أحدث الأخبار مع #الصراع_الشرق_الأوسط


BBC عربية
منذ 13 ساعات
- سياسة
- BBC عربية
روسيا تخشى من خسارة أخرى في الشرق الأوسط جراء مواجهة إيران مع إسرائيل
عندما أطلقت إسرائيل عملية "الأسد الصاعد"، وصف مسؤولون روس التصعيد الحالي في الشرق الأوسط بأنه "مقلق وخطير". ومع ذلك، سارعت وسائل الإعلام الروسية إلى التأكيد على أن هناك جوانب إيجابية محتملة مما جرى لموسكو، من بينها: ومع ذلك، كلما طال أمد العملية العسكرية الإسرائيلية، ازداد إدراك أن روسيا لديها الكثير لتخسره في خضم الأحداث الجارية. كتب الخبير السياسي الروسي، أندريه كورتونوف، في صحيفة كوميرسانت الاقتصادية يوم الاثنين: "إن تصعيد الصراع يحمل مخاطر جسيمة وتكاليف محتملة على موسكو". وتبقى الحقيقة أن روسيا لم تتمكن من منع هجوم إسرائيلي شامل على دولة وقّعت معها روسيا قبل خمسة أشهر اتفاقية شراكة استراتيجية شاملة. وأضاف "من الواضح أن موسكو ليست مستعدة لتجاوز التصريحات السياسية التي تدين إسرائيل، كما أنها ليست مستعدة لتقديم مساعدة عسكرية لإيران". وتجدر الإشارة إلى أن اتفاقية الشراكة الاستراتيجية الروسية الإيرانية التي وقّعها الرئيس السوري، فلاديمير بوتين، والرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان في وقت سابق من هذا العام ليست تحالفاً عسكرياً. ولا تُلزم موسكو بالدفاع عن طهران. ومع ذلك، دافعت موسكو عن الاتفاق. وفي مقابلة مع وكالة أنباء ريا نوفوستي، أشار وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، إلى أن الاتفاقية أولت "اهتماماً خاصاً لتعزيز التنسيق من أجل السلام والأمن على الصعيدين الإقليمي والعالمي، ورغبة موسكو وطهران في تعاون أوثق في مجالي الأمن والدفاع". وخلال الأشهر الستة الماضية، فقدت موسكو بالفعل حليفاً رئيسياً في الشرق الأوسط، وهو بشار الأسد. فبعد الإطاحة بالزعيم السوري السابق، في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، عُرض عليه اللجوء في روسيا. ويُعد احتمال تغيير النظام في إيران، وفكرة فقدان شريك استراتيجي آخر في المنطقة، مصدر قلق كبير لموسكو. وتعليقاً على التطورات في الشرق الأوسط، يوم الثلاثاء، خلصت صحيفة موسكوفسكي كومسوموليتس إلى القول "في السياسة العالمية الحالية، تحدث تغييرات هائلة في الوقت الفعلي، ما سيؤثر على الحياة في بلدنا، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر". وسيقضي فلاديمير بوتين معظم هذا الأسبوع في مدينة سانت بطرسبرغ، إذ تستضيف المدينة منتداها الاقتصادي الدولي السنوي. وكان يُطلق على هذا الحدث سابقاً اسم "دافوس روسيا"، لكن هذا الوصف لم يعد ينطبق عليه الآن. ففي السنوات الأخيرة، امتنع الرؤساء التنفيذيون للشركات الغربية الكبرى عن المشاركة - خاصة منذ الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا. ومع ذلك، يزعم المنظمون أن ممثلين من أكثر من 140 دولة ومنطقة سيحضرون هذا العام. ومن شبه المؤكد أن السلطات الروسية ستستغل الحدث لمحاولة إثبات فشل محاولات عزل روسيا بسبب الحرب في أوكرانيا. وعلى الرغم من أنه منتدى اقتصادي، لكن الجغرافيا السياسية ليست بعيدة عنه. لكننا سنراقب عن كثب أية تعليقات يدلي بها زعيم الكرملين خلال المنتدى بشأن الشرق الأوسط وأوكرانيا.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- روسيا اليوم
إعلام: مستشارو ترامب منقسمون بشأن توجيه ضربة أمريكية لإيران
وكان موقع "أكسيوس" قد نقل يوم الثلاثاء عن مصادر لم يسمها في الإدارة الأمريكية أن ترامب يدرس بجدية إمكانية تدخل بلاده في الصراع بالشرق الأوسط وضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، خاصة مركز "فوردو" لتخصيب اليورانيوم تحت الأرض . وقالت "سي بي إس": "(ترامب) يدرس إمكانية الانضمام إلى الضربات الإسرائيلية ضد المنشآت النووية الإيرانية، بما في ذلك منشأة فوردو.. لكن لا يوجد إجماع بين كبار مستشاريه" حول ذلك. من جهة أخرى، أفاد متحدث باسم البنتاغون لوكالة "نوفوستي" بأن الولايات المتحدة تنقل مجموعة حاملة طائرات بقيادة السفينة "يو إس إس نيميتز" إلى منطقة عمليات القيادة المركزية (CENTCOM) في الشرق الأوسط لحماية التواجد العسكري الأمريكي. وأضاف أن البحرية الأمريكية تواصل عملياتها في شرق المتوسط خدمة للأمن القومي الأمريكي. وفي نفس اليوم، زعم ترامب أن أمريكا فرضت سيطرة كاملة على المجال الجوي الإيراني رغم أنظمة المراقبة والدفاع الجوي التابعة للجمهورية الإسلامية. كما استخدم ترامب أيضا لغة تهديدية تجاه المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وقال في منشور على منصة "تروث سوشيال": "نعلم تمامًا مكان اختباء ما يُسمى بالمرشد الأعلى. إنه هدف سهل، لكنه آمن هناك - لن نقضي عليه (نقتله!)، على الأقل ليس في الوقت الحالي. لكننا لا نريد أن تطلق صواريخ على المدنيين أو الجنود الأمريكيين. صبرنا ينفد. شكرا لاهتمامكم بهذا الأمر!". المصدر: RT + وكالات أفادت "نيويورك تايمز" بأن القوات الأمريكية في حالة تأهب قصوى بقواعدها في جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك الإمارات والأردن والسعودية مع تزايد المخاوف من اندلاع حرب أوسع نطاقا. أفادت صحيفة "نيويورك تايمز" نقلا عن مصادر بأن إيران أعدت صواريخ ومعدات عسكرية أخرى لضرب قواعد أمريكية في الشرق الأوسط إذا انضمت الولايات المتحدة إلى حرب إسرائيل ضدها. أعلن الحرس الثوري الإيراني في البيان رقم 9 الصادر مساء يوم الثلاثاء، أنه استهدف قواعد جوية إسرائيلية كانت تستخدم لمهاجمة إيران. أفادت وكالة "مهر" الإيرانية الرسمية بأن الدفاعات الجوية الإيرانية أسقطت طائرة إسرائيلية في جنوب غرب البلاد، وتجري الآن عمليات بحث عن الطيار. صرح مصدر في الأجهزة الأمنية الإيرانية لوكالة "نوفوستي" بأن السلطات على تواصل مستمر مع روسيا، وتعول على دورها في مجلس الأمن الدولي بشأن الصراع مع إسرائيل.

العربية
منذ 3 أيام
- أعمال
- العربية
محللون: الصراع في الشرق الأوسط يهدد النمو العالمي ويرفع إنتاج النفط الصخري
قال بنك سويسكوت - Swissquote Bank" إن بعض المحللين يرون أن تصاعد الصراع قد يُضعف النمو العالمي في نهاية المطاف ويحد من ارتفاع أسعار النفط. وأضاف أن بعض المحللين يعتقد أن ارتفاع الأسعار قد يشجع منتجي النفط الصخري على زيادة الإنتاج. وأوضح بنك «سويسكوت» أن تصاعد الصراع في الشرق الأوسط قد يضعف النمو العالمي ويحد من ارتفاع أسعار النفط. ويرى محللون أن ارتفاع الأسعار قد يشجع منتجي النفط الصخري على زيادة الإنتاج. كما أشار البنك إلى أن خطر تعطل الإمدادات يرجح ارتفاع أسعار النفط. وحذّر خبراء من أن التوتر بين إسرائيل وإيران قد يرفع أسعار النفط إلى أكثر من 100 دولار للبرميل. وقال بنك جي بي مورغان تشيس - JPMorgan Chase" في وقت سابق إن أسعار النفط قد ترتفع إلى 130 دولارا للبرميل إذا تصاعد النزاع في المنطقة. وتوقعت شركة "آي إن جي بارنجز - ING Barings" وصول أسعار النفط إلى 150 دولارًا للبرميل بنهاية عام 2025 في أسوأ الأحوال.