
فعاليات خطابية في ريف إب والمشنة والسبرة بذكرى الصرخة
إب - سبأ:
نُظمت فعاليات خطابية في مديريات ريف إب والمشنة والسبرة بمحافظة إب، بالذكرى السنوية لشعار "الصرخة".
وخلال الفعاليات، أكد وكيلا المحافظة قاسم المساوى وحارث المليكي، ومدير مديرية السبرة حميد المتوكل، أن شعار "الصرخة" تجاوز بُعده السياسي والدِّيني ليصبح مشروعًا متكاملًا في مختلف المجالات، وشعارًا يرفعه المستضعفون في كل مكان.
وأشاروا إلى أن "الصرخة" كانت ولا تزال سلاحًا فعالًا لمواجهة قوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وإسرائيل.
كما أوضحوا أن اليمنيين يجسِّدون الشعار عملياً بمواجهة أمريكا وإسرائيل؛ نصرةً للقضية الفلسطينية.. مشددين على ضرورة المقاطعة الشاملة للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية، وعدم الاستهانة بتأثيرها.
وأكدت كلمات الفعاليات أهمية التمسك بشعار "الصرخة" كأداة لمواجهة قوى الاستكبار.. داعين إلى مواصلة الحشد والتعبئة لمواجهة "العدوان الأمريكي - الإسرائيلي".
وتطرقت إلى بداية انطلاق الشعار ودوره كعنوان للمشروع القرآني، وأهمية تجسيد معانيه، واستلهام النصر في مواجهة قوى الاستكبار، مع الدّعوة إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- 26 سبتمبر نيت
وقفات قبلية في حبيش وبعدان وريف إب براءةً من الخونة وثباتاً مع غزة
أقيمت، اليوم، في عزلة مشورة بمديرية ريف إب وقفة قبلية مسلحة استمرارًا لموقف الإسناد والدعم لغزة والبراءة من كل خائن وعميل. وجدد المشاركون في الوقفة، بحضور وكيل المحافظة قاسم المساوى ومسؤول التعبئة في المديرية علي خرصان، ثباتهم على الموقف واستعدادهم لأي مواجهة وإسناد لإخوانهم في غزة الذين يتعرضون لأبشع الجرائم وصنوف العذاب من قِبل عصابات الصهاينة المجرمين. كما ندّدوا في بيان وقفتهم بحالة الخنوع والذل والهوان التي وصلت إليها الأنظمة العربية والإسلامية التي لم تحرك ساكنًا على مدى عام وثمانية أشهر من الإجرام ضد الشعب الفلسطيني. وأشادوا بصمود أحرار غزة ومقاوميها الأبطال الذين سطروا أروع ملاحم الصمود والتضحية.. معبِّرين عن فخرهم واعتزازهم بعظمة القيادة الثورية اليمنية التي اتخذت مواقف مشرِّفة، ولا تزال ثابتة رغم العدوان والقصف الأمريكي والإسرائيلي. وعبَّروا عن تلاحمهم ووقوفهم الحازم ضد كل خائن أو عميل للعدو الأمريكي والإسرائيلي.. مطالبين بإجراءات وعقوبات قاسية ضد من يثبت تورطهم في هذه الخيانة العظمى. إلى ذلك، نظَّم أبناء عزلتي بين الضاحتين وصائر في مديرية حبيش وقفة قبلية تأكيدًا على الثبات مع غزة وبراءةً من الخونة والعملاء. وفي الوقفة، بحضور مدير المديرية، شوقي التويتي، أعلن أبناء صائر وبين الضاحتين نفيرهم العام، وبراءتهم من كل خائن وعميل. وأشاروا إلى أن الفشل الأمريكي في اليمن والعجز عن إضعاف القدرات العسكرية جاء بفضل من الله الذي ثبَّت هذا الشعب وقيادته على موقفهم. وباركوا العمليات التي نفذتها القوة الصاروخية في عمق الكيان مطار اللّد المسمى "بن غوريون". كما نظم أبناء عزلة دلال في مديرية بعدان وقفة قبلية مسلحة تأييدًا ونصرةً لأبناء غزة وإعلان البراءة من الخونة والعملاء. وأشاد المشاركون في الوقفة، بحضور مدير المديرية مفضل الجلال ومسؤول التعبئة في المديرية محمد القاسمي، بثبات الموقف اليمني قيادةً وشعبًا وقوات مسلحة مع غزة.. مؤكدين أن إعلان الأمريكي وقف عملياته في اليمن جاء نتيجة للفشل والعجز الذي رافق العدوان منذ بدايته. وجدد المشاركون البراءة من كل خائن وعميل تعاون مع الأمريكي أو الإسرائيلي.. مطالبين الأجهزة الأمنية باليقظة، وسرعة الكشف عن هؤلاء الخونة، والتعامل معهم بحزم وشدة، وإنزال أقسى العقوبات بحقهم.


وكالة الأنباء اليمنية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة الأنباء اليمنية
وقفات قبلية في حبيش وبعدان وريف إب براءةً من الخونة وثباتاً مع غزة
إب - سبأ : أقيمت، اليوم، في عزلة مشورة بمديرية ريف إب وقفة قبلية مسلحة استمرارًا لموقف الإسناد والدعم لغزة والبراءة من كل خائن وعميل. وجدد المشاركون في الوقفة، بحضور وكيل المحافظة قاسم المساوى ومسؤول التعبئة في المديرية علي خرصان، ثباتهم على الموقف واستعدادهم لأي مواجهة وإسناد لإخوانهم في غزة الذين يتعرضون لأبشع الجرائم وصنوف العذاب من قِبل عصابات الصهاينة المجرمين. كما ندّدوا في بيان وقفتهم بحالة الخنوع والذل والهوان التي وصلت إليها الأنظمة العربية والإسلامية التي لم تحرك ساكنًا على مدى عام وثمانية أشهر من الإجرام ضد الشعب الفلسطيني. وأشادوا بصمود أحرار غزة ومقاوميها الأبطال الذين سطروا أروع ملاحم الصمود والتضحية.. معبِّرين عن فخرهم واعتزازهم بعظمة القيادة الثورية اليمنية التي اتخذت مواقف مشرِّفة، ولا تزال ثابتة رغم العدوان والقصف الأمريكي والإسرائيلي. وعبَّروا عن تلاحمهم ووقوفهم الحازم ضد كل خائن أو عميل للعدو الأمريكي والإسرائيلي.. مطالبين بإجراءات وعقوبات قاسية ضد من يثبت تورطهم في هذه الخيانة العظمى. إلى ذلك، نظَّم أبناء عزلتي بين الضاحتين وصائر في مديرية حبيش وقفة قبلية تأكيدًا على الثبات مع غزة وبراءةً من الخونة والعملاء. وفي الوقفة، بحضور مدير المديرية، شوقي التويتي، أعلن أبناء صائر وبين الضاحتين نفيرهم العام، وبراءتهم من كل خائن وعميل. وأشاروا إلى أن الفشل الأمريكي في اليمن والعجز عن إضعاف القدرات العسكرية جاء بفضل من الله الذي ثبَّت هذا الشعب وقيادته على موقفهم. وباركوا العمليات التي نفذتها القوة الصاروخية في عمق الكيان مطار اللّد المسمى "بن غوريون". كما نظم أبناء عزلة دلال في مديرية بعدان وقفة قبلية مسلحة تأييدًا ونصرةً لأبناء غزة وإعلان البراءة من الخونة والعملاء. وأشاد المشاركون في الوقفة، بحضور مدير المديرية مفضل الجلال ومسؤول التعبئة في المديرية محمد القاسمي، بثبات الموقف اليمني قيادةً وشعبًا وقوات مسلحة مع غزة.. مؤكدين أن إعلان الأمريكي وقف عملياته في اليمن جاء نتيجة للفشل والعجز الذي رافق العدوان منذ بدايته. وجدد المشاركون البراءة من كل خائن وعميل تعاون مع الأمريكي أو الإسرائيلي.. مطالبين الأجهزة الأمنية باليقظة، وسرعة الكشف عن هؤلاء الخونة، والتعامل معهم بحزم وشدة، وإنزال أقسى العقوبات بحقهم.


وكالة الأنباء اليمنية
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- وكالة الأنباء اليمنية
فعاليات خطابية في ريف إب والمشنة والسبرة بذكرى الصرخة
إب - سبأ: نُظمت فعاليات خطابية في مديريات ريف إب والمشنة والسبرة بمحافظة إب، بالذكرى السنوية لشعار "الصرخة". وخلال الفعاليات، أكد وكيلا المحافظة قاسم المساوى وحارث المليكي، ومدير مديرية السبرة حميد المتوكل، أن شعار "الصرخة" تجاوز بُعده السياسي والدِّيني ليصبح مشروعًا متكاملًا في مختلف المجالات، وشعارًا يرفعه المستضعفون في كل مكان. وأشاروا إلى أن "الصرخة" كانت ولا تزال سلاحًا فعالًا لمواجهة قوى الاستكبار العالمي بقيادة أمريكا وإسرائيل. كما أوضحوا أن اليمنيين يجسِّدون الشعار عملياً بمواجهة أمريكا وإسرائيل؛ نصرةً للقضية الفلسطينية.. مشددين على ضرورة المقاطعة الشاملة للمنتجات الأمريكية والإسرائيلية، وعدم الاستهانة بتأثيرها. وأكدت كلمات الفعاليات أهمية التمسك بشعار "الصرخة" كأداة لمواجهة قوى الاستكبار.. داعين إلى مواصلة الحشد والتعبئة لمواجهة "العدوان الأمريكي - الإسرائيلي". وتطرقت إلى بداية انطلاق الشعار ودوره كعنوان للمشروع القرآني، وأهمية تجسيد معانيه، واستلهام النصر في مواجهة قوى الاستكبار، مع الدّعوة إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والإسرائيلية.