أحدث الأخبار مع #الشعب


صحيفة الخليج
منذ 17 ساعات
- رياضة
- صحيفة الخليج
خالد الظنحاني يتفوق على عمه
الظهير الطائر خالد إبراهيم الظنحاني من أبناء دبا الفجيرة، وحقق كأس دوري أبطال آسيا مع الشارقة، ليثأر لعمه الدكتور أحمد هلال الظنحاني حارس مرمى الشعب سابقاً، والذي فشل في الفوز بالبطولة التي كانت تحمل كأس الكؤوس الآسيوية، ليكتفي بوصيف البطولة التي أقيمت عام 1995. وإذا كان الدكتور أحمد هلال قد برع مع الشعب بالوصول معه إلى النهائي، فإن ابن شقيقه إبراهيم اللاعب خالد الظنحاني قد حقق البطولة التي استعصت على عمه.


البيان
منذ 2 أيام
- سياسة
- البيان
عبدالمنعم الهاشمي: دعم القيادة الرشيدة وراء ريادة الإمارات العالمية في الجوجيتسو
وبرغم ما تحقق فإننا نعتبر أنفسنا ما زلنا في منتصف الطريق بمهمتنا الأساسية، وهي بناء أجيال قوية قادرة على الحفاظ على مكتسبات الدولة، والمساهمة بفعالية في بناء مستقبلها المشرق، خصوصاً في ظل توجيهات القيادة، التي تضع «الرقم واحد»، والمركز الأول هدفاً دائماً في كل المجالات».


روسيا اليوم
منذ 3 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
ليبيا.. احتجاجات شعبية واستقالة وزراء
في الأثناء، يجري المجلس الرئاسي الليبي تحركات مكثفة واتصالات داخلية وخارجية، بينما تشهد المدينة انتشارا أمنيا واسعا وحالة من الترقب الشعبي لما ستسفر عنه الأيام المقبلة.


الشرق الأوسط
منذ 5 أيام
- ترفيه
- الشرق الأوسط
مصطفى الكاظمي
لم يعد مسموحاً التغنّي بالتاريخ. لقد غرق شعبنا العراقي، على وجه التحديد، بتاريخه حتى نسي مستقبله، فاقتصر حديثه عن أجداده، وغفل أنه يعيش اليوم تاريخه. من يفكّ.


الرياض
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الرياض
شؤونقبلة السلام.. وفخر الانتماء
بينما تتجه أنظار العالم نحو الرياض، حيث تحطّ الوفود السياسية، وتُطرح مبادرات الأمن والاقتصاد، وتُصاغ الاتفاقات الكبرى، يشعر كل سعودي أن وطنه لم يعد مجرد حضور جغرافي، بل محور تأثير، ومركز قرار، وصوت رشيد وسط عالم مضطرب. من أول زيارة خارجية لرئيس أميركي وما تحمله من أجندة إقليمية وتحولات كبرى، إلى جهود الوساطة بين روسيا وأوكرانيا، وإخماد نيران الحرب بين الهند وباكستان، والمساهمة في حل أزمة السودان.. كل ذلك ليس صدفة، بل تجلٍّ لصوت دولة تنطق بالعقل وتتحرك بالحكمة. نفخر اليوم بوطنٍ لم يعد فقط مهوى القلوب، بل بات قبلة للسلام، ومركزًا للحوار، ومنبرًا للعقلاء والنابغين.. وطن تُشَدّ إليه رِحال السياسة والاقتصاد كما تُشَدّ إليه رِحال الإيمان، وطن تُصاغ على أرضه المبادرات، وتُطفأ فيه نيران الصراعات، ويُصغى فيه لصوت الحق والاعتدال. نفخر اليوم بوطنٍ تتهافت عليه الوفود، وتقصده الحلول، ويكتب تاريخه بمداد الحكمة والرأي الرشيد، ويترسخ انتماؤنا إليه مع كل مبادرة، وكل نجاح، وكل يوم جديد؛ حيث الانتماء شعور يتجاوز جغرافيا الإقامة، ويتخطى حدود الأوراق الرسمية، ليصل إلى جوهر العلاقة بين الإنسان والأرض. نفخر اليوم بوطنٍ لم يكن ولاؤنا له يومًا وليد لحظة عابرة، ولا ردة فعل آنية، بل غريزة تشكلت في عمق وعينا، وسكنت فينا منذ القصيدة الأولى، حبًا واعتزازًا وفخرًا؛ ونشأنا على حبه كما يُنشأ الطفل على حب أمه؛ وطن نراه في ملامح الشيوخ، في أناشيد الصباح، في البيارق التي لا تُنكس، وفي كل خطوة إصلاح تُنجز نحو المستقبل. نفخر اليوم بوطنٍ شاب يستثمر في الإنسان، ويزرع فينا الحلم، ويقودنا برؤية لا تخشى التحديات، بل تواجهها.. وطن هو الملاذ من الفوضى، والسقف الذي يُظلّلنا، والحلم الذي كبر معنا، وسكن فينا كما نسكن فيه. نفخر اليوم بوطنٍ لا نخشاه، بل نخشى عليه، يفتح لنا النوافذ، ويمنحنا الأمل.. ونرى خيراته في أمننا، وتعليمنا، وصحتنا، ورفاهيتنا.. وطن نراه واحة خضراء وسط صحراء مضطربة، ينبع بالفرص، ويشمل الجميع بثماره وعطائه. نفخر اليوم بوطنٍ نحمله في قلوبنا قبل أن نحمله في جوازاتنا، ونبنيه بأفعالنا قبل أمنياتنا.. وطن نراه مستقبلًا، ونعيشه اعتزازًا.. وكلنا فداه.