أحدث الأخبار مع #الزمرينة


أخبار ليبيا
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار ليبيا
اغتيال العميد الرياني في طرابلس.. جناية أم مداهمة أمنية لتسليمه لأمريكا؟
أثار مقتل العميد علي الرياني في منزله بمنطقة خلة الفرجان جنوب طرابلس ردود فعل واسعة في ليبيا، وسط تزايد التساؤلات حول خلفيات الواقعة وأبعادها. وفي حين وصفت بعض المصادر الحادثة في بدايتها بأنها نتيجة سطو مسلح، برزت روايات أخرى تشير إلى استهداف منظم لضابط عسكري بارز، في ظل أجواء إقليمية ودولية معقدة. ومع إعلان السلطات الليبية فتح تحقيقات 'مستقلة وشفافة'، عادت إلى الواجهة ملفات قديمة تتعلق بتورط شخصيات ليبية في أحداث مفصلية، من بينها قصف القاعدة الأمريكية بجزيرة لامبيدوزا عام 1986. وكشفت معطيات جديدة، نقلتها قناة 'روسيا اليوم' عن مصادر مطلعة، أن العميد الرياني لم يكن ضحية جريمة سرقة عشوائية، بل كان هدفاً لمحاولة اختطاف ممنهجة تمهيداً لتسليمه إلى جهات أجنبية، وعلى رأسها الولايات المتحدة. ووفقاً للرواية، فإن الرياني، الذي ساهم في تطوير صواريخ 'سكود' المستخدمة ضد القاعدة الأمريكية في لامبيدوزا، شعر بملاحقته، فعاد إلى منزله مستعداً للدفاع عن نفسه، وتمكن خلال اشتباك من قتل اثنين من المهاجمين قبل أن يسقط شهيداً. وباشر تحقيقات مكتب النائب العام الليبي أعمالها بعد استلام جثث المهاجمين الثلاثة، الذين قضوا نتيجة رد فعل الرياني مستخدماً بندقية كلاشنكوف، وقد جرى تحويل الجثث إلى الطب الشرعي لاستكمال الإجراءات الرسمية. وتداولت بعض الصفحات اتهامات لحكومة الوحدة الوطنية بالمسؤولية المعنوية عن الحادث، خاصة بعد تسليمها مؤخراً ضابط الاستخبارات الليبي السابق أبوعجيلة مسعود للولايات المتحدة، في خطوة أثارت جدلاً داخلياً واسعاً. وفي المقابل، نفى ممثلون عن اللواء (444) وجهاز الشرطة القضائية أي صلة للمهاجمين بالأجهزة الرسمية، مؤكدين أن المجموعة التي نفذت الهجوم، والتي تضم رامي بركة، فيصل الغزاوي، وسيف الزعكة، تنتمي إلى ما يعرف بمجموعة 'الزمرينة' في تاجوراء، وكانت بحوزتهم أسلحة خفيفة تركية الصنع. وفق تقارير. وفي السياق ذاته، نعى رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد دبيبة العميد الرياني، مؤكداً أن الحادثة ستخضع لتحقيق عسكري مستقل وشفاف، بينما اعتبرت مؤسسة حقوق الإنسان الجريمة 'بشعة'، وطالبت بكشف كافة الملابسات وتحقيق العدالة لضمان محاسبة المتورطين. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا


أخبار ليبيا
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- أخبار ليبيا
مصرع العميد علي الرياني في طرابلس يهز مواقع التواصل الاجتماعي
في حادثة مأساوية تحولت إلى حديث الساعة في ليبيا، قتل العميد علي رمضان الرياني، أحد أبرز ضباط هندسة الصواريخ خلال تصديه لمحاولة سطو مسلح على منزله في طرابلس. وأكدت مصادر خاصة لقناة RT أن العميد الرياني، باغت المهاجمين الذين اقتحموا منزله ليلا، وأطلق النار عليهم ببندقية كلاشنكوف طراز AK103-2. تبادل إطلاق النار كان عنيفا وسريعا، وأسفر عن مقتل اثنين من المهاجمين على الفور داخل المنزل، بينما أصيب الثالث بجروح بالغة ليفارق الحياة لاحقا في مصحة الرشيد. وتشير المعلومات التي حصلت عليها RT إلى أن الجناة الثلاثة، وهم رامي بركة وفيصل الغزاوي وسيف الزعكة، ينتمون إلى مجموعة معروفة في تاجوراء تدعى 'الزمرينة' ويحملون مسدسات تركية عيار 9 ملم. رغم إصابته البليغة، حاولت زوجة العميد إنقاذه بنقله إلى مستشفى شارع الزاوية بالعاصمة طرابلس، إلا أن القدر لم يمهله طويلا، ليفارق الحياة متأثرا بجراحه قبل الوصول إلى الطوارئ. مقتله بهذه الطريقة البطولية أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت الصفحات والمنصات برسائل التعزية والإشادة بشجاعته. حادثة الرياني تحولت في ساعات قليلة إلى رمز لصمود الأبطال في وجه الفوضى، وسط حالة من الغضب الشعبي العارم والمطالبات المتصاعدة بفرض الأمن وملاحقة العصابات الإجرامية. المصدر: RT


رؤيا نيوز
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
مقتل العميد الليبي علي الرياني يهز مواقع التواصل الاجتماعي
في حادثة مأساوية تحولت إلى حديث الساعة في ليبيا، قتل العميد علي رمضان الرياني، أحد أبرز ضباط هندسة الصواريخ خلال تصديه لمحاولة سطو مسلح على منزله في طرابلس. وأكدت مصادر خاصة أن العميد الرياني، باغت المهاجمين الذين اقتحموا منزله ليلا، وأطلق النار عليهم ببندقية كلاشنكوف طراز AK103-2. تبادل إطلاق النار كان عنيفا وسريعا، وأسفر عن مقتل اثنين من المهاجمين على الفور داخل المنزل، بينما أصيب الثالث بجروح بالغة ليفارق الحياة لاحقا في مصحة الرشيد. تشير المعلومات التي حصلت عليها RT إلى أن الجناة الثلاثة، وهم رامي بركة وفيصل الغزاوي وسيف الزعكة، ينتمون إلى مجموعة معروفة في تاجوراء تدعى 'الزمرينة' ويحملون مسدسات تركية عيار 9 ملم. رغم إصابته البليغة، حاولت زوجة العميد إنقاذه بنقله إلى مستشفى شارع الزاوية بالعاصمة طرابلس، إلا أن القدر لم يمهله طويلا، ليفارق الحياة متأثرا بجراحه قبل الوصول إلى الطوارئ. مقتله بهذه الطريقة البطولية أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت الصفحات والمنصات برسائل التعزية والإشادة بشجاعته. حادثة الرياني تحولت في ساعات قليلة إلى رمز لصمود الأبطال في وجه الفوضى، وسط حالة من الغضب الشعبي العارم والمطالبات المتصاعدة بفرض الأمن وملاحقة العصابات الإجرامية


روسيا اليوم
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- روسيا اليوم
مقتل العميد الليبي علي الرياني يهز مواقع التواصل الاجتماعي
وأكدت مصادر خاصة لقناة RT أن العميد الرياني، باغت المهاجمين الذين اقتحموا منزله ليلا، وأطلق النار عليهم ببندقية كلاشنكوف طراز AK103-2. تبادل إطلاق النار كان عنيفا وسريعا، وأسفر عن مقتل اثنين من المهاجمين على الفور داخل المنزل، بينما أصيب الثالث بجروح بالغة ليفارق الحياة لاحقا في مصحة الرشيد. تشير المعلومات التي حصلت عليها RT إلى أن الجناة الثلاثة، وهم رامي بركة وفيصل الغزاوي وسيف الزعكة، ينتمون إلى مجموعة معروفة في تاجوراء تدعى "الزمرينة" ويحملون مسدسات تركية عيار 9 ملم. رغم إصابته البليغة، حاولت زوجة العميد إنقاذه بنقله إلى مستشفى شارع الزاوية بالعاصمة طرابلس، إلا أن القدر لم يمهله طويلا، ليفارق الحياة متأثرا بجراحه قبل الوصول إلى الطوارئ. مقتله بهذه الطريقة البطولية أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، حيث امتلأت الصفحات والمنصات برسائل التعزية والإشادة بشجاعته. حادثة الرياني تحولت في ساعات قليلة إلى رمز لصمود الأبطال في وجه الفوضى، وسط حالة من الغضب الشعبي العارم والمطالبات المتصاعدة بفرض الأمن وملاحقة العصابات الإجرامية. المصدر: RT قرر مكتب النائب العام الليبي حبس المتهم (م. م. ا) على ذمة التحقيق، بعد مواجهته بسبع عشرة واقعة قتل ارتكبها خلال انخراطه في مجموعة كانت تسيطر على مدينة ترهونة قبل عام 2020. أعلنت السلطات الأمنية في العاصمة الليبية القبض على أحد المطلوبين في جرائم المقابر الجماعية بمدينة ترهونة، التي شهدت عمليات قتل مروعة خلال سنوات النزاع. أعلنت السلطات الأمنية في ليبيا توقيف امرأة أقدمت على قتل زوجها رميا بالرصاص في مدينة ترهونة، جنوب شرق العاصمة طرابلس.