logo
#

أحدث الأخبار مع #الزينون

ما هو غاز الزينون؟.. ساعد متسلقين على صعود إيفرست في أيام بدلا من شهور
ما هو غاز الزينون؟.. ساعد متسلقين على صعود إيفرست في أيام بدلا من شهور

الوئام

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الوئام

ما هو غاز الزينون؟.. ساعد متسلقين على صعود إيفرست في أيام بدلا من شهور

قال مسؤول في شركة تنظيم رحلات التسلق إن أربعة متسلقين بريطانيين أصبحوا أول من يتسلق جبل إيفرست يوم الأربعاء باستخدام غاز الزينون مما ساعدهم على توفير عدة أسابيع يحتاجها المتسلقون للتعود على الارتفاعات العالية. ووفقا لوكالة رويترز للأنباء، عادةً ما يقضي المتسلقون عدة أسابيع، بل أشهر، على الجبل ليتمكنوا من التكيف مع الارتفاعات العالية قبل محاولة الوصول إلى قمة أعلى جبل في العالم. يُعد الصعود خطيرًا للغاية إذا لم يتأقلم المتسلق جيدًا. وقال لوكاس فورتينباخ من شركة فورتينباخ أدفنتشرز النمساوية التي نظمت الرحلة، إن المتسلقين البريطانيين الذين استنشقوا غاز الزينون في ألمانيا قبل الشروع في الرحلة تسلقوا القمة التي يبلغ ارتفاعها 8848 مترا (29032 قدما) في أقل من خمسة أيام بعد مغادرتهم لندن. ما هو غاز الزينون؟ الزينون هو غاز عديم اللون والرائحة يوجد بكميات صغيرة جدًا في الغلاف الجوي للأرض ومن المعروف أن له بعض الخصائص المخدرة والاستخدامات الطبية. ويعمل الزينون على تحسين التأقلم ويحمي الجسم من دوار المرتفعات وتأثيرات البيئة منخفضة الأكسجين، في إشارة إلى البيئة منخفضة الأكسجين في الجبال. وقال فورتنباخ، الذي سجل أربع محاولات صعود إلى جبل إيفرست، إن غاز الزينون كان يستخدمه المرشدون من قبل، لكن 'هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها العملاء'، أو المتسلقون العاديون.

ربيع 1979.. عندما نجا كارتر من كارثة نووية و«أرنب بري»
ربيع 1979.. عندما نجا كارتر من كارثة نووية و«أرنب بري»

العين الإخبارية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • العين الإخبارية

ربيع 1979.. عندما نجا كارتر من كارثة نووية و«أرنب بري»

شهد ربيع عام 1979 سلسلة من الأحداث ما زالت حيةً في ذاكرة الأمريكيين، حيث ارتبط حادث نووي بواقعة طريفة لأرنب بري مع الرئيس الأسبق جيمي كارتر. الحادث النووي في محطة ثري مايلز آيلاند في تمام الساعة الرابعة صباحًا يوم 28 مارس/آذار 1979، بدأت المأساة في وحدة الطاقة الثانية بمحطة ثري مايلز آيلاند النووية التي تقع بالقرب من هاريسبورغ، بولاية بنسلفانيا. كانت المحطة تستخدم مفاعلاً مضغوطاً يعتمد على نظام تبريد بالماء لتوليد الكهرباء، وفي تلك الليلة حدث تسرب لماء التبريد مما أدى إلى فقدان الوقود النووي لمصدر تبريده الحيوي. أدى هذا التسرب إلى توقف مضخة تغذية الدائرة الثانية، والتي تعد جزءاً أساسياً من نظام التبريد، مما استدعى تشغيل أنظمة الطوارئ تلقائيًا. وفي محاولة للتحكم في الضغط المتصاعد داخل الدائرة الأولية، تم فتح صمام تخفيف الضغط، إلا أن هذا الصمام لم يغلق كما ينبغي بسبب خلل ميكانيكي، ما تسبب في تسرب المزيد من الماء. تلا ذلك سلسلة من المشكلات الفنية؛ إذ ظهرت قراءات خاطئة على العدادات وفشلت العديد من المضخات، وكل ذلك نتيجة أضرار جسيمة في إجراءات الإصلاح والتشغيل بالإضافة إلى تأثير العوامل البشرية التي لم تكن مستعدة للتعامل مع مثل هذا الوضع الطارئ. أسفر فقدان وسيلة التبريد عن انكشاف قلب المفاعل وحدوث انصهار جزئي، ما أدى إلى تكوّن فقاعة من غاز الهيدروجين نتيجة تفاعل مادة الزركونيوم المحيطة بالوقود مع البخار، وهو ما أثار مخاوف جدية من احتمالية حدوث انفجار كارثي. ولحسن الحظ، وبفضل نقص الأكسجين في البيئة المحيطة، لم يتحقق الخطر الأكبر. كما تسربت غازات مشعة مثل الزينون والكريبتون إلى داخل مبنى احتوائي خاص بالمحطة، بينما صعدت كميات ضئيلة من اليود-131 إلى خارج النظام، مما اضطر المسؤولين إلى إصدار تعليمات لإخلاء المناطق الحيوية، لا سيما الحوامل والأطفال، لدرء خطر الإشعاع. أدت هذه الأحداث إلى حالة من الذعر الجماعي بين السكان المحليين، حيث اضطر أكثر من 140 ألف شخص إلى مغادرة منازلهم في ظل ظروف غير مسبوقة. وعلى الرغم من 14 عاما من عملية تنظيف المنطقة المحيطة بالمحطة وأكثر من مليار دولار، وعدم سقوط وفيات، لا يزال الحادث علامة فارقة في تاريخ الطاقة النووية الأمريكية. تم تصنيف هذا الحادث بمستوى 5 درجات على مقياس "INES" الدولي، وهو تصنيف يُقارن لاحقًا بكارثتي تشيرنوبيل وفوكوشيما اللتين سجّلتا مستوى 7. وقد قام الرئيس الأمريكي جيمي كارتر بزيارة تفقدية للمحطة في 1 أبريل/نيسان 1979 ليطمئن المواطنين على سلامة الوضع ويؤكد لهم أن الخطر قد تم احتواؤه. حادثة الأرنب البري والرئيس كارتر بعد مرور حوالي 18 يومًا على انتهاء أزمة المحطة النووية، خرج كارتر في رحلة صيد منفردة على قاربه في بلدة بلينز الريفية بولاية جورجيا، وهي منطقة يعرفها جيدًا لما تتمتع به من مناظر طبيعية خلابة وهدوء ريفي بعيد عن صخب المدن الكبرى. وفي خضم استمتاعه بالطبيعة والصيد، وقع حادث غير متوقع حينما بدأ أرنب بري بالسباحة نحو قاربه. وفقًا للرواية التي رواها الرئيس كارتر لاحقًا لمساعديه، كان الأرنب يتحرك بجرأة غير معتادة، حيث حاول الصعود إلى القارب وهو يصدر أصواتًا مهددة، مما استدعى تدخل الرئيس سريعًا بمجذافه لطرده بعيدا عن قاربه، وهو ما نجح فيه. عند عودة كارتر إلى مكتبه، شارك القصة مع مساعديه، الذين في البداية لم يصدقوا الرواية لكونها تبدو غير منطقية، خاصةً مع الاعتقاد الشائع بأن الأرانب لا تجيد السباحة ولا تتصرف بعدوانية تجاه البشر. إلا أن زخم الحكاية تغير حينما تمكن مصور من البيت الأبيض من التقاط صورة تُظهر الأرنب أثناء سباحته بعيدًا عن القارب، مما منح الحكاية مصداقية إضافية وأثبت أن الطبيعة قد تحمل مفاجآت غير متوقعة حتى في أحلك الظروف. aXA6IDE5MC4xMDYuMTc2LjM2IA== جزيرة ام اند امز AU

باحثون: نواة الأرض تحتوي على كميات كبيرة من الهيليوم 3
باحثون: نواة الأرض تحتوي على كميات كبيرة من الهيليوم 3

الجمهورية

time١٩-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجمهورية

باحثون: نواة الأرض تحتوي على كميات كبيرة من الهيليوم 3

وتشير مجلة Physical Review Letters، وفقا للباحثين إلى أن نواة الأرض تحتوي على احتياطيات كبيرة من الهيليوم 3. ويقول الباحثون: "تشير نتائج تجاربنا إلى وجود الهيليوم في النوى المعدنية للكواكب، كما يتضح من تكوين مركبات الحديد و الهيليوم السائلة والصلبة في تجاربنا عند درجة حرارة 2.8 ألف درجة كلفن وضغط 532 ألف غلاف جوي. يشير هذا إلى أن النسبة المرتفعة بشكل غير متوقع من الهيليوم 3 في جزر البازلت يمكن تفسيرها من خلال ارتباطها بصخور ال نواة. ويشير ال باحثون إلى أن سبب اهتمامهم بهذه التفاعلات، هو تحول العديد من الغازات النبيلة تحت تأثير الضغوط العالية من مواد خاملة إلى مواد نشطة. فمثلا ، يبدأ غاز الزينون عند ضغط يعادل 2 مليون ضغط جوي، بالتفاعل بنشاط مع الحديد وأكسيد السيليكون، اللذين يشكلان أساس الطبقات السفلى من الغلاف الصخري للأرض. واستنادا إلى ذلك، يفترض ال باحثون أن الهيليوم 3، الذي كانت ذراته موجودة بكميات كبيرة في القرص الكوكبي الأولي الذي أدى إلى ولادة الأرض، قد يتصرف بطريقة مماثلة. واسترشادا بهذه الفكرة، وضع العلماء كمية صغيرة من الحديد و الهيليوم في سندان الماس، ثم ضغطوها وسخنوها بالليزر. أجرى العلماء هذه التجارب عدة مرات في مجموعات مختلفة من درجات الحرارة والضغوط، وبعد ذلك درسوا التركيب الكيميائي وبنية المواد الناتجة باستخدام مصدر إشعاع السنكروترون. وأظهرت هذه القياسات أن مركبات الحديد و الهيليوم 3 كانت تتشكل بشكل نشط وظلت مستقرة على مدى نطاق واسع من الضغوط ودرجات الحرارة. وقد تفسر نتائج التجارب سبب اكتشاف الجيولوجيين قبل عام تقريبا نسبة عالية بشكل غير عادي من الهليوم-3 في عينات صخور جزيرة بافن، حيث كانت نسبة الهليوم-3 فيها أعلى بنحو 67 مرة من تلك الموجودة في الغلاف الجوي. ويعتقد العلماء أن مصدر هذا الهيليوم قد يكون الصخور الموجودة في نواة الأرض. وأن التجارب التي أجراها باحثون يابانيون وصينيون تعد أحد الأدلة المقنعة لصالح صحة هذه الفرضية. نقلا عن روسيا اليوم Previous Next

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store