logo
#

أحدث الأخبار مع #الشرقاويحبوب،

البسيج.. الصحراوي أرسل الأسلحة لـ'أسود الخلافة في المغرب الأقصى' طُمس مصدرها
البسيج.. الصحراوي أرسل الأسلحة لـ'أسود الخلافة في المغرب الأقصى' طُمس مصدرها

LE12

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • LE12

البسيج.. الصحراوي أرسل الأسلحة لـ'أسود الخلافة في المغرب الأقصى' طُمس مصدرها

قال الشرقاوي حبوب، مدير وذكر حبوب في ندوة صحفية نظمها وأوضح مدير 'البسيج'، أنه وفق المعلومات المتوصل إليها، إلى حدود اليوم، فإن القيادي في'ولاية داعش بالساحل' المدعو 'عبد الرحمان الصحراوي الليبي'، الذي كان على اتصال بشبكات التهريب، هو من وفر هذه الترسانة لأفراد الخلية الإرهابية، مشيرا إلى أنه 'بفضل يقظة المصالح الأمنية، فقد تم الوصول إلى هذه الأسلحة و منع حدوث كارثة لو تمكن أعضاء الخلية من وضع اليد عليها'. وتابع ان عمليات المسح الطوبوغرافي والتمشيط والتفتيش، بعد أزيد من ثلاث ساعات، مكنت من العثور على شحنة من الأسلحة والذخيرة النارية مدفونة في مكان منزو أسفل المرتفع الصخري، مبرزا أن هذه الترسانة تتكون من سلاحي كلاشينكوف مع خزانين للرصاص، وبندقيتين ناريتين، وعشر مسدسات نارية فردية من مختلف الأنواع، وكمية كبيرة من الذخيرة الحية من مختلف الأعيرة، كانت ملفوفة في أكياس بلاستيكية وجرائد ومنشورات ورقية بدولة مالي، من بينها أسبوعيات صادرة بتاريخ 15 و 27/01/2025. وأكد حبوب أن الخبرة الباليستيكية التي باشرها خبراء الأسلحة التابعين لمعهد العلوم والأدلة الجنائية بالمديرية العامة للأمن الوطني، أظهرت بأن هذه الأسلحة في وضعية اشتغال جيدة، وأنها خضعت لمحو عمدي لأرقامها التسلسلية بغرض طمس مصدرها، كما تم قطع ماسورة بعضها لتسهيل عملية إخفائها وحملها.

مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية يكشف معطيات جديدة عن تفكيك 'خلية الساحل' في المغرب
مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية يكشف معطيات جديدة عن تفكيك 'خلية الساحل' في المغرب

لكم

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • لكم

مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية يكشف معطيات جديدة عن تفكيك 'خلية الساحل' في المغرب

أكد مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، الشرقاوي حبوب، اليوم الاثنين بسلا، أن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها مؤخرًا في عدد من المدن المغربية كانت تمثل مشروعًا استراتيجيًا لتنظيم 'داعش' في منطقة الساحل، بهدف إنشاء فرع له داخل المملكة. جاء ذلك خلال ندوة صحفية نظمها المكتب المركزي للأبحاث القضائية. وأوضح حبوب أن خطورة هذه الخلية لا تكمن فقط في تعدد الأهداف التي تم تحديدها، بل أيضًا في كونها كانت جزءًا من مخطط استراتيجي لتنظيم 'داعش' بالساحل لإقامة فرع له في المغرب. وأشار إلى أن أعضاء الخلية كانوا يتلقون توجيهات من لجنة العمليات الخارجية للتنظيم، حيث شكلوا لجنة مصغرة للتنسيق معها بشأن المخططات الإرهابية وكيفية تنفيذها. وكشف حبوب أن عدد الموقوفين في هذه الخلية الإرهابية بلغ 12 مشتبها بهم، تتراوح أعمارهم بين 18 و40 سنة. وأضاف أن معظمهم يمتلكون مستويات تعليمية متدنية، حيث لا يتجاوز ثمانية منهم مرحلة الثانوي، بينما لم يتجاوز أحدهم السنة الأولى من التعليم الجامعي. كما أشار إلى أن اثنين فقط من المشتبه بهم متزوجان ولديهما أطفال، بينما يعمل أغلبهم في مهن وحرف بسيطة وعرضية. وأكد حبوب أن الأبحاث الأمنية الأولية أظهرت أن أعضاء الخلية كانوا على اتصال وثيق بكوادر من لجنة العمليات الخارجية لتنظيم 'داعش' بالساحل، والذي كان يقوده المدعو عدنان أبو الوليد الصحراوي (الذي لقي حتفه). كما تلقى أعضاء الخلية شريطًا مصورًا من التنظيم يحرضهم على تنفيذ العمليات الإرهابية، مما يشير إلى استعدادهم للانتقال إلى مرحلة التنفيذ المادي. وأشار حبوب إلى أن تفكيك هذه الخلية يأتي بعد أسابيع قليلة من تحييد خلية إرهابية أخرى في منطقة حد السوالم بضواحي الدار البيضاء، مما يؤكد أن المغرب يظل هدفًا رئيسيًا للتنظيمات الإرهابية الناشطة في منطقة الساحل. وأضاف أن المغرب كان سباقًا في دق ناقوس الخطر بشأن التهديدات الإرهابية في القارة الإفريقية، حيث تعمل الأجهزة الأمنية المغربية بشكل دؤوب لاستباق وإجهاض أي مخاطر قادمة من هذه المنطقة. وذكر حبوب أن الأجهزة الأمنية المغربية قامت بتفكيك أكثر من 40 خلية إرهابية مرتبطة بتنظيمات إرهابية في منطقة الساحل، بما في ذلك خلايا متخصصة في إرسال مقاتلين مغاربة لتلقي تدريبات عسكرية قبل العودة إلى المغرب للانخراط في أعمال إرهابية. كما أشار إلى أن بعض هذه الخلايا كانت تحت إشراف مباشر من أمراء الحرب التابعين لهذه التنظيمات. وفي سياق متصل، تطرق حبوب إلى خلية طنجة الإرهابية التي تم تفكيكها في دجنبر 2005، والتي كانت لها امتدادات في إسبانيا وارتباطات مع تنظيم 'الجماعة السلفية للدعوة والقتال' في منطقة الساحل. وأوضح أن التحقيقات كشفت أن أمير الخلية المزعوم أقام في معسكرات التنظيم في مالي قبل أن يتم تكليفه بتأسيس أرضية لوجيستيكية لتنفيذ عمليات تفجيرية في المغرب. وأكد حبوب أن اكتشاف مخبأ للأسلحة في منطقة الرشيدية يعيد إلى الأذهان خلية أمغالا الإرهابية التي تم تفكيكها في يناير 2011، والتي كانت مرتبطة بتنظيم 'القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي'. وأشار إلى أن هذه الخلية كانت تدير مخبأ للأسلحة الحربية في منطقة نائية، مما يظهر أوجه التشابه بينها وبين الخلية الإرهابية الأخيرة التي تم تفكيكها. واختتم حبوب حديثه بالتأكيد على أن منطقة الساحل تشهد نشاطًا محتدمًا للتنظيمات الإرهابية، التي تستفيد من عوامل مثل الصراعات الإثنية وعدم الاستقرار السياسي وشساعة الأراضي. وأشار إلى أن هذه التنظيمات تشكل تهديدًا حقيقيًا للمغرب والدول الأوروبية، خاصة مع سعيها إلى تدويل نشاطها والتكيف مع التحديات التي تواجهها في مناطق نفوذها.

الشرقاوي حبوب: أسلحة خلية 'أسود الخلافة' كانت في وضعية اشتغال جيدة
الشرقاوي حبوب: أسلحة خلية 'أسود الخلافة' كانت في وضعية اشتغال جيدة

كش 24

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • كش 24

الشرقاوي حبوب: أسلحة خلية 'أسود الخلافة' كانت في وضعية اشتغال جيدة

أعلن مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، الشرقاوي حبوب، عن تفاصيل جديدة تتعلق بعملية إحباط مخطط إرهابي بالغ الخطورة كان يستهدف المغرب بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم "داعش" بمنطقة الساحل الإفريقي. وكشف الشرقاوي حبوب خلال ندوة صحفية عقدت يوم الاثنين 24 فبراير 2025، أن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها خلال هذه العملية، التي نفذت بشكل متزامن في مدن العيون والدار البيضاء وفاس وتاونات وطنجة وأزمور وجرسيف وولاد تايمة وتامسنا، وأسفرت عن توقيف 12 متطرفًا، تحمل اسم "أسود الخلافة في المغرب الأقصى". وأضاف أن هذه العملية، مكنت من حجز أجسام ناسفة في طور التركيب، وعبوة مشبوهة عبارة عن طنجرة ضغط تحتوي على مسامير ومواد كيميائية تدخل في صناعة المتفجرات، وعدد كبير من الأسلحة البيضاء، ومبلغ مالي بالدولار الأمريكي، وأكياس تحتوي على مواد كيميائية مشبوهة، إضافة إلى رسم حائطي يتضمن شعار تنظيم "داعش"، ومخطوطات ورقية تحتوي على رصد دقيق لبعض المواقع والمنشآت المستهدفة. كما مكنت عمليات التفتيش والتمشيط من العثور على شحنة من الأسلحة والذخيرة النارية مدفونة في مكان معزول أسفل مرتفع صخري بإقليم الرشيدية، كانت ملفوفة في أكياس بلاستيكية وجرائد ورقية منشورة في دولة مالي، من بينها أسبوعيات ورقية صادرة بتاريخ 27 يناير 2025. وفي هذا السياق، أبرز مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية أن الأسلحة النارية المحجوزة كانت في وضعية اشتغال جيدة، وقد تم إتلاف أرقامها التسلسلية من أجل إخفاء مصدرها. وذكر المتحدث أن الأسلحة والمعدات المحجوزة تم توفيرها وإرسالها من طرف قيادي تنظيم "داعش" عبر مسالك تهريب غير شرعية، حيث قام بعد تأمين تهريب هذه الأسلحة والذخيرة وضمان إخفائها، بإرسال إحداثيات المكان لفريق "المنسقين" ضمن الخلية الإرهابية التي تم تفكيكها، بهدف تمكينهم من استلام الأسلحة والشروع في استخدامها لتنفيذ المشاريع الإرهابية.

البسيج.. متابعة الخلية الإرهابية استغرقت سنة تقريبا
البسيج.. متابعة الخلية الإرهابية استغرقت سنة تقريبا

LE12

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LE12

البسيج.. متابعة الخلية الإرهابية استغرقت سنة تقريبا

قال الشرقاوي حبوب، مدير وذكر حبوب في ندوة صحفية نظمها . وأوضح أن إجراءات البحث والتفتيش التي أنجزت على ضوء هذه العملية الأمنية مكنت، في مرحلة أولى، من حجز عدد كبير من المعدات والمواد التي تدخل في إطار التحضير لمشروع إرهابي وشيك وخطير، من قبيل مجموعة من العبوات الناسفة الجاهزة للاستعمال، ومواد يشتبه استخدامها في صناعة المتفجرات وأسلحة بيضاء . كما مكنت التحريات التقنية الأولية المنجزة من العثور لدى بعض أفراد هذه الخلية، المكلفين بعملية التنسيق، على إحداثيات وعناوين خاصة بنظام تحديد المواقع (GPS) تخص مخبأ للأسلحة والذخيرة الموجهة لأعضاء هذه الخلية من أجل تنفيذ مخططاتها الإرهابية، تم إعداده بإقليم الراشيدية، وتحديدا بالضفة الشرقية ل'واد كير' ب'تل مزيل'جماعة وقيادة واد النعام بمنطقة بوذنيب على الحدود الشرقية للمملكة . وأضاف أنه بعد الانتقال إلى المكان الذي حدده نظام التموقع الجغرافي، تبين بأن هذا المخبأ يتواجد عند سفح وعر المسالك، استلزم انتداب المعدات اللازمة وتسخير بروتوكول الأمن والسلامة الخاص بالتهديدات الإرهابية، وكذا الاستعانة بدوريات الكلاب المتخصصة في الكشف عن المتفجرات وأجهزة كشف المعادن ورصد وتحديد طبيعة المواد المشبوهة، وروبوتات لرصد الأجسام الناسفة، وجهاز المسح بالأشعة السينية . وتابع ان عمليات المسح الطوبوغرافي والتمشيط والتفتيش، بعد أزيد من ثلاث ساعات، مكنت من العثور على شحنة من الأسلحة والذخيرة النارية مدفونة في مكان منزو أسفل المرتفع الصخري، مبرزا أن هذه الترسانة تتكون من سلاحي كلاشينكوف مع خزانين للرصاص، وبندقيتين ناريتين، وعشر مسدسات نارية فردية من مختلف الأنواع، وكمية كبيرة من الذخيرة الحية من مختلف الأعيرة، كانت ملفوفة في أكياس بلاستيكية وجرائد ومنشورات ورقية بدولة مالي، من بينها أسبوعيات صادرة بتاريخ 15 و 27/01/2025 .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store