات حرارية إضافية. ابتعد عن الحميات الغذائية العصرية لا يتطلب فقدان الوزن تناول شاي الديتوكس، أو حبوب الكيتو، أو مشروبات الليمون والعسل والفلفل الحار ست مرات يوميًا، فمعظم الحلول السريعة تعطي نتائج قصيرة المدى، وتؤدي إلى الإرهاق أو زيادة الوزن بشكل متكرر، لذلك التزم بالخيارات طويلة المدى، حيث أن فقدان الدهون الحقيقي بطيء وثابت ومستدام، وأي زيادة أسرع تعني عادةً فقدان الماء أو العضلات، وليس الدهون. ترطيب الجسم بانتظام يساعد شرب كميات كافية من الماء على طرد السموم، وتحسين الهضم، وتقليل الانتفاخ، فقد يكون سبب دهون البطن مجرد احتباس للماء أو الإمساكن لذلك اهدف إلى شرب 2.5 إلى 3 لترات من الماء يوميًا، ويمكنك تعزيز النكهة بإضافة الليمون، أو النعناع، أو الخيار، أو الكمون إذا كان الماء العادي يُشعرك بالملل. كن متسقًا ولا تكن لديك توقعات غير واقعية أكبر خطأ أن تتوقع النتائج خلال 7 أيام والتوقف في اليوم الثامن على سبيل المثال، حيث أن فقدان الدهون، وخاصة دهون البطن، عملية حرق بطيئة، وقد تلاحظ وجود فترات ثبات، ورغبة شديدة في تناول الطعام، وتقلبات مزاجية، لكن إذا التزمت بالأساسيات - الطعام الصحي، والحركة، والترطيب - فستنجح.