أحدث الأخبار مع #الصرخة


وكالة الأنباء اليمنية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- وكالة الأنباء اليمنية
اختتام منافسات بطولة كرة القدم للمدارس الصيفية بمحافظة صنعاء
صنعاء - سبأ : اختتمت بمديرية بني مطر في محافظة صنعاء اليوم منافسات بطولة كرة القدم لطلاب المدارس الصيفية النموذجية. وانتهت المباراة الختامية التي جمعت فريق مدرسة الإمام علي بمنطقة متنة مع فريق مدرسة الشهيد الصماد بعزلة بني الراعي، على ملعب متنة، بفوز الأخير على فريق الإمام علي بخمسة أهداف مقابل أربعة أهداف. وفي مديرية سنحان، انتهت منافسات بطولة كرة القدم لطلاب المدارس الصيفية بفوز فريق مدرسة الإمام الحسين على فريق مدرسة الصرخة بثلاثة أهداف مقابل هدفين بضربات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة التي أقيمت على ملعب مدرسة الشهيد علي عامر، بالتعادل بهدفين لمثلهما. وأشاد مدير مكتب الشباب بالمحافظة عبدالمحسن الشريف، بحماس وتفاعل المشاركين في البطولة، التي جاءت بالتزامن مع أنشطة الدورات الصيفية لتنمية مهارات الشباب وتحفيزهم في المجال الرياضي. وفي الاختتام الذي حضره مدير النشاط الرياضي نبيل الناموس ومسؤول التربية بسنحان أحمد ناصر والشباب في بني مطر عبدالقادر الكندي ومديرو المدارس الصيفية المشاركة، تم تكريم فريق مدرسة الشهيد الصماد وفريق مدرسة الإمام الحسين بكؤوس وميداليات ذهبية ومصاحف وفريق مدرسة الإمام علي ومدرسة الصرخة بميداليات فضية وكتيبات. صنعاء 15 ذو القعدة 1446هـ/ 13 مايو 2025م(سبأ)- اختتمت بمديرية بني مطر في محافظة صنعاء اليوم منافسات بطولة كرة القدم لطلاب المدارس الصيفية النموذجية. وانتهت المباراة الختامية التي جمعت فريق مدرسة الإمام علي بمنطقة متنة مع فريق مدرسة الشهيد الصماد بعزلة بني الراعي، على ملعب متنة، بفوز الأخير على فريق الإمام علي بخمسة أهداف مقابل أربعة أهداف. وفي مديرية سنحان، انتهت منافسات بطولة كرة القدم لطلاب المدارس الصيفية بفوز فريق مدرسة الإمام الحسين على فريق مدرسة الصرخة بثلاثة أهداف مقابل هدفين بضربات الترجيح بعد انتهاء الوقت الأصلي للمباراة التي أقيمت على ملعب مدرسة الشهيد علي عامر، بالتعادل بهدفين لمثلهما. وأشاد مدير مكتب الشباب بالمحافظة عبدالمحسن الشريف، بحماس وتفاعل المشاركين في البطولة، التي جاءت بالتزامن مع أنشطة الدورات الصيفية لتنمية مهارات الشباب وتحفيزهم في المجال الرياضي. وفي الاختتام الذي حضره مدير النشاط الرياضي نبيل الناموس ومسؤول التربية بسنحان أحمد ناصر والشباب في بني مطر عبدالقادر الكندي ومديرو المدارس الصيفية المشاركة، تم تكريم فريق مدرسة الشهيد الصماد وفريق مدرسة الإمام الحسين بكؤوس وميداليات ذهبية ومصاحف وفريق مدرسة الإمام علي ومدرسة الصرخة بميداليات فضية وكتيبات.


الشرق الأوسط
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
اختطاف يمنيين في إب بتهمة طمس «الصرخة الخمينية»
عادت الجماعة الحوثية من جديد لشن حملات ملاحقة وتعقب ضد المدنيين بمحافظة إب اليمنية (193 كيلومتراً جنوب صنعاء)، على خلفية اتساع الحملات الشعبية لإزالة وطمس شعارات الجماعة، بما فيها شعار «الصرخة الخمينية» من الشوارع وجدران المنازل والمؤسسات الحكومية والأهلية. وكشفت مصادر محلية في المحافظة لـ«الشرق الأوسط»، عن أن قادة الجماعة استنفروا عناصرهم الأمنيين في اليومين الماضيين لتنفيذ حملات دهم لمنازل السكان في أحياء حراثة، والمعاين، والأكمة، والسبل، وقحزة، بعاصمة المحافظة (مدينة إب)، أسفرت عن خطف نحو 15 مدنياً بعد اتهامهم بالوقوف وراء طمس الشعارات. ويتزامن ذلك مع فشل مُستمر لأجهزة الجماعة الحوثية في معرفة من يقفون خلف إزالة الشعارات وصور القتلى من على الجدران وواجهات المنازل والمباني. ويخشى الانقلابيون من أن استمرار ما يصفونه بـ«التعدي المجهول» بطمس شعاراتهم وإزالة صور قتلاهم في إب، قد يُنذر باندلاع انتفاضة وشيكة في أوساط السكان ضد وجودهم في المحافظة. الحوثيون يلطخون جدران مسجد في صنعاء بشعاراتهم (الشرق الأوسط) واتسعت رقعة الاستهداف الشعبي لطمس وإزالة شعار «الصرخة الخمينية» وصور قتلى الجماعة بمركز المحافظة وصولاً إلى مدينة «القاعدة» بمديرية ذي السفال (جنوب إب) وأحياء بمديرية العدين (جنوب غرب)، حيث نفذت حملات دهم مماثلة، خطفت فيها الجماعة عدداً من المدنيين بينهم 6 أطفال. وأفاد شهود لـ«الشرق الأوسط»، بكسر سكان المحافظة حاجز الخوف من قمع الجماعة عبر تنفيذهم حملات سرية لمحو الشعارات الحوثية من على جدران المدينة. ويأتي ذلك متوازياً مع نصب الانقلابيين مكبرات صوت ضخمة في تقاطعات عدد من الشوارع الرئيسة وفي بعض الأسواق وعلى مداخل الأحياء في المدينة لبث مواد إذاعية تروج لأفكار الجماعة ولانتصاراتها المزعومة مع بث أهازيج حماسية لاستقطاب مقاتلين جُدد ودعم المجهود الحربي. ويقول مُفيد، وهو مواطن من إب، لـ«الشرق الأوسط»، إنه رأى خلال ساعة متأخرة من الليل، لدى عودته من متجره إلى منزله في وسط المدينة، ثلاثة شبان وهم ينفذون حملة لإزالة شعارات الجماعة بذات الحي. وأفاد بأن الشبان المناوئين للانقلاب قاموا بعد طمس الشعارات الطائفية برسم العلم اليمني، وكتابة عبارات مضادة للفكر الحوثي، ومطالبة برحيل الجماعة. شعار الصرخة الخمينية تعرض للطمس في إب اليمنية (إكس) ويؤكد مفيد أن السكان لم يستجيبوا لدعوات الحوثيين بالإبلاغ عن الأشخاص الذين يقومون بمثل ذلك العمل، لاعتقادهم أن تلك الشعارات طائفية وغير وطنية، ولا تعود بالنفع على سكان المحافظة، بل تستهدفهم بالتعبئة والحشد إلى الجبهات. ويتحدث الشاهد عن شن عناصر من الحوثيين ظهر اليوم التالي بعد تلقيهم بلاغات من جواسيس تابعين لهم، حملات دهم لكثير من المنازل، حيث باشروا بفتح تحقيقات مع بعض السكان لمعرفة من يقف وراء طمس الشعارات. وجاء استمرار حملات الطمس لشعارات الجماعة في إب، جراء افتقاد الأخيرة إلى وجود حاضنة شعبية لها بتلك المحافظة التي تعيش تحت حكم الانقلاب بالقوة. وكانت الجماعة الحوثية كثّفت في أوقات سابقة من بث شعاراتها على جدران أحياء في مدينة إب وعدد من مديرياتها، وهو ما يثير حالة من الغضب والرفض الواسع لها في أوساط السكان.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة الأنباء اليمنية
فعاليات خطابية في ريف إب والمشنة والسبرة بذكرى الصرخة
إب - سبأ: نُظمت فعاليات خطابية في مديريات ريف إب والمشنة والسبرة بمحافظة إب، بالذكرى السنوية لشعار "الصرخة". وخلال الفعاليات، أكد وكيلا المحافظة قاسم المساوى وحارث المليكي، ومدير مديرية السبرة حميد المتوكل، أن شعار "الصرخة" تجاوز بُعده السياسي والدِّيني ليصبح مشروعًا متكاملًا في مختلف المجالات، وشعارًا يرفعه المستضعفون في كل مكان. وأشاروا إلى أن "الصرخة" كانت ولا تزال سلاحًا فعالًا لمواجهة قوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وإسرائيل. كما أوضحوا أن اليمنيين يجسِّدون الشعار عملياً بمواجهة أمريكا وإسرائيل؛ نصرةً للقضية الفلسطينية.. مشددين على ضرورة المقاطعة الشاملة للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية، وعدم الاستهانة بتأثيرها. وأكدت كلمات الفعاليات أهمية التمسك بشعار "الصرخة" كأداة لمواجهة قوى الاستكبار.. داعين إلى مواصلة الحشد والتعبئة لمواجهة "العدوان الأمريكي - الإسرائيلي". وتطرقت إلى بداية انطلاق الشعار ودوره كعنوان للمشروع القرآني، وأهمية تجسيد معانيه، واستلهام النصر في مواجهة قوى الاستكبار، مع الدّعوة إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية.


نافذة على العالم
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
"بعد 50 عامًا من الغموض: لوحة "الصرخة" تكشف سرًا صادمًا يهز عالم الفن!"
بعد 50 عامًا من الغموض: لوحة "الصرخة" تكشف سرًا صادمًا يهز عالم الفن! لطالما أسرت لوحة "الصرخة" لإدفارد مونك عشاق الفن والنقاد على حد سواء، لتصبح واحدة من أكثر الصور شهرة في تاريخ الفن. على مر السنين، خضعت اللوحة لتحليلات متعددة، وتفسيرات لا حصر لها، وتكهنات واسعة النطاق حول المعنى الكامن وراء هذا العمل المؤثر. الآن، وبعد مرور 50 عامًا من البحث الدقيق، كشف فريق دولي من الخبراء عن سر صادم قد يغير فهمنا للوحة "الصرخة" إلى الأبد. الكشف عن النقش المخفي استخدم الباحثون تقنيات تصوير متقدمة، بما في ذلك التصوير الطيفي والتحليل بالأشعة السينية، للكشف عن نقش مخفي بالكاد يمكن ملاحظته بالعين المجردة. يقع النقش، الذي يظهر على الركن العلوي الأيسر من اللوحة، ويتكون من سلسلة من الكلمات المكتوبة بخط اليد. وبعد فك رموز النقش، تبين أنه يعكس منظورًا شخصيًا للمناظر الطبيعية الملحمية، حيث يمثل هذا الكشف تحولًا جذريًا في الطريقة التي ننظر بها إلى "الصرخة" وإلى حالة الفنان النفسية في ذلك الوقت. تأثير الاكتشاف على فهم "الصرخة" يشير الخبراء إلى أن هذا الاكتشاف قد يلقي الضوء على الحالة الذهنية لإدفارد مونك في ذلك الوقت، وربما يقدم تفسيراً أكثر تحديدًا للألم الوجودي الذي يبدو أنه ينضح من اللوحة. هل كانت "الصرخة" مجرد تعبير عن القلق العالمي، أم أنها تعكس تجربة شخصية فريدة من نوعها؟ الإجابة، على ما يبدو، تكمن الآن في هذا النقش المخفي. هذا الاكتشاف الجديد، والذي يتصدر ترند جوجل في مجال الفن، دفع العديد من المؤرخين الفنيين إلى إعادة تقييم الدراسات السابقة حول "الصرخة" وتأثيرها على الحركة التعبيرية. الخطوات التالية في البحث الآن بعد أن تم الكشف عن هذا السر، يخطط الباحثون لإجراء مزيد من التحليل للنقش، بهدف فهم السياق التاريخي والثقافي الذي ظهر فيه. يأملون أيضًا في تحديد هوية الشخص الذي كتب النقش، مما قد يوفر رؤى إضافية حول علاقة مونك بهذا الشخص وتأثيره على عمله الفني. يبقى أن نرى ما إذا كانت هذه الاكتشافات ستؤدي إلى تغيير جذري في الطريقة التي ننظر بها إلى "الصرخة"، لكن شيئًا واحدًا مؤكد: هذه اللوحة الشهيرة لا تزال تحتفظ بأسرار جديدة تنتظر الكشف عنها.


يمني برس
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
الصرخة.. تأصيلٌ للعداء تجاهَ الهيمنة الأمريكية والإسرائيلية
تحليل _د. شعفل علي عمير: بدأ شعار 'الصرخة' الذي أطلقه السيد الشهيد حسين بدر الدين الحوثي 'رضوان الله عليه' أنصار الله عليه عام 2002. كأحد أبرز التعبيرات السياسية والدينية في المنطقة، حَيثُ يجسد البراءة من أعداء الله والمعارضة للسياسات الأمريكية والإسرائيلية في المنطقة هذا الشعار الذي يحمله ويصرخ به اليمنيين ليس مُجَـرّد كلمات، بل هو انعكاس لصورة الصدام الحضاري والسياسي والاقتصادي الذي يشعرون به في وجه قوى عظمى يرون أنها تخدم مصالحها على حساب مصائر ومصالح أمم بأكملها. في هذا السياق ترجمة الصرخة النتيجة الحتمية لتاريخ طويل من السياسات المعادية للعرب والمسلمين تاريخ ملطخ بالصراع والانتهاكات والتدخلات. إن رفع أنصار الله لشعار مثل هذا هو تعبير عن حالة غضب شعبي متجذر، قوامه الحفاظ على الهوية، ورفض للهيمنة الخارجية، وسعي لتحقيق العدالة وإعادة صياغة العلاقات الدولية بشكل أكثر إنصافًا للشعوب المظلومة. إن العجلة نحو التغيير تظل قائمة وقد إجَابَة وأثبتت الأحداث بأن هذا الشعار سيقود إلى إحداث تغيير وليس مُجَـرّد صرخة في وجه العواصف. تستهل صياغة الشعار بعبارة 'الله أكبر'، التي تحمل دلالة دينية قوية، معبرة عن إيمان اليمنيين بتفوق قوة الله وسيادته على كُـلّ قوى الأرض. هذه العبارة ليست مُجَـرّد تعبير ديني، بل تمثل دعوة لتوحيد الصفوف وزيادة الإيمان بالقضايا العادلة، كما تعزز الشرعية الدينية لمقاومة الظلم أما الجزء الثاني من الشعار 'الموت لأمريكا'، فيعكس بوضوح المعارضة القوية للسياسات الأمريكية بالمنطقة. يعتبر أنصار الله أن الولايات المتحدة تلعب دورًا محوريًّا في زعزعة الاستقرار من خلال دعم الكيان الصهيوني ليستمر في جرائم الإبادة بحق الفلسطينيين وانتهاك مقدسات المسلمين ودعم الأنظمة القمعية التي تخدم السياسات الأمريكية والإسرائيلية لضمان مصالحها على حساب حقوق الشعوب. يظهر ذلك بوضوح من خلال تدخلاتها العسكرية والاقتصادية التي تؤدي غالبًا إلى تفاقم الأزمات وتؤجج الصراعات في أوساط الأُمَّــة إضافة إلى ذلك، يمثل قولهم 'الموت لإسرائيل' تعبيرًا موجهًا نحو الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، الذي يعتبره أنصار الله رمزًا للظلم الذي تتعرض له الأُمَّــة العربية والإسلامية بشكل عام. يُنظر إلى الدعم الأمريكي لـ (إسرائيل) كجزء من استراتيجية تهدف إلى تعزيز الهيمنة الإسرائيلية وتجاهل الحقوق الفلسطينية، مما يعمق مشاعر الاستياء والغضب بين الشعوب العربية ضد الكيان الصهيوني وأمريكا فيأتي الشعار تعبيرًا عن غضب الأُمَّــة العربية والإسلامية جميعها أما الجملة 'اللعنة على اليهود'، فهي تُفهم في إطار السياسة تجاه الحكومة الإسرائيلية وأيديولوجياتها دون أن تُفسر كرفض لديانة معينة؛ لأَنَّ الإيمَـان بكل الكتب السماوية يعتبر من مقتضيات الدين الإسلامي إنه تجسيد عملي لأمرٍ إلهي بالبراءة من أعداء الله، كما جاء في القرآن الكريم. وهو يعكس رد فعل على الممارسات الإسرائيلية، ويعتبر تجسيدًا للتوجيهات الإلهية الواردة في القرآن الكريم، مما يضفي بُعدًا دينيًّا وثقافيًّا للصرخة وعلى صعيد آخر، تعكس عبارة 'النصر للإسلام' تطلعات أنصار الله في بناء مستقبل تشعر الأُمَّــة العربية والإسلامية والعالم برمّته فيه بأن الإسلام هو النظام الذي يضمن حقوق الأفراد ويعزز القيم الإنسانية. يرون أن صعود القوى الغربية يمثل تحديًا لمبدأ العدالة الإلهية، ويؤكّـدون أن هذه القوى قد انحرفت عن المبادئ الإنسانية الأَسَاسية التي يدعو إليها الإسلام. وكل الديانات السماوية. بصورة شاملة، يمكن فهم هذا الشعار في إطار المقاومة العربية ضد الرؤى السياسية الغربية المهيمنة. يعبّر أَيْـضًا عن رفض الشعوب العربية والإسلامية للإملاءات من دول الاستكبار العالمي، وسعيهم نحو هوية عربية إسلامية ذات سيادة حقيقية. كما يدل الشعار على الرغبة في رؤية مستقبل يتشكل وفق مبادئ العدالة والمقاومة لنصرة المضطهدين، وتحقيق سلام حقيقي يعتمد على السلام والعدالة لكل الشعوب المضطهدة.