أحدث الأخبار مع #السلام_العالمي


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- سياسة
- صحيفة الخليج
ألمانيا: الصين مسؤولة عن «السلام العالمي».. وعليها المساهمة بإنهاء حرب أوكرانيا
برلين- أ ف ب أعلنت الخارجية لألمانية، الاثنين، أن «الصين تتحمل مسؤولية تجاه السلام العالمي»، مشيرة بشكل صريح إلى الحرب في أوكرانيا في خضم الجهود الغربية المكثفة لحمل موسكو على وقف إطلاق النار. وكتبت الخارجية الألمانية على منصة «إكس»، بعد اتصال هاتفي بين وزيري خارجية البلدين، أن «حرب روسيا في أوكرانيا تؤثر على المصالح الأوروبية الأساسية. والصين لديها مسؤولية تجاه السلام العالمي». وأشار المتحدث باسم الحكومة كريستيان فاغنر خلال مؤتمر صحفي حكومي، إلى أن هذه المحادثة الهاتفية الأولى منذ تولي حكومة فريدريش ميرتس السلطة، تناولت في المقام الأول «العلاقات الألمانية الصينية»، إلا أن الملف الأوكراني كان «على جدول الأعمال أيضاً». وأضاف أن الرسالة التي «نقلها» الوزير الألماني يوهان فادفول إلى نظيره الصيني وانغ يي هي أن الحرب الروسية على أوكرانيا «تؤثر على المصالح الأساسية للأوروبيين، وتهاجم السلم الأوروبي». وقال وانغ يي بحسب الوزارة الصينية، إن بكين «تدعم التوصل إلى اتفاق سلام عادل ودائم وملزم من خلال الحوار المباشر». وخلال خطاب ألقاه أمام البرلمان الأربعاء، أكد المستشار الألماني الجديد أنه «قلق» بشأن «التقارب المتزايد بين بكين وموسكو». وأضاف: «سنشدد بقوة لدى الصين على مساهمتها في إنهاء الحرب في أوكرانيا».


الغد
منذ 5 أيام
- سياسة
- الغد
الملك والملكة يشاركان بمراسم جنازة البابا فرنسيس بالفاتيكان
شارك جلالة الملك عبدالله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبدالله، اليوم السبت، في مراسم جنازة قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان. اضافة اعلان وشارك قادة وزعماء من حول العالم في مراسم الجنازة، التي أقيمت في ساحة القديس بطرس بالفاتيكان. وتوفي قداسة البابا فرنسيس، يوم الاثنين الماضي، بعد حياة حافلة بالعطاء من أجل تعزيز السلام العالمي وقيم العدل والتسامح والمحبة. وكان جلالة الملك قد التقى قداسة البابا فرنسيس عدة مرات منذ عام 2013 وإلى عام 2024، بما في ذلك خلال زيارة الحج البابوية إلى الأردن عام 2014، والتي شملت زيارة لموقع عمّاد السيد المسيح " المغطس".


رائج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- رائج
شيخ الأزهر يهنئ البابا ليو الرابع عشر
هنأ شيخ الأزهر الشريف، الإمام أحمد الطيب، بابا ليو الرابع عشر، بابا الكنيسة الكاثوليكية. ونشر "الطيب" على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك" قائلاً: "أتقدَّم بخالص التهنئة إلى البابا ليو الرابع عشر، بمناسبة انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية، ونتطلع لاستكمال العمل مع قداسته لترسيخ الحوار بين الأديان، وتعزيز قيم الأخوَّة الإنسانيَّة؛ من أجل نشر السلام العالمي والتعايش المشترك، ومستقبل أفضل للبشرية. My sincere congratulations to Pope Leo XIV on his election as Pope of the Catholic Church. We look forward to continuing our collaboration with His Holiness in strengthening interfaith dialogue and promoting the values of human fraternity, in pursuit of global peace, coexistence, and a better future for all humanity." في حدث تاريخي غير مسبوق، أعلنت الكنيسة الكاثوليكية في 8 مايو 2025 عن انتخاب الكاردينال الأمريكي روبرت فرانسيس بريفوست ليصبح البابا الجديد للكنيسة، متخذًا اسم "ليو الرابع عشر". ويُعد هذا الانتخاب الأول من نوعه في تاريخ الكنيسة الذي يمتد لأكثر من ألفي عام، حيث يُصبح بريفوست أول أمريكي يتولى هذا المنصب الروحي الأعلى. جاء الإعلان عن انتخاب البابا الجديد بعد يومين من المداولات السرية في مجمع الكرادلة، الذي ضم 133 كاردينالًا من مختلف أنحاء العالم. وقد تم التوصل إلى القرار في الجولة الرابعة من التصويت، حيث ارتفعت سحب الدخان الأبيض من مدخنة كنيسة سيستينا، معلنةً للعالم عن انتخاب البابا الجديد. ولد البابا ليو الرابع عشر في شيكاغو عام 1955، وهو يحمل أيضًا الجنسية البيروفية، خدم كمبشر أوغسطيني في بيرو، حيث عمل ككاهن وأستاذ في المعهد اللاهوتي، ثم عُين لاحقًا أسقفًا على أبرشية تشيكلايو. في عام 2023، عينه البابا فرنسيس كاردينالًا، وأسند إليه رئاسة دائرة الأساقفة، مما عزز مكانته داخل الفاتيكان. في أول خطاب له من شرفة كاتدرائية القديس بطرس، خاطب البابا الجديد الحشود قائلاً: "السلام معكم جميعًا"، مؤكدًا على استمرارية نهج سلفه البابا فرنسيس في تعزيز الحوار والانفتاح داخل الكنيسة". كما شدد على أهمية "السينودالية"، أي إشراك الأساقفة والعلمانيين في اتخاذ القرارات، وهو مبدأ أثار جدلاً بين التيارات المحافظة والتقدمية داخل الكنيسة. أثار انتخاب البابا ليو الرابع عشر ردود فعل واسعة النطاق على الصعيدين المحلي والدولي. 🚨 A new Pope has officially been selected as white smoke emerges from the Sistine Chapel. — Pop Base (@PopBase) May 8, 2025 أعرب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن فخره بهذا الحدث، معتبرًا إياه "شرفًا عظيمًا للولايات المتحدة"، كما قدم قادة دوليون، من بينهم رؤساء فرنسا وروسيا وإسبانيا، تهانيهم للبابا الجديد، معبرين عن تطلعاتهم لتعزيز التعاون والحوار مع الفاتيكان. يواجه البابا ليو الرابع عشر تحديات جسيمة في بداية حبريته، من بينها تعزيز وحدة الكنيسة، معالجة قضايا الإصلاح الداخلي، والتعامل مع الأزمات الأخلاقية والمالية التي تواجه الفاتيكان، بالإضافة إلى تراجع الحضور الكنسي في الغرب. ومع ذلك، يُنظر إلى خلفيته المتنوعة وخبرته الدولية كعوامل قد تساعده في قيادة الكنيسة نحو مستقبل أكثر شمولية وتوازنًا.


سكاي نيوز عربية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
شيخ الأزهر يهنئ بابا الفاتيكان الجديد
وقال شيخ الأزهر على حسابه في موقع إكس: "أتقدَّم بخالص التهنئة إلى البابا ليو الرابع عشر بمناسبة انتخابه بابا للكنيسة الكاثوليكية، ونتطلع لاستكمال العمل مع قداسته لترسيخ الحوار بين الأديان ، وتعزيز قيم الأخوَّة الإنسانيَّة؛ من أجل نشر السلام العالمي والتعايش المشترك، ومستقبل أفضل للبشرية". يشار إلى أن البابا ليو الرابع عشر هو البابا الـ267 للكنيسة الكاثوليكية، وأول بابا من الولايات المتحدة ، انتخبه 133 كاردينالا في كنيسة سيستين. وظهر البابا ليو، في الشرفة المركزية لكنيسة القديس بطرس بعد أن تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة أعلى كنيسة سيستين في إشارة إلى أن الكرادلة الذين لهم حق التصويت والبالغ عددهم 133 كاردينالا قد اختاروا زعيما جديدا للكنيسة الكاثوليكية التي يتبعها 1.4 مليار نسمة. وقال البابا الجديد للحشد المبتهج متحدثا الإيطالية بطلاقة "السلام عليكم جميعا"، وتحدث أيضا بالإسبانية في كلمة مقتضبة، لكنه لم يتحدث بالإنجليزية. ينحدر بريفوست (69 عاما) من مدينة شيكاغو، وأمضى معظم مسيرته مبشرا في بيرو ولم يصبح كاردينالا إلا عام 2023. لم يجر إلا القليل من المقابلات الصحفية ونادرا ما يتحدث علنا. سيحمل البابا الجديد اسم ليو الذي قاد الكنيسة بين عامي 1878 و1903 وكان معروفا بتركيزه الشديد على قضايا العدالة الاجتماعية، وغالبا ما يُنسب إليه الفضل في وضع الأساس للتعاليم الاجتماعية الكاثوليكية الحديثة. استقطب بريفوست اهتمام أقرانه بسبب أسلوبه الهادئ ودعمه للبابا فرنسيس، وخاصة التزامه بقضايا العدالة الاجتماعية. خدم بريفوست كأسقف في تشيكلايو، في شمال غرب بيرو، بين عامي 2015 و2023. استدعاه البابا فرنسيس إلى روما في ذلك العام ليرأس مكتب الفاتيكان المسؤول عن اختيار الكهنة الذين يعينون كأساقفة كاثوليك في جميع أنحاء العالم، مما يعني أنه كان له يد في اختيار كثيرين من أساقفة العالم.