أحدث الأخبار مع #السوشال_ميديا


عكاظ
منذ 4 أيام
- ترفيه
- عكاظ
أحمد السقا: «السوشال ميديا» أصبحت منصة لكشف الستر ونشر الفضائح
عبّر الفنان المصري أحمد السقا عن استيائه من الاستخدام السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدا أنها تحوّلت من وسيلة للتواصل والتثقيف إلى منصة لفضح الناس وكشف خصوصياتهم. وقال السقا في تصريح لبرنامج " ET بالعربي": «السوشال ميديا كان من المفترض أن تكون نعمة، لكنها استُخدمت في التشهير والإساءة وكشف الستر. الغرب صدّرها لنا لأنه يدرك أننا سنسيء استخدامها». وعلّق السقا على الجدل الذي أثير أخيراً حوله في مواقع التواصل بقوله: «أنا رجل أتوكّل على الله، لا أضع خططا للمستقبل. أنام مطمئنا، وأستيقظ بفضل الله غنيا بما كتبه لي». ويأتي التصريح بعد تصدّر اسم السقا محركات البحث، إثر الجدل المثار حول طليقته الإعلامية مها الصغير، بعد اتهامها بنسبة أعمال فنية إلى نفسها خلال ظهورها في أحد البرامج. ويعرض حاليا للنجم أحمد السقا فيلم «أحمد وأحمد» بدور العرض المصرية، في إطار أكشن كوميدي، ويشاركه البطولة أحمد فهمي، إلى جانب جيهان الشماشرجي، حاتم صلاح، محمد لطفي، علي صبحي، وعدد من ضيوف الشرف أبرزهم غادة عبدالرازق وطارق لطفي، ومن إخراج أحمد نادر جلال. أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 5 أيام
- ترفيه
- البوابة
نزهة فاخرة في باريس تتحول إلى فضيحة... غادة عبد الرازق متهمة بالنصب
تصدّرت الفنانة المصرية غادة عبد الرازق وابنتها روتانا الترند خلال الساعات الماضية، بعدما فجّرت شركة فرنسية مختصة في تنظيم الإقامات الفاخرة مفاجأة من العيار الثقيل، تتهم فيها النجمة المصرية وابنتها بالتهرب من دفع فواتير تتجاوز 50 ألف يورو أي ما يعادل نحو 3 ملايين جنيه مصري! غادة عبدالرازق: من باريس إلى السوشال ميديا بدأت القصة عبر خاصية 'الستوري' على حساب شركة فرنسية شهيرة على 'إنستغرام'، حين نشرت سيدة الأعمال مروة الهمندي بيانًا كشفت فيه تفاصيل تعاملها مع غادة وابنتها، متهمة إياهما بالحصول على خدمات تشمل إقامة فاخرة، تنقلات، حفلات خاصة، وسهرات في قلب باريس دون دفع أي مقابل! أوضح البيان أن الشركة حاولت التواصل مع الثنائي لحل المشكلة وديًا، إلا أن عدم الرد اضطرها إلى اتخاذ إجراءات قانونية وتقديم شكوى رسمية في باريس. وأكدت سيدة الأعمال امتلاكها كل الفواتير والمستندات التي تثبت روايتها. غادة عبد الرازق ترد بطريقتها الخاصة! لم يتأخر الرد من غادة كثيرًاإذ نشرت عبر حسابها في 'إنستغرام' رسالة ساخرة قالت فيها: "لا حول ولا قوة إلا بالله، معرفتش تنزله في حتة فقولت أساعد ونزلته أنا… أي خدمة.' وتابعت برسالة تحمل سخرية لاذعة: ملاحظة: أرجو رفع صورتك مع النجمة غادة عبد الرازق، علشان لودة للشهرة وحابين تدخلوا مجال التمثيل… المشرحة مش ناقصة قتلى، وشكرًا لسيدة الأعمال… Coming soon.' كما شددت في ختام رسالتها أنها تحتفظ بحق الرد قانونيًا داخل مصر وخارجها. يشار إلى ان عبدالرازق كانت قد أثارت الجدل بسبب ظهورها الأخيرة وتصرفاتها المثيرة للجدل وطريقة تعامله مع المعجبين.


سكاي نيوز عربية
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- رياضة
- سكاي نيوز عربية
مشجع هلالي ينهمر بالبكاء بعد خسارة الفريق أمام فلومينينسي
ودع نادي الهلال السعودي بطولة كأس العالم للأندية بخسارة هدفين مقابل هدف أمام فلومينينسي البرازيلي ضمن منافسات الدور ربع النهائي. هذه الخسارة حصدت تفاعلا كبيرا من جمهور السوشال ميديا..


البوابة
٠٣-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
راغب علامة يُنهي الجدل حول "المكالمة المفبركة" .. القضية اغلقت رسميًا
أسدل الستار رسميًا على القضية التي أثارت بلبلة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والمتعلقة بمكالمة صوتية نُسبت إلى الفنان راغب علامة وجمعته بالفنان الإماراتي عبدالله بالخير. انهاء قضية المكالمة المفبركة رسميًا أكد خضر علامة، مدير أعمال النجم اللبناني، في تصريح له لأحد المواقع، أن التحقيقات أظهرت بشكل قاطع أن المكالمة مفبركة، وأن صوت راغب علامة خضع للتلاعب عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي. وأضاف أن راغب مثُل أمام القاضية المختصة، وقدم كل الأدلة والبيانات التي تثبت زيف الاتهامات، ما دفع القضاء إلى إقفال الملف نهائيًا. راغب علامة يعلّق: 'زمن الذكاء الاصطناعي يتطلب الحذر' من جهته، صرّح راغب علامة لقناة 'الجديد' بعد خروجه من قصر العدل في بعبدا، بأنه تم الاتفاق مع الجهة المدعية على سحب الإخبار بعد ثبوت عدم صحة الادعاءات. وقال: 'قدّمت للقاضية مقاطع تُظهر استخدام صوتي وصورتي في إعلان لا علاقة لي به على الإطلاق. هذا الفيديو مفبرك بالكامل، ويُظهر حجم الخطر الذي نشهده في زمن السوشال ميديا والتكنولوجيا المتقدمة.' وتابع: 'نتعرض باستمرار لشائعات تمسني وتمس عائلتي، لكننا نفضل التعامل معها بهدوء ورقي. المهم أن تظهر الحقيقة، وقد ظهرت.' يشار إلى أنه قبل مدة انتشرت مكالمة جمعت راغب علامة وعبدالله بالخير، تطرقا من خلالها للحديث عن مقتل حسن نصر الله رئيس حزب الله في غارة اسرائيلية، بطريقة وصفت بالمهينة من طرف الفنان اللبناني.


البيان
٢١-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
هل خسر المقال قرّاءه؟
هناك رأي يتردد بقوة في قاعات المحاضرات، حيث تدور نقاشات بين طلاب الإعلام وأساتذتهم حول هذه الظاهرة الإشكالية، وكذلك بين صناع الإعلام الحديث وكتّاب المقالات والصحفيين في الإعلام التقليدي أو الرسمي، خلاصة هذا الرأي أن سطوة السوشال ميديا أدت إلى إنهاء عصر المقال الرصين! وليست السوشال ميديا هي السبب الوحيد، ولكن تدني هامش حرية الصحافة أيضاً، وبالتالي ابتعد القراء عن قراءتها (إلا قليلاً من مناصري الجريدة والمقالات)، وبذلك خسرت المؤسسات الصحفية الرسمية قراء كثراً، تسللوا سراعاً إلى منصات ومواقع وصفحات تملأ عالم الفضاء الإلكتروني فكسبت السوشال ميديا! وهذا يحدث دائماً في كل مرة تكتشف أو تخترع أداة إعلامية جديدة في كل تاريخ وسائل التواصل والإعلام! هذا الرأي يسلّط الضوء على تحوّل جوهري في العلاقة بين الصحافة التقليدية والجمهور، وهو تحوّل لا يمكن إنكاره. بالفعل، فحين تتراجع حرية الصحافة، يصبح مقال الرأي أول الخاسرين وتتحول معظم المقالات «الرصينة تحديداً» إلى مجرّد واجهة، ويبتعد كتابها عن صوتهم الحقيقي: النقد، والتحليل، وطرح الأسئلة! مع هذا الوضع، يصبح من الطبيعي أن يفقد القرّاء حماستهم للإعلام التقليدي ليس لأنه فاشل أو سيّئ أو عديم الجدوى، لكن لأنه لا يلبي الإثارة التي تنتهجها قنوات الإعلام الجديد، القائمة على منهج الفردانية الذي يسود كل جوانب الحياة اليوم، إضافة لما أصبحت السوشال ميديا تدفع له وتغذيه: الفوضى المعلوماتية، السطحية، والأخبار الزائفة والفضائحية! لكن، هل كسبت السوشال ميديا المعركة بالفعل وبامتياز، كما يقول الكثيرون؟ هل الانتظار السريع وآلاف المتابعين الذين يتسابقون للمشاركة والإعجاب بالكثير من التغريدات والأخبار دون تأكد أو تفكر، فقط لأجل إثارة الجدل وتشجيعاً للمشاهير، هل يعد ذلك انتصاراً، وجماهيرية حقيقية، ومؤثرة وفاعلة؟ خاصة وأن هذه الجماهيرية والانتشار، مرتبطة غالباً بالإثارة: أخبار النجوم، الفضائح، فهل يعد ذلك مكسباً بالفعل؟ الإشكالية اليوم ليست في أن المقال الرصين أو الإعلام التقليدي قد هُجر من قبل القراء، بل في أنه صار بلا بيت يأويه في معظم الصحف؛ فالمقال ما زال ممكناً وضرورياً، لكن يحتاج إلى بيئة حرّة، ومؤسسات تؤمن بقيمته لا بوظيفته كواجهة؛ فالقرّاء لم يفقدوا شهيّتهم للفكر والمعنى، ليس جميعهم على الأقل!