أحدث الأخبار مع #الشرقالأوسطللطاقة


البوابة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
"قسم المسعود للطاقة" و"فولفو بنتا" يستعرضان الحلول المبتكرة لتعزيز الحياد الكربوني خلال "معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025"
أعلن قسم "المسعود للطاقة"، التابع لـ"مجموعة المسعود" الرائدة في إمارة أبوظبي، عن مشاركته في الدورة التاسعة والأربعين من "معرض الشرق الأوسط للطاقة". وسيتم في إطار فعاليات الحدث، استعراض مجموعة متنوعة من التقنيات المبتكرة لإزالة الكربون من قبل "فولفا بنتا"، الشريك العالمي الاستراتيجي للقسم. وستقام فعاليات "معرض الشرق الأوسط للطاقة" في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الفترة الممتدة من 7 وحتى 9 أبريل 2025. ويتيح الحدث منصةً استثنائية لخبراء قطاع الطاقة تمكنهم من التواصل واستكشاف مجالات التعاون وبناء الشراكات مع مزودي الطاقة حول العالم. كما يوفر فرصة للتعرف عن كثب على المنتجات والحلول المبتكرة التي تساهم في إحداث تغيير جذري متكامل عبر مشهد الطاقة العالمي، بالإضافة إلى تمكين الجهات المعنية من التأسيس لعلاقات تجارية هادفة على المدى الطويل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين على مستوى القطاع. وسيتواجد خبراء وفريق قسم "المسعود للطاقة" ضمن الجناح H7 E10، إذ سيسلّط القسم الضوء على حلول "فولفو بنتا" النموذجية والقابلة للتوسيع، ومن ضمنها المنظومات الفرعية لبطاريات تخزين الطاقة، بالإضافة إلى محركهم الذي يعمل بالوقود المزدوج والهيدروجين. ويعد نظام بطاريات تخزين الطاقة بمثابة نظام فرعي مصمم لعمليات الشحن والتفريغ السريع في التطبيقات الصناعية للبطاريات التي تمتاز بالكثافة المرتفعة للطاقة. وتجدر الإشارة إلى أنه تم تحسين مستويات الطاقة لهذا الحل والارتقاء بقدراته، بهدف تلبية الاحتياجات التشغيلية والتجارية المتنوعة. وتعليقاً على المشاركة، قال راسو بارتينسشلاجير، المدير العام لقسم المسعود للطاقة: "يواصل قسم المسعود للطاقة الوفاء بالتزاماته ودعم الجهود الرامية لضمان مستقبل مستدام ومحايد كربونياً، وذلك عبر ابتكار حلول منخفضة الانبعاثات بمستويات عالية من الأداء. وتتميز منتجات "فولفو بنتا" التي نستعرضها حالياً بتوافقها مع هذه المعايير والآليات، نظراً لتصميمها المبتكر بمستويات استثنائية من الأداء والموثوقية مع تلبية الاحتياجات المتنامية للطاقة. وتسرنا المشاركة في معرض الشرق الأوسط للطاقة باعتباره منصة رئيسية تعزز قدراتنا على المشاركة في الجهود الاستراتيجية الرامية لاستشراف مستقبل مستدام في دولة الإمارات العربية المتحدة عموماً وإمارة أبوظبي خصوصاً." وإضافة إلى ما تقدم، تستعرض "فولفو بنتا" محركها D8 V5 الذي يعمل بنظام الوقود المزدوج بالهيدروجين والديزل، والذي يعزز قدرة الشركات والمؤسسات على مواجهة التحديات خلال عملية التحول لاستهلاك موارد الطاقة المتجددة. تم اعتماد مجموعة المحركات التي أطلقتها الشركة، كمحركات موثوقة يتم تشغيلها باستخدام زيوت نباتية تعالج بتقنية التهجين (HVO)، بالإضافة إلى اعتماد بعض المحركات الأخرى ومنها طراز D17، بمثابة منصة للوقود المتجدد. وقال هانيس نورجرن، رئيس وحدة المشاريع الصناعية في "فولفو بنتا": "تركز استراتيجية الحياد الكربوني التي نعتمدها على العملاء بالدرجة الأولى، وذلك عبر ضمان استدامة محركاتنا وانخفاض انبعاثاتها، والحرص على تعزيز جاهزيتها لاستخدام الوقود المتجدد في المستقبل القريب، بالإضافة إلى ضمان اعتماد معايير الهندسة المشتركة والأنظمة الفرعية الموثوقة وعالية الأداء لبطاريات تخزين الطاقة. ويوفر إطلاق هذا الحل بالتعاون مع قسم المسعود للطاقة في معرض الشرق الأوسط للطاقة فرصة ممتازة، إذ سيمكننا من تسليط الضوء على أحدث التطورات على مستوى الحلول التي نوفرها لتوليد الطاقة المستدامة، بالإضافة إلى التركيز على مدى تنافسيتها مقارنة بالمنتجات والحلول التي توفرها الشركات الأخرى ومزودو حلول الطاقة حول العالم." وفي دورته لهذا العام، ركّز "معرض الشرق الأوسط للطاقة" على خمس قطاعات رئيسية للمنتجات التي تعد رائدةً في دفع عجلة تطور قطاع الطاقة، مواكبةً للتحول نحو عالمٍ رقمي أكثر استدامة وتنوع في الموارد مستقبلاً. وتتمثل هذه القطاعات في الحلول الذكية؛ والطاقة النظيفة والمتجددة؛ المولدات الاحتياطية والطاقة الحرجة؛ والنقل والتوزيع؛ وإدارة الطاقة واستهلاكها.


الإمارات اليوم
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الإمارات اليوم
أحمد بن سعيد: «الشرق الأوسط للطاقة» يعكس ثقة دولية بدبي ويعزز دورها العالمي
افتتح سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، أمس، فعاليات النسخة الـ49 من «معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025»، معلناً بدء الدورة الأكبر في مسيرة الفعالية الممتدة على مدى 49 عاماً، في وقت قال سموّه إن تنظيم المعرض في دبي، للعام الـ49 على التوالي، يعكس ثقة دولية بالإمارة مركزاً استراتيجياً للمؤتمرات والمعارض، ويعزز من دورها في قيادة الحوار العالمي حول أمن الطاقة والاستدامة. ويقام المعرض، الذي يستمر حتى التاسع من أبريل، تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية، وبمشاركة 40 ألفاً من الخبراء الدوليين في مجال الطاقة، بمن في ذلك أكثر من 500 من كبار المشترين، للاطلاع على أحدث الابتكارات التي تقدمها 1600 جهة عارضة من 90 دولة. وأكّد سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم أن دولة الإمارات، بفضل الرؤية الحكيمة والتوجيهات السديدة لقيادتها الرشيدة، وعلى رأسها صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخوه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أصبحت اليوم نموذجاً عالمياً يُحتذى في مسيرة التحول نحو الاقتصاد الأخضر، وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة. وأضاف سموّه أن الإمارات رسخت مكانتها وجهةً محوريةً لاستضافة وتنظيم أبرز الفعاليات والمعارض الدولية، خصوصاً في مجالات الاستدامة والطاقة، وهو ما يعكس التزامها الجاد بدعم الجهود العالمية الرامية إلى بناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة. ولفت سموّه إلى أهمية هذا الحدث الدولي في دعم جهود التحول نحو الطاقة المستدامة، وتعزيز مكانة الإمارات مركزاً عالمياً للابتكار في مجال الطاقة، لافتاً إلى أن الحدث يمثّل منصة رائدة، تجمع أبرز الخبراء والشركات العالمية والمحلية لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع الطاقة. وقال سموّه إن تنظيم المعرض في إمارة دبي للعام الـ49 على التوالي، يعكس الثقة الدولية بالإمارة مركزاً استراتيجياً للمؤتمرات والمعارض، ويعزز من دورها في قيادة الحوار العالمي حول أمن الطاقة والاستدامة. وقام سموّ الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، يرافقه نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، سعيد محمد الطاير، وعدد من مسؤولي وزارة الطاقة والبنية التحتية بجولة ميدانية في أروقة المعرض، اطلع خلالها على أبرز الأجنحة المشاركة، واستمع إلى شرح من ممثلي الشركات والمؤسسات العالمية حول أحدث الحلول والتقنيات المبتكرة في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وتعرّف سموّه خلال الجولة إلى عدد من المشاريع الرائدة التي تعكس التقدم المتسارع في تبني التقنيات المستدامة، والدور المتنامي الذي تلعبه دبي ودولة الإمارات في قيادة مستقبل الطاقة على المستويين الإقليمي والعالمي. من جانبه، أكّد نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، سعيد محمد الطاير، التزام دولة الإمارات بتسريع وتيرة التحول في قطاع الطاقة، بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة لصاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لتحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي المستدام وحماية البيئة وأمن الطاقة. وأوضح خلال كلمة ألقاها نيابة عن وزير الطاقة والبنية التحتية، سهيل بن محمد المزروعي، ضمن فعاليات افتتاح معرض ومنتدى الشرق الأوسط للطاقة 2025، أن التحول نحو الطاقة النظيفة يمثّل أولوية استراتيجية عالمية، لاسيما في ظل الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن. ولفت إلى أن دولة الإمارات تهدف إلى إنتاج 20 غيغاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030 من خلال مشاريع كبرى يجري تنفيذها في أبوظبي ودبي، تشمل مشاريع شركة «مصدر»، ومجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية، الأكبر من نوعه في العالم في موقع واحد، ويتم تنفيذه من قِبل هيئة كهرباء ومياه دبي. ونوّه الطاير بأن التزام الإمارات لا يقتصر على المستوى المحلي، بل يمتد عالمياً، حيث استثمرت الدولة أكثر من 50 مليار دولار في مشاريع للطاقة المتجددة في أكثر من 70 دولة مع خطط لاستثمارات إضافية خلال العقد الحالي.


البيان
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
أحمد بن سعيد يفتتح النسخة الـ 49 من معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025
افتتح سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي اليوم فعاليات النسخة التاسعة والأربعين من معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025 الذي يُعد أحد أبرز المعارض العالمية المتخصصة في قطاع الطاقة معلنا بدء الدورة الأكبر في مسيرة الفعالية الممتدة على مدى 49 عاماً. ويقام المعرض الذي يستمر حتى التاسع من أبريل تحت رعاية وزارة الطاقة والبنية التحتية وبمشاركة 40 ألفاً من الخبراء الدوليين في مجال الطاقة بما في ذلك أكثر من 500 من كبار المشترين للاطلاع على أحدث الابتكارات التي تقدمها 1600 جهة عارضة من 90 دولة. وأكد سمو الشيخ أحمد بن سعيد أن دولة الإمارات بفضل الرؤية الحكيمة والتوجيهات السديدة لقيادتها الرشيدة وعلى رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" أصبحت اليوم نموذجاً عالمياً يُحتذى في مسيرة التحول نحو الاقتصاد الأخضر وتعزيز الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة والنظيفة..مشيرا إلى أن الإمارات رسخت مكانتها كوجهة محورية لاستضافة وتنظيم أبرز الفعاليات والمعارض الدولية خصوصاً في مجالات الاستدامة والطاقة وهو ما يعكس التزامها الجاد بدعم الجهود العالمية الرامية إلى بناء مستقبل أكثر استدامة للأجيال القادمة. ولفت سموه إلى أهمية هذا الحدث الدولي في دعم جهود التحول نحو الطاقة المستدامة وتعزيز مكانة الإمارات كمركز عالمي للابتكار في مجال الطاقة لافتاً إلى أن الحدث يمثل منصة رائدة تجمع أبرز الخبراء والشركات العالمية والمحلية لعرض أحدث الابتكارات والتقنيات التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع الطاقة. وقال سموه إن تنظيم المعرض في إمارة دبي للعام التاسع والأربعين على التوالي يعكس الثقة الدولية بالإمارة كمركز إستراتيجي للمؤتمرات والمعارض ويعزز من دورها في قيادة الحوار العالمي حول أمن الطاقة والاستدامة. وقام سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم يرافقه معالي سعيد محمد الطاير نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي وعدد من مسؤولي وزارة الطاقة والبنية التحتية بجولة ميدانية في أروقة المعرض اطلع خلالها على أبرز الأجنحة المشاركة واستمع إلى شرح من ممثلي الشركات والمؤسسات العالمية حول أحدث الحلول والتقنيات المبتكرة في مجالات الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة. وتعرف سموه خلال الجولة على عدد من المشاريع الرائدة التي تعكس التقدم المتسارع في تبني التقنيات المستدامة والدور المتنامي الذي تلعبه دبي ودولة الإمارات في قيادة مستقبل الطاقة على المستويين الإقليمي والعالمي. من جانبه أكد معالي سعيد محمد الطاير نائب رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي التزام دولة الإمارات بتسريع وتيرة التحول في قطاع الطاقة بما يتماشى مع توجيهات القيادة الرشيدة لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" لتحقيق التوازن بين النمو الاقتصادي المستدام وحماية البيئة وأمن الطاقة. وأوضح معاليه خلال كلمة ألقاها نيابة عن معالي سهيل بن محمد المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية ضمن فعاليات افتتاح معرض ومنتدى الشرق الأوسط للطاقة 2025 أن التحول نحو الطاقة النظيفة يمثل أولوية إستراتيجية عالمية لا سيما في ظل الجهود الدولية الهادفة إلى تحقيق الحياد الكربوني بحلول منتصف القرن. ولفت معاليه إلى أن دولة الإمارات تهدف إلى إنتاج 20 جيجاواط من الطاقة النظيفة بحلول عام 2030 من خلال مشاريع كبرى يجري تنفيذها في أبوظبي ودبي تشمل مشاريع شركة "مصدر" ومجمع محمد بن راشد آل مكتوم للطاقة الشمسية الأكبر من نوعه في العالم في موقع واحد ويتم تنفيذه من قِبل هيئة كهرباء ومياه دبي. واستعرض أبرز محاور إستراتيجية الإمارات للطاقة 2050 التي تستهدف مضاعفة القدرة الإنتاجية للطاقة المتجددة ثلاث مرات بحلول عام 2030 وتحقيق كفاءة في استهلاك الطاقة بنسبة 45 بالمئخه بحلول عام 2050 كما تناول أيضاً الاستراتيجية الوطنية للهيدروجين 2050 التي تهدف إلى دعم الصناعات منخفضة الكربون وتحقيق الحياد المناخي مع السعي إلى إنتاج 15 مليون طن متري من الهيدروجين سنوياً بحلول عام 2050. ونوه الطاير بأن التزام الإمارات لا يقتصر على المستوى المحلي بل يمتد عالميًا حيث استثمرت الدولة أكثر من 50 مليار دولار في مشاريع للطاقة المتجددة في أكثر من 70 دولة مع خطط لاستثمارات إضافية خلال العقد الحالي.


زاوية
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- زاوية
"قسم المسعود للطاقة" و"فولفو بنتا" يستعرضان الحلول المبتكرة لتعزيز الحياد الكربوني خلال "معرض الشرق الأوسط للطاقة 2025"
دبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلن قسم "المسعود للطاقة"، التابع لـ"مجموعة المسعود" الرائدة في إمارة أبوظبي، عن مشاركته في الدورة التاسعة والأربعين من "معرض الشرق الأوسط للطاقة". وسيتم في إطار فعاليات الحدث، استعراض مجموعة متنوعة من التقنيات المبتكرة لإزالة الكربون من قبل "فولفا بنتا"، الشريك العالمي الاستراتيجي للقسم. وستقام فعاليات "معرض الشرق الأوسط للطاقة" في مركز دبي التجاري العالمي، خلال الفترة الممتدة من 7 وحتى 9 أبريل 2025. ويتيح الحدث منصةً استثنائية لخبراء قطاع الطاقة تمكنهم من التواصل واستكشاف مجالات التعاون وبناء الشراكات مع مزودي الطاقة حول العالم. كما يوفر فرصة للتعرف عن كثب على المنتجات والحلول المبتكرة التي تساهم في إحداث تغيير جذري متكامل عبر مشهد الطاقة العالمي، بالإضافة إلى تمكين الجهات المعنية من التأسيس لعلاقات تجارية هادفة على المدى الطويل مع أصحاب المصلحة الرئيسيين على مستوى القطاع. وسيتواجد خبراء وفريق قسم "المسعود للطاقة" ضمن الجناح H7 E10، إذ سيسلّط القسم الضوء على حلول "فولفو بنتا" النموذجية والقابلة للتوسيع، ومن ضمنها المنظومات الفرعية لبطاريات تخزين الطاقة، بالإضافة إلى محركهم الذي يعمل بالوقود المزدوج والهيدروجين. ويعد نظام بطاريات تخزين الطاقة بمثابة نظام فرعي مصمم لعمليات الشحن والتفريغ السريع في التطبيقات الصناعية للبطاريات التي تمتاز بالكثافة المرتفعة للطاقة. وتجدر الإشارة إلى أنه تم تحسين مستويات الطاقة لهذا الحل والارتقاء بقدراته، بهدف تلبية الاحتياجات التشغيلية والتجارية المتنوعة. وتعليقاً على المشاركة، قال راسو بارتينسشلاجير، المدير العام لقسم المسعود للطاقة: "يواصل قسم المسعود للطاقة الوفاء بالتزاماته ودعم الجهود الرامية لضمان مستقبل مستدام ومحايد كربونياً، وذلك عبر ابتكار حلول منخفضة الانبعاثات بمستويات عالية من الأداء. وتتميز منتجات "فولفو بنتا" التي نستعرضها حالياً بتوافقها مع هذه المعايير والآليات، نظراً لتصميمها المبتكر بمستويات استثنائية من الأداء والموثوقية مع تلبية الاحتياجات المتنامية للطاقة. وتسرنا المشاركة في معرض الشرق الأوسط للطاقة باعتباره منصة رئيسية تعزز قدراتنا على المشاركة في الجهود الاستراتيجية الرامية لاستشراف مستقبل مستدام في دولة الإمارات العربية المتحدة عموماً وإمارة أبوظبي خصوصاً." وإضافة إلى ما تقدم، تستعرض "فولفو بنتا" محركها D8 V5 الذي يعمل بنظام الوقود المزدوج بالهيدروجين والديزل، والذي يعزز قدرة الشركات والمؤسسات على مواجهة التحديات خلال عملية التحول لاستهلاك موارد الطاقة المتجددة. تم اعتماد مجموعة المحركات التي أطلقتها الشركة، كمحركات موثوقة يتم تشغيلها باستخدام زيوت نباتية تعالج بتقنية التهجين (HVO)، بالإضافة إلى اعتماد بعض المحركات الأخرى ومنها طراز D17، بمثابة منصة للوقود المتجدد. وقال هانيس نورجرن، رئيس وحدة المشاريع الصناعية في "فولفو بنتا": "تركز استراتيجية الحياد الكربوني التي نعتمدها على العملاء بالدرجة الأولى، وذلك عبر ضمان استدامة محركاتنا وانخفاض انبعاثاتها، والحرص على تعزيز جاهزيتها لاستخدام الوقود المتجدد في المستقبل القريب، بالإضافة إلى ضمان اعتماد معايير الهندسة المشتركة والأنظمة الفرعية الموثوقة وعالية الأداء لبطاريات تخزين الطاقة. ويوفر إطلاق هذا الحل بالتعاون مع قسم المسعود للطاقة في معرض الشرق الأوسط للطاقة فرصة ممتازة، إذ سيمكننا من تسليط الضوء على أحدث التطورات على مستوى الحلول التي نوفرها لتوليد الطاقة المستدامة، بالإضافة إلى التركيز على مدى تنافسيتها مقارنة بالمنتجات والحلول التي توفرها الشركات الأخرى ومزودو حلول الطاقة حول العالم." وفي دورته لهذا العام، ركّز "معرض الشرق الأوسط للطاقة" على خمس قطاعات رئيسية للمنتجات التي تعد رائدةً في دفع عجلة تطور قطاع الطاقة، مواكبةً للتحول نحو عالمٍ رقمي أكثر استدامة وتنوع في الموارد مستقبلاً. وتتمثل هذه القطاعات في الحلول الذكية؛ والطاقة النظيفة والمتجددة؛ المولدات الاحتياطية والطاقة الحرجة؛ والنقل والتوزيع؛ وإدارة الطاقة واستهلاكها. نبذة عن المسعود للطاقة: يمثل قسم الطاقة بمجموعة المسعود "إم تي يو" إحدى حلول رولز رويس في دولة الإمارات العربية المتحدة والبحرين والعراق وفولفو بينتا في الإمارات والبحرين، وليروي سومر في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويقوم بتقديم حلول تقنية وخدمات متكاملة بأفضل معايير الجودة بفضل ما يمتلكه من خبرة فريدة في هذا المجال وبما يتمتع به القسم من فريقٍ من الفنيين المؤهلين بالمعرفة والخبرة الفنية المتطورة التي تمكنه من تخطيط وتنفيذ حلول خاصة وفعالة للعملاء في خدمات البيع وما بعد البيع والتدريب. -انتهى- #بياناتشركات