#أحدث الأخبار مع #الصادقالنيهوم»،الوسطمنذ يوم واحدترفيهالوسطالمجلة التونسية «أصواتٌ ثقافية» تحتفي بالأدب الليبي.خصصت مجلة «أصواتٌ ثقافية» في إصدارها الجديد، للأدب الليبي، إذ جاء العدد الثالث في مائة وستين صفحة من الحجم الكبير، متضمنا بعديد المساهمات الأدبية والنقدية التي عكست ثراء الساحة الثقافية. وأولت المجلة اهتماما خاصا بالأصوات الشابة، وهي مجلة مستقلة تُعنى بالأدب والفنون وتعميق الرؤية النقدية، تصدرها دار «خريّف للنشر» بتونس بإشراف الكاتبة والناشرة حذامي خريّف، ويرأس تحريرها الأديب التونسي نورالدين بالطيب، وفقا لتقرير موقع «بلد الطيوب». ويمثل العدد «نافذة فقط» على المدونة الليبية، مع إعطاء أولوية لتعريف القارئ التونسي بأسماء جديدة وغير مألوفة، حسبما أوضح رئيس التحرير في كلمته الافتتاحية. - - وشمل العدد مقالات ودراسات نقدية بارزة منها «تاريخ الصحافة الليبية لمحمد الصالح المهيدي»، و«محمد المرزوقي وليبيا»، و«الشاعر الشعبي الفريطيس: ملامح التغريبية والشاعرية»، و«من لغة اليومي إلى صوت الحرب في الشعر الليبي المعاصر»، و«الحب في مواجهة الديكتاتورية: قراءة في رواية صراخ الطابق السفلي»، و«رمزية الحيوان في رواية الصادق النيهوم»، بالإضافة إلى دراستين عراقيتين حول المسرح الليبي بقلم مؤنس قاسم وفاتن شريف عواد. نصوص وشعر محكي كما تضمن العدد لقاءان مطولان مع الشاعرة بدرية الأشهب والناقد عبدالله مليطان، ونصوص للكتّاب الليبيين من مختلف الأجيال مثل: سالم الهنداوي، وأسماء القرقني، ومحمد الكراتي، ورامز النويصري، وسراج الدين الورفلي، وفاطمة الزهراء أعموم، وعفاف عبدالمحسن، وآخرين. احتفى العد أيضا بالشعر المحكي لكبار شعراء ليبيا الشعبيين مثل محمد الدنقلي، وسالم العالم، وعبدالرسول الحاسي، والصيد الرقيعي.
الوسطمنذ يوم واحدترفيهالوسطالمجلة التونسية «أصواتٌ ثقافية» تحتفي بالأدب الليبي.خصصت مجلة «أصواتٌ ثقافية» في إصدارها الجديد، للأدب الليبي، إذ جاء العدد الثالث في مائة وستين صفحة من الحجم الكبير، متضمنا بعديد المساهمات الأدبية والنقدية التي عكست ثراء الساحة الثقافية. وأولت المجلة اهتماما خاصا بالأصوات الشابة، وهي مجلة مستقلة تُعنى بالأدب والفنون وتعميق الرؤية النقدية، تصدرها دار «خريّف للنشر» بتونس بإشراف الكاتبة والناشرة حذامي خريّف، ويرأس تحريرها الأديب التونسي نورالدين بالطيب، وفقا لتقرير موقع «بلد الطيوب». ويمثل العدد «نافذة فقط» على المدونة الليبية، مع إعطاء أولوية لتعريف القارئ التونسي بأسماء جديدة وغير مألوفة، حسبما أوضح رئيس التحرير في كلمته الافتتاحية. - - وشمل العدد مقالات ودراسات نقدية بارزة منها «تاريخ الصحافة الليبية لمحمد الصالح المهيدي»، و«محمد المرزوقي وليبيا»، و«الشاعر الشعبي الفريطيس: ملامح التغريبية والشاعرية»، و«من لغة اليومي إلى صوت الحرب في الشعر الليبي المعاصر»، و«الحب في مواجهة الديكتاتورية: قراءة في رواية صراخ الطابق السفلي»، و«رمزية الحيوان في رواية الصادق النيهوم»، بالإضافة إلى دراستين عراقيتين حول المسرح الليبي بقلم مؤنس قاسم وفاتن شريف عواد. نصوص وشعر محكي كما تضمن العدد لقاءان مطولان مع الشاعرة بدرية الأشهب والناقد عبدالله مليطان، ونصوص للكتّاب الليبيين من مختلف الأجيال مثل: سالم الهنداوي، وأسماء القرقني، ومحمد الكراتي، ورامز النويصري، وسراج الدين الورفلي، وفاطمة الزهراء أعموم، وعفاف عبدالمحسن، وآخرين. احتفى العد أيضا بالشعر المحكي لكبار شعراء ليبيا الشعبيين مثل محمد الدنقلي، وسالم العالم، وعبدالرسول الحاسي، والصيد الرقيعي.