logo
#

أحدث الأخبار مع #الشمبانزي

اكتشاف سر نشأة اللغة لدى أسلاف البشر
اكتشاف سر نشأة اللغة لدى أسلاف البشر

الديار

timeمنذ 13 ساعات

  • علوم
  • الديار

اكتشاف سر نشأة اللغة لدى أسلاف البشر

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حقق العلماء الألمان اكتشافا ثوريا، حيث أظهروا باستخدام التصوير بالرنين المغناطيسي وجود اتصال عصبي لغوي بين قرود الشمبانزي، بينما كان يُعتقد سابقا أنه سمة بشرية بحتة. واتضح أن نظام الاتصال المعقد نشأ منذ حوالي سبعة ملايين عام عند السلف المشترك للبشر الحديثين والشمبانزي. ويغير هذا الاستنتاج جذريا المفاهيم حول التطور النطقي ويوسع آفاق البحث في القدرات الفكرية للرئيسيات. ولفتت الحزمة المقوسة (Arcuate Fasciculus, AF) انتباه العلماء بشكل خاص، وهي حزمة من الألياف العصبية تربط بين مناطق اللغة في الدماغ. وتربط هذه الحزمة لدى البشر المناطق الصدغية والجبهية، مما يوفر الوظيفة النطقية المعقدة. وأصبح من المعروف الآن وجود هيكل مماثل لدى الشمبانزي، وإن كان أقل تطورا. بالإضافة إلى ذلك، وجد العلماء أن الحزمة المقوسة عند الشمبانزي تتفاعل مع التلفيف الصدغي الأوسط، وهو ما كان يُنسب سابقا إلى البشر فقط. واستخدم الباحثون من معهد "ماكس بلانك" الألماني للعلوم الإدراكية وعلوم الدماغ التصوير بالرنين المغناطيسي عالي الدقة لتحليل أدمغة 20 شمبانزي، شملت حيوانات من حدائق الحيوان وأخرى برية نفقَت بشكل طبيعي في غابات إفريقيا. وقال ألفريد أنواندر المؤلف الرئيسي للدراسة: "تمكَّنَا من تصوير المسار التفصيلي للألياف العصبية بين مناطق الدماغ المختلفة بدقة غير مسبوقة". وكشفت النتائج وجود اتصال واضح بين الحزمة المقوسة والتلفيف الصدغي الأوسط في كل دماغ تم فحصه، وهو اكتشاف يُناقض الافتراضات السابقة بأن هياكل اللغة الدماغية تطورت حصريا عند البشر. وأوضحت أنجيلا دي فريديريتشي مديرة قسم علم النفس العصبي والمشاركة في الدراسة: "كان يُعتقد سابقا أن البنى التشريحية الداعمة للغة ظهرت لدى البشر فقط. لكن نتائجنا تُغيِّر جذريا فهمنا لأصل اللغة والإدراك في سياق التطور". وأثبتت الدراسة أن الأساس العصبي للتواصل المعقّد كان موجودا بالفعل لدى السلف المشترك للإنسان والشمبانزي قبل نحو 7 ملايين سنة. ورغم أن هذه الوصلة العصبية لا تدعم لغة معقدة كتلك البشرية لدى الشمبانزي، إلا أنها ربما شكَّلت اللبنة الأولى لتطور الكلام البشري.

اكتشاف سر نشأة اللغة لدى أسلاف البشر
اكتشاف سر نشأة اللغة لدى أسلاف البشر

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • علوم
  • روسيا اليوم

اكتشاف سر نشأة اللغة لدى أسلاف البشر

واتضح أن نظام الاتصال المعقد نشأ منذ حوالي سبعة ملايين عام عند السلف المشترك للبشر الحديثين والشمبانزي. ويغير هذا الاستنتاج جذريا المفاهيم حول التطور النطقي ويوسع آفاق البحث في القدرات الفكرية للرئيسيات. ولفتت الحزمة المقوسة (Arcuate Fasciculus, AF) انتباه العلماء بشكل خاص، وهي حزمة من الألياف العصبية تربط بين مناطق اللغة في الدماغ. وتربط هذه الحزمة لدى البشر المناطق الصدغية والجبهية، مما يوفر الوظيفة النطقية المعقدة. وأصبح من المعروف الآن وجود هيكل مماثل لدى الشمبانزي، وإن كان أقل تطورا. بالإضافة إلى ذلك، وجد العلماء أن الحزمة المقوسة عند الشمبانزي تتفاعل مع التلفيف الصدغي الأوسط، وهو ما كان يُنسب سابقا إلى البشر فقط. واستخدم الباحثون من معهد "ماكس بلانك" الألماني للعلوم الإدراكية وعلوم الدماغ التصوير بالرنين المغناطيسي عالي الدقة لتحليل أدمغة 20 شمبانزي، شملت حيوانات من حدائق الحيوان وأخرى برية نفقَت بشكل طبيعي في غابات إفريقيا. وقال ألفريد أنواندر المؤلف الرئيسي للدراسة: "تمكَّنَا من تصوير المسار التفصيلي للألياف العصبية بين مناطق الدماغ المختلفة بدقة غير مسبوقة". وكشفت النتائج وجود اتصال واضح بين الحزمة المقوسة والتلفيف الصدغي الأوسط في كل دماغ تم فحصه، وهو اكتشاف يُناقض الافتراضات السابقة بأن هياكل اللغة الدماغية تطورت حصريا عند البشر. وأوضحت أنجيلا دي فريديريتشي مديرة قسم علم النفس العصبي والمشاركة في الدراسة: "كان يُعتقد سابقا أن البنى التشريحية الداعمة للغة ظهرت لدى البشر فقط. لكن نتائجنا تُغيِّر جذريا فهمنا لأصل اللغة والإدراك في سياق التطور". وأثبتت الدراسة أن الأساس العصبي للتواصل المعقّد كان موجودا بالفعل لدى السلف المشترك للإنسان والشمبانزي قبل نحو 7 ملايين سنة. ورغم أن هذه الوصلة العصبية لا تدعم لغة معقدة كتلك البشرية لدى الشمبانزي، إلا أنها ربما شكَّلت اللبنة الأولى لتطور الكلام البشري. المصدر: سجّل فريق من الباحثين، لأول مرة، لقطات توثق تناول قرود شمبانزي برية لفاكهة مخمّرة تحتوي على الكحول، في سلوك غير معتاد أثار الاهتمام حول أسبابه ودلالاته التطورية والاجتماعية. توصل فريق بحثي إلى أن قرود الشمبانزي تمتلك فهما متقدما للخصائص الفيزيائية والهندسية للمواد المستخدمة في حياتها اليومية، وتستطيع اختيار المواد المناسبة لصناعة أدوات بدائية.

الشمبانزي يقدم «الإسعافات الأولية» لبعضه البعض
الشمبانزي يقدم «الإسعافات الأولية» لبعضه البعض

الوسط

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • الوسط

الشمبانزي يقدم «الإسعافات الأولية» لبعضه البعض

أظهرت دراسة حديثة أن جماعات من الشمبانزي في بعض الغابات الأفريقية تمارس ما يشبه الإسعافات الأولية على بعضها البعض، من خلال تنظيف الجروح ولعقها، بل وحتى استخدام النباتات والحشرات لمعالجة الإصابات. هذا السلوك، الذي بدأ الباحثون في توثيقه بشكل رسمي، قد يكشف عن جذور التطور الطبي لدى البشر، حيث لاحظ الباحثون أن الحيوانات، بما فيها الشمبانزي، تلجأ إلى استخدام النباتات بطرق مختلفة، بعضها ذو خصائص مضادة للالتهابات أو مسكنة للألم، وفقا للدراسة المنشورة بمجلة « لكن في العام 2019، اكتشف علماء في غابات الغابون تصرفاً غير مسبوق؛ حيث رصدوا شمبانزي يقوم بفرك جروح أقرانه بالحشرات، مما قد يشير إلى محاولة علاجية، ربما بسبب خصائص هذه الحشرات المطهّرة. - - في محاولة لفهم هذا السلوك بشكل أعمق، قام فريق بحثي بقيادة إيلودي فريمان من جامعة أوكسفورد بتحليل تقارير سابقة عن شمبانزي الغابات في أوغندا، وتمكنوا من تسجيل سبع حالات بين عامي 1993 و2024، حيث ساعد أفراد من الشمبانزي زملاءهم المصابين باستخدام نباتات أو مواد طبيعية. وعي بوجود معاناة أحد أكثر الاكتشافات إثارة للدهشة هو أن هذه التصرفات لا تقتصر على أفراد تجمعهم صلات قرابة، بل يمتد الاهتمام إلى أفراد غير مرتبطين جينياً. بعض الشمبانزي يحاول إزالة الفخاخ البشرية من أجساد الآخرين، ما يدل على وعي بوجود معاناة ورغبة في المساعدة. يرى الباحثون أن دراسة هذه التصرفات توفر نظرة جديدة حول تطور الرعاية الصحية لدى البشر، إذ أن تقديم العلاج للآخرين دون مكاسب مباشرة قد يكون أقدم بكثير مما كان يُعتقد. مع استمرار البحث، قد يساعد هذا النوع من الدراسات في الكشف عن كيفية تطور سلوكيات الرعاية الاجتماعية، ليس فقط لدى الحيوانات، ولكن أيضاً لدى الإنسان عبر التاريخ .

دراسة: الشمبانزي يستخدم النباتات الطبية لعلاج جروحه ومساعدة الآخرين
دراسة: الشمبانزي يستخدم النباتات الطبية لعلاج جروحه ومساعدة الآخرين

24 القاهرة

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • 24 القاهرة

دراسة: الشمبانزي يستخدم النباتات الطبية لعلاج جروحه ومساعدة الآخرين

أظهرت دراسة جديدة أجرتها جامعة أكسفورد البريطانية كيف يستخدم الشمبانزي النباتات الطبية لعلاج جروحهم وتقديم المساعدة لأفراد آخرين في مجموعتهم. الشمبانزي يستخدم النباتات الطبية لعلاج جروحه ومساعدة الآخرين في الدراسة، التي نُشرت في مجلة Frontiers in Ecology and Evolution، أوضح الباحثون العلماء كيف يعتمد الشمبانزي والغوريلا، على الموارد الطبيعية للبقاء بصحة جيدة. واستمر فريق أكسفورد في مراقبة قرود الشمبانزي البرية في غابة بودونغو في أوغندا لمدة ثمانية أشهر، حيث تم توثيق استخدامهم للنباتات الطبية لعلاج الجروح. كما رصد العلماء حالات من مساعدة الشمبانزي لبعضهم البعض، مثل تقديم المساعدة في صيد الفخاخ التي تركها البشر، مما يعكس قدرة الشمبانزي على التعاطف. والباحثة الرئيسية في الدراسة، الدكتورة إيلودي فريمان، ذكرت أن هذه الاكتشافات تدعم فكرة أن الشمبانزي يمكنه أن يظهر سلوكيات تعاطفية تجاه أفراد آخرين في المجموعة، ما يعزز الفكرة القائلة بأن القدرة على الرعاية والتعاطف ليست سمة خاصة بالبشر فقط. كما تم توثيق 41 حالة من رعاية الشمبانزي لأنفسهم أو للآخرين. دراسة تتوصل لدواء فعّال لعلاج أعراض الصداع النصفي المبكرة دراسة جديدة تحذر: العمل لساعات طويلة أسبوعيًا قد يسبب تلف الدماغ أضافت فريمان، أن الدراسة تقدم رؤى جديدة حول الاستخدام المحتمل للموارد الطبية في الحياة البرية وكيفية استفادة البشر من هذه السلوكيات في المستقبل. وأشارت إلى أهمية البحث المستمر في هذا المجال لفهم أعمق لأساسيات الرعاية الصحية بين الرئيسيات.

الكيف مناولة.. بحث يشير لتناول الشمبانزي الكحول بجماعات على غرار البشر
الكيف مناولة.. بحث يشير لتناول الشمبانزي الكحول بجماعات على غرار البشر

النبأ

time٢٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • النبأ

الكيف مناولة.. بحث يشير لتناول الشمبانزي الكحول بجماعات على غرار البشر

يقول الباحثون إن هذا السلوك مُحير، إذ نادرًا ما تتشارك الشمبانزي الطعام، حيث شوهدت قرود الشمبانزي وهي تأكل وتتشارك فاكهةً كحوليةً في البرية لأول مرة، مما أثار حيرة العلماء حول سبب سعي هذه القرود عمدًا لمثل هذا النظام الغذائي. والتقطت كاميراتٌ تعمل بالحركة، نصبها باحثون في منتزه كانتانهيز الوطني في غينيا بيساو، لقطاتٍ لقرود الشمبانزي وهي تتشارك فاكهة الخبز الأفريقية المُخمّرة، المعروفة باحتوائها على الإيثانول، في عشر مناسباتٍ مُنفصلة. وأشار الباحثون في دراسةٍ نُشرت في مجلة "كارنت بيولوجي" إلى أن هذا السلوك الغريب قد يظهر فوائدَ الترابط الاجتماعي للشمبانزي، على غرار ما هو عليه لدى البشر. وكتب الباحثون: "نُوثّق لأول مرة تناول الشمبانزي البري المتكرر لفاكهة الخبز الأفريقية المُخمّرة طبيعيًا مع الإيثانول المُؤكّد، ومشاركتها"، مُضيفين أنه قد يكون هناك المزيد لفهم سلوك هذا الرئيسيات من خلال أحدث مُلاحظة. وقالت كيمبرلي هوكينغز، مُؤلّفة الدراسة من جامعة إكستر: "لا يتشارك الشمبانزي الطعام طوال الوقت، لذا قد يكون هذا السلوك مع الفاكهة المُخمّرة مُهمًا، ونحن بحاجة إلى معرفة المزيد عمّا إذا كانوا يبحثون عمدًا عن الفاكهة المُخمّرة وكيف يستقلبونها، ولكن هذا السلوك قد يكون المراحل التطورية المُبكرة للولائم". نسبة الكحول في مشروبات الشمبانزي اختبر الباحثون الفاكهة التي تقاسمها الشمبانزي لمعرفة مُحتوى الكحول، ووجدوا أن أعلى مُستوى كان 0.6% ABV، أو كحول من حيث الحجم، وهو مُقياس يُستخدم لقياس المشروبات الكحولية، بما أن 60-85% من النظام الغذائي للشمبانزي هو الفاكهة، فإن حتى مُحتوى الكحول المنخفض يُمكن أن يُشكّل استهلاكًا كبيرًا. ومع ذلك، حتى مع هذا المستوى من الاستهلاك، يشتبه الباحثون في أن الشمبانزي لن "يُسكر" على الأرجح، لأن هذا قد "لا يُحسّن بوضوح فرص بقائه على قيد الحياة". وبالمقارنة، تتراوح نسبة الكحول في مشروبات كحولية عادةً بين 4 و6%، ويقول الباحثون إن هذه النتيجة الأخيرة قد تكون "قمة جبل الجليد" في سلوك استهلاك الكحول بين الرئيسيات. وقالت آنا بولاند، المؤلفة المشاركة في الدراسة من جامعة إكستر: "بالنسبة للبشر، نعلم أن شرب الكحول يؤدي إلى إطلاق الدوبامين والإندورفين، وما ينتج عنه من مشاعر السعادة والاسترخاء، ونعلم أيضًا أن مشاركة الكحول، بما في ذلك من خلال تقاليد مثل الولائم، تُساعد على تكوين وتقوية الروابط الاجتماعية". ويثير البحث أيضًا العديد من الأسئلة المُحيّرة حول سلوك الشمبانزي، ولا يزال العلماء غير متأكدين من تأثير الكحول على عملية التمثيل الغذائي لدى الشمبانزي. وتشير مجموعة متزايدة من الأبحاث إلى تكيف في السلف المشترك للقردة الأفريقية أدى إلى زيادة كبيرة في عملية التمثيل الغذائي للإيثانول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store