logo
#

أحدث الأخبار مع #السوبرالإفريقى،

بيراميدز .. موسم استثنائى أو خسارة كل شىء..
تشكيل مواجهة سيراميكا أزمة فى رأس «يورتشيتش»
بيراميدز .. موسم استثنائى أو خسارة كل شىء..
تشكيل مواجهة سيراميكا أزمة فى رأس «يورتشيتش»

بوابة الأهرام

timeمنذ 2 أيام

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

بيراميدز .. موسم استثنائى أو خسارة كل شىء.. تشكيل مواجهة سيراميكا أزمة فى رأس «يورتشيتش»

يدرك الكرواتى كرونوسلاف يورتشيتش والجهاز الفنى لفريق الكرة الأول بنادى بيراميدز، أنه أمام موسم استثنائى أو خسارة كل شىء، بعد العودة من جنوب إفريقيا بتعادل بطعم الفوز أمام صن داونز فى ذهاب دورى أبطال إفريقبا، وتضاؤل فرص فريقة فى التتويج بلقب الدورى الممتاز، حيث يختتم اليوم استعداداه لمواجهه سيراميكا فى الجولة الأخيرة من الدور الثانى بمجموعة حسم اللقب، فيما يحتاج الأهلى للفوز أمام فاركو، للاحتفاظ بلقب الدورى بشكل رسمى، دون النظر لنتيجة مباراة «السماوى». ومع رفض المحكمة الرياضية الدولية «كاس» طلب بيراميدز بالشق المستعجل بالنظر فى شكواه بخصوص تعليق إعلان بطل مسابقة الدورى الممتاز، فإن نتيجة الفوز أمام سيراميكا وخسارة الأهلى أمام فاركو،هى فرصة بيراميدز الوحيدة للتتويج بلقب الدورى المحلى، فيما يحتاج إلى الفوز بفارق 7 أهداف للتفوق على الأهلى، فى حال التعادل، ما وضع الجهاز الفنى فى حيرة لاختيار التشكيل، بين اللعب بالمجموعة الأساسية أو إراحتهم وإدخارهم للنهائى الإفريقى، فى الوقت الذى أعد فيه الجهاز الفنى برنامجا صارما منذ مباراة صن داونز فى بريتوريا، وحتى موعد لقاء الإياب. واستطاع يورتشيتش الاستفادة من كل قوام الفريق، خلال منافسة «السماوى» فى 4 بطولات خلال الموسم الحالى، ويلعب بيراميدز النهائى القارى أمام صن داونز، كما ينتظر مواجهه قوية فى نهائى الكأس أمام الزمالك يوم 5 يونيو المقبل، فضلا عن المنافسة حتى الرمق الأخير من لقب الدورى الممتاز، ويبذل الجهاز الفنى مجهودا كبيرا من أجل استعاده خدمات مصطفى فتحى وصديق إيجولا، وعبدالرحمن مجدى، و«الثلاثى» غاب عن آخر مباراة للفريق، بجانب دخول بعض اللاعبين فى فترة استشفاء أبرزهم «الثنائى» رمضان صبحى وعلى جبر، فى ظل تصاعد أحلام الفريق للفوز باللقب القارى الأقوى، وهو ما يمنحه المشاركة فى مباراة السوبر الإفريقى، ويحجز مكانا فى بطولة الأندية للقارات «الانتركونتننتال»، إلا أنه قد يخرج من الموسم خالى الوفاض، وانفراط عقد الفريق فى الأمتار الأخيرة، إذا لم يحسن الجهاز الفنى واللاعبون التعامل خلال الفترة المقبلة .

احتفال «ست نجوم» بيد الأهلى بعد التتويج بكل اللغات..
«العوضى» يرتب البيت لتعويض «مادسن».. ودعم الفريق بصفقات جديدة
احتفال «ست نجوم» بيد الأهلى بعد التتويج بكل اللغات..
«العوضى» يرتب البيت لتعويض «مادسن».. ودعم الفريق بصفقات جديدة

بوابة الأهرام

timeمنذ 3 أيام

  • رياضة
  • بوابة الأهرام

احتفال «ست نجوم» بيد الأهلى بعد التتويج بكل اللغات.. «العوضى» يرتب البيت لتعويض «مادسن».. ودعم الفريق بصفقات جديدة

يعقد خالد العوضى مدير النشاط الرياضى بالأهلى العديد من الاجتماعات، خلال الأيام الحالية، لترتيب أوراق الفريق الأول لكرة اليد بالنادى، بعد رحيل المدرب الدنماركى الأسطورى ستيفان مادسن، لقيادة فريق باريس سان جيرمان، الموسم المقبل، فحينما تدخل مكتب العوضى، فى المقر الرئيسى بالجزيرة، تجده مهمومًا، بعقد اجتماعات متتالية، رغم أن فرق النشاط الرياضى سيطرت على بطولات الموسم، وحققت ما يتخطى 95% من الألقاب المستهدفة محليًا وقاريًا، ولكن العوضى بدأ على الفور، الاستعداد للموسم الجديد، وخاصة ترتيب أوراق فريق اليد. العوضى يحتفل بكأس إفريقيا - مادسن يودع الجماهير قد يبدو الأمر غير منطقى بألا تكون هناك فرحة طاغية بفريق اليد، الذى فاز بـ 6 بطولات، فى موسم واحد، وهو إعجاز لم يتحقق من قبل، وهو ما فسره العوضى لـ «الأهرام» قائلًا: «نعم هذا حقيقى.. فريق اليد فعل المستحيل، بتحقيقه 6 بطولات محلية وقارية فى موسم واحد، بخلاف برونزية كأس العالم للأندية، على حساب برشلونة أحد أقطاب اللعبة عالميًا، ولكن طموحات جماهيرنا دومًا لاتجعلك تترك مجالًا للفرحة، وتفكر فى تعويض الغيابات، لمواصلة الإنجازات». وأضاف: «التعاقد مع ستيفان مادسن كانت ضربة معلم، ليس لى بمفردى، ولكن للأهلى كله، لأنه واحد من أفضل مدربى العالم، وخرج من هنا إلى تدريب باريس سان جيرمان، أحد أكبر الأندية فى تلك اللعبة، على مستوى العالم، إنه شيء يدعو للفخر أن يخرج من عندك مدرب إلى أفضل فرق العالم». وبعيدًا عن تصريحات العوضى، أنهى الأهلى، بالفعل، التعاقد مع الإسبانى ديفيد ديفيز، مرة أخرى، لخلافة مادسن فى قيادة فريق اليد، مع محاولات من العوضى، للتعاقد مع صفقات جديدة خاصة، لتعويض رحيل نجمى الفريق أحمد عادل، وعبدالرحمن فيصل، للاحتراف الخارجى، فيما أشادت الإدارة بالجهاز المعاون لمادسن، وعلى رأسهم المدرب العام محمد إبراهيم. وقبل رحيله، نظمت الإدارة حفلًا صغيرًا للدنماركى مادسن، ولفريق اليد، أمس، بعد الموسم الأسطورى بالعلامة الكاملة، الذى حققه رجال يد الأهلى، على المستوى المحلى، بالفوز ببطولات الدورى، وكأس مصر، والسوبر المصرى، وعلى المستوى القارى توج الفريق ببطولة الأندية أبطال الدورى، التى أقيمت بالمغرب، وكأس السوبر، وكأس الكئوس الإفريقية. وخلال الحفل، أشادت إدارة الأهلى بمادسن، وبنجوم الفريق، والمنظومة الكاملة، بجانب توجيه الشكر لنجم الفريق السابق على زين، والتشيكى ستانيسلاف كاشباريك، الذى تم التعاقد معهما، على سبيل الإعارة، من دينامو بوخارست، لخوض بطولتى السوبر الإفريقى، وكأس الكئوس الإفريقية، وكان حفل وداع مادسن مهيبًا، وطغت عليه الدموع، بعد أن ارتبط مادسن كثيرًا بكل من عمل معه فى النادى. واستقرت الإدارة على صرف مكافآت خاصة لكل لاعب بالفريق، بعد الإنجاز الاسطورى، الذى لم يتوقف عند الفوز بـ 6 ألقاب، وبرونزية كأس العالم لليد، فى موسم واحد، ولكن الأهم هو تخطى مجمل بطولات الزمالك فى اللعبة الوحيدة، التى كان يتفوق فيها أبناء ميت عقبة، حيث وصل الأهلى إلى 68 لقبًا فيما توقف رصيد القلعة البيضاء، عند 67 بطولة. فيما لاقى إبراهيم المصرى لاعب، وكابتن الفريق، تقديرًا خاصًا من إدارة النشاط الرياضى، بعد أن وصل إلى 30 بطولة، مع الفريق، بإصراره على البقاء بالقلعة الحمراء، ورفض عروض بالجملة، للرحيل.

ما هى معايير تقييم المدربين؟!
ما هى معايير تقييم المدربين؟!

العرب اليوم

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • رياضة
  • العرب اليوم

ما هى معايير تقييم المدربين؟!

** تخيلت فى الأيام القليلة الماضية أن جروس مدرب الزمالك جلس بجوار كولر، وكلاهما جلسا أمام شاشات التليفزيون وأمسكا بالصحف، وأخذا يتابعان مصيرهما، أو الانتقادات التى توجه إليهما. فى الزمالك رحل جوميز فجأة، وجاء جروس فجأة. وفى الأهلى قفز كولر إلى القمة بالبطولات التى حققها، ثم بدأت الانتقادات، لدرجة أن يتهم بأنه أفلس، بل وزاد البعض فى «التجويد» بأن المدربين الأجانب بعد أيام النجاح والبطولات يتراجع مستواهم..! ** فى ملاعبنا تلعب معظم أنديتنا فى دائرة أسماء المدربين المعروفين سواء محليين أو أجانب الذين سبق لهم العمل فى مصر، وفى أحيان ينتقل المدرب من نادٍ إلى نادٍ مثل عصفور مغرد ينتقل من غصن إلى غصن. فتبدو حركة المدربين بين الأندية مثل حركة العصافير فوق الأشجار. فكيف نختار المدربين؟ وكيف يعمل جروس تحديدا وهو يقرأ ويسمع ويرى أسماء المدربين الذين سوف يأتون بعده بالترتيب، كمرشحين للمهمة، وهو يدرك أن تلك المعلومات مصدرها هو النادى أو وكلاء المدربين المرشحين. وما الذى سوف يحدد ويحسم مصير جروس، مباراة من مباريات الأمس أم مباراة ديربى الأهلى والزمالك؟ ** كان جوميز تعرض للنقد أيضا فى بدايات عمله مع الزمالك، وحين تغلب على الأهلى فى مباراة السوبر الإفريقى، بأداء تكتيكى مميز للغاية، أصبح مدربًا موهوبًا حتى رحل، ولم يكن رحيله لسبب فنى على أى حال. ** حتى جوارديولا الذى عاش هذا الموسم واحدا من أسوأ مواسمه، تعرض هنا للنقد، ومنه استعمال كلمة «الإفلاس» بينما لم أقرأ ولم أسمع ولم أشهد محللا أو كاتبا إنجليزيا يرى أن جوارديولا أفلس، دون إنكار أن هناك أخطاء وقع فيها وإصابا ت فى فريقه عانى منها. ** هناك ثغرات فى اختيار المدربين، تبدأ بضيق الوقت دائما، فلابد قبل الموسم مباشرة أو أثناء الموسم، أو بعد مباراة أو قبل مباراة، لابد من البحث عن مدرب جديد لسبب ما. ولهزيمة ما ومن هنا تتجه الأنظار إلى المدربين الذين علموا سابقا فى مصر، لأنهم يعرفون كرتنا التى لا نعرفها نحن. أو يكون الاختيار حسب الفلوس المتوفرة. أو يكون الاختيار حسب شهادات الخبرة، ونجاحات سابقة حققها مع أندية أخرى مختلفة، دون تقييم حقيقى لتلك النجاحات. ودون تحديد أهداف واضحة ومطلوبة للفريق. ** من المؤكد أن خبرات المدرب السابقة مهمة، لكنها ليست كل شىء. فالمدرب له فلسفة، ويجب أن نعرفها. ونعرف أيضا معلوماته الجديدة وعلومه، وشخصيته وهل يتمتع بشخصية قيادية مسيطرة أم لا يملكها. علما بأن العديد من المدربين الذين عملوا فى إفريقيا وحققوا نجاحات لم يملكوا شهادات خبرة، أو سابقة أعمال، فاللعبة ديناميكية ومتغيرة، وليست عمارة أو عمليات تشطيب بلغة المقاولات.. ومن هؤلاء كلولوردا، وبرونو ميتسو، وهيرفى رينارد، وأليو سيسيه، وغيرهم. ** شخصية المدرب مسألة مهمة تكاد أن تقترب من شهادة خبرته، فكيف يوجه لاعبيه وكيف يغضب منهم، وكيف يفرح وكيف يحترم انتصار المنافس، وما هى فلسفته، وما هو الجديد الذى يقدمه، وهل يعلم عناصر قوة اللاعب المصرى وعناصر ضعفه؟ وكيف ينمى الضعف ويستند على القوة؟ ** قبل فترة تساءل الصحفى الإنجليزى مارتين صمويل فى ديلى ميل: لماذا تختار مصر مدرب أجنبى؟ وأضاف: مصر ليست دولة صغيرة فى كرة القدم على مستوى إفريقيا. إنها دولة رائدة. فالمصريون هم أنجح بلد فى كأس الأمم الإفريقية، ومنتخب مصر الأكثر نجاحا فى دورة الألعاب العربية.. والأندية المصرية هى صاحبة الألقاب الأكثر فى بطولات القارة الإفريقية. فلماذا لا يدرب منتخب مصر مدربا وطنيا؟!

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store