logo
#

أحدث الأخبار مع #السنوسي

وفاة الشاعر اليمني ياسين البكالي عن عمر ناهز 48 عاماً
وفاة الشاعر اليمني ياسين البكالي عن عمر ناهز 48 عاماً

اليمن الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليمن الآن

وفاة الشاعر اليمني ياسين البكالي عن عمر ناهز 48 عاماً

توفي الشاعر اليمني البارز ياسين البكالي، عن عمر يناهز 48 عاماً، إثر تدهور حالته الصحية بعد نقله إلى أحد مستشفيات العاصمة صنعاء الخاضعة لسيطرة مليشيات الحوثي. وبوفاة البكالي فقدت الساحة الأدبية اليمنية أحد أبرز الأصوات الشعرية الشابة، مخلفًا وراءه إرثًا من الكلمات العذبة والأثر العميق في قلوب محبيه. وكانت عائلة البكالي أعلنت في وقت مبكر اليوم الخميس خبر وفاته، مشيرةً إلى أن الشاعر الراحل قدم العديد من القصائد والأعمال الشعرية التي ساهمت في إثراء الساحة الأدبية. وولد ياسين البكالي في محافظة ريمة عام 1977، ودرس الفلسفة في جامعة صنعاء وتخرج منها في العام 2000. وكان البكالي عضوًا في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، حيث ترك بصمة واضحة في عالم الشعر. وحقق البكالي العديد من الجوائز خلال مسيرته الأدبية، من بينها جائزة رئيس الجمهورية للشعر عن محافظة ريمة عام 2008، ودرع أفضل شاعر في جامعة صنعاء عام 2011. كما حصل على جائزة السنوسي الشعرية في عام 2018، وكان رئيس منتدى شعراء ريمة. وقدم البكالي مجموعة من الدواوين الشعرية، من أبرزها "همسات البزوغ" (2007)، و"أحزان موسمية" (2009)، و"مناسك غربة لم تكتمل بعد" (2012)، بالإضافة إلى عدة أعمال أخرى، مثل "قبل أن يطفئ الماء قنديله" (2018) و"مخافة أن" (2020). وتميز شعر البكالي بفصاحته ومواكبته للقضايا الوطنية، وقد نال تكريماً من عدة جهات وشارك في العديد من المناسبات الشعرية المحلية والدولية. وعانى البكالي من المرض في السنوات الأخيرة، بعد أن اضطر للسفر خارج اليمن عام 2015 بسبب الصراع، حيث استقر في المملكة العربية السعودية قبل أن يعود الى صنعاء ويرحل عن عالمنا اليوم.

رثاء واسع لرحيل الشاعر الكبير ياسين البكالي وإشادة بمشواره الأدبي (رصد خاص)
رثاء واسع لرحيل الشاعر الكبير ياسين البكالي وإشادة بمشواره الأدبي (رصد خاص)

اليمن الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليمن الآن

رثاء واسع لرحيل الشاعر الكبير ياسين البكالي وإشادة بمشواره الأدبي (رصد خاص)

توفي الشاعر والقاص اليمني ياسين البكالي، عن عمر ناهز 48 عاماً، في العاصمة صنعاء بعد تدهور حالته الصحية؛ إذ كان يعاني من مضاعفات مزمنة نتيجة إصابته بمرض السكري، وأُسعف إلى أحد مستشفيات صنعاء قبل أن يتوفى هناك فجر اليوم الخميس. ويُعد ياسين البكالي من الأصوات الشعرية البارزة في اليمن خلال العقدين الماضيين، هو من مواليد محافظة ريمة عام 1977، ودرس الفلسفة بجامعة صنعاء، حيث تخرج منها عام 2000. وكان البكالي أصدر عدداً من الدواوين الشعرية، منها "أحزان موسمية"، و"رمق آيل للحياة"، وشارك في عدد من الفعاليات الأدبية داخل اليمن وخارجها، كما نال عدة جوائز بينها جائزة رئيس الجمهورية للشعر عام 2008 وجائزة السنوسي الشعرية عام 2018. وأشاد العديد من المثقفين والناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي بالشاعر الراحل، واعتبروا رحيله خسارة لليمن. وكتب الإعلامي إبراهيم العامري: هناك محطات في حياة هذه الشخصية الاستثنائية فهو أستاذ وشاعر وقاص و روائي وفيلسوف. وتابع: هذه المحطات يجب التوقف عندها والاستفادة منها لنتعلم كيف نتجاوز الأوقات الصعبة التي قد تطرأ على حياتنا دون سابق إنذار، ربما كان لموهبته الشعرية الناضجة دور في تجاوز الأوقات الصعبة وربما فلسفته الخاصة في الحياه طورت قدراته الذهنية وحسّنت أفكاره الأدبية في أحلك الظروف وجعلت من تلك الأوقات الاستثنائية مصدر المهم له. وقال: تأملت كثيرا وقارنت حياة أشخاص مبدعين تحطمت نفسياتهم وتلاشت قدراتهم الإبداعية في عواصف الزمن والظروف التي مروا بها ولكن الشاعر البكالي استطاع أن يحعل من الظروف القاسية والأوقات الصعبة مصدرا للإلهام مستندا على جدار من الإيمان الراسخ في كيانه ووجدانه إيمانا بأن ما أصابه لم يكن ليخطئه ايمانا استطاع به ان يتجاوز الاوقات الاشد قسوة في حياته فخمس سنين من المعاناة ليست بالفترة القصيرة. بدا في نظم الشعر في العام 2000م وكانت أولى قصائده في 2001م بقصيدة بعنوان مايو وشجون الحب وهذه بعض أبياتها: مايو أيا صحوة الأمجادِ في ذاتي ويا نسيماً تلقّتْهُ عِباراتي قلْ لليمانين إنّ الشمس ما غرُبتْ إلا وأشرق مايو في مساءاتي قل لليمانين إن الحرب ما ابتدأتْ إلا وكبَّرَ مايو فوق موجاتي قل لليمانين إن الطير ما سكرت إلا وغرد مايو في حديقاتي وأن آلاتِنا الشمّاءَ ما صنعتْ إلا وزمجر مايو في مُعدّاتي قل لليمانين إن نامت ثقافتُهم فإن مايو غدا ربَّ الثقافاتِ قل لليمانينَ أني عاشقُ فطَنٌ وأن مايو غدا أحلى عشيقاتي وكتب الشاعر يحيى الحمادي: مات صديقي الشاعر الكبير ياسين محمد البكالي، بعد أن كتب وجعه وأذاعه كما ينبغي، لكن لم يقرأه أحد، صرخ في قصائده حدّ الحجة، وتعامى وتصامى الجميع عنه. وأضاف "واليوم يبكون عليه وكأنهم كانوا بجواره، ليست المرة الأولى التي يموت فيها، لكنها الخاتمة، رحل منكم وفي قلبه خذلان لن تمحوه دموعكم"... إلى الخلود يا ياسين كما كتب عمار الرزيقي: يوم حزين جدا بوفاة الصديق الشاعر ياسين محمد البكالي رحمة الله عليه.. تعازينا ومواساتنا لكل أهله وذويه ومحبيه وأصدقائه.. إنا لله وإنا إليه راجعون وكتب الصحفي عامر الدميني: رحمك الله الأخ والصديق والزميل ياسين محمد البكالي. وقال: خبر رحيلك صادما، رحيل مبكر بطعم المرارة، وقبل الاكتمال، وفي ذروة العطاء. وأضاف الدميني: كان شاعرا مميزا، استطاع حجز مكانته في قائمة رفيعة من الشعراء، على مستوى اليمن والوطن العربي. وتابع: عرفته في 2015، ولم نلتقي وجها لوجه، لكن التواصل عبر الهاتف كان مستمرا، في مناسبات وغيرها. ومضى متحدثاً عن البكالي: صاحب شعر غزير، ومعان مؤثرة، وحس وطني، وانتماء عروبي.. نسأل الله أن يتغمده بواسع الرحمة، ويسكنه فسيح الجنان. من أبياته: وأُدركُ أنني سأنالُ حظي من الدنيا بلاداً شبهَ منفى ولكنّي أُحاولُ أن أراني كتاباً للسعيدةِ ليسَ حرفا تثاقلتِ الشجونُ عليَّ حتى هربتُ إلى الأمامِ فكانَ خلفا ومن أقواله: أنا يا ربِّ لستُ أقولُ شيئاً ‏سوى الحمدِ الذي لا بُدَّ مِنهُ ‏أتيتُكِ والأوامرُ والنواهي ‏يُحدّثُها الرضا عنّي وعنهُ ‏فهبنِي خيرَ ما يرجوهُ عَبدٌ ‏يُحاولُ أن يتوبَ ولم يَكُنْهُ ‏إلهي والمُنى سطرٌ ببالي ‏بدونِكَ ليسَ لي معنىً وكُنْهُ

رحيل الشاعر اليمني ياسين البكالي بعد مسيرة أدبية حافلة
رحيل الشاعر اليمني ياسين البكالي بعد مسيرة أدبية حافلة

يمنات الأخباري

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • يمنات الأخباري

رحيل الشاعر اليمني ياسين البكالي بعد مسيرة أدبية حافلة

يمنات أعلنت عائلة الشاعر اليمني ياسين البكالي وفاته، اليوم الخميس 15 مايو/آيار 2025، بعد حياة حافلة في مجال الشعر، قدم خلالها عشرات القصائد، والأعمال الشعرية. البكالي شاعر وقاص يمني من مواليد محافظة ريمة في العام 1977، ودرس الفلسفة بجامعة صنعاء وتخرج منها في العام 2000م، وهو عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين. حصل البكالي على جائزة رئيس الجمهورية للشعر عن محافظة ريمة – 2008، وشارك في «ملتقى الشعر النبوي» في تريم عاصمة الثقافة الإسلامية- 2010، و- حصل على درع وجائزة أفضل شاعر في جامعة صنعاء- 2011، وحاصل على جائزة السنوسي الشعرية عام 2018م، وهو رئيس منتدى شعراء ريمة، وفقا لمعلوماته في ويكبيديا. قدم البكالي العديد من الأعمال الشعرية والقصائد، وله عدة دواوين منها: همسات البزوغ – شعر – 2007، وأحزان موسمية – شعر – 2009، ومناسك غربة لم تكتمل بعد – شعر – 2012، وكذلك ألبوم الكتروني 2011، ورمق آيل للحياة 2016، وأحد ما يشتكي الآن منك 2017، وقبل أن يطفئ الماء قنديله 2018م، ومخافة أن …2020م. وتناولت العديد من الدراسات العربية قصائد البكالي، ويمتاز شعره بالفصاحة، والمواكبة للقضايا الوطنية، وأجاد كتابة الشعر الفصيح والحر، وجرى تكريمه من عدة جهات، مثلما شارك في العديد من المناسبات الشعرية. اضطر البكالي للسفر خارج اليمن في العام 2015، جراء الصراع، واستقر في المملكة العربية السعودية، وعانى مؤخرا من المرض، وتوفي اليوم عن 48عاما.

وفاة الشاعر اليمني ياسين البكالي بعد معاناة مع المرض
وفاة الشاعر اليمني ياسين البكالي بعد معاناة مع المرض

اليمن الآن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

وفاة الشاعر اليمني ياسين البكالي بعد معاناة مع المرض

توفي الشاعر والقاص اليمني ياسين البكالي، عن عمر ناهز 48 عاماً، بعد تدهور حالته الصحية بالعاصمة صنعاء. وأفادت مصادر محلية بأن الشاعر البكالي كان يعاني من مضاعفات مزمنة نتيجة إصابته بمرض السكري، وأُسعف إلى أحد مستشفيات صنعاء قبل أن يتوفى هناك فجر اليوم الخميس. ويُعد ياسين البكالي من الأصوات الشعرية البارزة في اليمن خلال العقدين الماضيين، هو من مواليد محافظة ريمة عام 1977، ودرس الفلسفة بجامعة صنعاء، حيث تخرج منها عام 2000. وكان البكالي أصدر عدداً من الدواوين الشعرية، منها "أحزان موسمية"، و"رمق آيل للحياة"، وشارك في عدد من الفعاليات الأدبية داخل اليمن وخارجها، كما نال عدة جوائز بينها جائزة رئيس الجمهورية للشعر عام 2008 وجائزة السنوسي الشعرية عام 2018. وأشاد العديد من المثقفين والناشطين في مواقع التواصل الاجتماعي بالشاعر الراحل، واعتبروا رحيله خسارة لليمن.

محمد السنوسي يصف اقتتال طرابلس بـ'العبث المستمر' ويدعو لتحمّل المسؤولية الوطنية
محمد السنوسي يصف اقتتال طرابلس بـ'العبث المستمر' ويدعو لتحمّل المسؤولية الوطنية

أخبار ليبيا

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أخبار ليبيا

محمد السنوسي يصف اقتتال طرابلس بـ'العبث المستمر' ويدعو لتحمّل المسؤولية الوطنية

العنوان-طرابلس في ظل تصاعد حدة الاشتباكات المسلحة في العاصمة الليبية طرابلس، دعا محمد السنوسي، نجل ولي العهد إبان الحكم الملكي، إلى ضرورة وقف الاقتتال فورًا، محذرًا من خطورة الاستهانة بدماء الليبيين ومستقبل البلاد. وفي تدوينة نشرها عبر حسابه على منصة 'إكس' اليوم الأربعاء، وصف السنوسي ما يجري في طرابلس بأنه 'عبث مستمر وفساد ممنهج وصراع على السلطة'، مؤكّدًا أن استمرار القتال داخل الأحياء السكنية والطرق العامة يعد انتهاكًا صارخًا يجب أن يتوقف فورًا. وأشار السنوسي إلى أن الصراع الدائر لا يتعلق بالمصلحة الوطنية، بل هو تناحر على المال والسلطة يهدد بقاء الدولة، مضيفًا: 'الاستهانة بأرواح المدنيين أمر لا يمكن القبول به، وعلينا جميعًا تحمل مسؤولياتنا الأخلاقية والوطنية لإنقاذ ليبيا من الانهيار وبناء دولة قائمة على الدستور والمؤسسات والأخلاق'. وفي الأثناء، تشهد طرابلس تصعيدًا ميدانيًا خطيرًا منذ مساء الثلاثاء، نتيجة اشتباكات عنيفة اندلعت بين قوات اللواء 444 التابعة لحكومة الوحدة الوطنية، وقوات جهاز الردع التابع للمجلس الرئاسي، وسط استخدام مكثف للأسلحة المتوسطة والثقيلة. وقد تسببت القذائف العشوائية في أضرار جسيمة بمناطق حيوية وسط العاصمة، أبرزها اندلاع حريق كبير في مجمع 'ذات العماد' الإداري والتجاري، بينما لم تُصدر الجهات الرسمية حتى الآن بيانًا حول أعداد الضحايا أو الخسائر المادية بدقة. من جانبها، أدانت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا هذا التصعيد المسلح، محذّرة من احتمال خروج الوضع عن السيطرة إذا استمرت الاشتباكات. وأكدت البعثة أن استهداف المدنيين والبنية التحتية يُعد خرقًا للقانون الدولي، وقد يرقى إلى جرائم حرب. ودعت البعثة الأممية إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، وضرورة فتح ممرات إنسانية آمنة لإجلاء السكان العالقين، مشددة على أن الحل في ليبيا يجب أن يكون سياسيًا وسلميًا ينبع من الإرادة الوطنية لا فوهات البنادق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store