logo
#

أحدث الأخبار مع #الصخيرات

مرغم: «بوسهمين» حمى ليبيا ولابد من عودة المؤتمر الوطني العام
مرغم: «بوسهمين» حمى ليبيا ولابد من عودة المؤتمر الوطني العام

الساعة 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الساعة 24

مرغم: «بوسهمين» حمى ليبيا ولابد من عودة المؤتمر الوطني العام

زعم عضو المؤتمر الوطني العام المنتهية ولايته، محمد مرغم، أن نوري بوسهمين رئيس ما يعرف بـ«تيار يا بلادي»، حمى ليبيا، مشيرا إلى حتمية عودة المؤتمر الوطني العام، بحسب وصفه. وقال مرغم، في منشور عبر «فيسبوك»: 'إن صح الادعاء بأن المؤتمر الوطني العام (فشل) في الاحتفاظ بالسلطة أمام انقلاب دبرته البعثة الأممية بتواطؤ فئة من أعضائه، إلا أنه لا يمكن إنكار أنه نجح في حماية البلاد من أن يحكمها حفتر برفضه الاعتراف بجلسة البرلمان في طبرق في 2014/8/4م، الغريب أنه مع هذا (الفشل) فإن معظم أعضاء المؤتمر (الفاشل) نجحوا في الطفو على سطح المشهد الآسن حين (تشعبطوا) على خشبة المزايا الشخصية التي ألقتها لهم البعثة'، على حد قوله. وأضاف 'للمقارنة: عملية حماية ليبيا من «تسلط حفتر» كانت بقيادة نوري بوسهمين، انظروا فمن قاد عملية الطفو على سطح المشهد، فيزيائيًا الطفو لا يحتاج إلا إلى فقد الوزن. بعد الانكشاف المريع لحقيقة شرعية البرلمان، وحجم جريمة من وافق على الصخيرات، ماذا عسى أن يفعل فاقدو الوزن لا للتكفير عن جنايتهم فقط بل أيضا لاستعادة كرامتهم'، وفقا لحديثه. وتابع 'هل تكفي المطالبة برفض التوافق مع حفتر مع مواصلة الاعتراف بشرعية البرلمان؟، وهل يمكن سحب شرعية البرلمان دون الرجوع إلى سلطة المؤتمر واستئناف دوره كسلطة تفوق شرعيتها شرعية البرلمان؟'، بحسب تعبيره. واستطرد 'شرعية المؤتمر الوطني العام لا تستند فقط إلى الأسس الدستورية من الانتخابات، وعدم حصول تسليم قانوني للسلطة، وأحكام القضاء الدستوري، ولا إلى كونه لم يقبل التوقيع على اتفاق الصخيرات، بل تستند أيضا إلى أسس أخلاقية متينة تتمثل في وفائه بمبادئ فبراير ومشروع دولة القانون المؤسسات، التي خانها البرلمان بشرعنة الانقلاب، وخانها من تنازلوا عن شرعية المؤتمر ومنحوا البرلمان شرعية لا يستحقها وهم يرونه يشرعن الانقلاب'، على حد وصفه.

سبيل الأطفال للتعود على صيام رمضان
سبيل الأطفال للتعود على صيام رمضان

الجريدة 24

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الجريدة 24

سبيل الأطفال للتعود على صيام رمضان

مريم الرقيوق (ومع) بالنسبة لرضا، الذي احتفل مؤخرا بعيد ميلاده العاشر، سيكون رمضان هذه السنة مختلفا عن سابقيه، إذ قرر هذا الصغير الذي يصبو إلى موعد الرجولة، وبدعم من والديه، أن يستغل عطلة نهاية الأسبوع ليخوض تجربة أول يوم صيام له. وبنبرة لا تخلو من افتخار، يحكي عبد الواحد، والد الطفل، كيف أن ابنه "استيقظ بمفرده وعيناه شبه مغمضتين لكن بحماسة لا تخطئها عين لتناول وجبة السحور، هذا الوجبة الخاصة بالكبار، التي تسبق ساعات طوال من الإمساك عن الطعام" . فبعد أن قضى صباحه نائما وأدى صلاته وتنقل بين قراءة الكتب واللعب، لم تتبق أمام رضا سوى ساعات قليلة قبل أن يجتاز الاختبار الحقيقي. وما أن تم رفع آذان صلاة المغرب وحان موعد الإفطار، حتى انتابت رضا سعادة غامرة، فهو يستحق اليوم وجبة إفطار سيتناول فيها "الشهيوات" والحلويات المعدة خصيصا له، بعد أن قضى نهاره ممسكا عن الطعام. بدا سعيد بإنجازه وانضمامه إلى دائرة صائمي شهر رمضان، مثلما بدا الإعجاب على محيا والديه وشقيقته وشقيقه الأكبر. ويبقى الاحتفال بأول يوم صيام للطفل (ويفضل ليلة القدر) تقليدا راسخا لدى المغاربة، يجسد تعظيمهم لأحد أركان الإسلام وحرصهم على إعداد أبنائهم وتعويدهم عليه قبل سن البلوغ، حينما يصبح الصيام فريضة. ويرى رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة الصخيرات- تمارة، لحسن بن ابراهيم سكنفل، أن "الآباء يتحملون مسؤولية دينية وأخلاقية في غرس شعائر الإسلام لدى أبنائهم منذ الصغر، كالوضوء والصلاة والصيام، قصد تمكينهم من ممارستها بانتظام عند الكبر". وأكد السيد سكنفل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن تحقيق ذلك لا يتأتى بالموعظة والإرشاد فحسب، بل بإعطاء القدوة للطفل. حيث إن "كثيرا من الأطفال الذين يشاهدون آباءهم وهم يؤدون طقوسهم الدينية بانتظام يرغبون في تقليدهم وممارستها أيضا". وفي السياق ذاته، أكدت الأخصائية في الطب النفسي للأطفال، هدى حجيج، في حديث لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن "الطقوس التي تصاحب صيام الأطفال لأول مرة ترمز إلى "البلوغ" أو "الرشد"، أي أنه أكمل نموه، وهي عادة ما تكون مرحلة يرغب فيها الأطفال". وأضافت أن دافع الفضول والرغبة الملحة في التشبه بالكبار، أو المنافسة مع زملاءهم في الدراسة لأسباب مختلفة، تجعلهم يرغبون في الصيام طواعية. لكن بعض الآباء قد يثنون أطفالهم عن الصيام لأسباب معينة. نجاة، وهي أم لطفلة تبلغ 13 ربيعا، قالت، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إنها منعت ابنتها هذه السنة من صيام شهر رمضان، بداعي أن الصوم قد يؤثر سلبا على صحتها، "فهي هزيلة وتعاني من فقدان الشهية، تزعجني في غير رمضان، فهي لا تنهي طبقها أبدا. فكيف سيكون الحال إذا لم تأكل طوال النهار، بالإضافة إلى الكم الهائل من الواجبات المدرسية التي عليها إنجازها استعدادا للامتحانات؟". وفي هذا الصدد، يؤكد لحسن ابن ابراهيم سكنفل أن التعاليم الدينية واضحة بهذا الخصوص، حيث "لا يجوز للوالدين منع أبنائهم البالغين من صيام شهر رمضان بحجة أنهم يعانون من الإرهاق في المدرسة"، لكنه أوضح بالمقابل أنه "إذا كان الطفل البالغ مريضا، ففي هذه الحالة لا يجب عليه الصيام ويتوجب عليه قضاء الأيام التي أفطرها بعد الشفاء". من جهتها، تقول أخصائية التغذية أسماء زريويل، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الطفل قادر فسيولوجيا على صيام رمضان إذا كان طوله ووزنه طبيعيين وإذا لم يكن يعاني من أمراض أو نقص، خاصة الحديد. وأكدت الأخصائية على ضرورة مراقبة الآباء لأبنائهم للتأكد من قدرتهم على التحمل، وتشجيعهم على الإفطار إذا ظهرت عليهم أي علامات أو أعراض، مع تجنب الأنشطة غير الضرورية التي تتطلب مجهودا بدنيا مكثفا. ولفتت إلى أنه يتعين على الآباء "التأكد من أن الأطفال، وخاصة المراهقين، يلتزمون خلال شهر رمضان، بقواعد صحية، لاسيما النوم والتوزيع المتوازن للوجبات الغذائية". وأكدت الدكتورة زريويل على ضرورة أن يشتمل طبق الصائم على وجبات غنية بالخضار، إضافة إلى الفواكه الطازجة والحبوب الكاملة والأسماك والدواجن والحليب ومشتقاته (ما عدا الأجبان المالحة). وبالمقابل يجب تجنب العصائر والأطعمة الغنية بالسكريات أو بالكافيين (الشاي والقهوة ومشروبات الطاقة، على الخصوص)، خاصة خلال تناول وجبة "السحور". ويظل التدرج والتحفيز قاعدتان ذهبيتان ينبغي مراعاتهما لمساعدة الصائم الصغير على البدء في ممارسة شعيرته الدينية، وجعل رمضان مرادفا ليس للحرمان والقلق، بل للنضج الروحي والنفسي. شارك المقال

هل يُعاقَب المخالفون لقرار إلغاء شعيرة ذبح الأضحية في المغرب؟
هل يُعاقَب المخالفون لقرار إلغاء شعيرة ذبح الأضحية في المغرب؟

كش 24

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • كش 24

هل يُعاقَب المخالفون لقرار إلغاء شعيرة ذبح الأضحية في المغرب؟

بعد إعلان وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية ، أحمد التوفيق، رسميا إلغاء نحر أضاحي عيد الأضحى لهذه السنة، رحب العديد من المغاربة بالقرار، لاسيما أن هذا القرار سيجنب فئة عريضة منهم لهيب أسعار الأضاحي التي عرفت الموسم الماضي ارتفاعا صاروخيا. في حين طرح القرار بعض التساؤلات لدى فئة أخرى تجد نفسها قادرة على اقتناء كبش العيد، بخصوص قانونية وجواز مخالفته علما أن الملك محمد السادس قد أعلن في الرسالة التي تلاها وزير الأوقاف، أنه سيقوم "بذبح الأضحية نيابة عن الشعب". لاسيما أن بعض المواطنين، قد يلجأون إلى ذبح الأضحية بشكل سري، كما حدث خلال المرات السابقة التي ألغى فيها المغرب عيد الأضحى لأسباب بيئية واقتصادية إبان حكم الملك الراحل الحسن الثاني. فهل يجرم القانون هذه الممارسة؟ جوابا على هذا السؤال، أوضح الأستاذ خالد الدان، محام بهيئة الدار البيضاء، أن أي عقوبة جنائية لابد لها أن تجد نصا قانونيا تستند إليه، وهو ما يطلق عليه بشرعية العقوبة، مضيفا أن من بين المبادئ التي ينبني عليها القانون الجنائي، مبدأ "لا جريمة ولا عقوبة إلا بنص". كما أضاف أن النص الجنائي كما هو معلوم لدى الفقهاء القانونيين، يفسر تفسيرا ضيقا ولا يتوسع في تفسيره. وخلص إلى أن القرار الملكي جاء لرسم توجه عام يساهم في معالم السياسات العامة للدولة، وهو بذلك يعتبر توجيها ونصحا وإرشادا يهدف إلى رفع الحرج ويروم تجنيب البلاد لأي مشقة. "واجب شرعي" من جانبه، اعتبر لحسن سكنفل، رئيس المجلس العلمي المحلي لعمالة للصخيرات تمارة، أن طاعة ولاة الأمور واجبة، مضيفا أن قرار الملك محمد السادس، له مستند شرعي، وهو رفع الحرج ودفع الضرر. كذلك أوضح أن رفع الحرج متصل بعدم قدرة أغلب المواطنين على شراء الأضحية لغلائها الفاحش، أما رفع الضرر فيتمثل في الحفاظ على قطيع الماشية الذي تضرر بفعل توالي سنوات الجفاف وسوء التدبير. وختم المتحدث بالتأكيد على ضرورة الالتزام بقرار إلغاء نحر الأضحية. يذكر أن المغرب، سبق أن شهد قرارات ملكية بإلغاء شعيرة ذبح الأضحية في عيد الأضحى خلال سنوات 1963، 1981، 1996، وأخيرا 2025، إذ جاءت هذه القرارات استجابة لظروف اقتصادية وبيئية استثنائية أدت إلى ضغوط على القطاع الزراعي والثروة الحيوانية.

منحرفون يقتحمون "كراجات" بالصخيرات ويحولونها إلى أوكار للدعارة وتعاطي الممنوعات
منحرفون يقتحمون "كراجات" بالصخيرات ويحولونها إلى أوكار للدعارة وتعاطي الممنوعات

أخبارنا

time١٦-٠٢-٢٠٢٥

  • أخبارنا

منحرفون يقتحمون "كراجات" بالصخيرات ويحولونها إلى أوكار للدعارة وتعاطي الممنوعات

تسود بين ساكنة إقامة الياسمين بالصخيرات حالة من التذمر والغليان الشديد، بسبب الوضع الأمني المقلق الذي يسيطر على هذا التجمع السكني والوحدات المجاورة له، عقب إقدام مجموعة من المنحرفين والخارجين عن سلطة القانون على اقتحام محلات تجارية (كراجات) فارغة، وتحويلها إلى أوكار للدعارة وتعاطي المخدرات والمسكرات. وارتباطا بالموضوع، أشارت مصادر مطلعة أن عددا من هذه "الكراجات" تحولت خلال الفترة الأخيرة بسبب غياب المراقبة الضرورية، إلى مرتع يستقطب عشرات المدمنين على تعاطي الممنوعات، الذين اقتحموها بشكل علني، وحولوها إلى أوكار يمارسون فيها البغاء والرذيلة كل ليلة. في ذات السياق، أشارت مصادر الجريدة إلى أن الساكنة ضاقت ذرعا من هذه الممارسات غير الأخلاقية التي حولت حياتهم إلى جحيم لا يطاق، بسبب الضجيج والكلام الساقط الذي يستمر يوميا حتى وقت متأخر من الليل، وسط مطالب بضرورة تدخل الجهات المسؤولة، سواء مصالح الدرك الملكي، السلطات المحلية وأيضا "السانديك"، قصد وضع حد لهذه الفوضى، عبر توفير شروط السلامة والأمان الضروريين، في إشارة إلى كاميرات المراقبة، ورجال الحرس الخاص، مع ضرورة تنظيم دورات أمنية ليلية بشكل دائم ومستمر.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store