logo
#

أحدث الأخبار مع #السعايدة،

صناعيون: زيارة الملك للمصانع خارطة طريق لبناء اقتصاد وطني متنوع
صناعيون: زيارة الملك للمصانع خارطة طريق لبناء اقتصاد وطني متنوع

وطنا نيوز

timeمنذ 2 أيام

  • أعمال
  • وطنا نيوز

صناعيون: زيارة الملك للمصانع خارطة طريق لبناء اقتصاد وطني متنوع

وطنا اليوم:وصف صناعيون زيارة جلالة الملك عبدالله الثاني، لعدة مصانع، بأنها 'خارطة طريق' ورسالة دعم قوية للقطاع الصناعي، وتجسد الإيمان الملكي السامي العميق بدور الصناعة الأردنية، في دعم الاقتصاد الوطني وتوفير فرص العمل. وقالوا إن زيارة جلالته لثلاثة مصانع إنتاجية للمواد الغذائية والتغليف والألبسة بمدينة الموقر الصناعية جنوبي عمان، تعتبر رسالة واضحة على أهمية القطاع الصناعي ودوره في تحقيق التنمية المستدامة، وتمكين الشباب والاعتماد على الذات. وأضافوا أن الزيارة تمثل رسالة دعم واضحة للقطاع الصناعي، وتعزز ثقة المستثمرين بالبيئة الصناعية بالمملكة، وتفتح الباب لمزيد من التركيز على الصناعات التحويلية ذات القيمة المضافة العالية، والابتكار في التصنيع والتوسع نحو التصدير للأسواق الإقليمية والدولية. وأكدوا أن زيارة جلالة الملك لمصانع مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار والشركة النوعية للكرتون والتغليف وشركة 'باين تري' لصناعة الملابس، تعكس الإيمان العميق بدور الصناعة الأردنية في تجاوز التحديات، وتحقيق الاكتفاء الذاتي، والمساهمة في تعزيز الصادرات وزيادة النمو. ويشغل القطاع الصناعي أكثر من 250 ألف عامل وعاملة 90 بالمئة منهم أردنيون، يعملون في 18 ألف منشأة منتشرة بعموم المملكة، تنتج 1500 سلعة، بيمنا تصل صادراته لأكثر من 150 دولة حول العالم. وقال المدير التنفيذي لشركة 'باين تري' لصناعة ملابس نايك العالمية معاذ السعايدة، لقد تشرفنا باستقبال جلالة الملك، في مصنعنا الذي يعد ثمرة لزيارة جلالته إلى سنغافورة عام 2014، حيث تأسست شركة أردنية برأسمال سنغافوري في مدينة الموقر الصناعية، ليكون جزءا من مجموعة راماتكس العالمية. وقال السعايدة 'لقد تمكنا من الاستفادة من خبرات المجموعة الممتدة لأكثر من 49 عاما، ونقل هذه الخبرات إلى الأردن بهدف تمكين الكفاءات الأردنية، الشباب والشابات، لتولي المواقع القيادية والإدارية بالكامل'، مضيفا أن زيارة جلالة الملك تعد مصدر فخر واعتزاز لجميع العاملين بالمصنع، ورسالة دعم قوية للقطاع الخاص والصناعي في المملكة. وتابع 'نجدد شكرنا وامتناننا لجلالة الملك على هذه اللفتة الكريمة، ونعاهده بأننا سنواصل العمل بكل جد وإخلاص من أجل أردن قوي ومزدهر، تحت قيادة جلالته وولي العهد الأمين'، قائلا 'نحن في شركة باين تري نؤمن بأن الرؤية الملكية السامية تمثل خارطة طريق لنا، ونسعى دوما لمواكبة أحدث التقنيات وتوفير فرص عمل نوعية لأبناء وبنات الوطن العزيز'. وأكد أن الشركة حرصت منذ البداية على تعزيز دور المرأة الأردنية بالقطاع الصناعي، من خلال توفير بيئة عمل آمنة ومنظمة، ما جعل من الشركة وجهة مفضلة للفتيات في منطقة الموقر وما حولها، علاوة على تطبيق العديد من البرامج العالمية المعنية بتمكين المرأة. وبين أن الشركة حققت التميز في مجالات الريادة والابتكار والاستدامة، ليس فقط على مستوى الوطن، بل أيضا على مستوى المجموعة الأم في سنغافورة والدول الآسيوية. وعبر السعايدة، عن فخره بتصدير الكفاءات الأردنية من مهندسين ومهندسات للعمل في مصانع المجموعة في بانكوك وماليزيا، تأكيدا لتميز الكفاءات الأردنية وقدرتها على المنافسة عالميا. وتوظف شركة 'باين تري' التي تتجاوز صادراتها 100 مليون دولار سنويا، ما يقارب 600 أردني منهم 60 مهندسا ومهندسة صناعيين، من أصل 1730 موظفا، ويتولى الأردنيون 98 بالمئة من المناصب الإدارية في مصنع الشركة. بدوره، أكد رئيس جمعية المصدرين الأردنيين العين أحمد الخضري، إن زيارة جلالة الملك لعدد من المصانع الإنتاجية في مدينة الموقر الصناعية تعكس اهتماما ملكيا رفيع المستوى بالصناعة الوطنية ودورها المحوري في دعم الاقتصاد الوطني من خلال التصدير وتوفير فرص العمل. وشدد على أن هذه الزيارة تمثل رسالة دعم واضحة للقطاع الصناعي وتعزز ثقة المستثمرين بالبيئة الصناعية في الأردن، مؤكدا أن الجمعية ستواصل جهودها في تعزيز تنافسية المنتج الأردني وفتح أسواق جديدة له حول العالم. وأعرب عن بالغ اعتزازه وامتنانه لحرص جلالة الملك على دعم القطاع الصناعي الوطني، مؤكدا أن المصانع التي شملتها الزيارة تمثل نماذج ناجحة للصناعة الأردنية القادرة على المنافسة إقليميا وعالميا. وقال إن 'جلالة الملك بهذه الزيارة، يجدد تأكيد المكانة الاستراتيجية للقطاع الصناعي كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي وركيزة أساسية في تنمية الصادرات الوطنية وتوليد فرص العمل للأردنيين، لا سيما في المناطق الصناعية الواعدة مثل مدينة الموقر'. وثمن عمليات التوسع في الاستثمارات الصناعية، سواء من قبل مستثمرين أردنيين كما في شركة زلاطيمو، أو مستثمرين عرب وأجانب كما في مجموعة الكبوس وشركة باين تري، ما يعكس ثقة متزايدة في البيئة الاستثمارية الأردنية، ويعزز من قدرة المنتجات الأردنية على الوصول إلى أسواق متنوعة حول العالم. وقال العين الخضري، إن توجيهات جلالة الملك ومتابعته الحثيثة لاحتياجات الصناعيين والمصدرين تمثل مصدر الهام ودافعا حقيقيا لمواصلة العمل من أجل اقتصاد وطني قوي ومتنوع، قائم على الإنتاج والتصدير والابتكار. من جانبه، رأى ممثل قطاع الصناعات الغذائية والتموينية والثروة الحيوانية في غرفة صناعة الأردن محمد وليد الجيطان، أن زيارة جلالة الملك إلى عدد من المصانع الإنتاجية، وخصوصا العاملة في قطاع الصناعات الغذائية، تشكل رسالة واضحة تؤكد الأولوية التي يحظى بها الأمن الغذائي في رؤى وتوجيهات جلالته، باعتباره ركنا أساسيا من أركان الأمن الوطني ومكونا جوهريا في رؤية التحديث الاقتصادي. وقال إن 'هذا الاهتمام الملكي السامي يعكس إيمان جلالته بأهمية دعم الصناعات الوطنية، وفي مقدمتها الصناعات الغذائية، التي أثبتت قدرتها على الصمود وتلبية احتياجات السوق المحلية، فضلا عن قدرتها التصديرية للأسواق الإقليمية والعالمية، في وقت يتزايد فيه الحديث عالميا عن سلاسل التوريد والأمن الغذائي، ما يجعل الاستثمار بالقطاع أولوية استراتيجية'. وأضاف أن الزيارة الملكية تحمل في طياتها رسالة موجهة للحكومة ومؤسسات الدولة المعنية، بضرورة توفير بيئة أعمال محفزة ومعالجة التحديات التي تواجه المستثمرين في القطاع الصناعي، وتسهيل الإجراءات أمام المشاريع الإنتاجية، باعتبار ذلك شرطا أساسيا للنمو وتوليد فرص العمل وتعزيز القدرة التنافسية للصناعات الوطنية. وأكد الجيطان أن الزيارة تأتي تجسيدا لنهج جلالته في المتابعة الميدانية المباشرة والتواصل مع القطاع الخاص والدفع باتجاه تنفيذ مضامين رؤية التحديث الاقتصادي على أرض الواقع، من خلال دعم القطاعات الإنتاجية، وعلى رأسها الصناعات الغذائية، التي تعد من أكثر القطاعات ارتباطا بحياة المواطن اليومية، وأكبرها أثرا على الأمن الغذائي وفرص التشغيل والنمو الاقتصادي. من جهته، أكد ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن المهندس إيهاب قادري، أن الزيارة الملكية تجسد حرص جلالته المتواصل واهتمامه العميق بالقطاع الصناعي الوطني، باعتباره رافدا رئيسيا للاقتصاد الوطني، وأحد الأعمدة الأساسية التي تستند إليها رؤية التحديث الاقتصادي. وقال 'لعل جولة جلالته في المصانع المنتجة للمواد الغذائية والتغليف والألبسة، والتي توفر مئات فرص العمل للأردنيين وتسهم في تعزيز الصادرات الوطنية، تشكل رسالة واضحة على أهمية القطاع الصناعي في تحقيق التنمية المستدامة وتمكين الشباب وتعزيز مكانة المنتج الأردني في الأسواق العالمية'. وأضاف المهندس قادري 'تدل هذه الزيارة على النهج العملي لجلالة الملك وحرصه الدائم في متابعة تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي، ودعمه للقطاعات الإنتاجية القادرة على توليد فرص العمل واستقطاب الاستثمارات ورفع تنافسية الاقتصاد الوطني'، وتعكس الإيمان العميق بدور الصناعة الأردنية في تجاوز التحديات وتحقيق الاكتفاء الذاتي والمساهمة في تعزيز الصادرات وزيادة النمو. بدوره، أكد مدير تطوير الأعمال في مجموعة العملاق الصناعية المهندس محمد الصمادي، أن زيارة جلالته تجسد رسالة استراتيجية متعددة الأبعاد تؤكد أن القطاع الصناعي يحتل موقعا محوريا في رؤية التحديث الاقتصادي. وقال 'هذه الزيارة ليست مجرد جولة ميدانية، بل هي تأكيد عملي على أن الصناعة هي محرك رئيسي للتنمية المستدامة، وأن المرحلة المقبلة ستعتمد على تمكين الإنتاج المحلي ورفع قدرته على المنافسة والتوسع'. وأضاف 'لقد دأب جلالة الملك منذ سنوات، على تعزيز العلاقة المباشرة مع المصانع والعاملين فيها، مؤكدا أن زيارة جلالته لمجموعة العملاق الصناعية عام 2020، في ظل ظرف صحي واقتصادي استثنائي، شكلت محطة فارقة في دعم استمرارية الإنتاج ورفع معنويات الصناعيين وتشجيع الصناعة الوطنية على الصمود والتوسع'. وأشار المهندس الصمادي، إلى أن القطاع الصناعي ومنذ سنوات بدء يلمس نهجا ملكيا واضحا يترجم إلى زيارات وتوجيهات وحوافز عملية ميدانية، بهدف دعم وتمكين الصناعة الوطنية. وأكد أن الزيارة لمصانع بمنطقة الموقر تكتسب أهمية إضافية لكونها شملت نماذج استثمارية متنوعة داخل المنظومة الصناعية الأردنية، ما يعكس حرص جلالته على دعم كل منشأة إنتاجية تسهم فعليا في رفع الناتج المحلي وتوليد فرص العمل وتعزيز الصادرات. وقال 'كما تأتي هذه الزيارة متسقة تماما مع توجهات رؤية التحديث الاقتصادي التي أطلقت بإشراف ملكي مباشر، والتي وضعت القطاع الصناعي في صميم أولوياتها، من خلال التركيز على تمكين سلاسل التوريد، وتشجيع الصناعات ذات القيمة المضافة وتحفيز التوسع التصديري ورفع كفاءة الطاقة البشرية والتكنولوجية في المصانع الأردنية'. وأضاف أن 'القطاع الصناعي الأردني لا يمثل فقط فرصة اقتصادية، بل هو رافعة للسيادة الاقتصادية وتعزيز الاكتفاء الذاتي الوطني، خاصة في ظل اضطراب سلاسل التوريد العالمية والتحديات الإقليمية المتغيرة'. وتابع 'الزيارة الملكية تعبر عن رسالة ثقة واضحة من جلالته لكل عامل وفني ومهندس ومدير مصنع في الميدان، وتبعث بإشارات إيجابية للمستثمرين المحليين والخارجيين بأن الأردن بيئة آمنة وجاذبة ومشجعة على النمو الصناعي'. وبين أن الزيارة تفتح الباب لمزيد من التركيز على الصناعات التحويلية ذات القيمة المضافة العالية، والابتكار في التصنيع، والتوسع نحو التصدير للأسواق الإقليمية والدولية. وأكد المهندس الصمادي، أن الصناعيين يرون بأن الزيارات الملكية المتواصلة تكرس نهج القيادة القائمة على التفاعل المباشر مع الاقتصاد الحقيقي، وتعكس فلسفة ملكية عصرية تقوم على الشراكة مع القطاع الخاص، والإيمان بقدرة الأردنيين على بناء اقتصاد متين قائم على الإنتاج والمعرفة والتنافسية.

"الطاقة والمعادن" تطلق أكثر من 100 خدمة إلكترونية
"الطاقة والمعادن" تطلق أكثر من 100 خدمة إلكترونية

جفرا نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جفرا نيوز

"الطاقة والمعادن" تطلق أكثر من 100 خدمة إلكترونية

جفرا نيوز - أطلقت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن رسمياً، الاثنين، حزمة جديدة تضم (104) خدمة إلكترونية متكاملة، ضمن مشروع التحول الرقمي الحكومي، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وشركة Siren Analytics المنفذة للمشروع. وتأتي هذا التحول لتحول الرقمي في خطوة استراتيجية تستهدف تطوير بيئة الأعمال وتحسين تجربة متلقي الخدمة، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي بما يتماشى مع رؤى التحديث الاقتصادي والتحول الرقمي التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني. وأعلن رئيس مجلس مفوضي الهيئة زياد السعايدة عن الإطلاق الرسمي للخدمات الإلكترونية في قاعة المركز الوطني للأمن النووي والإشعاعي بمقر الهيئة، بحضور أمين عام وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة سميرة الزعبي، والرئيس التنفيذي لشركة سايرن أناليتيكي الأردن كميل فاخوري المنفذة للمشروع، وأصحاب العطوفة أعضاء مجلس مفوضي الهيئة وأمين عام وزارة الاقتصادي الرقمي والريادة، وممثلين عن القطاعين العام والخاص ووسائل الإعلام. وأكد السعايدة، أن إطلاق الحزمة الجديدة من الخدمات الإلكترونية يمثل محطة نوعية متقدمة في مسار التحديث المؤسسي، ويعكس التزام الهيئة بتبني الحلول الرقمية الحديثة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وضمان سهولة الوصول إليها وفق أعلى معايير الجودة والشفافية وأمان المعلومات. وأشار إلى أن هذه الخدمات تغطي مختلف قطاعات عمل الهيئة، وتشمل: (38) خدمة في مجال الوقاية الإشعاعية، (13) خدمة مرتبطة بعمل المناجم والمقالع، و(36) خدمة لقطاع النفط ومشتقاته، (7) خدمات لقطاع الغاز الطبيعي، و(5) خدمات لقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة، و(2) خدمتان لقطاع البترول والصخر الزيتي، و(2) خدمتان لمختبرات الهيئة المعتمدة على المستوى الدولي، بالإضافة لخدمة استقبال ومتابعة شكاوى المواطنين للقطاعات التي تنظمها الهيئة. وأكد السعايدة أن هذا الإنجاز يأتي في إطار التزام قطاع الطاقة بترسيخ ثقافة التميز المؤسسي وتحقيق التحول الرقمي كأحد ممكنات الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أن تفعيل هذه الخدمات الإلكترونية يعكس نضج البنية الرقمية لمؤسسات الدولة، ويضع متلقي الخدمة — مواطناً كان أو مستثمراً — في صلب العملية الإصلاحية، عبر تمكينه من الوصول للخدمات بكل سهولة وسرعة وشفافية. بما يسهم في تعزيز بيئة الأعمال الوطنية وتدعم استدامة التطوير والتحسين المستمر في قطاع حيوي واستراتيجي. وفي السياق ذاته، أعربت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة عن تقديرها لجهود الهيئة وكوادرها التي أثمرت عن هذه النقلة النوعية، مؤكدة أن هذه الخطوة تمثل نموذجاً عملياً لمدى التزام المؤسسات الوطنية بتنفيذ مستهدفات برنامج التحول الرقمي الحكومي، بما يسهم في تحقيق بيئة خدمية عصرية تواكب متطلبات العصر، وتعزز ثقة المواطنين والمستثمرين بالخدمات الحكومية الرقمية. من جانبه، عبّر كميل فاخوري، الرئيس التنفيذي لشركة "سايرن أناليتيكس" الأردن، عن فخر الشركة بشراكتها مع الهيئة في تنفيذ هذا المشروع الريادي، مؤكداً أن تصميم وتنفيذ هذه الخدمات جاء وفق أفضل المعايير العالمية، وباعتماد أحدث التقنيات التي تضمن استدامة الحلول الرقمية، وسهولة وصول متلقي الخدمة، وتعزيز حماية بيانات المستخدمين. وفي ختام الفعالية، ثمّن السعايدة جهود وسائل الإعلام الوطنية ودورها الفاعل في تغطية هذه الفعالية وتسليط الضوء على مسيرة التحديث التي تنتهجها الهيئة، مؤكداً أن التحول الرقمي الذي تشهده الهيئة هو خطوة متواصلة نحو بناء بيئة تنظيمية مرنة، قادرة على الاستجابة لمتغيرات العصر، وتقديم خدمات نوعية تواكب احتياجات التنمية الوطنية، وتدعم تنافسية الاقتصاد، انسجاماً مع الرؤية الملكية السامية.

الطاقة والمعادن تطلق 104 خدمة إلكترونية
الطاقة والمعادن تطلق 104 خدمة إلكترونية

صراحة نيوز

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • صراحة نيوز

الطاقة والمعادن تطلق 104 خدمة إلكترونية

صراحة نيوز ـ أطلقت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن رسمياً، الاثنين، حزمة جديدة تضم (104) خدمة إلكترونية متكاملة، ضمن مشروع التحول الرقمي الحكومي، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وشركة Siren Analytics المنفذة للمشروع. وتأتي هذا التحول لتحول الرقمي في خطوة استراتيجية تستهدف تطوير بيئة الأعمال وتحسين تجربة متلقي الخدمة، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي بما يتماشى مع رؤى التحديث الاقتصادي والتحول الرقمي التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني. وأعلن رئيس مجلس مفوضي الهيئة زياد السعايدة عن الإطلاق الرسمي للخدمات الإلكترونية في قاعة المركز الوطني للأمن النووي والإشعاعي بمقر الهيئة، بحضور أمين عام وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة سميرة الزعبي، والرئيس التنفيذي لشركة سايرن أناليتيكي الأردن كميل فاخوري المنفذة للمشروع، وأصحاب العطوفة أعضاء مجلس مفوضي الهيئة وأمين عام وزارة الاقتصادي الرقمي والريادة، وممثلين عن القطاعين العام والخاص ووسائل الإعلام. وأكد السعايدة، أن إطلاق الحزمة الجديدة من الخدمات الإلكترونية يمثل محطة نوعية متقدمة في مسار التحديث المؤسسي، ويعكس التزام الهيئة بتبني الحلول الرقمية الحديثة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وضمان سهولة الوصول إليها وفق أعلى معايير الجودة والشفافية وأمان المعلومات. وأشار إلى أن هذه الخدمات تغطي مختلف قطاعات عمل الهيئة، وتشمل: (38) خدمة في مجال الوقاية الإشعاعية، (13) خدمة مرتبطة بعمل المناجم والمقالع، و(36) خدمة لقطاع النفط ومشتقاته، (7) خدمات لقطاع الغاز الطبيعي، و(5) خدمات لقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة، و(2) خدمتان لقطاع البترول والصخر الزيتي، و(2) خدمتان لمختبرات الهيئة المعتمدة على المستوى الدولي، بالإضافة لخدمة استقبال ومتابعة شكاوى المواطنين للقطاعات التي تنظمها الهيئة. وأكد السعايدة أن هذا الإنجاز يأتي في إطار التزام قطاع الطاقة بترسيخ ثقافة التميز المؤسسي وتحقيق التحول الرقمي كأحد ممكنات الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أن تفعيل هذه الخدمات الإلكترونية يعكس نضج البنية الرقمية لمؤسسات الدولة، ويضع متلقي الخدمة — مواطناً كان أو مستثمراً — في صلب العملية الإصلاحية، عبر تمكينه من الوصول للخدمات بكل سهولة وسرعة وشفافية. بما يسهم في تعزيز بيئة الأعمال الوطنية وتدعم استدامة التطوير والتحسين المستمر في قطاع حيوي واستراتيجي. وفي السياق ذاته، أعربت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة عن تقديرها لجهود الهيئة وكوادرها التي أثمرت عن هذه النقلة النوعية، مؤكدة أن هذه الخطوة تمثل نموذجاً عملياً لمدى التزام المؤسسات الوطنية بتنفيذ مستهدفات برنامج التحول الرقمي الحكومي، بما يسهم في تحقيق بيئة خدمية عصرية تواكب متطلبات العصر، وتعزز ثقة المواطنين والمستثمرين بالخدمات الحكومية الرقمية. من جانبه، عبّر كميل فاخوري، الرئيس التنفيذي لشركة 'سايرن أناليتيكس' الأردن، عن فخر الشركة بشراكتها مع الهيئة في تنفيذ هذا المشروع الريادي، مؤكداً أن تصميم وتنفيذ هذه الخدمات جاء وفق أفضل المعايير العالمية، وباعتماد أحدث التقنيات التي تضمن استدامة الحلول الرقمية، وسهولة وصول متلقي الخدمة، وتعزيز حماية بيانات المستخدمين. وفي ختام الفعالية، ثمّن السعايدة جهود وسائل الإعلام الوطنية ودورها الفاعل في تغطية هذه الفعالية وتسليط الضوء على مسيرة التحديث التي تنتهجها الهيئة، مؤكداً أن التحول الرقمي الذي تشهده الهيئة هو خطوة متواصلة نحو بناء بيئة تنظيمية مرنة، قادرة على الاستجابة لمتغيرات العصر، وتقديم خدمات نوعية تواكب احتياجات التنمية الوطنية، وتدعم تنافسية الاقتصاد، انسجاماً مع الرؤية الملكية السامية

الطاقة والمعادن تطلق 104 خدمة إلكترونية متكاملة
الطاقة والمعادن تطلق 104 خدمة إلكترونية متكاملة

خبرني

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبرني

الطاقة والمعادن تطلق 104 خدمة إلكترونية متكاملة

خبرني - أطلقت هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن رسمياً، الاثنين، حزمة جديدة تضم (104) خدمة إلكترونية متكاملة، ضمن مشروع التحول الرقمي الحكومي، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة وشركة Siren Analytics المنفذة للمشروع. وتأتي هذا التحول لتحول الرقمي في خطوة استراتيجية تستهدف تطوير بيئة الأعمال وتحسين تجربة متلقي الخدمة، ورفع كفاءة الأداء المؤسسي بما يتماشى مع رؤى التحديث الاقتصادي والتحول الرقمي التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني. وأعلن رئيس مجلس مفوضي الهيئة زياد السعايدة عن الإطلاق الرسمي للخدمات الإلكترونية في قاعة المركز الوطني للأمن النووي والإشعاعي بمقر الهيئة، بحضور أمين عام وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة سميرة الزعبي، والرئيس التنفيذي لشركة سايرن أناليتيكي الأردن كميل فاخوري المنفذة للمشروع، وأصحاب العطوفة أعضاء مجلس مفوضي الهيئة وأمين عام وزارة الاقتصادي الرقمي والريادة، وممثلين عن القطاعين العام والخاص ووسائل الإعلام. وأكد السعايدة، أن إطلاق الحزمة الجديدة من الخدمات الإلكترونية يمثل محطة نوعية متقدمة في مسار التحديث المؤسسي، ويعكس التزام الهيئة بتبني الحلول الرقمية الحديثة للارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة وضمان سهولة الوصول إليها وفق أعلى معايير الجودة والشفافية وأمان المعلومات. وأشار إلى أن هذه الخدمات تغطي مختلف قطاعات عمل الهيئة، وتشمل: (38) خدمة في مجال الوقاية الإشعاعية، (13) خدمة مرتبطة بعمل المناجم والمقالع، و(36) خدمة لقطاع النفط ومشتقاته، (7) خدمات لقطاع الغاز الطبيعي، و(5) خدمات لقطاع الكهرباء والطاقة المتجددة، و(2) خدمتان لقطاع البترول والصخر الزيتي، و(2) خدمتان لمختبرات الهيئة المعتمدة على المستوى الدولي، بالإضافة لخدمة استقبال ومتابعة شكاوى المواطنين للقطاعات التي تنظمها الهيئة. وأكد السعايدة أن هذا الإنجاز يأتي في إطار التزام قطاع الطاقة بترسيخ ثقافة التميز المؤسسي وتحقيق التحول الرقمي كأحد ممكنات الاقتصاد الوطني، مشيراً إلى أن تفعيل هذه الخدمات الإلكترونية يعكس نضج البنية الرقمية لمؤسسات الدولة، ويضع متلقي الخدمة — مواطناً كان أو مستثمراً — في صلب العملية الإصلاحية، عبر تمكينه من الوصول للخدمات بكل سهولة وسرعة وشفافية. بما يسهم في تعزيز بيئة الأعمال الوطنية وتدعم استدامة التطوير والتحسين المستمر في قطاع حيوي واستراتيجي. وفي السياق ذاته، أعربت وزارة الاقتصاد الرقمي والريادة عن تقديرها لجهود الهيئة وكوادرها التي أثمرت عن هذه النقلة النوعية، مؤكدة أن هذه الخطوة تمثل نموذجاً عملياً لمدى التزام المؤسسات الوطنية بتنفيذ مستهدفات برنامج التحول الرقمي الحكومي، بما يسهم في تحقيق بيئة خدمية عصرية تواكب متطلبات العصر، وتعزز ثقة المواطنين والمستثمرين بالخدمات الحكومية الرقمية. من جانبه، عبّر كميل فاخوري، الرئيس التنفيذي لشركة "سايرن أناليتيكس" الأردن، عن فخر الشركة بشراكتها مع الهيئة في تنفيذ هذا المشروع الريادي، مؤكداً أن تصميم وتنفيذ هذه الخدمات جاء وفق أفضل المعايير العالمية، وباعتماد أحدث التقنيات التي تضمن استدامة الحلول الرقمية، وسهولة وصول متلقي الخدمة، وتعزيز حماية بيانات المستخدمين. وفي ختام الفعالية، ثمّن السعايدة جهود وسائل الإعلام الوطنية ودورها الفاعل في تغطية هذه الفعالية وتسليط الضوء على مسيرة التحديث التي تنتهجها الهيئة، مؤكداً أن التحول الرقمي الذي تشهده الهيئة هو خطوة متواصلة نحو بناء بيئة تنظيمية مرنة، قادرة على الاستجابة لمتغيرات العصر، وتقديم خدمات نوعية تواكب احتياجات التنمية الوطنية، وتدعم تنافسية الاقتصاد، انسجاماً مع الرؤية الملكية السامية.

توضيح بشأن الفاقد الكهربائي بسبب السرقة
توضيح بشأن الفاقد الكهربائي بسبب السرقة

السوسنة

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • السوسنة

توضيح بشأن الفاقد الكهربائي بسبب السرقة

عمان - السوسنة أوضح رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الطاقة والمعادن زياد السعايدة، السبت، حول الفاقد الكهربائي بسبب السرقة، والتعرفة الكهربائية، وتركيب العدادات الذكية، ومشروع قانون الكهرباء العام للسنة 2025. وقال السعايدة، إن نسبة الفاقد الكهربائي بسبب السرقة بلغت 4-5%. وأوضح السعايدة، لـ"المملكة"، أن متوسط الفاقد الكهربائي على شبكات التوزيع يصل إلى 12% ويقدر منها الفاقد غير الفني (السرقة) من 4-5%. وبين أن الهيئة بالتعاون مع شركات التوزيع تسعى إلى تخفيف قيمة الفاقد إلى أقل من 10%. وأشار إلى أنه لا يوجد أي مساس بالتعرفة الكهربائية ولا تعديل على أسسها أو أسعارها.وعن عدادات الكهرباء الذكية بيّن أن نسبة إحلال عدادات الكهرباء الذكية محل التقليدية وصلت إلى أكثر من 80%.وعن مشروع قانون الكهرباء العام للسنة 2025، الذي أحيل إلى لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية، بين السعايدة أن مشروع القانون جاء لتحفيز الاستثمار وشمل التخزين والتوليد الذاتي والهيدروجين الأخضر.ولفت إلى أن مشروع القانون سمح لأي شخص ممارسة التخزين، موضحا "وصلنا بالطاقة المتجددة إلى 27% وللوصول إلى 50% نحن بحاجة إلى تطوير مشاريع طاقة متجددة المرتبطة بمشاريع تخزين الطاقة الكهربائية".وأشار إلى أنه لا مساس بالتعرفة الكهربائية ولا تعديل على أسسها أو أسعارها، مؤكدا أن اشتراكات الكهرباء كافة ستصبح بعدادات ذكية في نهاية العام الحالي.من جانبها قالت عضو لجنة الطاقة والثروة المعدنية النيابية نسيم العبادي أنه لا يوجد بند في مشروع قانون الكهرباء يشير إلى ارتفاع أسعارها، لكنها أضافت "نحن لا نضمن بأنه مع التطورات ومع السوق التنافسي ودخول الشركات في العمل في هذا القطاع قد يحصل ارتفاع" في أسعار الكهرباء.وأوضحت العبادي أن مشروع القانون يحتاج دراسة لكل بند وسيؤطر العمل في قطاع الطاقة، مضيفة أنه سيجري نقاش بين أعضاء اللجنة مع ممثلين عن الحكومة ووزارة الطاقة ببنود مشروع القانون.وبينت أن القانون جاء لجلب الاستثمارات والشركات للعمل في هذا قطاع الطاقة.وتحدثت عن وجود "صرامة زائدة في بعض البنود وقد يتم تخفيفيها بالتشاور مع الحكومة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store