أحدث الأخبار مع #الصندوقالسعوديللتنمية


صدى الالكترونية
منذ 5 أيام
- علوم
- صدى الالكترونية
المملكة تدشن مشروعين تعليميين في إندونيسيا بقيمة تتجاوز 88 مليون دولار
دشنت المملكة عبر الصندوق السعودي للتنمية، مشروعين تعليميين في إندونيسيا تتجاوز قيمتهما 88 مليون دولار، في إطار دعم قطاع التعليم وتعزيز البنية التحتية الأكاديمية في عدد من المناطق الإندونيسية. ويشمل مشروع تطوير جامعة ولاية جاكرتا (المرحلة الثانية)، الممول بأكثر من 32.7 مليون دولار، إنشاء أربعة مبانٍ أكاديمية مكونة من عشرة طوابق لكل منها، إضافة إلى بناء جامع كبير ومركز للتنمية الاجتماعية، بمساحة إجمالية تصل إلى نحو 44 ألف متر مربع، بما يسهم في رفع الطاقة الاستيعابية للجامعة من 28 ألفًا إلى 40 ألف طالب وطالبة. أما المشروع الثاني، فيتعلق بالمرحلة الثانية من تطوير جامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق في جاوا الشرقية، بتمويل يتجاوز 55.5 مليون دولار، ويتضمن إنشاء خمس مبانٍ صديقة للبيئة تعمل بالطاقة الشمسية، وتضم كليات الهندسة والصيدلة والطب، إلى جانب مركز أبحاث ومركز دراسات إسلامية، وسكن جامعي بمساحة تقارب 42 ألف متر مربع، بالإضافة إلى تأهيل البنية التحتية وتوفير تجهيزات تقنية حديثة. ويُذكر أن الصندوق السعودي للتنمية قد ساهم منذ عام 1976 في تمويل 12 مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا في إندونيسيا، بقيمة إجمالية تفوق 396 مليون دولار، وذلك في قطاعات متعددة شملت التعليم، والصحة، والنقل، والزراعة، والصناعة، والتعدين، بهدف تعزيز النمو الاجتماعي والاقتصادي المستدام في البلاد.


رواتب السعودية
منذ 5 أيام
- أعمال
- رواتب السعودية
الصندوق السعودي للتنمية يفتتح جامعتين في إندونيسيا
نشر في: 15 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي افتتح صندوق السعودي للتنمية مشروعين لتطوير جامعة ولاية جاكرتا، وجامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق بجمهورية إندونيسيا، إذ يسهم الصندوق في تمويل المشروعين بقيمة تتجاوز (88) مليون دولار، دعمًا للقطاع التعليمي في مختلف المناطق الإندونيسية. ويأتي مشروع تطوير وتحديث جامعة ولاية جاكرتا (المرحلة الثانية) الذي يسهم الصندوق السعودي للتنمية في تمويله بقيمة أكثر من (32.7) مليون دولار، بهدف إنشاء (4) مبانٍ تتكون من (10) طوابق لكل مبنى، إضافة إلى إنشاء الجامع الكبير ومركز التنمية الاجتماعي بمساحة إجمالية تصل إلى حوالي (44) ألف متر مربع، لرفع الطاقة الاستيعابية من (28) ألف إلى (40) ألف طالب وطالبة. فيما يأتي مشروع تطوير جامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق (المرحلة الثانية) في جاوا الشرقية، الذي يسهم الصندوق السعودي للتنمية في تمويله بقيمة تتجاوز (55.5) مليون دولار، بهدف تشييد (5) مبانٍ مزودة بالطاقة الشمسية المتجددة، منها كليات الهندسة، والصيدلة، والطب، ومركز الأبحاث، ومركز الدراسات الإسلامية، وتشييد السكن الجامعي الذي تصل مساحته إلى حوالي (42) ألف متر مربع، فضلًا عن تأهيل المرافق النوعية وتوفير الأجهزة والمعدات الحديثة للجامعة. وقدم الصندوق السعودي للتنمية إلى إندونيسيا منذ عام (1976)م؛ الدعم لتمويل (12) مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا، في قطاعات الزراعة والنقل والمواصلات والصحة والتعليم والصناعة والتعدين، من خلال قروض تنموية ميسّرة تتجاوز قيمتها (396) مليون دولار، للإسهام في النمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي المستدام في إندونيسيا. ..إندونيسيا | شارك سعادة الرئيس التنفيذي لـ ..الصندوق_السعودي_للتنمية أ.سلطان المرشد، في افتتاح مشروع تطوير جامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق (المرحلة الثانية) في جاوا الشرقية، الذي يسهم الصندوق في تمويله بقيمة تتجاوز 55.5 مليون دولار، بحضور معالي رئيس الجامعة البروفيسور محمد زين… الصندوق السعودي للتنمية (@SaudiFund_Dev) May 15, 2025 المصدر: عاجل


صحيفة عاجل
منذ 5 أيام
- أعمال
- صحيفة عاجل
الصندوق السعودي للتنمية يفتتح جامعتين في إندونيسيا
افتتح صندوق السعودي للتنمية مشروعين لتطوير جامعة ولاية جاكرتا، وجامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق بجمهورية إندونيسيا، إذ يسهم الصندوق في تمويل المشروعين بقيمة تتجاوز (88) مليون دولار، دعمًا للقطاع التعليمي في مختلف المناطق الإندونيسية. ويأتي مشروع تطوير وتحديث جامعة ولاية جاكرتا (المرحلة الثانية) الذي يسهم الصندوق السعودي للتنمية في تمويله بقيمة أكثر من (32.7) مليون دولار، بهدف إنشاء (4) مبانٍ تتكون من (10) طوابق لكل مبنى، إضافة إلى إنشاء الجامع الكبير ومركز التنمية الاجتماعي بمساحة إجمالية تصل إلى حوالي (44) ألف متر مربع، لرفع الطاقة الاستيعابية من (28) ألف إلى (40) ألف طالب وطالبة. فيما يأتي مشروع تطوير جامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق (المرحلة الثانية) في جاوا الشرقية، الذي يسهم الصندوق السعودي للتنمية في تمويله بقيمة تتجاوز (55.5) مليون دولار، بهدف تشييد (5) مبانٍ مزودة بالطاقة الشمسية المتجددة، منها كليات الهندسة، والصيدلة، والطب، ومركز الأبحاث، ومركز الدراسات الإسلامية، وتشييد السكن الجامعي الذي تصل مساحته إلى حوالي (42) ألف متر مربع، فضلًا عن تأهيل المرافق النوعية وتوفير الأجهزة والمعدات الحديثة للجامعة. وقدم الصندوق السعودي للتنمية إلى إندونيسيا منذ عام (1976)م؛ الدعم لتمويل (12) مشروعًا وبرنامجًا إنمائيًا، في قطاعات الزراعة والنقل والمواصلات والصحة والتعليم والصناعة والتعدين، من خلال قروض تنموية ميسّرة تتجاوز قيمتها (396) مليون دولار، للإسهام في النمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي المستدام في إندونيسيا. #إندونيسيا | شارك سعادة الرئيس التنفيذي لـ #الصندوق_السعودي_للتنمية أ.سلطان المرشد، في افتتاح مشروع تطوير جامعة مولانا مالك إبراهيم مالانق (المرحلة الثانية) في جاوا الشرقية، الذي يسهم الصندوق في تمويله بقيمة تتجاوز 55.5 مليون دولار، بحضور معالي رئيس الجامعة البروفيسور محمد زين… — الصندوق السعودي للتنمية (@SaudiFund_Dev) May 15, 2025 إندونيسيا


مراكش الآن
منذ 5 أيام
- أعمال
- مراكش الآن
محطة تقوي الماء الشروب في أربع مدن والقرى المجاورة لها
أوضح المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب أنه شرع في استغلال مشروع توسعة محطة معالجة المياه اللوكوس؛ مما سيمكن من تقوية وتأمين التزويد بالماء الشروب بمدن العرائش وزان والقصر الكبير وسوق الأربعاء وكذا المناطق القروية المجاورة لها، انطلاقا من شتنبر المقبل. وأفاد المكتب، أن توسعة هذه المحطة تندرج في إطار مشروع مهيكل تبلغ كلفته الإجمالية 360 مليون درهم ممول من لدن المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب عن طريق قرض من الصندوق السعودي للتنمية (FSD). وأوضح مكتب الكهرماء أن هذا المشروع يتكون من ثلاثة أجزاء؛ أولها تبلغ كلفته 74 مليون درهم، ويهم تقوية القدرة الإنتاجية لمحطة معالجة المياه اللوكوس من خلال توسعتها، بصبيب إضافي يبلغ 330 لترا في الثانية، لتصل قدرتها الإجمالية لإنتاج الماء الصالح للشرب إلى 990 لترا في الثانية، وكذا إنجاز وتجهيز محطة لضخ المياه المعالجة بصبيب 240 لترا في الثانية، بالإضافة إلى تشييد خط كهربائي عالي التوتر بجهد 22 كيلو فولت على طول 14 كيلومترا.


مجلة رواد الأعمال
منذ 6 أيام
- أعمال
- مجلة رواد الأعمال
8 مدن تستعرض مشاريع حضرية بـ 6.2 مليار ريال بمنتدى حوار المدن
شهد منتدى حوار المدن العربية الأوروبية المنعقد في العاصمة الرياض. اليوم الخميس. جلسة حوارية متقدمة بعنوان 'منتدى التمويل الحضري: رؤى من المؤسسات المالية'. خصصت لاستعراض مبادرات التنمية في مجاليّ التمويل والاستثمار. بمشاركة رفيعة ضمّت عددًا من رؤساء الوفود، والأمناء، والعمداء، ورؤساء البلديات. إلى جانب ممثلي مؤسسات التمويل الدولية وصناديق التنمية. منتدى حوار المدن بينما بلغ إجمالي قيمة المشاريع المعروضة والمتوقعة للتمويل نحو 6.2 مليارات ريال. وشهدت الجلسة مشاركة كل من الصندوق السعودي للتنمية. والبنك الأفريقي للتنمية، وصندوق الأمم المتحدة لسلامة الطرق، ومؤسسة التمويل الأفريقية. وفقا لوكالة الأنباء السعودية 'واس'. كما جاءت الجلسة بوصفها إحدى المحطات المحورية ضمن 'مسار العمل' في المنتدى، لتكون منصة مفتوحة للحوار العملي بين المدن العربية والأوروبية والجهات المانحة. في سياق دعم جهود التنمية الحضرية، وتحفيز الاستثمارات المستدامة. كما تهدف الجلسة إلى ردم الفجوة بين احتياجات البلديات المتزايدة في تطوير البنية التحتية والخدمات الحضرية. وبين أدوات التمويل الدولية المتاحة، من خلال ربط المشاريع المقترحة من المدن مباشرة بجهات التمويل. وإتاحة الفرصة لتلقي التغذية الراجعة من الخبراء وصناع القرار. بينما توزعت أعمال الجلسة على مسارين رئيسين، حيث خُصص مسار الحلول لاستعراض تجارب مؤسسات التمويل. وآلياتها في تصميم شراكات استراتيجية على المستويات الوطنية والإقليمية والعالمية. كما ركز مسار المشاريع على تقديم المدن عروضًا تفصيلية لمبادرات حضرية قيد التنفيذ أو في مرحلة التخطيط، بهدف الحصول على تمويل مباشر، أو الدخول في شراكات تنموية طويلة الأجل. المشاريع التنموية كما أدار الجلسات كل من الدكتور كايل فاريل، كبير الاقتصاديين في برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية، وكارين ماجواير رئيس قسم التنمية الاقتصادية في منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. وفي امتداد فعلي لأهداف الجلسة، شهد المنتدى تقديم 8 مدن عربية وأوروبية لمشاريعها التنموية أمام عدد من مؤسسات التمويل الدولية. ضمن مسار مباشر للتواصل والتفاعل مع الجهات المانحة. إذ بلغ إجمالي قيمة المشاريع المعروضة والمتوقعة للتمويل نحو 6.2 مليار ريال. بينما استعرضت مدينة كيشيناو مشروع ترميم 'مطحنة الحمراء'؛ الذي يهدف إلى إعادة إحياء المبنى الصناعي التراثي الوحيد في المدينة وتحويله إلى مركز إبداعي يدعم شبكة الفضاءات الثقافية. فيما طرحت مدينة جيبوتي مشروع 'مدينة دون نفايات' لتحسين إدارة النفايات. وتعزيز البيئة الحضرية من خلال مبادرات لإعادة التدوير والتوعية المجتمعية. كما قدّمت رام الله مشروع إنشاء محطة لفرز النفايات الصلبة للحد من النقل وتحسين البنية البيئية, بينما عرضت مدينة نيس الفرنسية مشروع تمديد خط الترام رقم 4 ضمن خطة متكاملة لتطوير شبكة النقل العام. وفي ذات السياق، كشفت مدينة مدريد عن مشروعها الضخم 'مدريد نويفو نورتي' لتحويل مساحات صناعية إلى منطقة حضرية مستدامة متعددة الاستخدامات. إعادة التأهيل بينما شاركت مدينة الدمام في مشروع لإعادة تأهيل شارعي 6، و8 في حي الشاطئ الشرقي. يركز على تحسين البنية التحتية وسلامة المشاة والدراجات. كما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. بينما قدمت مدينة أربيل مبادرة لتحويل المدينة إلى بيئة صديقة للدراجات عبر بنية تحتية مخصصة وآمنة. بينما عرضت مدينة نواكشوط مشروع صندوق إقليمي للتكيّف المناخي؛ يهدف إلى دعم مشاريع حضرية خضراء قائمة على الطاقة الشمسية والزراعة الحضرية وتحسين النقل. كما شكل هذا التفاعل المباشر بين المدن والمؤسسات التمويلية أحد المخرجات العملية الأهم للمنتدى. إذ عكس قدرة المدن على طرح مبادرات نوعية قابلة للتنفيذ. وفتح آفاقًا ملموسة لبناء شراكات تنموية مستدامة تدعم مستقبل المدن وتحاكي متغيرات الواقع المناخي والاقتصادي.