logo
#

أحدث الأخبار مع #الشباب_العربي

طلاب عرب: جائزة «إبداع» فرصة لاكتشاف المواهب الواعدة
طلاب عرب: جائزة «إبداع» فرصة لاكتشاف المواهب الواعدة

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 أيام

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

طلاب عرب: جائزة «إبداع» فرصة لاكتشاف المواهب الواعدة

جاء إحياء جائزة الإعلام للشباب العربي «إبداع»، التي ينظمها نادي دبي للصحافة، لتعود بحلة جديدة بعد توقف 16 عاماً، وتؤكد أهمية إيجاد محفزات تدفع الشباب إلى التميز في المجال الإعلامي، بدءاً من المرحلة الأكاديمية. وتأتي الدورة التاسعة في هيئتها الجديدة امتداداً للجائزة التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله، في العام 2001، كمنصة هدفها اكتشاف الكفاءات المتميزة بين دارسي الإعلام العرب، ومنح مؤسسات الإعلام العربية الفرصة للاستفادة من تلك الكفاءات. ومن المُقرر تكريم الفائزين خلال اليوم الأول من فعاليات «قمة الإعلام العربي 2025»، التي ينظّمها نادي دبي للصحافة من 26 إلى 28 مايو الجاري، وقد لاقى الإعلان عن تنظيم الجائزة مرة أخرى ترحيباً واسعاً في الأوساط الأكاديمية سواء المحلية أو العربية، وردود فعل إيجابية من قبل دارسي علوم الإعلام، في دولة الإمارات ومختلف الدول العربية، الذين أعربوا عن تقديرهم لإسهامات دبي في دعم قطاع الإعلام، وفكرة الجائزة وما تسعى إليه من تحفيز الإبداع في مختلف المجالات الإعلامية، مع استحداث فئات تواكب التطور. اعتبر حسن الظنحاني، الطالب في جامعة الإمارات، تخصص الاتصال الجماهيري، أن الجائزة منصة رائدة تمنح طلاب الإعلام فرصة حقيقية لإبراز مواهبهم وتنمية مهاراتهم الإعلامية في بيئة تنافسية ملهمة. وأضاف: خوض هذه التجربة زاد من شعوري بالانتماء والفخر، وأكد لي أهمية الدعم الكبير الذي نحظى به من جامعتنا وتحديداً من قسم الإعلام، إذ لا تدخر الجامعة جهداً في تمكيننا من المشاركة في محافل إعلامية مرموقة. فيما قالت سلامة الشامسي طالبة الاتصال الجماهيري، في جامعة الإمارات: تعد جائزة الإعلام للشباب العربي فرصة مميزة لإبراز طاقات الشباب وإبداعاتهم في مجالات الإعلام المختلفة، كما أنها منصة تعزز من دور الإعلام باكتشاف المواهب الواعدة. مشاركتنا في الجائزة تمثل لحظة فخر. أما بيار مخول، الطالبة في كلية الإعلام، بالجامعة اللبنانية، فقالت إنها عرفت بالجائزة عن طريق أساتذتها في الكلية، والذين تحدثوا إلى الطلبة بحماسة عن الجائزة وأهميتها وحفزوهم على المشاركة، وأثرها في التشجيع على الإبداع والتميز كونها على نطاق عربي واسع، مع أهمية الاستفادة من هذه الفرصة لتطوير المهارات الإعلامية للشباب. وقالت إيما مخول إن طريقة عرض الفكرة جعلت الطلاب ينظرون للجائزة كخطوة مهمة يمكن أن تفتح لهم آفاقاً جديدة على المستوى المهني والأكاديمي. فيما اعتبر عمر مجدي عبدالواحد الجعافرة، بكالوريوس الإعلام تخصص الإذاعة والتلفزيون، بجامعة اليرموك، أن الجائزة هي بمثابة دعوة مهمة لطلاب الإعلام للتفكير خارج الصندوق، والميل إلى الإبداع والابتعاد على القوالب الإعلامية التقليدية، ومتابعة التطور الكبير الحاصل في المجال الإعلامي في ضوء الثورة التكنولوجية الكبيرة التي أسهمت في استحداث مفاهيم ومعايير جديدة للتميز الإعلامي. من جانبها، قالت جانيت شربل سلامة، الطالبة في السنة الثالثة في كلية الإعلام بالجامعة اللبنانية، إن «إبداع» مبادرة رائدة في تحفيز طلبة الإعلام على التميّز والإنتاج الخلّاق، فهي لا تكتفي فقط بتكريم الفائزين، بل تفتح آفاقاً واسعة أمام جميع المشاركين للتعبير عن طموحاتهم المهنية، فضلاً عن كون الجائزة تُشكّل منصّة عملية تساعد الطالب على الخروج من الإطار النظري الى ميدان التجربة والتحدّي. بينما أثنت غلا القحطاني، طالبة البكالوريوس بكلية الاتصال والإعلام، في جامعة الملك عبدالعزيز بالسعودية، على تخصيص الجائزة فئات تواكب التطور الحاصل في المجال الإعلامي مثل البودكاست، والألعاب الإلكترونية، والوسائط المتعددة، وقالت إن الجائزة تحفّز الطلاب على الإبداع والابتكار في طرح الأفكار وتنفيذ المشاريع. وأعربت سلمى أحمد الموافي، الطالبة في كلية الإعلام والاتصال الجماهيري في الجامعة البريطانية في مصر، عن سعادتها بكونها من الطلبات اللائي حظين بفرصة لقاء وفد نادي دبي للصحافة عند زيارته للجامعة في إطار الجولة التي قام بها الوفد في عدد من الدول العربية للتعريف بالجائزة. وقالت إن اللقاء كان فرصة ممتازة للتعرف الى تفاصيل الجائزة وفئاتها وأهدافها وشروط المشاركة فيها، ومعايير التقييم لكل فئة، ما أعطى الطلبة والطالبات الذين حضروا اللقاء فرصة نموذجية للوقوف على كافة أبعادها. ومن الجمهورية التونسية، تقول سماح بنت أحمد غرسلي الطالبة في معهد الصحافة وعلوم الأخبار، إن الجائزة تخدم قطاع الإعلام في الكشف عن المواهب الأفضل على مستوى العالم العربي في التخصصات التي تشملها فئات الجائزة، ما يمثل فرصة نجاح لطرفي المعادلة، سواء الطلبة بحصولهم على التكريم وفرصة إظهار مواهبهم أمام القائمين على أهم المؤسسات الإعلامية في العالم العربي. وتؤكد نهيلة بوستة، الطالبة في المعهد العالي للإعلام والاتصال، بالمغرب، أهمية المنصات الرقمية في عالم الإعلام اليوم، وقالت إن هذه الجائزة تمثل حافزاً كبيراً لطلبة الإعلام وتعد تتويجاً لجهودهم خلال سنوات تكوين رصيدهم الأكاديمي، وجائزة كهذه تحتفي بنا كطلبة وتشكل لنا ركيزة للوصول لسوق العمل.

ما هي أهم المشكلات التي تواجه الشباب؟
ما هي أهم المشكلات التي تواجه الشباب؟

مجلة سيدتي

timeمنذ 6 أيام

  • صحة
  • مجلة سيدتي

ما هي أهم المشكلات التي تواجه الشباب؟

يُعدّ الشباب الركيزة الأساسية لبناء المجتمعات وتقدمها، فهم عماد الحاضر وأمل المستقبل. إلا أن هذه الفئة تواجه العديد من المشكلات التي قد تعيق دورها في التنمية، وتؤثر سلباً على طموحاتها ومساهمتها في المجتمع. فما هي أهم هذه المشكلات؟ وما الأسباب الكامنة وراءها؟ وكيف يمكن معالجتها؟ أهم المشكلات التي تواجه الشباب تواجه الشباب تحديات متعددة ومعقدة تتطلب تضافر الجهود من الحكومات، والمجتمع المدني، والمؤسسات التعليمية، والأسر. من خلال توفير الدعم النفسي، وتوفير فرص العمل، وتطوير برامج تعليمية وتدريبية ملائمة، يمكن تمكين الشباب من التغلب على هذه التحديات وبناء مستقبل أفضل لهم وللمجتمع وفق موقع youthtime. الصحة النفسية تُعد الصحة النفسية من أبرز التحديات التي يواجهها الشباب في العصر الحديث. الضغوط النفسية الناتجة عن متطلبات الحياة اليومية، مثل الدراسة والعمل والعلاقات الاجتماعية، تؤثر سلباً على صحتهم النفسية. وفقاً لدراسة أجرتها منظمة الصحة العالمية، فإن نسبة كبيرة من الشباب يعانون من اضطرابات نفسية مثل الاكتئاب والقلق. البطالة والفرص الاقتصادية المحدودة البطالة هي إحدى المشكلات الاقتصادية الرئيسية التي تواجه الشباب. قلة فرص العمل، خاصة في الدول النامية، تجعل من الصعب على الشباب تحقيق الاستقلال المالي وبناء مستقبلهم المهني. تؤثر هذه المشكلة بشكل كبير على استقرارهم الاجتماعي والنفسي. التعليم والتدريب المهني رغم التقدم في مجال التعليم، إلا أن هناك فجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل. عدم توافر برامج تدريبية مهنية متخصصة يؤدي إلى قلة تأهيل الشباب للوظائف المتاحة، مما يزيد من معدلات البطالة بينهم. ما رأيك الاطلاع على 8 مشكلات تواجه الشباب.. أهمها إشكالية الوصول للتعليم تأثير وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي جزءاً لا يتجزأ من حياة الشباب. ورغم فوائدها في التواصل والمعلومات، إلا أنها قد تؤدي إلى مشاكل مثل الإدمان، والعزلة الاجتماعية، وتدني احترام الذات بسبب المقارنات المستمرة مع الآخرين. سوء استخدام التكنولوجيا ووسائل التواصل. قضاء وقت مفرط على الإنترنت، إدمان الألعاب أو المحتوى غير المناسب. غياب الرقابة الأسرية، فراغ، بحث عن التقدير والاهتمام. ضعف العلاقات الواقعية، تراجع في التحصيل الدراسي، اضطرابات نوم. القضايا الاجتماعية والسياسية يواجه الشباب تحديات في فهم القضايا الاجتماعية والسياسية المعقدة. قلة الوعي السياسي والاجتماعي قد تجعلهم عرضة للاستغلال أو اتخاذ قرارات غير مدروسة تؤثر على مستقبلهم ومجتمعاتهم. التغيرات المناخية والبيئية يشعر الشباب بقلق متزايد تجاه التغيرات المناخية والبيئية. التغيرات البيئية تؤثر على حياتهم اليومية، من خلال تأثيرها على الزراعة، والمياه، والصحة العامة، مما يزيد من شعورهم بعدم الأمان تجاه المستقبل. تواجه الشباب تحديات متعددة ومعقدة تتطلب تضافر الجهود من الحكومات، والمجتمع المدني، والمؤسسات التعليمية، والأسر. من خلال توفير الدعم النفسي، وتوفير فرص العمل، وتطوير برامج تعليمية وتدريبية ملائمة، يمكن تمكين الشباب من التغلب على هذه التحديات وبناء مستقبل أفضل لهم وللمجتمع. وجهة نظر أهل الاختصاص أمير بو حمدان مدرب تنمية وتطوير ذات يشرح لـ"سيدتي" المشاكل التي يعاني منها الشباب والصبايا في الزمن المعاصر، ويستعرض ثلاث مشاكل رئيسية. تتغير مشاكل الشباب باختلاف الزمان والمكان. في كل فترة زمنية تظهر مشكلات خاصة ترتبط بالواقع الثقافي والاجتماعي والاقتصادي. مشكلة بناء الهوية الفردية: يعاني الشباب اليوم من صعوبة في تحديد هويتهم الشخصية. يوجد ضغط اجتماعي للانتماء إلى مجموعات أو "ترندات" أو فئات معينة، كوسيلة لتحقيق النجاح أو القبول الاجتماعي. هذا يؤدي إلى تضارب داخلي بين الرغبة في التميز كفرد مستقل وبين الحاجة للانتماء. النتيجة: ضياع الهوية الفردية وتشتت في فهم الذات. العلاقات الاجتماعية العلاقات بين الشباب تغيّرت كثيراً عمّا كانت عليه سابقاً. أصبحت أكثر هشاشة وتهاوناً في الدخول والخروج منها. المسؤولية تجاه العلاقة أصبحت أضعف، مما يؤدي إلى: صدمات نفسية مشاكل في التواصل. تراجع في جودة العلاقات الإنسانية. المقارنة عبر وسائل التواصل الاجتماعي: وسائل التواصل زادت من ظاهرة المقارنة المستمرة بالآخرين. كل شخص يرى "نجاحات" و"إنجازات" غيره مما يولد: شعوراً دائماً بالنقص والتقصير. شعوراً بالذنب إذا لم يستطع تحقيق ما يراه. اندفاعاً نحو أهداف ليست نابعة من الذات، بل من ضغط مجتمعي وإعلامي. هذه التحديات الثلاثة – الهوية، العلاقات، والمقارنة – تؤثر بعمق في الشباب، وتحتاج إلى وعي فردي وجماعي لمواجهتها. قد يهمك متابعة كيفية التعامل مع الضغط المجتمعي الشباب هم مستقبل الأمم، وحل مشكلاتهم لا يتم إلا بتعاون مشترك بين الحكومات، والمؤسسات، والأسر، لتأمين بيئة داعمة ومحفزة تتيح لهم الإبداع والمشاركة الفعالة في المجتمع.

الشارقة: وجهة للإعلاميين الشباب للتعلم والابتكار والقيادة
الشارقة: وجهة للإعلاميين الشباب للتعلم والابتكار والقيادة

Khaleej Times

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • Khaleej Times

الشارقة: وجهة للإعلاميين الشباب للتعلم والابتكار والقيادة

تجسيداً لريادة الشارقة كعاصمة للإعلام العربي، استقبلت مدينة الشارقة للإعلام (شمس) دفعة جديدة من المشاركين في برنامج مستقبل الإعلام العربي. وقد شارك في البرنامج، الذي نظمه مركز الشباب العربي، 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. وتأتي هذه الزيارة في إطار التزام مؤسسة (شمس) بتمكين الجيل الجديد من الإعلاميين وتزويدهم بالمهارات والخبرات اللازمة لمواكبة التحولات السريعة في صناعة الإعلام الحديث، وخاصة في مجال المحتوى الصوتي الرقمي مثل البودكاست، الذي يُعد من أسرع أشكال الإعلام نمواً وأكثرها جاذبية لشباب اليوم. وأكد سعادة راشد عبد الله العوبد، مدير عام مدينة الشارقة للإعلام (شمس)، أن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية، مشدداً على أهمية مواكبة التحولات الإعلامية الحديثة. وقال : "نحن في مدينة الشارقة للإعلام نؤمن بأن الشباب هم المحرك الحقيقي لأي نهضة إعلامية حديثة. ومن هذا المنطلق، نحرص على تسخير إمكاناتنا ومشاريعنا لدعمهم وتمكينهم، وتزويدهم بالأدوات اللازمة لإنتاج محتوى عربي هادف ومبتكر ومواكبٍ للمستقبل". وأضاف : "إننا نفخر باستضافة هذه النخبة من الشباب الطموح، ونعتبر هذه الزيارة خطوة مهمة في بناء جسور التعاون المستقبلي وتبادل الخبرات بين مؤسسة (شمس) والمبادرات الإعلامية العربية الرائدة".

ذياب بن محمد: الإمارات تستثمر في الطاقات والمواهب الواعدة
ذياب بن محمد: الإمارات تستثمر في الطاقات والمواهب الواعدة

صحيفة الخليج

time١٤-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • صحيفة الخليج

ذياب بن محمد: الإمارات تستثمر في الطاقات والمواهب الواعدة

تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، أعلن المركز أمس إطلاق فعاليات النسخة السابعة من برنامج «القيادات الإعلامية العربية الشابة»، أحد أضخم البرامج التدريبية الإعلامية الشابة على مستوى المنطقة، والذي يستمر في دورته الجديدة في ترسيخ مكانته كمبادرة رائدة لصقل مهارات الشباب العربي في قطاع الإعلام وربطهم بالفرص وذلك بمشاركة 55 شاباً وشابة يمثلون 18 دولة عربية. وأكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، أن دولة الإمارات تواصل، برؤية قيادتها الرشيدة، الاستثمار في الطاقات والمواهب الواعدة في مختلف المجالات، وعلى رأسها القطاع الإعلامي، مشيراً إلى أهمية دعم وتأهيل الشباب ببرامج تدريبية متخصصة تمكنهم من التميز وابتكار الحلول التي تخدم مجتمعاتهم. وأضاف سموه أن دولة الإمارات أصبحت، بفضل بيئتها المحفزة، مركزاً إقليمياً ودولياً للإعلام ومقصداً للكفاءات المتميزة، مشيداً بدور الإعلاميين الشباب في تقديم صورة إيجابية تعكس أصالة الهوية الثقافية العربية، وتعزز رسائل التسامح والتواصل بين الشعوب. من جانبه، قال الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب نائب رئيس مركز الشباب العربي، إن النسخة الحالية اختارت «الإعلام المجتمعي» عنواناً رئيسياً لها، وذلك للتأكيد على الدور الذي يقوم به في تشكيل وعي المجتمعات والمسؤولية التي يتحملها بالتأثير في حياة الناس، والشباب هم الركيزة الأساسية والقوة الدافعة لتطور وتنمية المجتمعات وتعزيز نسيجها وتلاحمها والارتباط بلغتها وهويتها. وأضاف أن البرنامج قدم على مدار دوراته فرصة لربط الشباب في مرحلة مهمّة من بداية مسيرتهم المهنية مع واقع سوق العمل الإعلامي واكتساب المهارات من الخبراء والاستماع إلى تجارب صناع القرار، ونفخر اليوم بوجود المئات من منتسبيه ضمن فرق عمل مختلف المؤسسات والمنصات الإعلامية العربية والدولية، وبات اليوم بمنزلة مناسبة سنوية لربط المواهب الشابة بالفرص ضمن رؤية شاملة لمركز الشباب العربي لمواصلة تمكين وبناء قدرات الشباب المورد الأكبر والأهم في المنطقة. وتشمل فعاليات البرنامج في نسخته الحالية مجموعة متكاملة من الدورات المتخصصة وورش العمل، وزيارات ميدانية لكبرى المؤسسات الإعلامية وعدداً من المؤتمرات والفعاليات، إضافة للفرص التي يتيحها البرنامج للقاء العديد من الشخصيات الإعلامية والمجتمعية المؤثرة، وقيادات القطاع الإعلامي وصناع القرار. وسيقدم دورات مكثفة حول مهارات الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، والإعلام التنموي، إضافةً لمحاور تتعلق بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأثرها في مستقبل الإعلام. ويركز البرنامج في نسخته الحالية على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات. ويحظى البرنامج بشراكات ودعم من نخبة من الشركاء الإعلاميين والأكاديميين، والذين يعملون مع المركز يداً بيد لتدريب وتأهيل 55 شاباً وشابة، وفتح الفرص أمامهم. (وام)

انطلاق النسخة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة
انطلاق النسخة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة

البيان

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • البيان

انطلاق النسخة السابعة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة

تحت رعاية سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، نائب رئيس ديوان الرئاسة للشؤون التنموية وأسر الشهداء، رئيس مركز الشباب العربي، أعلن المركز اليوم عن إطلاق فعاليات النسخة السابعة من برنامج "القيادات الإعلامية العربية الشابة"، أحد أضخم البرامج التدريبية الإعلامية الشابة على مستوى المنطقة، والذي يستمر في دورته الجديدة في ترسيخ مكانته كمبادرة رائدة لصقل مهارات الشباب العربي في قطاع الإعلام وربطهم بالفرص وذلك بمشاركة 55 شابا وشابة يمثلون 18 دولة عربية. وأكد سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، أن دولة الإمارات تواصل، برؤية قيادتها الرشيدة، الاستثمار في الطاقات والمواهب الواعدة في مختلف المجالات، وعلى رأسها القطاع الإعلامي، مشيراً إلى أهمية دعم وتأهيل الشباب ببرامج تدريبية متخصصة تمكنهم من التميز وابتكار الحلول التي تخدم مجتمعاتهم. وأضاف سموه أن دولة الإمارات أصبحت، بفضل بيئتها المحفزة، مركزاً إقليمياً ودولياً للإعلام ومقصداً للكفاءات المتميزة، مشيداً بدور الإعلاميين الشباب في تقديم صورة إيجابية تعكس أصالة الهوية الثقافية العربية، وتعزز رسائل التسامح والتواصل بين الشعوب. من جانبه، قال معالي الدكتور سلطان بن سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب نائب رئيس مركز الشباب العربي، إن النسخة الحالية اختارت 'الإعلام المجتمعي' عنواناً رئيسيا لها، وذلك للتأكيد على الدور الذي يقوم به في تشكيل وعي المجتمعات والمسؤولية التي يتحملها بالتأثير على حياة الناس ، والشباب هم الركيزة الأساسية والقوة الدافعة لتطور وتنمية المجتمعات وتعزيز نسيجها وتلاحمها والارتباط بلغتها وهويتها. وأضاف معاليه أن البرنامج قدم على مدار دوراته فرصة لربط الشباب في مرحلة هامّة من بداية مسيرتهم المهنية مع واقع سوق العمل الإعلامي واكتساب المهارات من الخبراء والاستماع إلى تجارب صناع القرار، ونفخر اليوم بوجود المئات من منتسبيه ضمن فرق عمل مختلف المؤسسات والمنصات الإعلامية العربية والدولية؛ وبات اليوم بمثابة مناسبة سنوية لربط المواهب الشابة بالفرص ضمن رؤية شاملة لمركز الشباب العربي لمواصلة تمكين وبناء قدرات الشباب المورد الأكبر والأهم في المنطقة. وتشمل فعاليات البرنامج في نسخته الحالية مجموعة متكاملة من الدورات المتخصصة وورش العمل، وزيارات ميدانية لكبرى المؤسسات الإعلامية وعدد من المؤتمرات والفعاليات، إضافة للفرص التي يتيحها البرنامج للقاء العديد من الشخصيات الإعلامية والمجتمعية المؤثرة، وقيادات القطاع الإعلامي وصناع القرار. وسيقدم دورات مكثفة حول مهارات الإعلام الرقمي وصناعة المحتوى، والإعلام التنموي، إضافةً لمحاور تتعلق بتقنيات الذكاء الاصطناعي وأثرها في مستقبل الإعلام. ويركز البرنامج في نسخته الحالية على الدور المجتمعي للإعلام، وأهمية تسخير أدواته في دعم المبادرات الاجتماعية والإنسانية، ونقل القصص التي تزرع الأمل وتصنع الأثر، وتعزز الجهود الشبابية في خدمة المجتمعات. ويحظى البرنامج بشراكات ودعم من نخبة من الشركاء الإعلاميين والأكاديميين، والذين يعملون مع المركز يداً بيد لتدريب وتأهيل 55 شاباً وشابة، وفتح الفرص أمامهم لبناء مسيرات مهنية احترافية في مختلف تخصصات الإعلام، ودعم ريادتهم في مجالاتهم ضمن فرق عمل تلك المؤسسات، فضلاً عن تأهيلهم لإطلاق مشاريعهم الإعلامية الخاصة عبر المنصات الرقمي، والتي باتت تشكّل صوتاً شبابياً واعياً، يعبر عن مجتمعاته ويرتبط بقضاياه الإنسانية والتنموية. وتأتي النسخة السابعة من برنامج "القيادات الإعلامية العربية الشابة"، لتقدم سرديات عربية جديدة مبنية على إحياء الأمل في نفوس الشباب، والتنوع، والمساهمة الحقيقية في بناء مستقبل أكثر تماسكاً واستدامة. وتمتد فعاليات البرنامج على مدى ثلاثة أسابيع في كل من أبوظبي، دبي، الشارقة وعجمان، ضمن بيئة إبداعية تتيح للمشاركين العديد من الفرص للتعلم والتطبيق عبر جميع الإمكانيات المتاحة والمهمة لبناء أفضل جيل من الإعلاميين الشباب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store