logo
#

أحدث الأخبار مع #السوشال_ميديا

إعلان يثير الجدل في مصر.. وجماهير الزمالك غاضبة!
إعلان يثير الجدل في مصر.. وجماهير الزمالك غاضبة!

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 14 ساعات

  • أعمال
  • سكاي نيوز عربية

إعلان يثير الجدل في مصر.. وجماهير الزمالك غاضبة!

السوشال ميديا بمصر مشتعلة بين جماهير الأهلي والزمالك بعد إعلان نشرتو شركة "إي إند مصر" وقامت بحذفوا لاحقا.. جمهور الزمالك اعتبر الإعلان مسيء للنادي .. ودعوا لحملة مقاطعة بتستهدف شركة الاتصالات المسؤولة.

'غلطة غير مقصودة'.. أحمد فهمي يعلق على فيديو حذفه مع طليقته هنا الزاهد
'غلطة غير مقصودة'.. أحمد فهمي يعلق على فيديو حذفه مع طليقته هنا الزاهد

رؤيا نيوز

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • رؤيا نيوز

'غلطة غير مقصودة'.. أحمد فهمي يعلق على فيديو حذفه مع طليقته هنا الزاهد

قال الفنّان المصري أحمد فهمي في تدوينة نشرها عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، الأحد، إن الفيديو الذي نشرته حساباته الرسمية في مواقع التواصل مع طليقته الفنّانة هنا الزاهد 'غلطة غير مقصودة من أحد أفراد فريق السوشال ميديا في الشركة اللي ماسكة حسابي'. وأضاف: 'أنا اللي بحب أقوله، بقوله بشكل مباشر من غير تلميحات، أو غيره، كل الاحترام لكل زملائي، وبالتوفيق للجميع'. في إشارة من الفنّان المصري إلى التكهنات التي أثارها الفيديو الذي تم نشره وحذفه لاحقًا من فيلم 'مستر إكس'، حول احتمالية عودته لطليقته الفنّانة هنا الزاهد. وكانت هنا الزاهد قد أعلنت انفصالها عن أحمد فهمي، أواخر العام 2023، بعد 4 سنوات من الزواج، وتحدثت لأوّل مرة في يوليو/ تموز 2024 عن انفصالها في برنامج 'صاحبة السعادة' مع الفنانة والإعلامية إسعاد يونس. وكشفت وقتها أن مرحلة الانفصال استغرقت فترة من الزمن، خاصةً أنه كان من الصعب بالنسبة لها فكرة الطلاق، لكن حدثت أمور مهدت لطلاقها على مدى 8 أشهر، مما سهل عليها تقبل الفكرة، وعن إحساسها بعد الانفصال، قالت: 'كنت متوقعة إني حتدايق، بس منزلتش دمعة' بحسب تعبيرها. وحول أسباب الانفصال، تحدثت هنا الزاهد عن صورة وردية عن العائلة والزواج كانت تتخيلها قبل الارتباط، خاصةً أنها تحب الأطفال جدًا، لكن الواقع لم يكن كذلك، بل عكس ما كانت تحلم به بحسب قولها. وأثارت هنا الزاهد، تفاعلاً مع تدوينة غامضة نشرتها عبر حسابها الرسمي على منصة 'إكس'، في رمضان الماضي، بالتزامن مع انتهاء عرض حلقة 'رامز إيلون مصر'، التي كان ضحيتها طليقها الفنان أحمد فهمي. وكتبت هنا: 'من لا أخلاق له لا قيمة له'، وسرعان ما ربط متابعوها، بين ما كتبته، وما قاله طليقها الفنان أحمد فهمي، في برنامج المقالب 'رامز إيلون مصر'، بأنه هو من طلب الطلاق، ردًا على سؤال رامز، 'آخر زيجة، بدون ذكر أسماء، مين فيكم اللي طلب الطلاق؟'.

خلافات ونجوم في خطوبة نور ستارز المنتظرة
خلافات ونجوم في خطوبة نور ستارز المنتظرة

سكاي نيوز عربية

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • سكاي نيوز عربية

خلافات ونجوم في خطوبة نور ستارز المنتظرة

العد التنازلي لحفل خطوبة نور ستارز بدأ، والتحضيرات شارفت على الانتهاء وسط ترقب كبير من الجمهور. الحفل سيجمع نخبة من مشاهير السوشال ميديا وسط شائعات عن خلافات بينهم، أبرزها بين أريج نشاشيبي وسارة الورع.

حياة مثالية أم خدعة بصرية.. الوجه الآخر خلف كواليس "السوشال ميديا"
حياة مثالية أم خدعة بصرية.. الوجه الآخر خلف كواليس "السوشال ميديا"

الغد

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الغد

حياة مثالية أم خدعة بصرية.. الوجه الآخر خلف كواليس "السوشال ميديا"

رؤى أيمن دويري عمان- في عالم السوشال ميديا، أصبح من الطبيعي أن نرى صورا ومقاطع فيديو تظهر لحظات مثالية، ابتسامات مشرقة، سفرات فاخرة، وجلسات أنيقة مع الأصدقاء والعائلة. لكن هل تعكس هذه الصور الواقع الحقيقي؟ اضافة اعلان في كثير من الأحيان، تكون هذه المنشورات مختارة بعناية لتعكس الجانب المضيء فقط من الحياة، متجاهلة الأوقات الصعبة أو التحديات اليومية. هذا السعي لخلق صورة مثالية ينتج واقعا افتراضيا بعيدا عن الحقيقة، مما يؤدي إلى تضليل المتابعين ودفعهم لتصور أن حياة الآخرين خالية من المتاعب. تلجأ فئة واسعة من الناس إلى إظهار الجانب المثالي فقط من حياتهم على وسائل التواصل الاجتماعي، بدافع الرغبة في الظهور بصورة جيدة أمام الآخرين، أو للحصول على الإعجاب والتعليقات الإيجابية. وبحسب الاستشارية النفسية د. وفاء دويري، فإن هذا السلوك قد ينشأ أحيانا من شعور داخلي بالنقص، فيحاول الشخص تعويضه عبر إيهام نفسه والمتابعين بوجود حياة مثالية خالية من العيوب. الواقع خلف الكواليس وراء هذه الصور البراقة، يعيش الكثيرون تحديات وضغوطا نفسية حقيقية. والعديد من المؤثرين والمشاهير الذين يشاركون أجمل لحظاتهم قد يكونون في الوقت ذاته يعانون من القلق، الضغط النفسي أو حتى الاكتئاب. التناقض بين الصورة المعروضة على العلن والواقع الفعلي يمكن أن يؤدي إلى صراع داخلي لدى هؤلاء الأشخاص أنفسهم، كما يمكن أن يشعر المتابعون بنوع من الإحباط أو النقص عندما يقارنون واقعهم بما يرونه من مظاهر السعادة والنجاح المستمر. أما فيما يتعلق بالمشاهير والمؤثرين الذين يعانون من القلق والاكتئاب رغم نجاحهم الكبير، فتوضح دويري أن السبب قد يكون في شغفهم الزائد لتحقيق أهدافهم، وأهمها زيادة عدد المتابعين. هذا الشغف قد يتحول إلى عبء نفسي، حيث يبدأ الشخص بربط أي إنجاز لا يحقق التوقعات العالية بالفشل، خصوصا إذا كانت أهدافه غير واقعية، مما يؤدي إلى شعور دائم بالقلق والخوف من الإخفاق. ليس كل ابتسامة أمام الكاميرا تعني راحة داخلية، وليس كل سفرة فاخرة خالية من الضغوط والتوترات. في كثير من الأحيان، يكون الهدف من نشر هذه اللحظات هو إثبات الذات أو البحث عن القبول الاجتماعي، مما يضيف عبئا نفسيا خفيا على صانع المحتوى نفسه. التأثير على الصحة النفسية التعرض المستمر لمحتوى يعرض الحياة وكأنها رحلة مثالية بلا عثرات يمكن أن يؤثر بشكل خطير على الصحة النفسية، خصوصا لدى الشباب والمراهقين الذين ما يزالون يبنون تصورهم عن الذات والحياة. عملية المقارنة الدائمة بين الحياة الحقيقية التي يعيشها الفرد والحياة المثالية التي يراها على السوشال ميديا، قد تؤدي إلى الشعور بالدونية وانعدام الثقة بالنفس، الإحساس بأن الحياة الشخصية مملة أو غير ناجحة، ارتفاع معدلات القلق والاكتئاب، فقدان الشعور بالرضا عن الإنجازات الشخصية مهما كانت حقيقية وقيمة. وتنوه دويري إلى أن تأثير المحتوى المعروض على نفسية المتابعين يختلف باختلاف طبيعته؛ ففي حال كان المحتوى إيجابيا، فقد يساهم في تشجيع الأفراد على تحسين نمط حياتهم وتخفيف التوتر والقلق، بل وتعلم أمور مفيدة وجديدة. أما المحتوى المثالي الزائف أو السلبي، فهو غالبا ما يزيد من مستويات القلق والتوتر، خاصة لدى فئة الشباب والمراهقين، الذين يعدون الأكثر تأثرا بمثل هذا النوع من المحتوى، حيث تبدأ المقارنات وتظهر الرغبة في تقليد حياة الآخرين، مما ينعكس سلبا على الصحة النفسية. ومن المؤشرات النفسية التي قد تظهر على الأشخاص المتأثرين بهذه المقارنات، تشير د. دويري إلى بروز مشاعر الدونية والغيرة، والشعور بأن الآخرين أكثر نجاحا وإنجازا، إضافة إلى انخفاض الثقة بالنفس وتضخيم الإحساس بالنقص مقارنة بالآخرين. وتشير دراسات نفسية حديثة إلى وجود علاقة مباشرة بين الوقت الذي يقضيه الشخص على منصات التواصل الاجتماعي ومستوى شعوره بالتعاسة والقلق. كلما زاد تعرض الشخص للصور المثالية، زادت احتمالية إصابته بمشاعر النقص وعدم الرضا عن الذات. ضغوط صناعة الصورة المثالية من جانب آخر، يقع المؤثرون أنفسهم تحت ضغط مستمر للحفاظ على هذه الصورة المثالية، والتحديث الدائم للمنشورات، التفكير بما سيرضي الجمهور، وتحقيق أعلى نسب من الإعجابات والمشاركات، كلها أمور تخلق حالة من التوتر والضغط النفسي. بعض المؤثرين قد يشعرون بأنهم محاصرون في صورة صنعوها لأنفسهم، وغير قادرين على إظهار حقيقتهم أو لحظاتهم الضعيفة خوفا من فقدان متابعيهم أو نقد الجمهور. وعن أثر السعي المستمر للظهور بصورة مثالية على نفسية الشخص نفسه، تقول دويري إن صاحب هذه الشخصية المثالية غالبا ما يكون أقل شعورا بالرضا وأقل سعادة، لأن طبيعته الانتقادية وتركيزه الدائم على الكمال يجعله غير قادر على الاستمتاع بالجوانب الأخرى من الحياة. أما بالنسبة للإدمان على التفاعل واللايكات، له تأثير مشابه للإدمان السلوكي أو النفسي؛ إذ يصبح الشخص معتمدا على هذا التفاعل ليشعر بالرضا والثقة، ويشعر بالتوتر والقلق إذا لم يحصل على التفاعل المتوقع، كما قد ينشغل بشكل دائم بمتابعة تعليقات الآخرين وأرقام المشاهدات، ما يؤثر على حياته اليومية وصحته النفسية. - لا تحكم على الصورة فقط قد يبدو من السهل أن نحكم على حياة شخص ما بناء على صورة جميلة أو لحظة سعيدة يشاركها عبر السوشال ميديا، لكن في الحقيقة، هذا الحكم يعتبر سطحيا ومجحفا. ما نراه هو مجرد لقطة صغيرة من مشهد كبير ومعقد، مليء بالتفاصيل التي لا تظهر للعلن. علينا أن نكون أكثر وعيا ونفهم أن كل إنسان، مهما بدا سعيدا في صورة، قد يمر بتحديات وأوقات صعبة لا يشاركها مع الآخرين. وعند سؤالها عن ما إذا كان الأشخاص الذين يشاركون لحظاتهم السعيدة فقط على وسائل التواصل يفعلون ذلك بوعي أو لا، فإنه يكون أحيانا تصرفا مقصودا لإيصال رسالة معينة، أو لتغيير صورة نمطية عنهم. ولكن في حالات كثيرة، لا يكون الشخص واعيا تماما لهذا السلوك، بل مدفوعا بمشاعر داخلية من الخوف، أو قلة الثقة بالنفس، أو رغبة في تعويض مشاعر الدونية وعدم الاستقرار العاطفي والنفسي. النضج العاطفي يتطلب منا ألا نسرع بالحكم، وألا نختزل حياة شخص كامل بلقطة واحدة، بل نتذكر دائما أن وراء كل ابتسامة قصة، ووراء كل صورة لحظة لا نعرف كل أبعادها. في مشهد مليء بالمثالية المصطنعة، تبرز الحاجة إلى الوعي النقدي. من المهم أن ندرك أن منصات التواصل الاجتماعي لا تعرض القصة الكاملة لحياة الأشخاص. كل صورة ومقطع فيديو نراه هو جزء صغير ومختار بعناية من حياة كاملة تحتوي، مثل حياتنا جميعا، على أفراح وأحزان، نجاحات وإخفاقات، أوقات قوة وأوقات ضعف. الوعي بأن الكمال الذي نراه على الشاشات ليس حقيقيا يمكن أن يساعدنا على حماية أنفسنا من المقارنات المؤذية، وعلى بناء نظرة أكثر رحمة وتقديرا لحياتنا الواقعية. كما أن بناء ثقافة وعي مجتمعي تحمي الأفراد من فخ المقارنات والضغط النفسي بسبب السوشال ميديا يتطلب تعليم المراهقين والشباب تحديدا عن تأثيرات هذه المنصات، والوعي بالضغوطات التي تفرضها، إضافة إلى تطوير مهارات التعامل مع هذه التأثيرات، ووضع أهداف واقعية لاستخدامها. كما تنصح بتقييد وقت الاستخدام والتركيز على المحتوى الإيجابي، إلى جانب تقديم نصائح واضحة حول الاستخدام الآمن والصحي لوسائل التواصل الاجتماعي. كيف تحمي نفسك من فخ الصور المثالية؟ - تذكر دائما أن الصور والفيديوهات التي تراها هي مجرد لحظات مختارة، ليست القصة الكاملة لحياة أي شخص. - خصص وقتا محددا يوميا لاستخدام السوشال ميديا، واجعل وقتك الأكبر لحياتك الحقيقية وتفاصيلك اليومية الجميلة. - تابع محتوى إيجابي وحقيقي، واختر أشخاصا يشاركون تجاربهم بصدق، بكلامهم عن نجاحاتهم وتحدياتهم في الوقت ذاته. - توقف عن المقارنة، فكل شخص لديه مسار مختلف في الحياة، وليس من المنطقي أن نقارن بدايتنا بمنتصف طريق شخص آخر. - احم نفسك نفسيا، فإذا أحسست أن السوشال ميديا تؤثر على مزاجك أو نظرتك لذاتك، خذ استراحة وأعط نفسك فرصة لتعيد توازنك. - ركز على حياتك الواقعية واستثمر وقتك بتجارب حقيقية مع أشخاص تحبهم، بأشياء تسعدك، وبإنجازاتك مهما كانت صغيرة. في النهاية، على كل من يشعر أن حياته "أقل جمالا" أو "أقل نجاحا" مما يراه على منصات التواصل، قائلة إن على الشخص أن يكون واعيا بتأثير هذه الصور والمحتويات على نفسيته، وأن يختار ما يتابعه بعناية، مع التركيز على إنجازاته الشخصية مهما كانت بسيطة، وتعزيز ثقته بنفسه وقدراته، لأن كثيرا مما يعرض على هذه المنصات لا يعكس الصورة الحقيقية للواقع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store