logo
#

أحدث الأخبار مع #السلطان_هيثم

ذياب بن محمد ينقل تعازي رئيس الدولة إلى سلطان عمان في وفاة والدة السيدة الجليلة
ذياب بن محمد ينقل تعازي رئيس الدولة إلى سلطان عمان في وفاة والدة السيدة الجليلة

البيان

timeمنذ 5 ساعات

  • سياسة
  • البيان

ذياب بن محمد ينقل تعازي رئيس الدولة إلى سلطان عمان في وفاة والدة السيدة الجليلة

نقل سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء اليوم تعازي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله'إلى أخيه صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عمان الشقيقة.. في وفاة والدة السيدة الجليلة عهد بنت عبد الله البوسعيدية حرم جلالة السلطان. جاء ذلك خلال استقبال صاحب السمو ذي يزن بن هيثم وزير الثقافة والرياضة والشباب في سلطنة عمان لسموه والوفد المرافق. وأعرب سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان خلال اللقاء عن خالص تعازيه ومواساته إلى عموم أسرة آل بو سعيد الكرام، سائلاً المولى عن وجل أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه ويسكنها فسيح جنانه ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان. كما قدم التعازي الوفد المرافق لسموه الذي ضم معالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان وزير دولة وعدداً من الشيوخ وكبار المسؤولين في الدولة. وكان سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان قد وصل والوفد المرافق في وقت سابق اليوم إلى مسقط لتقديم واجب العزاء في وفاة والدة السيدة الجليلة.

"طلعت مصطفى" تتوقع 4.7 مليار دولار مبيعات لمشروعي عُمان و55 مليونا إيرادات سنوية
"طلعت مصطفى" تتوقع 4.7 مليار دولار مبيعات لمشروعي عُمان و55 مليونا إيرادات سنوية

Economy Plus

timeمنذ يوم واحد

  • أعمال
  • Economy Plus

"طلعت مصطفى" تتوقع 4.7 مليار دولار مبيعات لمشروعي عُمان و55 مليونا إيرادات سنوية

قالت مجموعة طلعت مصطفى إن الاتفاقية التي وقعتها المجموعة في سلطنة عمان لإقامة مشروعين عقاري وسياحي، تعد خطوة استراتيجية تعزز قدراتها على توليد النقد الأجنبي، وتوسيع قاعدة الدخل المتكررة، وتوفير تحوط طبيعي ضد تقلبات العملة المحلية، مما يعزز مكانتها كمُصدر رئيسي للعقارات والخدمات السياحية في مصر، وقوة تنمية عمرانية إقليمية متنامية. وسيتم تطوير المشروعين بشكل متزامن، ومن المقرر أن يُسلم قرابة 12.9 ألف وحدة سكنية، بما في ذلك حوالي 9.2 ألف شقة سكنية وفندقية. توقعت المجموعة، في إفصاح للبورصة اليوم، أن تبلغ قيمة مبيعات هذه الوحدات مجتمعة 1.8 مليار ريال عماني (4.7 مليار دولار أمريكي) على مدى عمر المشروعين. كما توقعت أن تساهم تلك المشاريع عند اكتمالها بما يقدر بنحو 21 مليون ريال عماني (54.8 مليون دولار أمريكي) سنويا في تدفقات الدخل المتكررة للمجموعة على أساس دائم. وقع الاتفاقية خلفان الشعيلى وزير الإسكان والتخطيط العمرانى العمانى وهشام طلعت مصطفى رئيس مجلس إدارة 'شركة مجموعة طلعت مصطفى مسقط للتطوير العقارى'، التابعة للمجموعة. يمتد المشروعان على مساحة 2.7 مليون و 2.2 مليون متر مربع على التوالي داخل وبالقرب من مدينة السلطان هيثم الجديدة. سيتم تطوير قطعة الأرض الأولى، البالغ مساحتها 2.7 مليون متر مربع في مدينة السلطان هيثم غرب مسقط، لتصبح مدينة سكنية ذكية متكاملة، على غرار المشاريع الشهيرة لمجموعة طلعت مصطفى في مصر، مثل مدينتي ونور والرحاب. سيضم المشروع مجموعة من الفيلات والشقق السكنية، ونادياً اجتماعياً ورياضياً على مساحة 190 ألف متر مربع، ومناطق تجارية وخدمية تمتد على مساحة 140.000 متر مربع، كما تتميز بموقعها الاستراتيجي من مطار مسقط الدولي. أما قطعة الأرض الثانية فتقع بمنطقة الشخاخيط الساحلية والتى سيتم تطويرها لتصبح وجهة سكنية و سياحية عالمية على شواطئ خليج عمان لتوفر كافة متطلبات السكن الراقى والمستدام لقاطنيها بالإضافة إلى الخدمات الفندقية المتميزة والخدمات الترفيهية، وتقع غرب مدينة مسقط (غرب قصر بيت البركة مباشرة) بمساحة 2.2 مليون متر مربع تقريباً حيث تتمتع بواجهة شاطئية تصل إلى 1760 مترا. يضم المشروع مارينا لليخوت وفندق فاخر ومناطق فيلات بإطلالات فريدة على البحر ومتصلة باللاجون يالإضافة إلى مجموعة من الكبائن والعمارات السكنية. يتمتع المشروع بموقع استراتيجي يبعد حوالي 4 كيلومترات عن مدينة السلطان هيثم وعلى بعد دقائق فقط من مطار مسقط، كما يضم المشروع حديقة النسيم التراثية الترفيهية بمسطح 215 ألف متر مربع توفر مساحات خضراء شاسعة وإطلالات مميزة لمختلف وحدات المشروع. وستحاكي تلك المشاريع نموذج المجتمع المستدام الفريد للمجموعة والذي تم اختباره جيدا، وتم تطبيقه بالفعل بنجاح ملحوظ في مصر والمملكة العربية السعودية، حيث ستقوم بتوفر مساكن وبنية تحتية متميزة وخدمات متكاملة، مع التركيز القوي على الاستدامة والتقنيات الذكية. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا

تأكيد على مواصلة العمل لتعزيز التعاون والشراكة
تأكيد على مواصلة العمل لتعزيز التعاون والشراكة

أخبار اليوم الجزائرية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أخبار اليوم الجزائرية

تأكيد على مواصلة العمل لتعزيز التعاون والشراكة

بيان مشترك بين الجزائر وسلطنة عمان: تأكيد على مواصلة العمل لتعزيز التعاون والشراكة توجّت زيارة الدولة التي قام بها السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان إلى الجزائر بإصدار بيان مشترك تمّ فيه التأكيد على مواصلة العمل لتعزيز علاقات التعاون والشراكة في شتى المجالات بما يخدم مصالح البلدين. وجاء في البيان: تلبية لدعوة كريمة من لدن رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية السيد عبد المجيد تبون قام حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق سلطان عُمان بزيارة دولة إلى الجزائر يومي 04 و05 ماي 2025 مرفوقا بوفد رفيع المستوى. في مستهل الزيارة رحب السيد الرئيس عبد المجيد تبون بأخيه حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم مشيدا بهذا اللقاء المتجدد الذي يعكس علاقات الأخوة والتعاون وروح التضامن التي تجمع الشعبين الشقيقين الجزائري والعماني. ومن جانبه عبّر حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق عن سعادته بزيارة الجزائر وعن شكره لحفاوة الاستقبال الذي حظي به والوفد المرافق له منوها عاليا بالعلاقات الوطيدة التي تجمع الشعبين الشقيقين الجزائري والعماني وما يميزها من روابط تاريخية وثقافية وتضامنية ومصير مشترك. وفي جو سادته روح الأخوة والتوافق والانسجام أجرى قائدا البلدين محادثات معمقة وبناءة على انفراد تناولت العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في مختلف المجالات وكذا التشاور حول القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك. كما ترأسا اللقاء الموسع الذي جمع وفدي البلدين. وقد أشاد الجانبان بالمسار الذي قطعته هذه العلاقات في السنوات الأخيرة والتي تعززت بعد زيارة الدولة التي قام بها رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون إلى مسقط في الفترة من 28 إلى 30 أكتوبر 2024 وانعقاد الدورة الثامنة للجنة المشتركة بالجزائر يومي 11و12 جوان 2024.كما نوه الجانبان بالخطوات التي قام بها الطرفان تنفيذا لهذه لمخرجات زيارة السيد رئيس الجمهورية ولما تم الاتفاق عليه خلال الدورة الثامنة للجنة المشتركة. وأكد قائدا البلدين على مواصلة العمل لتعزيز علاقات التعاون والشراكة والارتقاء بها إلى آفاق رحبة تعكس الإرادة التي تحذوهما وبما يتوافق والإمكانيات التي يزخر بها البلدان. ففي مجال الاستثمار عبّر الجانبان عن تشجيعهما للمشاريع الاستثمارية المشتركة للقطاعين العام والخاص والتي ستضاف إلى سجل الشراكة الناجحة في إنتاج المخصبات والأسمدة والأمونياك واليوريا بالمنطقة الصناعية بأرزيو بقيمة 2.4 مليار دولار. كما أشادا في هذا الصدد بالاتصالات الجارية لتجسيد مشاريع في مجال صناعة السيارات والطاقة والأدوية وغيرها وطالبا بالتعجيل بتجسيدها وضرورة استكشاف مجالات أخرى للشراكة والتعاون وتبادل المنافع والمصالح بين البلدين الشقيقين. وثمّن الجانبان إنشاء الصندوق الجزائري العماني للاستثمار باعتباره أداة لتمويل الاستثمارات المشتركة بين البلدين الشقيقين والرفع من حجمها وضمان تنوعها وتوسعها لكافة المجالات. وبخصوص المبادلات التجارية أسدى القائدان توجيهاتهما السامية لتكثيف الجهود المشتركة من أجل الرفع من حجمها وتطويرها باستغلال القدرات الاقتصادية والتجارية المتوفرة لدى البلدين. ونوها في هذا السياق بمخرجات ندوة رجال الأعمال المنعقدة بالجزائر بتاريخ 11 جوان 2024 والتي حضرها رجال الأعمال والشركات من البلدين. كما نوها باختيار سلطنة عمان ضيف شرف للطبعة 56 لمعرض الجزائر الدولي الذي سينظم من 23 إلى 28 جوان 2025 وباختيار الجزائر ضيف شرف النسخة السابعة لمعرض عمان للزراعة والثروة السمكية والغذاء (Oman Agrofood) التي ستنظم في الفترة من 01 إلى 03 ديسمبر 2025. كما رحب الجانبان بالتوقيع على مذكرات تفاهم وبرامج تنفيذية للتعاون في مجال العدل والشؤون القانونية والاستثمار والزراعة والثروة السمكية والصناعة الصيدلانية والطاقة والمنجم والعمل والتشغيل. كما أشاد القائدان بعمق الروابط الإنسانية التاريخية والثقافية التي تجمع الشعبين الشقيقين وأشادا بالدور المتميز الذي تضطلع به الجالية الجزائرية في سلطنة عمان ودورها في تعزيز العلاقات الثنائية. وفي ما يتعلق بالقضايا التي تهم البلدين الشقيقين على الساحتين الإقليمية والدولية تبادل القائدان وجهات نظرهما حول مستجداتها مؤكدين حرصهما على العمل على تنسيق مواقف بلديهما حول هذه القضايا بما يتماشى ومبادئ سياستهما الخارجية وبما يخدم مصالحهما ومصالح الأمتين العربية والإسلامية ويعزز دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم. فيما يخص الأوضاع في العالم العربي أكد القائدان على ضرورة مواصلة العمل بالتنسيق مع أشقائهما العرب سواء على المستوى الثنائي أو ضمن إطار جامعة الدول العربية لتعزيز مسيرة العمل العربي المشترك ولمواجهة التهديدات والتحديات المتعددة الأوجه التي تهدد أمنها واستقرارها. كما تطرق القائدان إلى الأوضاع المأساوية في فلسطين وعبّرا عن استهجانهما واستنكارهما الشديدين لحرب الإبادة وسياسة الأرض المحروقة التي تنتهجها سلطات الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة وما خلفته من مآسي غير مسبوقة فضلا عن الدمار المروع الذي طال البنية التحتية الحياتية من مستشفيات ومدارس ودور العبادة في القطاع. وطالبا المجتمع الدولي لاسيما مجلس الأمن للاضطلاع بمسؤولياته لوقف فوري للحرب على غزة وإيجاد تسوية شاملة وعادلة للقضية الفلسطينية على أساس قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ومبدأ حل الدولتين بما يكفل للشعب الفلسطيني حقه في إقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967م وعاصمتها القدس. وقد أشاد الجانب العماني بالمساعي الحثيثة والجهود المكثفة التي تقوم بها الجزائر دفاعا عن القضية الفلسطينية في مجلس الأمن باعتبارها عضوا فيه مثلا عن المجموعة العربية. ونوه الجانب الجزائري بالدور البناء الذي تضطلع به سلطنة عمان للتوسط بين الولايات المتحدة الأمريكية وإيران مشيدا بالنهج الذي تتبناه الدبلوماسية العمانية في حل الخلافات بالطرق السلمية والحوار والاحتكام إلى الحكمة لفض النزاعات الإقليمية والدولية. وفي ختام الزيارة أعرب جلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم عن شكره وامتنانه لما لقيه والوفد المرافق من حسن الاستقبال وكرم الضيافة متمنيا لأخيه السيد الرئيس عبد المجيد تبون دوام الصحة والعافية وللجزائر المزيد من التقدم والازدهار . حقوق النشر © 2024 أخبار اليوم الجزائرية . ة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store