logo
#

أحدث الأخبار مع #السلفورافين

يحمي من أمراض الكبد والقلب.. خضار يفعل العجائب لجسمك
يحمي من أمراض الكبد والقلب.. خضار يفعل العجائب لجسمك

مصراوي

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

يحمي من أمراض الكبد والقلب.. خضار يفعل العجائب لجسمك

كتبت- آلاء نبيل: البروكلي من الخضروات الصحية الغنية بالقيمة الغذائية، ويحرص العديد على تناوله في الوجبات الرئيسية، لما له من فوائد كبيرة على الكبد والقلب. وبحسب ما ذكره الدكتور معتز القيعي، أخصائي التغذية العلاجية، فإن البروكلي يحتوي على نسبة عالية من الألياف الغذائية التي تساعد على خفض مستويات الكوليسترول الضار في الدم، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، كما يضم مضادات أكسدة مثل السلفورافين التي تحمي القلب من التلف الناتج عن الجذور الحرة، ويحارب مستويات الكوليسترول المرتفعة التي تزيد من تصلب الشرايين. وأضاف "القيعي" في تصريح لـ"مصراوي"، أن البروكلي يُعد مصدرًا جيدًا للبوتاسيوم الذي يساعد على تنظيم ضغط الدم، ما يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، كما يحتوي البروكلي على حمض الفوليك الذي يلعب دورًا مهمًا في صحة القلب ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والسكتة الدماغية. وأوضح أخصائي التغذية العلاجية، أن البروكلي يحتوي على مركبات تساعد الكبد على إزالة السموم من الجسم، ما يحسن من وظائفه ويحميه من التلف، كما يحتوي على مركبات مضادة للالتهابات التي تقلل من خطر الإصابة بأمراض الكبد المزمنة مثل التهاب الكبد الدهني غير الكحولي، ويعمل على تعزيز إنتاج الإنزيمات التي تساعد في عملية إزالة السموم من الكبد.

دراسة: براعم البروكلي تقاوم السكري قبل ظهوره
دراسة: براعم البروكلي تقاوم السكري قبل ظهوره

خبرني

time١٧-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • خبرني

دراسة: براعم البروكلي تقاوم السكري قبل ظهوره

خبرني - أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة جوتنبرج أن مركب السلفورافين الكيميائي الموجود في براعم البروكلي قد يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من مرحلة ما قبل السكري. مرحلة ما قبل السكري حالة تمهد للإصابة بالمرض من النوع الثاني، وقد أظهرت الدراسة أن هذا المركب كان له تأثير أكبر على بعض الأفراد مقارنة بغيرهم. وفي دراسة سابقة أجراها باحثون من نفس الجامعة في عام 2017، تم تحديد السلفورافين كمركب مضاد للسكري، حيث أظهرت نتائجها أن تناول جرعات كبيرة من السلفورافين المستخرج من براعم البروكلي أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات السكر لدى مرضى السكري. أما في هذه الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة "نيتشر ميكروبيولوجي"، فقد ركز البروفيسور أندرس روزنغرين وزملاؤه على حالة ما قبل السكري، وهي حالة تتميز بارتفاع تدريجي في مستويات السكر نتيجة ضعف إنتاج الأنسولين. شملت الدراسة 89 شخصا يعانون من ارتفاع في مستويات السكر أثناء الصيام، وهو مؤشر على مرحلة ما قبل السكري. وكان المشاركون في الدراسة يعانون من زيادة في الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاما، وتم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين؛ إحداهما تناولت السلفورافين والأخرى تناولت دواء وهمي لمدة 12 أسبوعا، دون معرفة أي من الطرفين أيهما يتناول. نتائج إيجابية لخفض السكر أظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت مركب السلفورافين شهدت انخفاضا أكبر في مستويات السكر في الدم أثناء الصيام مقارنة بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، وكان الفرق بين المجموعتين كبيرا. كما أظهرت الدراسة أن المجموعة التي حققت التحسن الأكبر كانت تعاني من علامات مبكرة لمرض السكري الخفيف المرتبط بالعمر، وكان لديهم مؤشر كتلة جسم أقل، ومقاومة أقل للأنسولين، وانخفاض في نسبة الإصابة بأمراض الكبد الدهنية، وإفراز أقل للأنسولين. دور بكتيريا الأمعاء في تعزيز الفعالية في مرحلة أخرى من الدراسة، بالتعاون مع البروفيسور فريدريك باكهيد، تم اكتشاف بكتيريا معوية قادرة على التفاعل مع السلفورافين مما عزز من فعالية المركب. وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين كان لديهم هذا النوع من البكتيريا حققوا انخفاضا أكبر في مستويات السكر في الدم. ويقول روزنغرين: "نتائج هذه الدراسة تفتح الطريق لعلاج دقيق باستخدام السلفورافين المستخرج من البروكلي كغذاء وظيفي، رغم أن التغيير في نمط الحياة مثل ممارسة الرياضة، وتناول الغذاء الصحي، وفقدان الوزن، يظل أساس العلاج".

دراسة: براعم البروكلي تقاوم السكري قبل ظهوره
دراسة: براعم البروكلي تقاوم السكري قبل ظهوره

العين الإخبارية

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

دراسة: براعم البروكلي تقاوم السكري قبل ظهوره

أظهرت دراسة حديثة أجرتها جامعة جوتنبرج أن مركب السلفورافين الكيميائي الموجود في براعم البروكلي قد يساعد في تحسين مستويات السكر في الدم لدى الأشخاص الذين يعانون من مرحلة ما قبل السكري. مرحلة ما قبل السكري حالة تمهد للإصابة بالمرض من النوع الثاني، وقد أظهرت الدراسة أن هذا المركب كان له تأثير أكبر على بعض الأفراد مقارنة بغيرهم. وفي دراسة سابقة أجراها باحثون من نفس الجامعة في عام 2017، تم تحديد السلفورافين كمركب مضاد للسكري، حيث أظهرت نتائجها أن تناول جرعات كبيرة من السلفورافين المستخرج من براعم البروكلي أدى إلى انخفاض ملحوظ في مستويات السكر لدى مرضى السكري. أما في هذه الدراسة الجديدة، التي نُشرت في مجلة "نيتشر ميكروبيولوجي"، فقد ركز البروفيسور أندرس روزنغرين وزملاؤه على حالة ما قبل السكري، وهي حالة تتميز بارتفاع تدريجي في مستويات السكر نتيجة ضعف إنتاج الأنسولين. شملت الدراسة 89 شخصا يعانون من ارتفاع في مستويات السكر أثناء الصيام، وهو مؤشر على مرحلة ما قبل السكري. وكان المشاركون في الدراسة يعانون من زيادة في الوزن أو السمنة، وتتراوح أعمارهم بين 35 و75 عاما، وتم تقسيم المشاركين بشكل عشوائي إلى مجموعتين؛ إحداهما تناولت السلفورافين والأخرى تناولت دواء وهمي لمدة 12 أسبوعا، دون معرفة أي من الطرفين أيهما يتناول. نتائج إيجابية لخفض السكر أظهرت النتائج أن المجموعة التي تناولت مركب السلفورافين شهدت انخفاضا أكبر في مستويات السكر في الدم أثناء الصيام مقارنة بالمجموعة التي تناولت الدواء الوهمي، وكان الفرق بين المجموعتين كبيرا. كما أظهرت الدراسة أن المجموعة التي حققت التحسن الأكبر كانت تعاني من علامات مبكرة لمرض السكري الخفيف المرتبط بالعمر، وكان لديهم مؤشر كتلة جسم أقل، ومقاومة أقل للأنسولين، وانخفاض في نسبة الإصابة بأمراض الكبد الدهنية، وإفراز أقل للأنسولين. دور بكتيريا الأمعاء في تعزيز الفعالية في مرحلة أخرى من الدراسة، بالتعاون مع البروفيسور فريدريك باكهيد، تم اكتشاف بكتيريا معوية قادرة على التفاعل مع السلفورافين مما عزز من فعالية المركب. وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين كان لديهم هذا النوع من البكتيريا حققوا انخفاضا أكبر في مستويات السكر في الدم. ويقول روزنغرين: "نتائج هذه الدراسة تفتح الطريق لعلاج دقيق باستخدام السلفورافين المستخرج من البروكلي كغذاء وظيفي، رغم أن التغيير في نمط الحياة مثل ممارسة الرياضة، وتناول الغذاء الصحي، وفقدان الوزن، يظل أساس العلاج". وأضاف أن الدراسة توفر نموذجا عاما لكيفية تفاعل علم الأمراض مع بكتيريا الأمعاء وتأثيرها على الاستجابة للعلاجات، وهو نموذج قد يكون له تطبيقات أوسع في مجال الطب. aXA6IDY0LjEzNy4zOC43OCA= جزيرة ام اند امز CZ

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store