أحدث الأخبار مع #الشحنالبحري


الشروق
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الشروق
سفن تتكدّس وتحويل المسارات مستمر بالموانئ
تكشف وثائق ومراسلات، اطلّعت عليها 'الشروق'، أن عمليات تحويل مسار السفن من موانئ التي تعاني تكدّسا واكتظاظا ما زالت مستمرة رغم قرار رئيس الجمهورية اعتماد العمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع بست مؤسسات مينائية تجارية، ما يطرح الكثير من التساؤلات حول مدى تطبيق الإجراءات الجديدة للعمل بالنظام المستمر وهل هناك جهات تعطّل تنفيذ قرارات السلطات العليا للبلاد؟ في هذا السياق، ورد في مراسلة لمجمع الخدمات المينائية (ساربور) موجهة إلى الرئيس المدير العام لشركة الشحن البحري 'سي.أم.أ-سي.جي.أم الجزائر' مؤرخة في 25 مارس 2025، أن عملية رسو السفينة 'نيكولاس' في ميناء الجزائر يوم 26 مارس تتجاوز المدة المحدّدة بعشرة أيام، ودعت المراسلة إلى ضرورة الامتثال لتعليمات مديرية البحرية التجارية والموانئ بوزارة النقل بخصوص هذه الوضعية. وفي تطور متصل، أصدرت شركة 'سي.أم.أ-سي.جي.أم الجزائر' مذكرة مؤرخة في 25 مارس 2025، اطلعت عليها الشروق' تخطر زبائنها بأن السلطات الجزائرية أمرت بتحويل مسار السفينة 'نيكولاس' إلى ميناء بديل بسبب 'الاكتظاظ الشديد' الذي تعرفه الموانئ الجزائرية، وفق ما جاء في الوثيقة. وأوضحت شركة الشحن الفرنسية العالمية، أن السفينة ستفرغ حمولتها في ميناء 'جن جن' بولاية جيجل، مؤكدة أن القرار 'خارج عن سيطرة الناقل البحري' ويصنف ضمن حالات 'القوة القاهرة'، وفقا لشروط النقل المعتمدة من قبلها. كما شدّدت المذكرة على ضرورة امتثال الزبائن للإجراءات المعمول بها لاستلام بضائعهم بعد استكمال الوثائق الجمركية، داعية إلى تنفيذ عمليات تبادل الوثائق واسترجاع الحاويات الفارغة مباشرة في ميناء جن جن. وتطرح هذه المستجدات تساؤلات جدية حول مدى تطبيق عدد من الموانئ لتعليمات السلطات العليا للبلاد باعتماد العمل وفق النظام المستمر أي على مدار اليوم وطيلة أيام الأسبوع، لتنفيس الموانئ التجارية الستة المعنية بالإجراء التي تعاني تكدّسا، وهي جن جن بجيجل والعاصمة وبجاية وعنابة ووهران ومستغانم. وما يثير التساؤلات أيضا هو أن عديد الموانئ بدأت قبل عدة أسابيع تطبيق تعليمات رئيس الجمهورية بالعمل على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع، والتي من المفروض أن تقود إلى تنفيس حقيقي للموانئ، لكن ظاهرة التكدّس وتحويل مسار السفن ما زالت مستمرة. وكما هو معلوم، فإن عمليات تحويل مسارات السفن لا تمر بدون تبعات، حيث يتحمّل المستهلك النهائي والخزينة العمومية أعباء مالية إضافية بسبب التكاليف الناجمة عن عمليات إعادة التوجيه، التي تتسبّب أيضا في معاناة كبيرة للمتعاملين الاقتصاديين.


البورصة
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- البورصة
شركات السيارات العالمية تسرع الشحن إلى الولايات المتحدة قبل "صدمة الرسوم"
تسابق شركات تصنيع السيارات العالمية الزمن لشحن سياراتها ومكوناتها الأساسية إلى الولايات المتحدة قبل دخول جولة جديدة من الرسوم الجمركية حيّز التنفيذ في أبريل، وهي الرسوم التي يُتوقع أن تُحدث فوضى في سلاسل التوريد الخاصة بصناعة السيارات. واستجابةً لطلبات من شركات تصنيع السيارات، تم إرسال سفن شحن سيارات إلى آسيا وأوروبا، ضمن خطط لنقل آلاف السيارات الإضافية إلى الولايات المتحدة مقارنةً بالمعدلات المعتادة، وفقاً لما أفاد به مسؤولون في القطاع. قال الرئيس التنفيذي لشركة الشحن البحري الرائدة 'والينيوس فيلهلمسن'، لاسي كريستوفرسن، في تصريحات لصحيفة 'فاينانشيال تايمز' البريطانية، إن 'حجم الشحنات القادمة من آسيا يفوق ما نستطيع استيعابه من عملائنا'. وأوضح أن الشركة عززت طاقتها الاستيعابية لتلبية الطلب، مضيفاً أن الزيادة كانت ستصبح أكبر لولا النقص في سفن نقل السيارات الذي يعاني منه القطاع. وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن أن الرسوم الجمركية 'المتبادلة' على شركاء التجارة للولايات المتحدة ستدخل حيز التنفيذ في الثاني من أبريل، وهو نفس اليوم الذي تنتهي فيه مهلة الثلاثين يوماً التي منحها الرئيس قبل تطبيق رسوم بنسبة 25% على الواردات القادمة من المكسيك وكندا. وقالت مصادر في القطاع إن شركات صناعة السيارات الكورية الجنوبية مثل 'هيونداي' و'كيا' من بين الشركات التي تحاول شحن مزيد من السيارات إلى الولايات المتحدة قبل حلول موعد الرسوم الجديدة. ورفضت 'هيونداي' التعليق على استراتيجيتها لكنها قالت: 'نقوم باستمرار بتحسين خطط الشحن لدينا للتكيف مع ظروف السوق'. وذكر مسؤول في شركة تصنيع سيارات ألمانية أنها تعمل على شحن مزيد من السيارات من أوروبا إلى الولايات المتحدة لمواجهة تهديدات الرسوم الجمركية. وأدى هذا الإقبال إلى ارتفاع شحنات السيارات من الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة بنسبة 22% على أساس سنوي خلال فبراير، بينما زادت الشحنات من اليابان بنسبة 14%، ومن كوريا الجنوبية إلى أمريكا الشمالية بنسبة 15%. وقال النائب الأول لرئيس منصة 'إيسجيان' لمراقبة حركة سفن شحن السيارات، ستين أوملي، إن ثمة 'زيادة ملحوظة' في عدد السفن المتجهة من أوروبا إلى الولايات المتحدة. وأضاف: 'نلاحظ زيادة في الشحنات الصادرة من أوروبا، وربما سنشهد قريباً زيادة من شرق آسيا أيضاً'، مشيراً إلى أن السفن تحتاج إلى إنهاء رحلتها ليتم احتسابها فعلياً. وتابع قائلاً: 'هناك عدد كبير من سفن شحن السيارات أبلغت أنها متجهة إلى الولايات المتحدة، وهو مؤشر واضح على نشاط متزايد'. كما بدأت الشركات المنتجة للسيارات والمكونات في المكسيك وكندا الاستعداد لمواجهة الرسوم الجمركية على صادراتها إلى الولايات المتحدة. وتسعى 'هوندا' إلى تقديم موعد شحناتها من البلدين، في حين قالت 'ستيلانتس'، الشركة المالكة لعلامتي 'كرايسلر' و'جيب'، إنها تعمل على نقل مخزونها عبر الحدود إلى مصانعها الأمريكية، وتكثيف الإنتاج خلال فترة التهدئة الممتدة لشهر. وقال دوج أوسترمان، المدير المالي في 'ستيلانتس'، خلال مؤتمر صحفي عُقد مؤخراً: 'عندما تنظر إلى السيارات التي ننتجها في كندا والمكسيك، نجد أن لدينا مخزوناً جيداً في السوق حالياً لدى وكلائنا، ربما يكفي من 70 ـ 80 يوماً لمعظم تلك الطرازات'. وأفاد مسؤول آخر في قطاع الخدمات اللوجستية المرتبطة بسلسلة توريد السيارات، أن مصنعي الإلكترونيات المستخدمة في السيارات، مثل أنظمة 'الستيريو' يحاولون أيضاً تخزين كميات أكبر داخل الولايات المتحدة. لكن هذه الاستراتيجية ليست موحدة في جميع أرجاء القطاع. فقد قالت 'تويوتا موتور' إنها 'لم تقم بزيادة واردات السيارات إلى الولايات المتحدة من اليابان (أو من دول أخرى) تحسباً لرسوم جمركية محتملة في المستقبل'، بينما أفادت شركتان يابانيتان متخصصتان في شحن السيارات بعدم حدوث تغيرات كبيرة في الطلب. ورغم أن التأجيل لمدة ثلاثين يوماً منح شركات السيارات مزيداً من الوقت لشحن مخزونها إلى الولايات المتحدة، إلا أن الرئيس التنفيذي لرابطة وكلاء السيارات الدولية في أمريكا ، كودي لَوسك، أشار إلى أن الغموض الأكبر لا يزال قائماً حول مدة سريان الرسوم والجهات التي ستُطبق عليها. وقال لَوسك: 'الجميع ينتظر ليرى. هل ستُعامل كل دولة بطريقة مختلفة؟ أم أن الجميع سيُعامل بنفس الطريقة؟'. أما كريستوفرسن من 'والينيوس فيلهلمسن'، فقال إن 'السؤال الأكبر هو كيف ستؤثر هذه الرسوم على تجارة السيارات على المدى الطويل.. العملاء في حالة من عدم اليقين الشديد بشأن الاتجاه الذي ستأخذه الأمور'. : أسعار السياراتالسياراتصناعة السياراتمبيعات السيارات


جريدة المال
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
الخط الملاحي «سي ليد» يدشن خدمة جديدة تربط البحر المتوسط بالولايات المتحدة
أطلقت شركة الشحن البحري 'سي ليد' – والتي مقرها الإمارات العربية المتحدة – خدمة جديدة تربط منطقة البحر الأبيض المتوسط إلى الولايات المتحدة، تحت مسمى ' MEDUS ' مع الساحل الشرقي للولايات المتحدة. وأشارت الشركة في منشور لها، أن أن إطلاق الخدمة الجديدة من شأنه تعزيز حضور الشركة في منطقة البحر الأبيض المتوسط وتعزيز شبكات التجارة على طول أحد أهم طرق الشحن في العالم، وفتح فرص تصدير جديدة للشركات في المناطق المعنية. وأوضحت أنه سيتم عمل جدول إبحار كل أسبوعين مع أوقات خدمة ' MEDUS ' وتتميز خدمة عبور مثالية إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. ومن المقرر أن تغادر الرحلة الافتتاحية للخدمة من ميناء مرسين التركي في 29 مارس. وعلق سليمان أفجي، الرئيس التنفيذي العالمي لشركة سيلياد، الجديدة MEDUS قائلاً: ' تعمل الخدمة الجديدة على توسيع نطاق وصولنا من خلال تقديم تغطية مباشرة للتجارة عبر الأطلسي، كما تعزز هذه المبادرة الاستراتيجية الروابط مع المتحدة، وتكمل خدمتنا الحالية عبر المحيط الهادئ وتعزز مكانتنا في المنطقة. وتابع : كما توفر الخدمة الجديدة أوقات عبور أسرع وموثوقية متزايدة ومرونة أكبر في سلسلة التوريد لعملائنا '. وأوضح مسئول شركة 'سي ليد'، أن هناك اتصالات تغذية واسعة النطاق من وإلى تركيا، تخدم دولاً مثل ليبيا وتونس والجزائر ومصر وإسبانيا واليونان ورومانيا وسلط مارك لي، المدير الإقليمي لأمريكا الشمالية في ' : الضوء على ذلك قائلاً ' هذه الخدمة تعزز تغطيتنا للسوق في أمريكا الشمالية، مما يعمل على أن خدمة MEDUS تعزز خدمة العملاء بشكل أفضل على كلا الساحلين إلى جانب خدمتنا عبر المحيط الهادئ من آسيا إلى الساحل الغربي للولايات المتحدة من خلال ربط أسواق البحر الأبيض المتوسط والى الساحل الشرقي للولايات المتحدة، إلى اتصالات التغذية المخصصة، فإننا نمكن عملائنا من تحسين سلاسل التوريد الخاصة بهم بشكل أكثر فعالية. وكانت قد أطلقت الشركة خلال فبراير الجاري، أطلقت شركة الشحن البحري 'سي ليد' – والتي مقرها الإمارات العربية المتحدة – خدمة لربط السوق الهندية بسواحل البحر الأحمر في مصر والمملكة العربية السعودية. وبحسب بيان للشركة الإماراتية، اطلعت عليه ' المال' فإن الشركة ستنشر ثلاث سفن حاويات في الخدمة، كل منها بسعة نحو 2000 حاوية مكافئة لعشرين قدمًا. على أن تكون دورة الخدمة الجديدة، هي موانئ نافا شيفا (الهند) – جدة (المملكة العربية السعودية ) – السخنة (مصر) – نافا شيفا. وخلال أكتوبر الماضي، أعلن الخط الملاحي SeaLead عن تدشين خدمة جديدة تحت مسمىMGX) ) وذلك بهدف تعزيز الاتصال بين منطقة الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأبيض المتوسط ، من خلال تسهيل الوصول المباشر عبر البحر الأحمر. وتعمل خدمة MGX على أساس أسبوعي، وتوفر طرق شحن مخصصة تربط بين جبل علي في الإمارات العربية المتحدة وجيبوتي وعلي آغا في تركيا ودمياط في مصر، حيث غادرت السفينة الافتتاحية لتلك الخدمة في 24 أكتوبر. تأسست شركة SeaLead في عام 2017، وهي شركة جديدة نسبيًا في سوق الشحن بالحاويات العالمية وقد أظهرت نموًا غير عادي منذ إنشائها . ومع مقرنا الرئيسي في سنغافورة ومكتب إقليمي في دبي، بالإضافة إلى شبكة من الوكالات في الأسواق الرئيسية، فإننا نركز على تقديم مستويات متميزة من خدمة العملاء .


جريدة المال
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
الخط الملاحي «سي ليد» يدشن خدمة جديدة تربط الهند بمنطقة البحر الأحمر
أطلقت شركة الشحن البحري 'سي ليد' – والتي مقرها الإمارات العربية المتحدة – خدمة البحر الأحمر – الهند (RESIN) والتي تربط السوق الهندية بسواحل البحر الأحمر في مصر والمملكة العربية السعودية. وبحسب بيان للشركة الإماراتية، اطلعت عليه ' المال' فإن الشركة ستنشر ثلاث سفن حاويات في الخدمة، كل منها بسعة نحو 2000 حاوية مكافئة لعشرين قدمًا. ومن المقرر أن تكون دورة الخدمة الجديدة، هي موانئ نافا شيفا (الهند) – جدة (المملكة العربية السعودية ) – السخنة (مصر) – نافا شيفا. وخلال أكتوبر الماضي، أعلن الخط الملاحي SeaLead عن تدشين خدمة جديدة تحت مسمى (MGX) وذلك بهدف تعزيز الاتصال بين منطقة الشرق الأوسط ومنطقة البحر الأبيض المتوسط ، من خلال تسهيل الوصول المباشر عبر البحر الأحمر. وتعمل خدمة MGX على أساس أسبوعي، وتوفر طرق شحن مخصصة تربط بين جبل علي في الإمارات العربية المتحدة وجيبوتي وعلي آغا في تركيا ودمياط في مصر، حيث غادرت السفينة الافتتاحية لتلك الخدمة في 24 أكتوبر. وعلق سليمان أفشي، الرئيس التنفيذي العالمي لشركة SeaLead، قائلاً: 'تمثل خدمة MGX الجديدة تعزيزًا مهمًا لقدراتنا في ربط منطقة الشرق الأوسط والبحر الأحمر والبحر الأبيض المتوسط، مما يوفر لعملائنا أوقات عبور أسرع وإمكانية وصول موسعة إلى السوق. تعمل هذه الخدمة على تعزيز حضورنا عبر ممرات التجارة الرئيسية مع توفير اتصالات محسنة عبر البحر الأحمر'. وأشارت شركة SeaLead إلى أن تناوب الموانئ الخدمية الجديدة يشمل محاور علي آغا ودمياط الاستراتيجية، والتي تتصل بأسواق شمال إفريقيا والبحر الأبيض المتوسط. وبالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن تقدم خدمة MGX أوقات عبور سريعة حيث تستغرق الرحلة من جبل علي إلى جيبوتي ستة أيام و14 يومًا إلى تركيا. وعلاوة على ذلك، قالت الشركة إنها ستقدم شبكة سفن تغذية من تركيا تتصل بليبيا والمغرب وتونس والجزائر والسنغال وإسبانيا واليونان وبلغاريا وجورجيا ولبنان ورومانيا. صرح تشاندرا شيجولوري، المدير العام لشركة SeaLead في الشرق الأوسط وأفريقيا، 'من خلال تقديم خدمة MGX، فإننا نلبي بشكل مباشر احتياجات عملائنا للوصول السلس والموثوق به إلى أسواق البحر الأبيض المتوسط وشمال إفريقيا. تقدم هذه الخدمة الأسبوعية خيارات عبور سريعة ومحسنة، خاصة مع اتصالات التغذية الجديدة التي تمتد بشبكتنا من تركيا إلى العديد من الأسواق الرئيسية. نحن نركز على ضمان تحسين هذه الخدمة لكفاءة التجارة وتوفير فرص أكبر لعملائنا في هذه المناطق'. تأسست شركة SeaLead في عام 2017، وهي شركة جديدة نسبيًا في سوق الشحن بالحاويات العالمية وقد أظهرت نموًا غير عادي منذ إنشائها . ومع مقرنا الرئيسي في سنغافورة ومكتب إقليمي في دبي، بالإضافة إلى شبكة من الوكالات في الأسواق الرئيسية، فإننا نركز على تقديم مستويات متميزة من خدمة العملاء .