
ما هو غاز الزينون؟.. ساعد متسلقين على صعود إيفرست في أيام بدلا من شهور
قال مسؤول في شركة تنظيم رحلات التسلق إن أربعة متسلقين بريطانيين أصبحوا أول من يتسلق جبل إيفرست يوم الأربعاء باستخدام غاز الزينون مما ساعدهم على توفير عدة أسابيع يحتاجها المتسلقون للتعود على الارتفاعات العالية.
ووفقا لوكالة رويترز للأنباء، عادةً ما يقضي المتسلقون عدة أسابيع، بل أشهر، على الجبل ليتمكنوا من التكيف مع الارتفاعات العالية قبل محاولة الوصول إلى قمة أعلى جبل في العالم. يُعد الصعود خطيرًا للغاية إذا لم يتأقلم المتسلق جيدًا.
وقال لوكاس فورتينباخ من شركة فورتينباخ أدفنتشرز النمساوية التي نظمت الرحلة، إن المتسلقين البريطانيين الذين استنشقوا غاز الزينون في ألمانيا قبل الشروع في الرحلة تسلقوا القمة التي يبلغ ارتفاعها 8848 مترا (29032 قدما) في أقل من خمسة أيام بعد مغادرتهم لندن.
ما هو غاز الزينون؟
الزينون هو غاز عديم اللون والرائحة يوجد بكميات صغيرة جدًا في الغلاف الجوي للأرض ومن المعروف أن له بعض الخصائص المخدرة والاستخدامات الطبية.
ويعمل الزينون على تحسين التأقلم ويحمي الجسم من دوار المرتفعات وتأثيرات البيئة منخفضة الأكسجين، في إشارة إلى البيئة منخفضة الأكسجين في الجبال.
وقال فورتنباخ، الذي سجل أربع محاولات صعود إلى جبل إيفرست، إن غاز الزينون كان يستخدمه المرشدون من قبل، لكن 'هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها العملاء'، أو المتسلقون العاديون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

المدينة
منذ يوم واحد
- المدينة
المحاذير الصحية للحاجِّ
•• يجب خلو الحاجِّ، من الأمراض المتعارضة مع الحدِّ الأدنى للاستطاعة البدنيَّة، والتي تعيق الحاجَّ عن أداء المناسك وهي:- الفشل الكلوي المتقدِّم الذي يستدعي الغسل.- فشل القلب المتقدِّم الذي تظهر أعراضه في حالة الراحة، أو مع أقل مجهود بدنيٍّ.- أمراض الرئة المزمنة التي تتطلَّب استخدام الأكسجين.- تليف الكبد المتقدِّم المصحوب بعلامات الفشل الكبدي ونوبات فقدان الوعي.- الأمراض العصبيَّة الشديدة التي تعيق الإدراك.- الشيخوخة المصحوبة بالخَرَف.

سعورس
منذ يوم واحد
- سعورس
مركز الأمير سلطان بالقصيم ينقذ حياة 9 مواليد بعمليات قلب دقيقة
وأوضح التجمع أن الفحص المبكر في عيادة الطفل السليم أظهر أهمية المتابعة الدورية لما بعد الولادة، في الكشف المبكر عن العيوب القلبية الخُلقية الخطيرة، مما ساهم في سرعة إحالة الحالات واتخاذ التدخلات العلاجية اللازمة في الوقت المناسب. وبيّن التجمع أن جميع الحالات خضعت لقساطر قلبية علاجية دقيقة، هدفت إلى توسيع المسالك الدموية وتحسين تدفق الدم والأكسجين إلى القلب والرئتين، حيث استغرقت كل عملية ما بين 30 إلى 60 دقيقة، وأسفرت عن تحسّن ملحوظ في نسب تشبع الأكسجين لدى المواليد لتصل إلى معدلات طبيعية تجاوزت 90%. ويبرهن هذا الإنجاز على الكفاءة الطبية والتجهيزات المتقدمة التي يحظى بها مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب بالقصيم ، في ظل دعم تجمع القصيم الصحي، الذي يواصل جهوده لتعزيز خدمات الرعاية القلبية التخصصية على مدار الساعة، وتطوير إمكانات منشآته الصحية لتقديم رعاية نوعية وآمنة للمستفيدين.


المدينة
منذ يوم واحد
- المدينة
بعمليات قلبٍ دقيقة.. مركز سلطان ينقذ حياة 9 مواليد
أجرى مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب بالقصيم "عضو تجمُّع القصيم الصحي"، عمليَّات قسطرة قلبيَّة علاجيَّة دقيقة لـ9 مواليد خلال الستة أشهر الماضية، تراوحت أعمارهم ما بين يوم واحد إلى 30 يومًا، وبلغت أوزانهم ما بين 2.5 إلى 3.5 كلجم، وتكلَّلت بالنجاح -ولله الحمد-.وأوضح التجمُّع أنَّ الفحص المبكِّر في عيادة الطفل السليم أظهر أهميَّة المتابعة الدوريَّة لما بعد الولادة، في الكشف المبكر عن العيوب القلبيَّة الخُلقيَّة الخطيرة؛ ممَّا أسهم في سرعة إحالة الحالات والتدخلات العلاجيَّة اللازمة في الوقت المناسب.وبيَّن التجمُّع أنَّ جميع الحالات خضعت لقسطرة قلبيَّة علاجيَّة دقيقة، هدفت إلى توسيع المسالك الدمويَّة وتحسين تدفق الدم والأكسجين إلى القلب والرئتين، واستغرقت كل عمليَّة ما بين 30 إلى 60 دقيقة، وأسفرت عن تحسُّن ملحوظ في نسب تشبُّع الأكسجين لدى المواليد؛ لتصل إلى معدلات طبيعيَّة تجاوزت 90%.ويبرهن هذا الإنجاز على الكفاءة الطبيَّة، والتجهيزات المتقدِّمة التي يحظى بها مركز الأمير سلطان لطب وجراحة القلب بالقصيم، في ظل دعم تجمع القصيم الصحي، الذي يواصل جهوده لتعزيز خدمات الرعاية القلبيَّة التخصصيَّة على مدار الساعة، وتطوير إمكانات منشآته الصحيَّة لتقديم رعاية نوعيَّة وآمنة للمستفيدين.