logo
#

أحدث الأخبار مع #السكرالوز،

تعرف على الآثار الجانبية لاستهلاك المُحليات الصناعية
تعرف على الآثار الجانبية لاستهلاك المُحليات الصناعية

24 القاهرة

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

تعرف على الآثار الجانبية لاستهلاك المُحليات الصناعية

حذر خبراء الصحة من استهلاك الأطعمة التي تحتوي على المُحليات الصناعية، والتي عادة ما تضر بصحة الجسم وتصيب بالأمراض، وأظهرت نتائج دراسة أن هذه المُحليات غير المغذية قد لا تكون دائمًا خيارًا أكثر صحة وأمانًا. وبحسب ما نشر في صحيفة اندبندنت، تضاف المُحليات الصناعية إلى عدد متزايد من الأطعمة لتقليل محتواها من السكر مع الحفاظ على مذاقها الجذاب، ولكن تشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى أن هذه المُحليات غير المغذية قد لا تكون دائمًا خيارًا صحيًا وآمنًا، فما هو الخيار الأمثل إذا أردنا الاستمتاع بأطعمة حلوة المذاق دون أضرار تناول السكر؟ وطورت المحليات الصناعية في الأصل كمواد كيميائية لتحفيز مسار الإحساس بالطعم الحلو، ومثل جزيئات السكر، تؤثر هذه المحليات مباشرةً على حواس التذوق في الفم، وتقوم بذلك عن طريق إرسال إشارة عصبية إلى الجسم، وتشير إلى تناول مصدر غذائي غني بالكربوهيدرات، مما يحفز الجسم على تحليله لاستخدامه كطاقة. الآثار الجانبية لـ المحليات الصناعية ووفقًا لخبراء الصحة، في حالة استهلاك السكر، يحفز هذا أيضًا نظام الدوبامين بالجسم، وهذا الجزء من الدماغ المسؤول عن التحفيز والمكافأة، ويرتبط بالرغبة الشديدة في تناول السكر، وإن الإفراط في استهلاك السكر يؤدي إلى مشاكل صحية، مثل اضطراب التمثيل الغذائي الذي قد يسبب السمنة وداء السكري، والإصابة باختلالات أيضية مماثلة. و أظهرت دراسة، أنه في غضون ساعتين من تناول السكرالوز، بكمية تعادل السكر في علبتين من المشروبات الغازية، تبين وجود استجابات فسيولوجية متزايدة للجوع، وقاست الدراسة تدفق الدم إلى منطقة ما تحت المهاد، وهي المنطقة المسؤولة عن التحكم في الشهية في الدماغ، ووجد الباحثون أن السكرالوز يزيد من تدفق الدم إلى هذه المنطقة من الدماغ. ووجد الباحثون، أن الاستهلاك اليومي للمشروبات المُحلاة صناعيًا، يرتبط ارتباطًا إيجابيًا بالإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن نظرًا لاحتواء هذه المشروبات على مجموعة من المواد المضافة، بما في ذلك الحمضيات والأصباغ والمستحلبات والمحليات، فمن المؤكد زيادة المخاطر الصحية. ملعقة بلاستيك في أدمغتنا.. تحذير علمي جديد من مخاطر الميكروبلاستيك على الصحة العامة مخاطر الإفراط في تناول العيش البني على الإفطار

مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!
مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!

الجزيرة

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجزيرة

مفاجأة: بدائل السكر تربك الشهية وتبطئ فقدان الوزن!

في مفاجأة تُناقض التصور الشائع بأن بدائل السكر تساعد في إنقاص الوزن أو السيطرة عليه، كشفت دراسة علمية حديثة أن هذه المُحليات، وعلى رأسها السكرالوز، قد تؤدي إلى نتائج عكسية وتزيد من الإحساس بالجوع، خصوصا لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة. الدراسة التي نُشرت أخيرا في مجلة "نيتشر ميتابوليزم"، أجراها فريق من الباحثين من المركز الألماني لأبحاث السكري بالتعاون مع جامعة ساوث كاليفورنيا في الولايات المتحدة، وركزت على تأثير السكرالوز -أحد أشهر بدائل السكر الصناعية- في نشاط الدماغ والهرمونات المنظمة للشهية. دماغ "مربك" ونشاط زائد في مراكز الشهية الباحثون أجروا تجارب على 75 مشاركا، أظهرت أن تناول السكرالوز يزيد من النشاط في منطقة تحت المهاد (Hypothalamus) في الدماغ، وهي منطقة معروفة بدورها الحاسم في تنظيم الشهية والطاقة والسلوك الغذائي. وتبين أن هذا النشاط الزائد يترافق مع تعزيز الصلات العصبية بين تحت المهاد ومناطق دماغية أخرى مسؤولة عن التحفيز والمعالجة الحسية الجسدية، مما قد يعني أن الدماغ يتفاعل مع المحليات الخالية من السعرات في تشابه أو أكثر حدة من السكر الطبيعي. وقالت الدكتورة كاثلين آلانا بيج، من كلية كيك للطب في جامعة ساوث كاليفورنيا، وهي من المشاركات في الدراسة، إن السكرالوز "يُربك الدماغ لأنه يقدم طعما حلوا من دون السعرات الحرارية التي يتوقعها الجسم". التأثير أكبر لدى من يعانون السمنة وأشارت بيج إلى أن تأثير السكرالوز كان أكبر لدى الأشخاص المصنّفين بدناء، موضحة أن "بدائل السكر لا تُفعّل الهرمونات التي تُخبر الدماغ بأنك استهلكت سعرات حرارية كافية"، وهو ما يُبقي الإحساس بالجوع مستمرا حتى في حال عدم وجود حاجة فعلية للطعام. وأضافت، "إذا كان جسمك يتوقع سعرات حرارية بعد تناول طعم حلو، لكنه لا يحصل عليها، فقد يعيد ذلك تشكيل الطريقة التي يتعامل بها دماغك مع رغبات الأكل بمرور الوقت". هذا التأثير قد يُفسر لماذا لا ينجح بعض الأشخاص، لا سيما ممن يعانون من زيادة الوزن، في السيطرة على شهيتهم رغم استخدامهم محليات خالية من السعرات، ويعزز الدعوات لمراجعة مدى الاعتماد على هذه البدائل في الخطط الغذائية. لا تأثير إيجابيا على هرمونات الجوع وخلصت الدراسة إلى أن السكرالوز لا يُحدث تأثيرا يُذكر على الهرمونات التي تلعب دورا في تنظيم الجوع، مثل "الإنسولين" و"GLP-1″، والتي عادة ما تُفرز عند استهلاك السعرات الحرارية الحقيقية لتُرسل إشارات بالشبع إلى الدماغ. وبدلا من المساعدة في تقليل الشهية، قد تدفع المحليات الصناعية الجسم إلى مزيد من الاشتهاء، مما يؤدي إلى استهلاك سعرات حرارية أكثر على المدى الطويل، في ظاهرة تُعاكس الهدف الذي يسعى إليه مستخدمو هذه المحليات.

بدائل السكر تزيد الجوع وتعرقل فقدان الوزن
بدائل السكر تزيد الجوع وتعرقل فقدان الوزن

الوئام

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

بدائل السكر تزيد الجوع وتعرقل فقدان الوزن

أظهرت دراسة حديثة نُشرت في مجلة 'نيتشر ميتابوليزم' أن استهلاك السكرالوز، وهو بديل شائع للسكر في محاولات فقدان الوزن، قد يزيد من الشعور بالجوع لدى الأشخاص الذين يعتمدون عليه. الدراسة، التي أجراها فريق من العلماء في ألمانيا والولايات المتحدة، أظهرت أن السكرالوز يؤثر على مناطق معينة في الدماغ، ما يمكن أن يعطل جهود السيطرة على الوزن. وفقاً للباحثين من المركز الألماني لأبحاث السكري وجامعة كاليفورنيا الجنوبية، أظهرت الاختبارات التي شملت 75 مشاركاً أن السكرالوز يعزز النشاط في منطقة تحت المهاد في الدماغ، وهي المسؤولة عن تنظيم الشهية، هذا التأثير يرتبط بزيادة الصلات الوظيفية بين منطقة تحت المهاد ومناطق أخرى في الدماغ تُعنى بتحفيز الشهية. كاثلين آلانا بيج، من كلية كيك للطب بجامعة كاليفورنيا الجنوبية، أكدت أن 'السكرالوز يُربك الدماغ بتقديم مذاق حلو دون أن يوازيه السعرات الحرارية المتوقعة'. وأشارت إلى أن السكرالوز لا يؤثر على الهرمونات التي تُرسل إشارات للمخ لتقليل الجوع بعد استهلاك السعرات الحرارية، مما يعني أن الأشخاص قد يشعرون بالجوع رغم أنهم لم يستهلكوا السعرات الحرارية التي يتوقعها الجسم. وأضافت بيج أن تأثير السكرالوز كان أكبر لدى الأشخاص ذوي الوزن الزائد، مما يعني أنهم قد يعانون من شعور أكبر بالجوع رغم أنهم لم يتناولوا الطعام 'إذا كان الجسم يتوقع سعراً حرارياً بسبب المحليات، لكنه لا يحصل عليه، قد يُغيّر ذلك الطريقة التي يعالج بها المخ الرغبة في تناول الطعام على المدى الطويل'، قالت بيج. تشير هذه النتائج إلى أن استهلاك بدائل السكر قد يكون له تأثيرات غير متوقعة على آلية تنظيم الشهية، مما يعرقل محاولات إنقاص الوزن، وبينما يُعتقد أن المحليات الخالية من السعرات الحرارية هي الحل المثالي للتحكم في الوزن، قد تؤدي هذه النتائج إلى ضرورة إعادة التفكير في استخدامها بشكل واسع.

دراسة: بدائل السكر تؤدي إلى زيادة الشهية والوزن
دراسة: بدائل السكر تؤدي إلى زيادة الشهية والوزن

24 القاهرة

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: بدائل السكر تؤدي إلى زيادة الشهية والوزن

كشفت دراسة حديثة عن أن الأطعمة والمشروبات المخصصة للحمية والخالية من السكر قد تؤدي إلى زيادة الشعور بالجوع وترفع احتمالية اكتساب الوزن، على عكس ما هو متوقع، ووفقًا لما ذكره موقع ديلي ميل نقلًا عن مجلة Nature Metabolism، فإن المحليات الصناعية المستخدمة في المشروبات الغازية الدايت والصلصات مثل الكاتشب قد تخدع الدماغ، ما يدفعه إلى استهلاك المزيد من الطعام لتعويض السعرات الحرارية المتوقعة. بدائل السكر تؤدي إلى زيادة الشهية وزيادة الوزن وأجرى علماء من جامعة جنوب كاليفورنيا دراسة أظهرت أن أحد المحليات الشائعة الخالية من السعرات الحرارية يحفز النشاط في مناطق الدماغ المرتبطة بالجوع، وأوضح الباحثون أن هذا التأثير يؤدي إلى إرباك آليات التحكم في الشهية، حيث يتوقع الدماغ دخول سعرات حرارية بسبب المذاق الحلو، لكنها لا تصل أبدًا، ما يزيد من الرغبة في تناول المزيد من الطعام. ووفقًا للدراسة، كان تأثير هذه المحليات أكثر وضوحًا لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة، حيث أظهرت التجارب التي أجريت على 75 مشاركًا أن استخدام هذه البدائل قد يعزز الشهية لديهم بشكل أكبر. من جهتها، أوضحت الدكتورة كاثلين ألانا بيج، المتخصصة في أمراض الغدد الصماء والسكري، أن هذا التباين بين التوقعات الفسيولوجية والسعرات الحرارية الفعلية يمكن أن يؤثر على طريقة استجابة الدماغ للسكريات بمرور الوقت، ما يؤدي إلى تغييرات في أنماط تناول الطعام. ورغم هذه النتائج، لم يكن هناك إجماع علمي حول تأثير المحليات الصناعية على الوزن والشهية، إذ أشار بحث بريطاني صدر العام الماضي إلى أن هذه المحليات، عند تناولها مع الطعام، قد تحفز إفراز نفس الهرمونات المثبطة للشهية التي يطلقها السكر الطبيعي، ومع ذلك، أظهرت دراسات أخرى أن أحد المحليات الصناعية، السكرالوز، قد يرفع مستويات بروتين GLUT4، الذي يسهم في تخزين الدهون داخل الخلايا، مما قد يزيد من خطر الإصابة بالسمنة على المدى الطويل. وعلى الرغم من استمرار الجدل حول تأثير هذه البدائل، لا يزال استخدامها منتشرًا كبديل للسكر التقليدي، نظرًا لارتباطها بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني، فضلًا عن دورها في الحد من تسوس الأسنان.

دراسة تحذّر: مُحلي شائع قد يخدع الدماغ ويزيد الشهية للطعام
دراسة تحذّر: مُحلي شائع قد يخدع الدماغ ويزيد الشهية للطعام

أخبارنا

time٢٧-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

دراسة تحذّر: مُحلي شائع قد يخدع الدماغ ويزيد الشهية للطعام

كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة ساوث كاليفورنيا أن استخدام المُحلي الصناعي "السكرالوز"، الشائع في المشروبات الغازية منخفضة السعرات والكاتشب، قد يؤدي إلى تحفيز مناطق الجوع في الدماغ، مما يزيد من الرغبة في تناول الطعام، خاصة لدى من يعانون من السمنة. ووفق الدراسة التي نشرتها دورية نيتشر ميتابوليزم، تبين أن السكرالوز يُحدث استجابة في منطقة "تحت المهاد" بالدماغ، وهي المسؤولة عن تنظيم الجوع والعمليات الحيوية، وذلك بعد أن يتلقى الدماغ إشارات توحي بقدوم سعرات حرارية لا تصل فعليًا، مما يخلق تباينًا يدفع الجسم إلى تعويضها من خلال تناول المزيد من الطعام. وللمقارنة، خضع 75 مشاركاً لاختبار ثلاث مشروبات: ماء، مشروب محلى بالسكر، وآخر يحتوي على السكرالوز. وأظهرت فحوصات الرنين المغناطيسي وزيادة الاتصال العصبي بين مراكز الجوع والتحفيز بعد استهلاك السكرالوز، ما يعزز سلوكيات الأكل غير المنضبطة. كما بيّنت تحاليل الدم أن السكر الطبيعي يحفّز إفراز هرمونات مسؤولة عن تقليل الشهية، في حين لم يُظهر السكرالوز هذا التأثير، خصوصاً لدى أصحاب الوزن الزائد. وتطرح هذه النتائج تساؤلات حول فاعلية بدائل السكر الشائعة في ضبط الوزن، ما يدفع إلى إعادة تقييم استخدامها في الأنظمة الغذائية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store