logo
#

أحدث الأخبار مع #السيلوسيبين

نتائج مذهلة لتأثير السيلوسيبين
نتائج مذهلة لتأثير السيلوسيبين

سعورس

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • سعورس

نتائج مذهلة لتأثير السيلوسيبين

فقد لاحظ الباحثون تحسنا ملحوظا في الحالة المزاجية والقدرات الذهنية بل وحتى الأعراض الحركية للمرضى، وهو ما استمر لأسابيع حتى بعد خروج المادة من أجسامهم. وأظهر السيلوسيبين سابقا إمكانات في علاج الاكتئاب والقلق، مما دفع فريق جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو باستكشاف ما إذا كان مفيدا أيضا للمصابين بمرض باركنسون، وهي فئة تعاني بشكل متكرر من اضطرابات مزاجية شديدة إلى جانب الأعراض الحركية، وغالبا ما تستجيب بشكل ضعيف لمضادات الاكتئاب التقليدية والأدوية الأخرى. ووجد الباحثون أن العلاج باستخدام السيلوسيبين لم يعرض المشاركين لآثار جانبية خطيرة أو تفاقم أعراض باركنسون لديهم، كما أنهم أبلغوا عن تحسينات معنوية في المزاج والوظائف الإدراكية والتحكم الحركي.

نتائج مذهلة لتأثير السيلوسيبين
نتائج مذهلة لتأثير السيلوسيبين

الوطن

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الوطن

نتائج مذهلة لتأثير السيلوسيبين

كشفت دراسة أولية أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو عن نتائج مذهلة حول تأثير مادة السيلوسيبين الموجودة طبيعيا في بعض أنواع الفطر على مرضى باركنسون. فقد لاحظ الباحثون تحسنا ملحوظا في الحالة المزاجية والقدرات الذهنية بل وحتى الأعراض الحركية للمرضى، وهو ما استمر لأسابيع حتى بعد خروج المادة من أجسامهم. وأظهر السيلوسيبين سابقا إمكانات في علاج الاكتئاب والقلق، مما دفع فريق جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو باستكشاف ما إذا كان مفيدا أيضا للمصابين بمرض باركنسون، وهي فئة تعاني بشكل متكرر من اضطرابات مزاجية شديدة إلى جانب الأعراض الحركية، وغالبا ما تستجيب بشكل ضعيف لمضادات الاكتئاب التقليدية والأدوية الأخرى. ووجد الباحثون أن العلاج باستخدام السيلوسيبين لم يعرض المشاركين لآثار جانبية خطيرة أو تفاقم أعراض باركنسون لديهم، كما أنهم أبلغوا عن تحسينات معنوية في المزاج والوظائف الإدراكية والتحكم الحركي.

اكتشاف مادة في الفطر قد تغير حياة مرضى باركنسون!
اكتشاف مادة في الفطر قد تغير حياة مرضى باركنسون!

جو 24

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • جو 24

اكتشاف مادة في الفطر قد تغير حياة مرضى باركنسون!

جو 24 : كشفت دراسة أولية أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو عن نتائج مذهلة حول تأثير مادة السيلوسيبين الموجودة طبيعيا في بعض أنواع الفطر، على مرضى باركنسون. فقد لاحظ الباحثون تحسنا ملحوظا في الحالة المزاجية والقدرات الذهنية بل وحتى الأعراض الحركية للمرضى، وهو ما استمر لأسابيع حتى بعد خروج المادة من أجسامهم. وأظهر السيلوسيبين سابقا إمكانات في علاج الاكتئاب والقلق، ما دفع فريق جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو باستكشاف ما إذا كان مفيدا أيضا للمصابين بمرض باركنسون، وهي فئة تعاني بشكل متكرر من اضطرابات مزاجية شديدة إلى جانب الأعراض الحركية، وغالبا ما تستجيب بشكل ضعيف لمضادات الاكتئاب التقليدية والأدوية الأخرى. ووجد الباحثون أن العلاج باستخدام السيلوسيبين لم يعرض المشاركين لآثار جانبية خطيرة أو تفاقم أعراض باركنسون لديهم، كما أنهم أبلغوا عن تحسينات معنوية في المزاج والوظائف الإدراكية والتحكم الحركي. ومن اللافت أن هذه الفوائد استمرت لعدة أسابيع بعد خروج السيلوسيبين من أجسامهم. واللافت أن هذه أول دراسة من نوعها تبحث تأثير المواد المخدرة (المهلوسة) على مرضى الأمراض التنكسية العصبية. وقالت الدكتورة إلين برادلي، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج فاقت كل التوقعات، خاصة أن المشاكل المزاجية لمرضى باركنسون تؤثر على جودة حياتهم أكثر من الأعراض الحركية نفسها، كما ترتبط بتدهور أسرع في حالتهم الصحية. وشارك في الدراسة 12 مريضا تلقوا جرعتين من السيلوسيبين مع جلسات علاج نفسي مكثفة. ولاختبار سلامة السيلوسيبين لهؤلاء المرضى، أعطى الباحثون سبعة رجال وخمس نساء مصابين بمرض باركنسون خفيف إلى معتدل جرعة 10 ملغ، تليها بعد أسبوعين جرعة أعلى من 25 ملغ. وأكمل المرضى جلسات العلاج النفسي قبل وبعد السيلوسيبين - ثماني جلسات في المجموع - وتم تقييمهم للتغيرات في المزاج والإدراك والوظائف الحركية. ورغم ظهور بعض الآثار الجانبية البسيطة مثل القلق والغثيان، إلا أنها لم تكن خطيرة. والأهم أن التحسن ظل مستمرا حتى بعد ثلاثة أشهر من التجربة. ويعتقد الباحثون أن التحسن قد يعود لتأثير السيلوسيبين الإيجابي على المزاج ما ينعكس على النشاط الحركي، أو ربما لقدرته على تقليل الالتهابات وتحفيز نمو خلايا الدماغ. وتجري حاليا دراسة أكبر بمشاركة 100 مريض لبحث هذه الفرضيات بشكل أعمق. ويؤكد الدكتور جوشوا وولي، مدير البرنامج البحثي، أن هذه النتائج تفتح آفاقا جديدة في علاج أمراض الدماغ، حيث يمكن للمرة الأولى أن نجد مادة لا تخفف الأعراض فحسب، بل قد تساعد الدماغ على إصلاح نفسه. نشرت النتائج في Neuropsychopharmacology، وهي منشور من Nature. المصدر:scitechdaily تابعو الأردن 24 على

'الفطر'.. أمل جديد لمرضى باركنسون
'الفطر'.. أمل جديد لمرضى باركنسون

الوئام

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • الوئام

'الفطر'.. أمل جديد لمرضى باركنسون

كشفت دراسة أولية أجرتها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو عن نتائج واعدة لمادة 'السيلوسيبين' الطبيعية الموجودة في بعض أنواع الفطر، والتي أظهرت تأثيراً إيجابياً ملحوظاً على مرضى باركنسون، شملت تحسين الحالة المزاجية والقدرات الذهنية والأعراض الحركية. أظهرت الدراسة أن التحسن استمر لأسابيع بعد خروج المادة من أجسام المرضى، مما يشير إلى تأثير دائم وليس مؤقت، وتأتي هذه النتائج في وقت يعاني فيه مرضى باركنسون من اضطرابات مزاجية شديدة غالباً ما تستجيب بشكل ضعيف للعلاجات التقليدية. شارك في الدراسة 12 مريضاً يعانون من باركنسون الخفيف إلى المتوسط، وتلقوا جرعتين من السيلوسيبين مع جلسات علاج نفسي مكثفة. وأكد الباحثون عدم ظهور آثار جانبية خطيرة، مع تحسن واضح في المزاج والوظائف الإدراكية والحركية، استمر حتى ثلاثة أشهر بعد التجربة. يعتقد الباحثون أن السيلوسيبين قد يحسن الأعراض من خلال تحسين المزاج وتقليل الالتهابات وتحفيز نمو خلايا الدماغ. وتجرى حالياً دراسة أوسع تشمل 100 مريض لدراسة هذه الفرضيات بشكل معمق. قالت الدكتورة إلين برادلي، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج فاقت التوقعات، خاصة وأن المشاكل المزاجية تؤثر بشدة على جودة حياة مرضى باركنسون. من جانبه، أشار الدكتور جوشوا وولي، مدير البرنامج البحثي، إلى أن المادة قد تمهد الطريق لعلاج يمكنه إصلاح الدماغ وليس مجرد تخفيف الأعراض.

اكتشاف مادة في الفطر قد تغير حياة مرضى باركنسون!
اكتشاف مادة في الفطر قد تغير حياة مرضى باركنسون!

روسيا اليوم

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • روسيا اليوم

اكتشاف مادة في الفطر قد تغير حياة مرضى باركنسون!

فقد لاحظ الباحثون تحسنا ملحوظا في الحالة المزاجية والقدرات الذهنية بل وحتى الأعراض الحركية للمرضى، وهو ما استمر لأسابيع حتى بعد خروج المادة من أجسامهم. وأظهر السيلوسيبين سابقا إمكانات في علاج الاكتئاب والقلق، ما دفع فريق جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو باستكشاف ما إذا كان مفيدا أيضا للمصابين بمرض باركنسون، وهي فئة تعاني بشكل متكرر من اضطرابات مزاجية شديدة إلى جانب الأعراض الحركية، وغالبا ما تستجيب بشكل ضعيف لمضادات الاكتئاب التقليدية والأدوية الأخرى. ووجد الباحثون أن العلاج باستخدام السيلوسيبين لم يعرض المشاركين لآثار جانبية خطيرة أو تفاقم أعراض باركنسون لديهم، كما أنهم أبلغوا عن تحسينات معنوية في المزاج والوظائف الإدراكية والتحكم الحركي. ومن اللافت أن هذه الفوائد استمرت لعدة أسابيع بعد خروج السيلوسيبين من أجسامهم. واللافت أن هذه أول دراسة من نوعها تبحث تأثير المواد المخدرة (المهلوسة) على مرضى الأمراض التنكسية العصبية. وقالت الدكتورة إلين برادلي، المؤلفة الرئيسية للدراسة، إن النتائج فاقت كل التوقعات، خاصة أن المشاكل المزاجية لمرضى باركنسون تؤثر على جودة حياتهم أكثر من الأعراض الحركية نفسها، كما ترتبط بتدهور أسرع في حالتهم الصحية. وشارك في الدراسة 12 مريضا تلقوا جرعتين من السيلوسيبين مع جلسات علاج نفسي مكثفة. ولاختبار سلامة السيلوسيبين لهؤلاء المرضى، أعطى الباحثون سبعة رجال وخمس نساء مصابين بمرض باركنسون خفيف إلى معتدل جرعة 10 ملغ، تليها بعد أسبوعين جرعة أعلى من 25 ملغ. وأكمل المرضى جلسات العلاج النفسي قبل وبعد السيلوسيبين - ثماني جلسات في المجموع - وتم تقييمهم للتغيرات في المزاج والإدراك والوظائف الحركية. ورغم ظهور بعض الآثار الجانبية البسيطة مثل القلق والغثيان، إلا أنها لم تكن خطيرة. والأهم أن التحسن ظل مستمرا حتى بعد ثلاثة أشهر من التجربة. ويعتقد الباحثون أن التحسن قد يعود لتأثير السيلوسيبين الإيجابي على المزاج ما ينعكس على النشاط الحركي، أو ربما لقدرته على تقليل الالتهابات وتحفيز نمو خلايا الدماغ. وتجري حاليا دراسة أكبر بمشاركة 100 مريض لبحث هذه الفرضيات بشكل أعمق. ويؤكد الدكتور جوشوا وولي، مدير البرنامج البحثي، أن هذه النتائج تفتح آفاقا جديدة في علاج أمراض الدماغ، حيث يمكن للمرة الأولى أن نجد مادة لا تخفف الأعراض فحسب، بل قد تساعد الدماغ على إصلاح نفسه. نشرت النتائج في Neuropsychopharmacology، وهي منشور من Nature. المصدر: scitechdaily يشير الدكتور يفغيني أرزاماستسيف خبير التغذية إلى أن البقدونس هو من أكثر الخضروات فائدة لكبار السن، لأنه يحتوي على فيتاميني C و K، بالإضافة إلى الألياف الغذائية. توصل باحثون من جامعة تافتس الأمريكية إلى أدلة تثبت وجود علاقة وثيقة بين نقص فيتامين "ك" (K) وتراجع الوظائف الإدراكية مع التقدم في العمر. نجح علماء في تطوير جسيمات نانوية ذكية قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي، حاملة معها أدوية مضادة للالتهاب، ما قد يفتح الباب أمام علاجات جديدة لأمراض عصبية مستعصية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store